هبوط حاد ومفاجئ للدولار مقابل الجنيه السوداني .. تعرف على سعر عصر يوم الأحد

02:55 PM December, 16 2018

سودانيز اون لاين
Frankly-ارض الله ومعمورته
مكتبتى
رابط مختصر

أها دا يقولوا عليه شنو؟

وبياتو سبب؟

وياتو نظرية اقتصادية؟

عشرة جنيهات مرة واحدة؟

Quote: هبوط حاد ومفاجئ للدولار مقابل الجنيه السوداني .. تعرف على سعر عصر يوم الأحد + A - A توصيات من شارك الموضوع : Facebook WhatsApp Twitter Google+ Share إنهار الدولار الأمريكي مقابل الجنيه السوداني يوم الأحد بصورة مفاجئة مع إفتتاح تعاملات الأسبوع في السوق الموازية بعد تصاعد إستمر لعدة أيام متوالية، وشكل المشهد إرتباكاً واسعاً قي الأسواق بين الصعود والهبوط، وتفاوتت أسعار العملات الأجنبية في الخرطوم بمؤشر هبوط حاد . وفي عصر يوم الأحد 16 ديسمبر 2018 في السوق الموازي تواصل هبوط الدولار مقابل الجنيه السوداني بصورة كبيرة، وبحسب رجال أعمال ومتعاملين في سوق النقد تحدثوا لمندوب صحيفة (كوش نيوز) بالخرطوم ،سجل الدولار 60.00 جنيهاً بينما أصبح الريال السعودي 16.00 جنيه، للتعاملات النقدية، وسجل الدولار 70.00 جنيهاً للتعاملات بالشيكات الفورية. صباح يوم الأحد 16 ديسمبر 2018 في السوق الموازي، وبحسب رجال أعمال ومتعاملين في سوق النقد تحدثوا لمندوب صحيفة (كوش نيوز) بالخرطوم ،سجل الدولار 65.00 جنيهاً بينما أصبح الريال السعودي 17.30 جنيه، للتعاملات النقدية، وسجل الدولار 75.00 جنيهاً للتعاملات بالشيكات الفورية. وإنخفض الجنيه السوداني لأدنى مستوى له مقابل الدولار الأمريكي يوم الخميس بختام تداولات الأسبوع الماضي في تداولات السوق الموازية، وهبط لمستوى قياسي لم يشهده السودان من قبل. يوم الخميس 13 ديسمبر 2018 في السوق الموازي، وبحسب رجال أعمال ومتعاملين في سوق النقد تحدثوا لمندوب صحيفة (كوش نيوز) بالخرطوم ،سجل الدولار 70.00 جنيهاً بينما أصبح الريال السعودي 18.65 جنيه، للتعاملات النقدية، وسجل الدولار 80.00 جنيهاً للتعاملات بالشيكات الفورية. وبدأ التراجع بوتيرة سريعة في قيمة الجنيه، بعد أيام من إعلان حكومة معتز موسى رئيس الوزراء تنفيذ تحرير جزئي للعملة، ورفع سعر الدولار إلى 47.5 جنيها في تداولات المصارف التجارية فيما يعرف بلجنة صناع السوق، ليستمر الهبوط يومياً حتى سجل الدولار رقماً قياسياً مقابل الجنيه يوم الخميس 13 ديسمبر 2018 ، ثم شهد السوق إنخفاض مفاجئ يوم الأحد. ويعاني السودان من أزمات في الخبز وشح في المحروقات التي تحظى بدعم حكومي كبير وكذلك صعوبة في الحصول على النقد من المصارف، مما شكل معاناة كبيرة للمواطنين . الخرطوم (كوش نيوز)

أسعار يوم الخميس قبل عطلة نهاية الإسبوع

Quote: مؤشر النيلين لأسعار صرف العملات الأجنبية في ( السوق الحرة، السوق الموازي) مقابل الجنيه السوداني بالخرطوم يوم الخميس 13 ديسمبر 2018م . مؤشر النيلين لأسعار السوق (السوق الحرة، السوق السوداء ): الدولار الأمريكي : 70.00جنيه الريال السعودي : 18.66جنيه مؤشر النيلين لأسعار صرف العملات اليورو : 79.10جنيه الدرهم الإماراتي : 19.17جنيه مؤشر النيلين لأسعار صرف العملات الريال القطري : 19.23 جنيه الجنيه الإسترليني : 88.20جنيه

ده هبوط متوقع..

لكنه سرعان ما سيعاود الارتفاع وبصورة أقوى

أتوقع وصول السعر وبسهولة وسرعة إلى 100.000 خلال أيام معدودة

يهبط شنو يصعد شنو... هو اصلا مافي دولارات في السوق.
وفي العالم ارتفع سعره بسبب المبيعات الامريكية الكبيرة لأعياد الكريسماس.

المصدر ده مضروب ساكت "كوتش دجاج نيوز" دي تطلع شنو كمان.


ويارب يكون نزل لأكتر من كده... سنتابع ونوافيكم.

اقتصادنا مافيهو شي حقيقي ويعبرعن قيمته كله شغال بالإشاعات ..
البلد كلها ماشه بالاشاعات وناسنا يعجبوك فنحن اكثر شعب بتمش فيهو الاشاعة ..
يفكوها بعد خمس دقائق تلقاها على كل لسان ..
لازال هناك هبوط في العملة ..
لكن هل هذا الهبوط يعبر عن اقتصادنا المنهار !! ..
أكيد لا ..

يمكن قصة عرض و طلب يا فرانكلي

وحتى ٦٥ جنيه للدولار الواحد شوية يا فرانكلي !!!؟؟؟؟
الدولار سعره ابدا ما بينزل....الا في حالة واحدة فقط ...انه صادرات السودان تكون اكثر من الواردات ..وهذا غير ممكن سوى بتغيير نظام الادارة في السودان ...يعني تغيير النظام الحاكم ...

الموضوع متعلق بالعرض والطلب كما قال محمد البشرى وإن كان الواقع يقول بأن السماسرة يطوّعون الإشاعات لفائدتهم
اليوم اضطررت الى بيع دولارات وأفضل سعر تحصلت عليه هو 64 جنيه للدولار

أتوقع أن يعاود الجنيه السوداني الهبوط مجدداً مقابل الدولار وخلال هذا الأسبوع ..
لا يوجد إنتاج ولا توجد أي مبشرات تلوح في الأفق ..
والحكومة سادرة في غيها والوضع بصورة يومية يسير من سيئ الى أسوأ

السبب معروف حل امنى مؤقت حسب الاخبار وحمله اعتقال لتجار العمله بالسوق الموازى نهايه الاسبوع المنصرم.وربما يعاود الدولار الصعودبضكل ابشع من مكا كان عليه قبل هذه الحمله

شكراً يا شباب وأسف جداً على الرد مجملاً

هل يعني أن هناك عرض للدولار أكثر من الطلب عليه حتى ينزل سعره؟

اعتقد الجميع يبحث عن الدولار مقابل الجنيه السوداني فأي مال تحفظه بالجنيه السوداني يفقد قيمته صباح ومساء كل يوم.

ولا اعتقد أن اي قبضة امنية ستؤثر هذا التأثير الكبير ولكن قد تكون مضاربات للحصول على كميات كبيرة من الدولار بسعر زهيد أو هناك معلومات لتجار العملة اثرت في سعره.

الموضوع محيّر بجد

ولكن ننتظر ونرى في مقبل الأيام سيواصل الإنخفاض أم يرتفع لحاجز المائة

وهكذا زادت اسعار الخبز يا فرانكلي مش كده؟!
بدل 90 رغيفة بي دولار بقت ال70 رغيفة بي دولار ..

حقيقيا في زيادة
امس بالذات الاسعار زادت جدا
دة المهم
الانخفاض ما عندو تأثير في الواقع

هل سوف يقابله هبوط في الأسعار أم لا

يا فرانكلي سعر العملة ما بستقر إلا بإيجاد حل للآتي :
1. غسيل الأموال
2. إدخال كميات من السلع و السيارات وغيرها بصورة مخالفة للقوانين
3. المقربون من السلطة أصبحوا يتاجرون في العملة .
4. تهريب الذهب ، و السماح لكل إنسان حتى الأجانب بالتنقيب في موارد البلد والتي هي حق لكل مواطن سوداني.
الحاجات دي سببها سياسة التمكين ، فالسلطة الحاكمة قالتها أفعلوا ما شئتم يا كيزان ، وده بثبت كلامك في بوست ما في المنبر ده إنهم أرجل ناس في السودان.

ح تشوف بكرة يطير طيران بت ام ريش

تحياتي يا شباب حتى متسع ربما لهذا الخبر علاقة بارتفاع سعر الجنيه السوداني

وكما قلت ربما يعلم تجار العملة معلومات insider information من مصادر صنع القرار وهذه تؤكد الفرضية بأن تجار العملة هم من الحلقة الضيقة لصنّاع القرار

07:47 AM December, 17 2018

سودانيز اون لاين
Frankly-ارض الله ومعمورته
مكتبتى
رابط مختصر

Quote: الحصل شنو أستاذ “معتز” ؟! تفاجأ عدد كبير من المواطنين وأنا واحد منهم ليلة (الجمعة) أمس الأول، بأن عدداً من طلمبات الوقود خالية من السيارات ما عدا واحدة أو اثنين تأخذ حصتها بكل سهولة ويسر، تعجبت للذي حدث، فسألت نفسي ما الذي جرى في هذا المساء ومن أين جاء هذا الوقود الذي امتلأت به محطات الخدمة؟ بعد أن كانت الصفوف متراصة إلى مسافات بعيدة، وأحياناً لا يحصل المواطن على حصته حينما يصل إلى نقطة تدفق الوقود في سيارته، أمر محير أمر السودان هذا، ونسأل الأستاذ “معتز موسى” وزير المالية، عن الذي حدث في تلك الليلة، وهل أمطرت السماء علينا بهذا الوقود أم تبرعت لنا في تلك الليلة إحدى دول الخليج؟ أم صحا ضمير الجشعين والفاسدين والمرابين فجأة، وقالوا نحاول أن نعطف على الشعب السوداني الذي تعذب بثلاثة من أهم احتياجاته اليومية، الوقود والكاش والخبز، مساء (الجمعة) لم أتوقع أن تنفرج الأزمة بهذه الطريقة المفاجئة، فحينما كنت مارا بالقرب من (محطة مكي ود عروسه) إذا بمحطة الوقود فارغة ما عدا عربة أو اثنين، فلم أصدق الانفراج المفاجئ هذا.. فقلت للسواق ادخل بسرعة فالطلمبة بها وقود وهي فارغة.. بالفعل دخلنا الطلمبة ولم نستغرق إلا ثوانٍ فملأنا التنك، ففي اتجاهنا إلى مدينة الثورة مقر سكني، شاهدت طلمبة بالقرب من (مقابر أحمد شرفي) وهي أيضا فاضية ماعدا رقشة وعربة واحدة، ثم اتجهت شمالا فوجدت طلمبة أخرى فارغة وهي أيضا فارغة، ولم يكن الانفراج في الوقود حتى الخبز، حينما وصلت إلى الثورة وجدت المخبز الذي دائما مكتظا بالمواطنين وجدت به اثنين فقط، فازدادت دهشتي أكثر للذي حدث في تلك الليلة المباركة ليلة (الجمعة)، وتعجبت للذي يجري في السودان، فقلت هل يعقل أن يضر أهل السودان أنفسهم بهذه الطريقة.. وهل يمكن أن تكون هناك تصفية حسابات على حساب المواطن الغلبان.. إن الذي يحدث الآن لابد أن تقف الحكومة عليه، خاصة السيد رئيس الوزراء، وزير المالية، الأستاذ “معتز موسى”، لأن الذي نشاهده الآن ليس أمراً طبيعياً وليس من المنطق أن تصل الأزمة ذروتها ويصل المواطن مرحلة الغليان وفجأة تنفرج الأزمات وكأن شيئاً لم يكن، هل يعقل سعادة رئيس الوزراء أن تنفرج تلك الأزمة المستعصية فجأة؟ هل نزلت عليكم من السماء ليلة القدر أم تحول نهر النيل إلى بترول؟ أم رضي الإخوة الجنوبيون علينا ودفقوا البترول ليصل إلى الخرطوم في دقائق، أم هبطت السفن من دول الخليج وهي محملة بكميات كبيرة من الوقود جازولين وبنزين، فإن لم تهبط علينا من السماء إذا المشكلة داخلية، وهناك جهات الحكومة تعرفها ووزير المالية يعرفها فلابد من كشفها وضربها حتى تستقر البلاد من تلك الأزمات والإحباط الذي تملك كل الشعب، فإن لم تتخذ الدولة قرارات سريعة فالأزمة سوف تعود من جديد طالما هناك جهات هي المسيطرة على الموقف الاقتصادي، وهي التي تملك المال وتضخه متى ما رأت ذلك، بل هي التي تملك الدولار الذي أصبح مثله ومثل كل سلعة يباع ويشترى به، فالدولار شكل هاجساً للمواطنين وكلما أردت أن تفعل شيئا يقال لك الدولار زاد.. الدولار الآن هو الذي يتحكم في مصير الناس، فالتجار بضائعهم في الرفوف فيزيدون لك السعر، وإذا سألت يقولون لك الدولار ارتفع، متى ننتهي من هذا الكابوس الاسمه الدولار. صلاح حبيب – لنا رأي صحيفة المجهر السياسي