الدولار تجاوز حاجز الـ 62 جنيها للدولار

04:10 PM December, 08 2018

سودانيز اون لاين
عبدالله عثمان-
مكتبتى
رابط مختصر

استعدادا لبداية اسبوع نرجو أن يكون مهلكا لهذه العصابة
عرضت صرافات سعرا للدولار اليوم مساء وهو يوم عطلة
مبلغ يقترب من الـ 63 الف جنيه للدولار الواحد
التوقع أن يرتفع غدا مع بداية التعامل في السوق
تشهد الخرطوم أزمات طاحنة وإشاعات تملأ الأفق
ورجال ونساء في مواقع التواصل يلحون في التضرع والدعاء
وسب العصابة ورئيسها

منقول
اخاف علي السودان من صدمۃ معتز ان تاتي نتيجتها كصدمۃ الكوبرا في الهند .. ففي ابان الاستعمار الانجليزي لاحت لاحد المحافظين فكرۃ للتخلص من ثعابين الكوبرا القاتله التي امتلات بها الشوارع والبيوت في المحافظۃ فاعلن مكافاءات ماليۃ كبيره لكل من يقتل كوبرا وياتي بها للمحافظه تسلم تستلم كاش داون .. علی نحو شهور تزاحم الناس بالملايين الی المحافظه يحملون الكوبرات الميته ويتلقون المكافاءات الماليه .. ولكن في الشهر الرابع عكس التوقعات بانخفاض معدل القادمين بالكوبرات الميته ازدادت اعدادهم اضعاف اضعاف الشهور الاولی .. فذهب المحافظ في جولۃ تفقديۃ لمعرفۃ السبب .. اصيب معتز اقصد المحافظ بالصدمۃ عندم علم ان الهنود قاموا بانشاء مزارع لتربيۃ الكوبرات وبيعها بالدسته للراغبين في قتلها وحملها للمحافظه😂😂😂😂 الكارثة انه بعد ان تعرف المحافظ علی اسباب زيادۃ الثعابين ..قام بالغاء مشروع المال مقابل الكوبرا المقتول .. وبذلك القرار اضطر اصحاب مزارع تربيۃ الكوبرا لاطلاق سراح الثعابين لانها لم تعد ذات فايدۃ فامتلات الشوراع وتدفقت بالثعابين السامه المميته وشرد كل سكان المحافظه للنجاۃ بارواحهم. ومنذ ذلك التاريخ اطلق الخبراء علی اي مشروع طايش وغير مدروس وتاتي نتيجته اسوا من الوضع الاول بال Copra Effect

للتصحيح
Cobra Effect

شكرا أسامة
للمرةر والتصحيح
هي منقولة كوبي آند بيست وما حبيت أتدخل في النص

يحكى في الأثر أن دارفوريا يملك ارضا معطاءة وكان ثمة خريف مبشر
أراد أن يزرع أرضه فذهب الى عمّالي يقرأ له الرمل ليرى حظه
حذره الرمالي أن ارضه هذه بها "دابي" فاذا ما زوعها سيقتله
لم يرض المزارع هذا فذهب الى عمالي أكبر من صاحبه هذا
قال له هذا الآخر نعم فيها دابي لكن الدابي ده في برمة التيراب
فنصحه بأخراج الدابي وقتله وقد كان

صلواتنا لأهل السودان
يسلط واحدا ايدو مدّمة

اصلا 62 كانت من قبل 10يوم بالشيكات.
سعر الشيك كان 62
قابل للزيادة

حدّثني أحدهم أمس أن من الواضح حركة شراء كبيرة للدولار
كذلك بعد المنازل الفاخرة (غالبا لمتنفذين) تباع بأقل من أسعار السوق ولكن نقدا شريطة أن يتم التسليم بالخارج
يضاف الى ذلك تصريح إدارة الهجرة بتزايد طلبات تأشيرات الخروج على نحو غير مسبوق
كل هذه مؤشرات تدّل على إنهيار تام

للأسف الشديد أخي عبدالله، إن هذا الوضع يؤدي إلى الحيلولة دون دخول أي ثروة للبلاد. فلا النقود تحفظ القيمة ولا الممتلكات تحفظ القيمة.

مرحبا أخي محمد الأمين موسى

Quote: فلا النقود تحفظ القيمة ولا الممتلكات تحفظ القيمة.

الأسواء من ذلك أن قيمة الإنسان هي الأكثر هدرا هنا
دي المشكلة دي المشكلة