Post: #2
Title: Re: 💫 اللجنة 💫
Author: عثمان علي
Date: 11-15-2018, 04:26 AM
Parent: #1
بتتراءى لي .. ومعاها رجفة عين كمان
|
Post: #3
Title: Re: 💫 اللجنة 💫
Author: عثمان علي
Date: 11-15-2018, 04:27 AM
Parent: #2
اللهم اجعله خير وزين
|
Post: #4
Title: Re: 💫 اللجنة 💫
Author: عثمان علي
Date: 11-15-2018, 04:32 AM
Parent: #3
فقد امتحنا الاولية (الابتدائية .. الاساس) في الستينات .. وكان مركز الامتحان المدرسة الاهلية بقلب السوق العربي
|
Post: #5
Title: Re: 💫 اللجنة 💫
Author: عثمان علي
Date: 11-15-2018, 04:36 AM
Parent: #4
وكان توزيع الناجحين على المدارس الوسطى قد تم من خلال لجنة (اللجنة) .. وكان مركزها مدرسة الخرطوم الاميرية، اقصى غرب السوق العربي
|
Post: #6
Title: Re: 💫 اللجنة 💫
Author: عثمان علي
Date: 11-15-2018, 04:40 AM
Parent: #5
شمال الاميرية، كان يوجد فرن ريحته رهيبه .. وبيعمل قرقوش ارهب
|
Post: #7
Title: Re: 💫 اللجنة 💫
Author: عثمان علي
Date: 11-15-2018, 04:43 AM
Parent: #6
كانت اللجنة مشكلة من نظار المدارس الوسطى .. وكانوا موزعين في الفصول ومكاتب الاساتذة وتحت الشجر الفي حوش المدرسة
|
Post: #8
Title: Re: 💫 اللجنة 💫
Author: عثمان علي
Date: 11-15-2018, 04:46 AM
Parent: #7
طاف بي الوالد - عليه رحمة الله وغفرانه، على اللجنة .. واستقر به المقام مع ناظر معهد عبد المنعم الاوسط، غرب ميدان عبد المنعم (ميدان المولد/نادي الاسرة)
|
Post: #9
Title: Re: 💫 اللجنة 💫
Author: عثمان علي
Date: 11-15-2018, 04:54 AM
Parent: #8
ومن اتذكرهم من اساتذتي بالمعهد، الاستاذ/ عمر محمد حسين، الاستاذ/ مامون القاسم شداد، الاستاذ/ عثمان ادريس هباني، الاستاذ/ مجذوب محمد احمد، الاستاذ/ الله جابو، الاستاذ/ الزبير، الاستاذ/ هشام .. وآخرين لم تسعفني الذاكرة .. رحم الله وغفر لمن توفى منهم، وامد في عمر الاحياء منهم. وأترحم كثيراً على الشيخ/ عبد المنعم محمد، مؤسس المعهد
|
Post: #10
Title: Re: 💫 اللجنة 💫
Author: عثمان علي
Date: 11-15-2018, 05:02 AM
Parent: #9
حضور كثيف في الذاكرة لتلك اللحظات التي طاف بي الوالد له الرحمة والمغفرة فيها على تلك اللجنة
|
Post: #11
Title: Re: 💫 اللجنة 💫
Author: عثمان علي
Date: 11-15-2018, 05:11 AM
Parent: #10
وحضور اكثف واستاذ هشام يشرف علينا فيها على تشريح الضفضعة عمليا .. كلاً يقوم عملياً بتشريح ضفضعته بإتباعنا لخطواته - بدءً من لبس القفاز مروراً بحقن البنج وإنتهاءً بالوقوف على قلبها ودقاته ..
|
|