مدرسة في الخرطوم لتعليم الجنسين الحب والرومانسية !!

05:40 PM October, 23 2018

سودانيز اون لاين
Arif Nashed-
مكتبتى
رابط مختصر

شرع الدكتور "علي بلدو" استشاري الصحة النفسية المعروف – في الترتيب لتعليم (الرومانسية) في الخرطوم.
تشمل بصورة أساسية الرجال ومن ثم في مرحلة لاحقة النساء على أن تتوسع في المستقبل لتشمل فن (الأوتوكيت والتعامل الراقي) وأبلغ المختص النفسي المعروف (سودان تايمز) ان دوافعه في ذلك تعود للجفاف العاطفي الذي يعيشه الرجل السوداني والشح في التعبير الشعوري لدى الأزواج في السودان بما يمكن تشبيهه ب(المجاعة العاطفية) التي ضربت الجميع وقال "بلدو" إن عواقب ذلك تشمل الشعور بالإحباط و اليأس و (الخرس الزواجي) وفشل العلاقات الزوجية وكذلك أمراض القلب وضغط الدم و السكري..
مببناً في الوقت ذاته أن الإنغماس في الدراما الوافدة هو تعبير عن حالة المجاعة هذه والرغبة في الإشباع الوجداني مضيفاً كما أن غياب ثقافة السلام وروح الإعتذار والمصالحة كلها من تبعات ذلك وأكد علي بلدو أن المدرسة مجانية وتمنح شهادات موثقة من الأكاديميات الأوروبية وتشكل ضربة البداية في الإرتقاء للمجتمع وحسن التعامل و ترفيع الذوق العام حتى يكون الدارس قدوة للأجيال القادمة.

كنت اتسكع في أحد المولات بمدينة الطائف ولاحظت أمر استوقفني كثيرا..
أسر كثيرة من جنسيات مختلفة تأتي للتسوق ولكن ما شد انتباهي دخول الأسر السودانية قولوا لي كيف؟. 
ما لفت نظري بان معظم الأسر الأجنبية  تجد رب الأسرة يسير بهدوء مع زوجته وأبنائه جنبا الي جنب ما عدا الأسر السودانية فأما تجد الأب يسير وحده في المقدمة وخلفه بقية الأسرة او تجده في المؤخرة وبنفس الوضع.. 
كما تجده يسير بخطي متسارعة وأسرته خلفه تكاد ان تركض للحاق به وكأنه يسوق قطيع من البهائم!!
شاهدت هذا الوضع في غالبية الأسر السودانية فما السر في ذلك.!!

هسع يجونا دواعش المنبر ويقولوا هذا كفر وفجور الي اخره..

ابصم بالعشرين واؤيد قيام هذه المدرسة بشدة
ومن نظري ان هذه المدرسة سوف يحل قضايا العنف في السودان وخاص العنصري

سلام عليكم
حاجات كتيره فى دم الانسان السودانى من رواسب عادات الريف (ماداير اقول المحافظه)زى طبيعه سلوك الناس لما يجو من للمدن تلقى اولاد المنطقه الواحده والافاب اتجمعو متقاربين فى السكن او عيب تعبير الرجل عن حزنو والمو بالبكاء واعتبارو عيب فى حق الرجل. بشكل مماثل الواحد مهما اتعلم او اتعامل مع مجتمعات اوسع ممكن يتغيؤ فى ملبسه او لهجه الحديث لكن الجفاف العاطفى و(التعبير) عن الحنان والحب لافراد الاسره اشياء فعلا مفقوده ومحتاجين جرعات زى دى عشان المحافظه تماسك وترابط الاسره بمحبه.
مبادىء الاتيكيت مهمه جدا لكسر الجليد فى كثير من التفاصيل الاجتماعيه العامه

Quote: ابصم بالعشرين واؤيد قيام هذه المدرسة بشدة ومن نظري ان هذه المدرسة سوف تحل قضايا العنف في السودان وخاص العنصري

الاخ ذو اليد سليمان... تحياتي
المسالة لها عدة جوانب متشعبة ولكن لنحصر النقاش في العلاقة الزوجية والأبناء ومدي قابلية الرجل السوداني عن التعبير المباشر والتلقائي بالمحبة قولا تجاه زوجته وأبنائه..
مشاكل العنف الأسري تقريبا شبه معدومة في مجتمعنا..
دور المرأة السودانية في تحفيز الرجل بالتعبير عن مشاعره تجاهها..

والله يا عارف بقيت الزين بس فرتقت حفلة منى داير تقفل مدرسة المشاغبين

Quote: سلام عليكم حاجات كتيره فى دم الانسان السودانى من رواسب عادات الريف (ماداير اقول المحافظه)زى طبيعه سلوك الناس لما يجو من للمدن تلقى اولاد المنطقه الواحده والاقارب اتجمعو متقاربين فى السكن او عيب تعبير الرجل عن حزنو والمو بالبكاء واعتبارو عيب فى حق الرجل. بشكل مماثل الواحد مهما اتعلم او اتعامل مع مجتمعات اوسع ممكن يتغيؤ فى ملبسه او لهجه الحديث لكن الجفاف العاطفى و(التعبير) عن الحنان والحب لافراد الاسره اشياء فعلا مفقوده ومحتاجين جرعات زى دى عشان المحافظه تماسك وترابط الاسره بمحبه. مبادىء الاتيكيت مهمه جدا لكسر الجليد فى كثير من التفاصيل الاجتماعيه العامه

عاصم تحياتي
هذه الأشياء في اعتقادي بتتوارث في المجتمعات ومن شب علي شيء شاب عليه..
مثلا الأسر السودانية هل تحظي بخصوصية كاملة طبعا مستحيل فلا بد من وجود علي الأقل أحد الأقارب بالمنزل فهل هناك مجال زاتو لتعبر عن محاثيثك في ظل وجود رتل من الأقرباء..
كما لا ننسي دور المرأة السودانية في هذه الحالة..
المجتمع محتاج لتوعية وتثقيف إعلامي بمثل هذه الأمور..

مساء الخير عارف

Quote: كما لا ننسي دور المرأة السودانية في هذه الحالة..

.
جيل امهاتنا كان الواحده ماتذكر اسم زوجها فى حديث او تناديه صراحه بل تقول ابو فلان باسم الولد الكبير كتقليد ربما حياء واحتراما حسب تربيتهم .هسع الزوجه عادى تقول اسم الزوج و(احيانا) تحس انها لما تذكر اسمو تذكرو باحساس الفخر كشريك لها خاصه امام رفيقاتها.

Quote: والله يا عارف بقيت الزين بس فرتقت حفلة منى داير تقفل مدرسة المشاغبين

منتصر ما يكون جاك كرسي طاير ههههههه..
يااااخوي البلد بقت كلها محن..

هات اضانك
اتا الزين ده منو وعمل شنو..

شرع الدكتور "علي بلدو" استشاري الصحة النفسية المعروف – في الترتيب لتعليم (الرومانسية) في الخرطوم.
تشمل بصورة أساسية الرجال ومن ثم في مرحلة لاحقة النساء على أن تتوسع في المستقبل لتشمل فن (الأوتوكيت والتعامل الراقي) وأبلغ المختص النفسي المعروف (سودان تايمز) ان دوافعه في ذلك تعود للجفاف العاطفي الذي يعيشه الرجل السوداني والشح في التعبير الشعوري لدى الأزواج في السودان بما يمكن تشبيهه ب(المجاعة العاطفية) التي ضربت الجميع وقال "بلدو" إن عواقب ذلك تشمل الشعور بالإحباط و اليأس و (الخرس الزواجي) وفشل العلاقات الزوجية وكذلك أمراض القلب وضغط الدم و السكري..
مببناً في الوقت ذاته أن الإنغماس في الدراما الوافدة هو تعبير عن حالة المجاعة هذه والرغبة في الإشباع الوجداني مضيفاً كما أن غياب ثقافة السلام وروح الإعتذار والمصالحة كلها من تبعات ذلك وأكد علي بلدو أن المدرسة مجانية وتمنح شهادات موثقة من الأكاديميات الأوروبية وتشكل ضربة البداية في الإرتقاء للمجتمع وحسن التعامل و ترفيع الذوق العام حتى يكون الدارس قدوة للأجيال القادمة.
....

يا هو دا الكلام...
و يا عارف ألبس الحزام الواقى للرصاص..
و أوعك تمشى السفارة السودانية فى السعودية لو قالوا ليك تعال...
أنا حذّرتك !

قوم لف انت و دكتور كبلو بتاعك دا ياخ

الأخ عارف وضيوفه لكم التحية
مافيش حد مش عارف الرومانسية يا عارف ولا محتاجين تعلمها
الناس دي كلها بتكون بنفسجية ايام الخطوبة وبعد كم سنة كذا بيتقلبوا للون الأحمر ............
الشعب السوداني محتاج لأعادة صياغة الشخصيىة السودانية التي تقدس بعض العادات الاجتماعية المقعدة من مجاملات لا معنى ةلا حد لها وهي في الغالب تقود الى عدم المحافظة على الحياة الرومانسية ........
بالتوفيق للجميع

عارف عبدالعزيز ناشد وشركاه
دكتور علي بلدو سنة دراسية كاملة كان بجي لابس بنطلون جنز وقميص كاروهات ورابط شعره ب (باندة) او المطاط حق القروش
له مقولة دائما بحكيها هي ان الشعب السوداني كله محتاج طبيب نفسي والخرطوم عاصمة (مسطولة)
وحكى انه في العيادة بتاعته دخلت عليهو واحدة ضخمة وسألته اسمك منو ؟
رد عليها : اسمي علي
ما كان منها الا رفعت يدها فوووق وقشطتو ليك كف لمن وقع وقالت ليهو (احييييي اسمك زي اسم راجلي)
وعنده اسلوب غريب .. في احدى القنوات كان مستضيفين معاهو واحد خواجة وهو نظام (بترجم) الانجليزي حق الخواجة
قال: الخواجة بقول ان المجتمع و الذهاب للطبيب او المعالج النفسي وووووو.... قام قال لو ما الزول عمل كدة (حيطلع ملوص)
وقام ( مسك مفصل كفه اليمين بيده الشمال وسخب كفه اليمين لتحت مع اصدار صوت بى خشمو) في تصوير (الملوص)

Quote: للجفاف العاطفي الذي يعيشه الرجل السوداني والشح في التعبير الشعوري لدى الأزواج في السودان بما يمكن تشبيهه ب(المجاعة العاطفية) التي ضربت الجميع وقال "بلدو" إن عواقب ذلك تشمل الشعور بالإحباط و اليأس و (الخرس الزواجي) وفشل العلاقات الزوجية وكذلك أمراض القلب وضغط الدم و السكري..

والله يا دكتور بلدو لووفرت زمنك ومالك أرحم ليك

الشعب دا ما ناقصو حنان ولا حب

الشعب دا ناقص شرتيت
وفر ليه ضحاكات

والله بكرة جدي العمرو 70 سنة تلقاه شائل مرتو العمرها 60 سنة في كتفو ويغني ليها

تحياتي عارف ناشد وضيوف البوست

أخي عارف لك التحية

من رأي الشخصي وحسب معرفتي بدكتور علي بلدو

فهو شخص متواضع إضافة لتخصصه في الأمراض النفسية وتجاربه بمجاله فقد رأى أن الحد من الكثير من المشاكل التي (يعلمها هو بمواجهة الأزواج وترددهم عليه)

وبحسب طبيعة عمله رأي أن إنشاء تلك المدرسة يقلل ويحد الكثير من المشاكل بين الأزواج (مع العلم أنها مجانية)

يقولون (الوقاية خير من العلاج) وهذا مثل وواقع كي يتجنب المريض سوء حالته ومثل مريض السكري (عليه شرب الماء والمشي ووووو) بنفس هذا الفهم أيضا

هنالك مرضى نفسيون يحتاجون (وقاية) وقد كانت تلك المدرسة كحل لإحدى المشاكل الكثيرة ولا يخفى علينا فيمكن لمشاكل الأسر قد تؤدي للبعض إلى إصابتهم بأمراض نفسية

وآخر مقابلة لي مع دكتور علي (ومن أولويات همومه علاج الإدمان من المخدرات) بمناشدته الجهات المعنية بإنشاء مصحات تأهيل للمرضى (تراعي خصوصيتهم وسرا)

والكثير الكثير لديه ونتمنى دعمه في مساعيه

وبما أن أسرة الدكتور علي قرأت البوست كان لا بد لي من المشاركة وإبداء جزء من رأيهم حيث ترددت كثيرا في البوح بالعلاقة (فدكتور علي متزوج من بنت أختي وهي طبيبة أيضا)

ومنزلهم مفتوح للمرضى وغير المرضى ممن يريدون المشورة والنصح

يا ريت نترك دائماً في بعض المواضيع المطروحة أن يشارك بالتعليق من هم لهم نفس التخصص وخاصة في مثل هذا البوست أتمنى مشاركة الأطباء النفسيين بالرأي (مؤيدين أو معارضين)

ولكم التحية

الناس دي كلها بتكون بنفسجية ايام الخطوبة وبعد كم سنة كذا بيتقلبوا للون الأحمر ............

Quote: جيل امهاتنا كان الواحده ماتذكر اسم زوجها فى حديث او تناديه صراحه بل تقول ابو فلان باسم الولد الكبير كتقليد ربما حياء واحتراما حسب تربيتهم .هسع الزوجه عادى تقول اسم الزوج و(احيانا) تحس انها لما تذكر اسمو تذكرو باحساس الفخر كشريك لها خاصه امام رفيقاتها.

الاخ عاصم تحياتي..
كان هناك تقديس للزوج واحترام تجده حتي في أسرتها..
لكن هسع حدث ولا حرج..

Quote: يا هو دا الكلام... و يا عارف ألبس الحزام الواقى للرصاص.. و أوعك تمشى السفارة السودانية فى السعودية لو قالوا ليك تعال... أنا حذّرتك !

بت تاور... انزيك
ناس قريعتي راحت شغلهم الشاغل هو الجاليات ..
مشيت أربعة مرات عملت معاهم مشاكل كبيرة في احداهما تدخل فيها القنصل.. 

Quote: قوم لف انت و دكتور كبلو بتاعك دا ياخ

سفيانوف انزيك
كبلو شنو ي عمك اسمو بلدو هههههههههه

Quote: الأخ عارف وضيوفه لكم التحية مافيش حد مش عارف الرومانسية يا عارف ولا محتاجين تعلمها  الناس دي كلها بتكون بنفسجية ايام الخطوبة وبعد كم سنة كذا بيتقلبوا للون الأحمر ............ الشعب السوداني محتاج لأعادة صياغة الشخصية السودانية التي تقدس بعض العادات الاجتماعية المقعدة من مجاملات لا معنى ولا حد لها وهي في الغالب تقود الى عدم المحافظة على الحياة الرومانسية ........ بالتوفيق للجميع

الاخ محمد الزبير... تحياتي
تعليم الحب والرومانسية برضو إضافة لإعادة الصياغة..
معاك بأنو هناك بعض العادات والمجاملات التي يجب القضاء عليها وخاصة التي تؤثر علي خصوصية الاسرة وكما يجب تغيير نمط تربية الابناء ..

Quote: عارف عبدالعزيز ناشد وشركاه دكتور علي بلدو سنة دراسية كاملة كان بجي لابس بنطلون جنز وقميص كاروهات ورابط شعره ب (باندة) او المطاط حق القروش له مقولة دائما بحكيها هي ان الشعب السوداني كله محتاج طبيب نفسي والخرطوم عاصمة (مسطولة) وحكى انه في العيادة بتاعته دخلت عليهو واحدة ضخمة وسألته اسمك منو ؟ رد عليها : اسمي علي ما كان منها الا رفعت يدها فوووق وقشطتو ليك كف لمن وقع وقالت ليهو (احييييي اسمك زي اسم راجلي) وعنده اسلوب غريب .. في احدى القنوات كان مستضيفين معاهو واحد خواجة وهو نظام (بترجم) الانجليزي حق الخواجة قال: الخواجة بقول ان المجتمع و الذهاب للطبيب او المعالج النفسي وووووو.... قام قال لو ما الزول عمل كدة (حيطلع ملوص) وقام ( مسك مفصل كفه اليمين بيده الشمال وسخب كفه اليمين لتحت مع اصدار صوت بى خشمو) في تصوير (الملوص)..

الاخ أحمد ياسين.. تحياتي
الناس عندها اعتقاد بأن زيارة الطبيب النفسي حصرا فقط للمجانين وهذا فهم مغلوط توجد حالات كثيرة تستوجب عرضها علي الطبيب النفسي مثلا زي حالات الإكتئاب النفسي..
إلا توجد هناك مثلا مدارس تعليم الرقص.... الخ.
المشكلة شنو انو تكون في مدرسة لتعليم الحب والرومانسية وكمان بلاش..

Quote: والله يا دكتور بلدو لووفرت زمنك ومالك أرحم ليك الشعب دا ما ناقصو حنان ولا حب الشعب دا ناقص شرتيت وفر ليه ضحاكات والله بكرة جدي العمرو 70 سنة تلقاه شائل مرتو العمرها 60 سنة في كتفو ويغني ليها تحياتي عارف ناشد وضيوف البوست

ود البصير.. تحياتي
الشرتيت دا عصب الحياة وحلال العقد والمشاكل..
شرتيت مع حنك رومانسي بتكون العملية باسطة..

Quote: الناس دي كلها بتكون بنفسجية ايام الخطوبة وبعد كم سنة كذا بيتقلبوا للون الأحمر ............

الأستاذة نور تحياتي
الي ماذا يعزي ذلك؟
هل للمرأة دور في جعل الحياة رتيبة ومملة ؟

Quote: أخي عارف لك التحية من رأي الشخصي وحسب معرفتي بدكتور علي بلدو فهو شخص متواضع إضافة لتخصصه في الأمراض النفسية وتجاربه بمجاله فقد رأى أن الحد من الكثير من المشاكل التي (يعلمها هو بمواجهة الأزواج وترددهم عليه) وبحسب طبيعة عمله رأي أن إنشاء تلك المدرسة يقلل ويحد الكثير من المشاكل بين الأزواج (مع العلم أنها مجانية) يقولون (الوقاية خير من العلاج) وهذا مثل وواقع كي يتجنب المريض سوء حالته ومثل مريض السكري (عليه شرب الماء والمشي ووووو) بنفس هذا الفهم أيضا هنالك مرضى نفسيون يحتاجون (وقاية) وقد كانت تلك المدرسة كحل لإحدى المشاكل الكثيرة ولا يخفى علينا فيمكن لمشاكل الأسر قد تؤدي للبعض إلى إصابتهم بأمراض نفسية وآخر مقابلة لي مع دكتور علي (ومن أولويات همومه علاج الإدمان من المخدرات) بمناشدته الجهات المعنية بإنشاء مصحات تأهيل للمرضى (تراعي خصوصيتهم وسرا) والكثير الكثير لديه ونتمنى دعمه في مساعيه وبما أن أسرة الدكتور علي قرأت البوست كان لا بد لي من المشاركة وإبداء جزء من رأيهم حيث ترددت كثيرا في البوح بالعلاقة (فدكتور علي متزوج من بنت أختي وهي طبيبة أيضا) ومنزلهم مفتوح للمرضى وغير المرضى ممن يريدون المشورة والنصح يا ريت نترك دائماً في بعض المواضيع المطروحة أن يشارك بالتعليق من هم لهم نفس التخصص وخاصة في مثل هذا البوست أتمنى مشاركة الأطباء النفسيين بالرأي (مؤيدين أو معارضين) ولكم التحية

الاخ فتحي عباس... تحياتي
الدكتور بلدو بني طرحه علي حقائق علمية وتجارب شخصية وهو شخص متخصص في مجاله ورأيه يعتد به..
الفكرة التي طرحها رائدة وجريئة ربما تجد الرفض والقبول من البعض..
أنها مدرسة مجانية فإن لم تصلح فلن تضر..
المجتمع عليه دعم مثل هذه المشاريع البناءة التي تصب في مصلحة المجتمع وعدم التقليل من أهميتها فالرجل في مجال تخصصه يريد أن يقدم للمجتمع خدمة مجانية دون مقابل.
نتمني للدكتور بلدو التوفيق في مسعاه...

صاحب البوست وصحبه الكرام .. .. .. تحياتي

عدم التعبير عن الحب وعدم استخدام الرومانسية لا يقلل من الحب شيئاً ، وأعتقد حسب وجهة نظري
المتواضعة أن الحب مجرد أن تصرح به فقد معناه ، فأبلغ الأشياء هي ما لم يتم التعبير عنه صراحة ..!!!
ليس بالضرورة أن يتم التعبير عن الحب صراحة فيمكن التعبير عن ذلك بطريقة غير مباشرة .
المصريين هم أكثر الشعوب استخداما للرومانسية والكلام المعسول فيما بينهم ظاهرياً، فكلمة حبيبي وحبيبتي
على طرف لسانهم لكن لدي إحساس أن هذه التعابير الرومانسية غير نابعة من القلب ربما للعلاقة المادية
البحتة فيما بينهم والله أعلم .. .. ..