الشيوعيون بهستريتهم في التعاطي مع الاعلام لفوا الحبل حول عنقهم منتحرين

10:42 AM September, 22 2018 سودانيز اون لاين
محمد بشير عبادى-السودان/ولاية الخرطوم/أمبدة
مكتبتى
رابط مختصر
إعتذار حمدوك والسقوط الاخلاقي لفتاة التوك شو وحمى الشيكونويغيا في كسلا نموذجا

اولا. شنو الفسوط الاخلاقي اشرح لو سمحت
ثانيا علاقة حمدوك بما تسمية السقوط الاخلاقي و لوكان في سقوط
اخلاقي يسال منو نظام الخرطوم وهو الذي فصل حمدوك امتثالا لمشروع
العناية الالهية في الارض والسقوط يعني سقوط مشروعهم الحضاري
والعودة لامثال حمدوك
ثانيا اذا في سقوط بخصوص وئام وهو سقوط اخلاقي لرئيس هيئه
علماء السودان الذي يتحرش هو اخر علي هواء
اما حكاية كسلا يبدو ان الشيوعيين هذه الكائنات هي التي
جلبت الوباء في هذه الحالة تبا لهم وهذا السفوط عينه

المقصود السقوط وقد تم التعديل..شكرا على التنبيه
السقوط الاخلاقي هنا منسوب لفتاة التوك شو والمعنى واضح
اما حمدوك بالهستريا الشيوعية المشابهة لهستريتك هذه حولتموه لصاحب ثأر مع الحكومة بل كل السودان حولتموه لشخص أناني منتصر لنفسه وهذا قلل من مكانة الرجل لدى الكثيرين وخصم من أسهمه
أما حالة كسلا فأراد الحزب دغدغة مشاعر الناس بتضليله المعروف ونشر أرقام كذوبة واحصاءات افتراضية لعدد الاصابات وتصوير كسلا كأنها {كرنتينة} كل ذلك في اطار الكيد السياسي والاصطياد في الماء العكر واستغلال محن والكوارث لتمرير الاجندات
ولكن شعب السودان فطن .. سرعان ما كشف الاعيبهم وارتدت على الشيوعيين في نحورهم
مشكلة الشيوعيين انهم لا زالوا في عصر نظرية الرصاصة وحراسة البوابة..نحن في عصر تدفق المعلومات ..عصر التفاعل
الاخبار اسرع السلع بوارا..انتهى عهد التضليل باسلوبه الكلاسيكي
اعتذار حمدوك حوله الشيوعيين بغباء هستيري الى غضبة علىه
البروف عثمان محمد صالح صار أيقونة شعبية استنهضت همم الناس وخلقت استفتاءا حقيقيا الا مكان للعلمانية في السودان
اما كسلا الوريفة فصارت قبلة اهل السودان لتقديم النجدة وفي مقدمتهم السلطات الرسمية ممثلة في وزيرة الدولة للصحة سعاد الكارب الموجودة الآ ن في كسلا للاشراف بنفسها على الوضع هناك
كما قيل بعد انقلاب هاشم العطا {الحزب الشيوعي نحروه ام انتحر}..نقول اليوم انه انتحر بهستريا منسوبيه وسباحتهم ضد التيار

تعجبني جدا عبارتك المشابهة لهسترتيك فانت فعلا خريج مدرسة
الاسلام السياسي التي تري انها تمتلك الحقيقة لذا توزع الصكوك
سؤال هل قمت بعمل استطلاع في الشارع السوداني لمعرفة
هبوط اسهم دكتور حمدوك ام انها من نبات افكارك كعادة اهلك
من جماعة الاسلام السياسي التي تستهويهم الشعارات
اما بخصوص رئيس هيئه علماء السلطان الذي وصفته
بالايقونه ماذا تعني ايقونه في نظرك وماهي المعايير التي
اتبعتها لتبين انه ايقونه اما انها الشعارات التي كفر
بها العقلاء من اهلك امثال الافندي والطيب زين العابدين
والتجاني عبدالقادر
اما بخصوص كسلا تكفي شهادات اهل كسلا. في الوباء
الذي ضرب المدينه لكن كعادتك اهلك من جماعة الاسلام السياسي
البحث عن شماعة
خلاصة القول انت واهلك من جماعة الهوس اقصي امانيهم
هو وجود الحزب الشيوعي لانه هو المائده التي تقتادون منها
بانحسار المد الشيوعيه تنحسر فكرتك البائسه والقائمه
اصلا علي وجود الشيوعية فارجع لتاريخ الحركة الاسلامية
لتعرف مدي الغرام مع الشيوعية لانها البيئة الوحيد
التي تستمد منها جماعة الاسلام السياسي وجودها