علاء الدين سنهوري أو (سارة رحمه)

12:40 PM September, 19 2018

سودانيز اون لاين
معتز القريش-دولة قطر / الدوحة
مكتبتى
رابط مختصر

لقد اجرم
.
.
ولكن .......

كونه فنان
كونه ملحن
كونه موسيقي
لكن .....
هو بشر

اعرفه عن قرب
كانسان وكفنان
سوف اتحدث عن جرمه هذا بالتفاصيل
حسب رؤيتي وتحليلي للحدث

يا بدر الدين الأمير
لقد تحملت كلامك عبر اتصالك الهاتفي بي
تقديرا لما بيننا ولما أكنه لك

بس يا بدر انا ما قلت حاجة عشان تقوم علي القومة دي

اوكي

ح اتوقف لحين مداخلتك
وبعدها
لكل حادثة حديث

تنهدات :

علاء الدين موسيقي وفنان ومرهف

ياخي بالغتوا

في شنو ياضلامي ؟

يا معتز سلامات و مرحب بالظهور...
بس لو جيتنا بي دا

Quote: علاء الدين موسيقي وفنان ومرهف

ح نختلف

Quote: يا بدر الدين الأمير لقد تحملت كلامك عبر اتصالك الهاتفي بي تقديرا لما بيننا ولما أكنه لك بس يا بدر انا ما قلت حاجة عشان تقوم علي القومة دي اوكي ح اتوقف لحين مداخلتك وبعدها لكل حادثة حديث تنهدات : علاء الدين موسيقي وفنان ومرهف

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يامعتز
انا اسف على الحدة
لكن بصر على مضمون كلامى
لاكناتك جبيت ماقبله
الجريمة والعقاب متلازمات منذ قابيل وهابيل

Quote: يا معتز سلامات و مرحب بالظهور... بس لو جيتنا بي دا Quote: علاء الدين موسيقي وفنان ومرهف ح نختلف

يا نابري ياخ دع الازهار تنمو شوية ههه

الزول دا بغض النظر عن الحصل دا

وحسب اداءه في اغنية المطارات البعيدة فنان واعد جداً

وعندو امكانيات ما بطالة بقليل من الاجتهاد ممكن يبقى فنان له خطه وبصمته في ساحة الفن السوداني


عليك الله اسمع الاغنية بدون تتذكر انتحاله لشخصية وهمية او بدون تلك المشاكل


سلامات يا قريش ومنور

الأستاذ علاء الدين السنهوري.. من أصدق و أطيب الناس اللي أتعاملت معاهم..

الأسافير مليانة شخصيات وهمية لا وجود لها.. يعني تصرف علاء لا أول مرة و لا حتى أخر مرة

و تحياتي لك أخي ودالقريش

Quote: الأسافير مليانة شخصيات وهمية لا وجود لها.. يعني تصرف علاء لا أول مرة و لا حتى أخر مرة

الى الآن لم اتحدث الى علاء ولكن بدأت اتقبل الخبر . بس كونو انو علاء يكون ضمن الاقتباس دة م حصل (حلمت ) بيه!!!!!
ماذا حدث لسنهوري في قطر؟ اشعر بالتقصر تجاه احد الاصدقاء والتلاميذ وهو قد كان يحضر الينا في عمارة دوسة ف التسعينات ايام
طيبة الذكر ( ظلال ) وهو صغير ف السن وكان واعد وموهوب جدا ويمكن ان تسالو الاستاذ صلاح شعيب والاستاذ الزبير سعيد عن دعمنا وتقديرنا لمشروعه الفني انذاك .
اشعر بالاسف والتقصير وربنا يسامحك ي علاء . لم اكن اتخيل ان احدا من دائرة معارفي ان يقع في فخ كهذا .
اعتذاري لجميع الضحايا لن يسمن او يغني من جوع .... يجب على علاء الظهور العلني بعد فترة العلاج والاعتذار على الملأ...
حينها فقط يمكن الانتقال للخطوة التالية .


ودي للجميع .

يا جماعة الحاصل شنو يا ريت توضحو لينا عشان بس نتابع عن معرفة بالبوست وموضوعه ..


تحياتي : ياسر العيلفون ...

يبدو أنه أراد يروج لمنتاجاته الفنية
كل الانسان في هذا الكون معرض للخطأ
وأحسب انه لم يلحق الضرر بأحد ولم يشهر بأحد
ولكن أضر نفسه فقط .. أتركوه ليدخل في مرحلة مراجعة
كل المداخلات في مواقع التواصل الاجتماعي يزكي أخلاقه الحميده
هكذا الانسان يخطيء ويصيب ..
==============================

منقول من موقع كوش نيوز


الواقعة أقرب إلى قصص الخيال، لايصدقها إلا من عاشوها بكل تفاصيلها الصغيرة والكبيرة، العامة والخاصة .
إذ صُدم مجتمع السوشيال ميديا، على مدى يومين متتاليين، بفتاة خالطوها وأحبوها وعاشوا معها إسفييرياً بكل مشاعرهم لسنوات، ودلقوا لها حبهم و كل أسرارهم الخاصة ومشاعرهم الجياشة، ليفيقوا على صدمة قاسية أفقدتهم توازنهم النفسي، وطيَّرت النوم من عيونهم، وذلك بإعلان وفاتها، لتنهمر الدموع وتنزف القلوب وتلهج الألسنة بالدعاء لها بالمغفرة والرحمة، إلى هنا كل شئ عادياً، بحسب مانقل محرر “كوش نيوز” أبومهند العيسابي، ولكن الصدمة قادمة في طيّات تفاصيل الواقعة المثيرة !
وبما أن القلوب قد تعلقت بالفقيدة، وتنقلت معها في أدغال إفريقيا وأحراشها وهي تقوم بالعمل الإنساني والطوعي، كما أنها سكنت قلوب و قروبات الفتيات اللائي كشفن لها عن أسرارهن وعلاقاتهن الخاصة والعامة، فمن الطبيعي وبسماحة وطيبة السودانيين أن يبحثوا جاهدين عن ذويها وأهلها لتعزيتهم في فقدهم الجلل وليخرجوا ذاك الهواء الساخن من الحزن، فكانت المُفاجأة الصادمة أن لم يجدوا لها بيت أو هاتف أو أهل، وبدأوا ينظروا لبعضهم البعض بريبة،ٍ متسآئلين في حيرة، ومن تبقى “سارة رحمة” إذن ومن هي !
ليُفاجأوا وبحسب “كوش نيوز” أن الفقيدة قد خرجت من قبرها لتغلق حسابها بعد وفاتها !!
فكانت الصدمة الكبرى القاسية التي تلقوها للمرة الثانية بعد أن قطعت نياط قلوبهم بفقدها، ليكتشفوا أنها شبحاً إسفيرياً، كان شاباً ناشطاً سودانياً مُتنكراً في صورة “سارة رحمة” طاف جميع قروبات الفتيات الخاصة والعامة، كما ولج بريدهن الخاص، وقد دلقن له كل ما في جُعبتهن من صورهن الخاصة وأسرارهن الخافية، وقد عبر عن وصف هذا المشهد بدقة الكاتب الساخر حسين ملاسي قائلاً :” شعورهن تجاهه بعد أن انكشفن عليهن عاطفياً وخصوصياً، كشعورهن نحو الذي تاوق إليهن في الحمام ! ”
ودخل الجميع تحت صدمة ثالثة بإعتراف الفنان “علاء الدين سنهوري “عن إنشاء حسابين وهميين بإسم “سارة رحمة، وآخر بإسم “ كمالا التجاني” بموقع التواصل الإجتماعي “فيسبوك” مما أحدث فاجعة صادمة في أوساط رواد مواقع التواصل من الذين كانوا لهم تواصلاً وعلاقة وطيدة مع الحسابين الوهميين، اللذان يعودان لـ علاء السنهوري، وقد شارك بهما لسنوات طويلة وسط قروبات نسائية شهيرة منها قروب “مهيرة” الذي يجمع عدداً من الفتيات، خالطنه إسفيرياً وكشفن له عن أسرارهن ومشاكلهن الخاصة في بريده الخاص، مما أحدث غضباً عارماً في أوساط رواد مواقع التواصل الإجتماعي، وطالب عدد منهم بمقاضاته قانونياً .
وتشير “كوش نيوز” إلى كشف” غازي الريح سنهوري” مساء اليوم الثلاثاء، من خلال فيديو مباشر بفيسبوك، أفصح فيه عن الحسابين الوهميين لـ سارة وكمالا اللائي يعودان للناشط والفنان ” علاء الدين سنهوري” المقيم حالياً بالدوحة، قصد بهما الترويج لمشروعه الفني كما ادعى، كما كان “غازي” يتواصل معه في مشروع مقاومة سياسية بواسطة إحدى هذين الحسابين الذي بإسم “سارة رحمة” وقد رفض فكرة مشروعها ولم يكن له علم بأنها “علاء الدين نفسه”، وقال ” غازي” بالبث المباشر بحسب مانقل محرر “كوش نيوز” إن علاء مُصاباً بمرض نفسي يوصف بإزدواجية الشخصية وهو الذي تسبب في هذا الفعل، بإختلاق شخصيات لفتيات يتواصل بهن، الأمر الذي لم يقنع عددا كبيرا من رواد مواقع التواصل، وعدوه مُبرراً فطيراً لينفذ به من المسآلة القانونية.
وكان “علاء الدين” قد حصل على آلاف السير الذاتية لفتيات من خلال إعلانه عن وظائف بالأمم المتحدة، بواسطة حسابه الوهمي” سارة رحمة”، وفوجئ عدد من المتقدمات أن من أسئلة التقدم للوظيفة “هل أنت على إستعداد للقيام بعمل خارج الوظيفة” !
وكتبت إحداهن ” البنات المشوا المعاينات عن طريق سارة رحمة تعرضن لتحرش كعب شديد وفِي واحدة كتبت انها لمن اعترضت الزول البيعمل المعاينات سألها انتي سارة ما كلمتك بي مواصفات الوظيفة الانتي مقدمة عليها، و الكلام دا في الخرطوم ”
وقد حُظي حسابه الوهمي بإسم ” سارة رحمة ” حُب ومودة عشرات الآلآف من رواد مواقع التواصل الإجتماعي خاصة الفتيات، حتى أصبحت من نجوم السوشيال ميديا، كما كانت لها علاقات خاصة مع الآلآف من الفتيات السودانيات داخل وخارج البلاد.
وتدرج “علاء الدين ” في الإنسحاب من المشهد بإسم “سارة ” فأعلنت عن إصابتها بالسرطان مما زاد التعاطف معها وأصبحت مثار إهتمام أعداد كبيرة من البنات يتابعن حالتها أولاً بأول، ثم أعلن بعدها ” علاء الدين ” عن وفاتها موضحاً أنها قد دفنت بالعاصمة الاثيوبية ” أديس أبابا” وينتهي العزاء بمراسم الدفن بحسب وصيتها.
وبحسب ” سودان تايمز ” أن علاء إختلق شخصية سارة رحمة، التي تعمل في الأمم المتحدة، وهي من مدينة مدني، وتعاني من مرض سرطان الدم، وتقيم في باجمبورا. وسارة التي رسمها علاء الدين من محض خياله إنسانة لدرجة بعيدة تساعد الجميع، وكل ذو حاجة تدله على أن علاء افضل من يقضي لها حاجتها وتوزع أرقام تلفوناته. وأضاف عليها حالة من الحزن والعاطفة المتعطشة لزوجها الذي توفى في فلندا قبل تسع سنوات ولم تتزوج عليه، وهي تذكر شهوره التسعة التي قضاها معها.
وحازت سارة على درجة كبيرة من الشهرة وسط رواد مواقع التواصل الاجتماعي، جعلتها تتصل بالمخرجة رزان هاشم لإخراج عمل للفنان علاء الدين سنهوري، وكان علاء نفسه حلقة الوصل بين شخصيته المتوهمة “سارة رحمة” ورزان، التي أخرجت العمل الذي مولته سارة رحمة دون تحديد سقف لم تتحدث معها بالتلفون وإنما عبر الماسنجر، وعندما تفقد الاتصال بها تتصل على علاء الدين. وذكرت بعض المهيرات أن سارة رحمة تعرفت على لدن أدمن صفحة مهيرات على علاء سنهوري وصارت تدير صفحته.
واحدث خبر وفاة سارة رحمة موجة حزن كبيرة في مواقع التواصل الاجتماعي، بحسب “سودان تايمز” فقد وضعت صورتها في بروفايلات الناشطات السودانيات وعزى بعضهن البعض الآخر، لكن لم تعثر إحداهن على منزل ذي سارة رحمة .
وتشير “كوش نيوز” إلى نعي مُؤثر ومُحزن للشبح الإسفيري “سارة ” نعاها فيه الكاتب الصحفي “عثمان فضل الله” قائلاً :
لم تلامس كفي كفها ولا لصوتها قد سمعت ،، ولكن وجع رحيلها نخر العظم مني .. تابعت صفحتها مختلسا لفترة طويلة أراقبها تتنقل بين كيغالي واروشا كمبالا ونيروبي تُمسح دمعة هذا وتقيل عثرة ذاك ،، لم ارها احتضنت طفلا لاجئا امام فلاشات الكاميرات ولكن من كتابتها كنت على يقين انها ضمت العشرات بقلبها تفرح لفرحهم وتحزن بحزنهم،، Sara Rahma هكذا انسرب اسمها الى صفحتي هذه اولا .. ومن ثم الى روحي فبت كلما حاصرني الغم أسارع الي حائطها أجد فيه المسرى والسلوان ،، احيانا احسها قنديلا يضئ في عتمة افريقيا بزيت من الخرطوم وعلى احد جنباته كتب صنع في السودا ن وفي اخرى أراها ملاكا اسمر بعث من مقرن النيلين ساعة هجعة في ليلة شتاء دافئة تمطت فيها الاجساد وانطرحت بعد طول كرفسة ، أواه ياسارة هممت بعد قرأت بوستاتك عن المرض الذي الم بك ان أراسلك متمنيا لك الشفاء ،، ولكني لم افعل ،، وكنت على يقين انك ستهزمينه ،وتغافلت بغباء اظنه متعمد عن توق روحك الى لقاء وليد الذي كثيرا ما ناجيته.. اواه ياسارة يا ملاك لم يطب له المقام في هذه الارض التي احتشدت بالظلم وارتوت بالمظالم فآثر الرحيل على البقاء .. وداعا سارة رحمة .
ابومهند العيسابي
الخرطوم (كوش نيوز)

الحاصل انو علاء السنهوري دا عامل ليهو حساب في الفيس بوك
باسم بنت (ساره رحمه ) كم سنة كدا سايق ليك الناس وبالذات الجكس
غشايهم باسم البنت دي ، القصة طويلة ياخي
وهسه فاتحين بوست بقولوا انو الزول دا (انسان) ومرهف كمان
والله مرهفين نحنا ياخي البنقرا ليكم

سودانز اون لاين اصحت ساحه للدفاع عن الباطل

اينما وجدت الاحتيال الاسفيري والشخصيات الوهميه وجدت Haytham Ghaly مدافعا عنه

Quote: سوف اتحدث عن جرمه هذا بالتفاصيل

في انتظارك يا ود القريش
طالما قلت انك قريب منو
لاننا سمعنا العجب العجاب عن الماسورة دي

مكنة فنان دي ما عارف دايرين تصلوا بيها لشنو؟
الرجل إذا إعترف ، فالذي فعله سلوك فيهو كثير من الغش والخداع والكذب،
والتعدي النفسي على كثيرين

المخادع دا ممكن يكون فنان وممكن يكون بيطري وممكن ميكانيكي

يا هيثم، لا تدافع عن باطل أبداً مهما كلفك الأمر
تشتيت الكورة نوع من الدفاع عن الباطل

الشخص ده .. ربما يكون عندو موهبة في تصوير الشخصيات
كيف أقنع كل هؤلاء خلال فترة طويلة وبتقمص عدد من الشخصيات
ووضع خيال جغرافي لكل شخصية ..
أشرح هذا الشخص أن يحاول الافلام وكتابة السيناريو

تحياتي لصاحب البوست

Quote: عليك الله اسمع الاغنية بدون تتذكر انتحاله لشخصية وهمية او بدون تلك المشاكل

يا هيثم ياخ زولك دا انا بعرفو قبل يبقى عصفور ذاتو

يا مستنير والله كورتك فكت

اسع انت فرقك من معاوية حسن البهتني ساااكت فوق دا شنو؟؟

انا اصلاً ما دافعت عن الزول دا لكن اشدت بأداءه كمغني وفي عمل محدد اللهو اغنية المطارات البعيدة

يعني معقولة عشان هو مجرم وغشى الناس بي شخصية وهمية واعترف بجرمه

عايزني ابخس عمل فني رائع زي دا.. ابداً والله ما بقدر زاتو اعملها


فااا خلي الحكم بالانطباعية بتاعة العوام امثال معاوية دا عليك الله

واقعد محل استنارتك ياخ ما تفجعنا فيك كفانا فجايع

سلام معتز والجميع

Quote: وتشير “كوش نيوز” إلى كشف” غازي الريح سنهوري” مساء اليوم الثلاثاء، من خلال فيديو مباشر بفيسبوك، أفصح فيه عن الحسابين الوهميين لـ سارة وكمالا اللائي يعودان للناشط والفنان ” علاء الدين سنهوري” المقيم حالياً بالدوحة، قصد بهما الترويج لمشروعه الفني كما ادعى، كما كان “غازي” يتواصل معه في مشروع مقاومة سياسية بواسطة إحدى هذين الحسابين الذي بإسم “سارة رحمة” وقد رفض فكرة مشروعها ولم يكن له علم بأنها “علاء الدين نفسه”، وقال ” غازي” بالبث المباشر بحسب مانقل محرر “كوش نيوز” إن علاء مُصاباً بمرض نفسي يوصف بإزدواجية الشخصية وهو الذي تسبب في هذا الفعل، بإختلاق شخصيات لفتيات يتواصل بهن، الأمر الذي لم يقنع عددا كبيرا من رواد مواقع التواصل، وعدوه مُبرراً فطيراً لينفذ به من المسآلة القانونية. وكان “علاء الدين” قد حصل على آلاف السير الذاتية لفتيات من خلال إعلانه عن وظائف بالأمم المتحدة، بواسطة حسابه الوهمي” سارة رحمة”، وفوجئ عدد من المتقدمات أن من أسئلة التقدم للوظيفة “هل أنت على إستعداد للقيام بعمل خارج الوظيفة” ! وكتبت إحداهن ” البنات المشوا المعاينات عن طريق سارة رحمة تعرضن لتحرش كعب شديد وفِي واحدة كتبت انها لمن اعترضت الزول البيعمل المعاينات سألها انتي سارة ما كلمتك بي مواصفات الوظيفة الانتي مقدمة عليها، و الكلام دا في الخرطوم ” وقد حُظي حسابه الوهمي بإسم ” سارة رحمة ” حُب ومودة عشرات الآلآف من رواد مواقع التواصل الإجتماعي خاصة الفتيات، حتى أصبحت من نجوم السوشيال ميديا، كما كانت لها علاقات خاصة مع الآلآف من الفتيات السودانيات داخل وخارج البلاد. وتدرج “علاء الدين ” في الإنسحاب من المشهد بإسم “سارة ” فأعلنت عن إصابتها بالسرطان مما زاد التعاطف معها وأصبحت مثار إهتمام أعداد كبيرة من البنات يتابعن حالتها أولاً بأول، ثم أعلن بعدها ” علاء الدين ” عن وفاتها موضحاً أنها قد دفنت بالعاصمة الاثيوبية ” أديس أبابا” وينتهي العزاء بمراسم الدفن بحسب وصيتها. وبحسب ” سودان تايمز ” أن علاء إختلق شخصية سارة رحمة، التي تعمل في الأمم المتحدة، وهي من مدينة مدني، وتعاني من مرض سرطان الدم، وتقيم في باجمبورا. وسارة التي رسمها علاء الدين من محض خياله إنسانة لدرجة بعيدة تساعد الجميع، وكل ذو حاجة تدله على أن علاء افضل من يقضي لها حاجتها وتوزع أرقام تلفوناته. وأضاف عليها حالة من الحزن والعاطفة المتعطشة لزوجها الذي توفى في فلندا قبل تسع سنوات ولم تتزوج عليه، وهي تذكر شهوره التسعة التي قضاها معها.

التبرير بالمرض النفسي لا يمنع من مقاضاة علاء الدين سنهوري ، في قطر أو في السودان أو أي مكان آخر، ويمكن للقاضي أن يطلب عرضه على طبيب نفسي. جرائم الإنترنيت منتشرة جدا.
أنا أول مرة أسمع به كفنان.

وأشكر هيثم غالي فقد شاهدت فيديو كليب المطارات البعيدة.

غازي قال في التسجيل أنه تحدث لسارة واستمع لها.

السؤال الذي يوجه لغازي هو: كيف تكلم مع سارة واستمع إليها وهي شخصية غير حقيقية؟؟ من كان يتحدث بصوت نسائي مع غازي؟؟

السؤال الذي يوجه لغازي هو: كيف تكلم مع سارة واستمع إليها وهي شخصية غير حقيقية؟؟ من كان يتحدث بصوت نسائي مع غازي؟؟

والله يا دكتور ياسر سؤالك ده من أمس عايز أسأله بس قلت ننتظر ونشوف أخونا معتز قريش يوضح الأمور

علاء الدين أنا شايفو زول سوداني عادي تقليدي وما بتكلم كتير بس حكاية عندو مرض نفسي ما بيدخل العقل يعني معقولة لا أهله ولا
( زوجته طبيبة) ولا أصدقاءه ولا واحد من معارفه لاحظ للمرض النفسي بتاعه؟؟؟

يا هيثم، تشتيت الكورة نوع من الدفاع
لا يمكن يكون موصوع البوست
سارة رحمة
وتجي تقول للناس الزول دا فنان رقيق!!

أعرف علاء سنهوري من فترة وآخر مرة إلتقيت معه من 8 سنوات وكانت بصحبتي الأخت شادية عبدالمنعم، لكن كانت ملاحظتي، التي إتفقت معي فيها الأخت الفنانة عبير خيري بأنه فنان مثقف لكن إمكانياته الصوتية متواضعة، ورغم أنه حاول إستئناف مشوار مصطفى سيد أحمد (الفني الثقافي) مثله مثل خوجلي هاشم والصديق عاطف أنيس وكلاهما أفضل من حيث الإمكانيات الصوتية إلا أن المسافة الفاصلة أوسع من أن تُدرك (صوتياً) إعتقد أن علاء كان أكثرهم لهثاً وراء سد الفجوة ولما عجزت الدروب العديلة حاول الدروب الملتوية حتى تدشنه فنان اليسار الملهم كما كان مصطفى. لا أستبعد أنه يعاني من إضطرابات الشخصية ويحتاج للمساعدة بعد التأكد من عدم وجود أي شكل من أشكال التورط الإجرامي المتمثل في إشتراك أو إشراك آخرين معه في هذا الفعل أو إستفادته مادياً منه أو ضررمادي/معنوي لحق بأي من ضحايا الفعل

تحياتي لك أخي الحبيب سناري و الاشواق...
اتفق معك في هذا الجزء من مداخلتك :-

Quote: أعرف علاء سنهوري من فترة وآخر مرة إلتقيت معه من 8 سنوات وكانت بصحبتي الأخت شادية عبدالمنعم، لكن كانت ملاحظتي، التي إتفقت معي فيها الأخت الفنانة عبير خيري بأنه فنان مثقف لكن إمكانياته الصوتية متواضعة، ورغم أنه حاول إستئناف مشوار مصطفى سيد أحمد (الفني الثقافي) مثله مثل خوجلي هاشم والصديق عاطف أنيس وكلاهما أفضل من حيث الإمكانيات الصوتية إلا أن المسافة الفاصلة أوسع من أن تُدرك (صوتياً) إعتقد أن علاء كان أكثرهم لهثاً وراء سد الفجوة ولما عجزت الدروب العديلة حاول الدروب الملتوية حتى تدشنه فنان اليسار الملهم كما كان مصطفى

طبعا بس طلع لي منها العزيزة جداً شادية عبد المنعم و العزيزة جداً و عمدتي عبير خيري لاني ما لاقيت علاء الدين معاهم و أضيف عندك انو السنوات امتدت اكتر من الثمانية لم التقيه فيها ، بالفعل الراجل دا جرى بكرعيهو و يديهو عشان يعمل فيها مصطفى لكن إمكانياته الصوتية تعبانة فما وصل حاول يصل بتقمص شكل مصطفى في الشال و الشعر و طريقة الغناء و حتى مرض الكلي على نقل الأصدقاء ، انا معاك انو حاول الطرق الملتوية لنشر نفسه فنياً و أهو طريق سارة رحمة دي إحدى طرقه الملتوية و اختلف معاك في آخر مداخلتك الموضوع ليس مرض ابدا بل الموضوع مع سبق الإصرار و التخطيط الجيد و بقول ليك ما حدث منه هذا يعتبر احتيال و غش و جرائم إلكترونية يحاسب عليها.

غازي سنهوري قال أن حالة علاء تم تشخيصها على أنها Mutiple Personality Disorder
وقال غازي أن هذا التشخيص تم من سليمى اسحق ومن تماضر الحسن.
هذا هو الإسم القديم للمرض وكان متسخدما حتى 1994 والإسم الجديد هو
Dissociative identity disorder (DID)

لا أعتقد أن علاء الدين يعاني من هذا المرض.
يمكن لمن أراد أن يقرأ المزيد عن DID ولكن هذا تلخيص بسيط لهذه الحالة النادرة:

Definition
Dissociative identity disorder (DID) is a severe condition in which two or more distinct identities, or personality states, are present in—and alternately take control of—an individual. Some people describe this as an experience of possession. The person also experiences memory loss that is too extensive to be explained by ordinary forgetfulness.

DID is a disorder characterized by identity fragmentation rather than a proliferation of separate personalities. The disturbance is not due to the direct psychological effects of a substance or of a general medical condition. DID was called multiple personality disorder until 1994, when the name was changed to reflect a better understanding of the condition—namely, that it is characterized by a fragmentation, or splintering, of identity rather than by a proliferation, or growth, of separate identities. As this once rarely reported disorder has become more common, the diagnosis has become controversial.

Some believe that because DID patients are easily hypnotized, their symptoms are iatrogenic, meaning they have arisen in response to therapists' suggestions. Brain imaging studies, however, have corroborated identity transitions in some patients.

إذن تعدد الشخصيات يكون في أرض الواقع وليست شخصيات مختفية في الفضاء الافتراضي كما في حالة علاء الدين.

ياسر

قريش كيفك وفي إنتظار المزيد

علاءالدين سنهوري فنان تعبان وما عندو صوت وما سمعت بيه إلا عندكم هنا

راجعت نفسي يا هيثم،
،لقيت مداخلتي فيها تحامل عليك

يا مستنير ياخ ولا يهمك
اتحامل طوالي اخوك سندالة ثابتة
بس حاول فرز الكيمان في موضوع علاء سنهوري دا
اكيد هو غلط والموضوع واضح زي الشمس انو هو اجرم ومعترف
فمافي حوجة ملحة لتبيان المواقف هنا بالتأكيد مدان من الجميع
الا زول عايز يكابر ساااي ويقول الزول دا ما مذنب او تصرفو دا عادي
ومن ناحية اخرى انو الحصل دا عرفنا بيهو وانا اعجبت جداً باغنية
المطارات البعيدة لكن صراحة في اغنيتين تانيات ما عجبني
المهم الواحد بقول الفي ضميرو ويخلي ليكم باقي الكلام




يا زول انت كتبت شنو ومسحتو؟؟؟😂😂

Quote: غازي قال في التسجيل أنه تحدث لسارة واستمع لها. السؤال الذي يوجه لغازي هو: كيف تكلم مع سارة واستمع إليها وهي شخصية غير حقيقية؟؟ من كان يتحدث بصوت نسائي مع غازي؟؟

سلام يا د. ياسر،
أنا اللي فهمته أنه استمع لوجهة نظرها عند طريق الشات اي كتابيا،
كما ذكرت إيمان عبد الباقي هي أيضاً، بس ما كان دقيق، ولمن اقول
اتكلمت مع فلان فليس بالضرورة أن يكون صوتيا، هذا قصور في لغتنا

الزول دا ما مذنب و تصرفو دا عادي

Quote: الزول دا ما مذنب و تصرفو دا عادي

كيفن عادي ياخي؟
الشبحية عندها كود أخلاقي وسارة رحمة دي خالفت الكثير من أخلاقيات الشبحية السايبرية.
الأخلاق الشبحية بتتطلب إنو الشبح لا يباشر أي نوع من المعاملات الشخصية مع الشخصيات الأخرى في الأسافير. ويشمل ذلك التعاملات المالية و تبادل البيانات الشخصية. كما لا يسمح له بالدخول في نوع من المخطابات العاطفية او إنشاء أي علاقات مع الناس العاديين مبنية على التعاطف مع حالاته وظروفه الخاصة سواء كانت حالات او ظروف حقيقية او مختلقة.
دا مبدأ أخلاقي مهم جداً عند الأشباح السايبريين.

بعدين ياخي موت الشبح سارة رحمة بسبب مرض بشري (السرطان مثلاً) دا أبداً ما حركة دسيسة. الشبح السايبري مفروض يموت سايبرياً بالإنعدام من السايبر فقط.
يعني هسه سارة رحمة دي لو كانت غابت إسبوع وجات قالت إنها مشغولة وحتكون مشغولة لفترة قادمة و تاني بعد فترة جات جددت إعلانها بإنها مشغولة ثم أختفت تدريجياً لغاية ما قفلت صفحتها وإنعدمت سايبرياً ما كان في زول إكتشف حقيقة شبحيتها ولا كان جابت الهوا لبقية الإشباح.

صحي يا قريش انت الوصلته بالسفارة؟؟

يا هيثم في المداخلة الفيها تعديل فقط حذف حرف التاء من "تحامل"
أقصد تحاملت عليك في المداخلة القبلها.

يا حافظ، فعلاً تستحق لقب مولانا عن جدارة في ردّك على بشرى.

لا حولاااا مولانا حافظ وينك يا رجل والله مشتاقين

بعدين كلامك دا كلام زول عندو خبرة عملية في الموضوع دا😂😂

ود البشرى كلامو دا قالو لشيء في نفس يعقوب ..

يعني يا حافظ ما شايف المنبر الايام دي رتيب وممل كيف؟؟😂😂

ياخوانا في البورد دا في ناس كتار لما تلقاهم وجها لوجة تكتشف انو زول رائع جدا وذوق بينما في البورد هو زول عكليت وبتاع مشاكل ومزعل اي زول ..فهل نعتبرو غش الناس وهو شخص مريض نفسيا وعندو كم شخصية !!!!!


طبعا اذا كان علاء استخدم الحساب في اخذ معلومات او الاستفادة ماديا او استغلال اشخاص بشكل مباشر فينبغي ان تتم محاسبتة علي ذلك محاسبة تامة ...اذا لم يرد اي شئ من هذا القبيل فلايوجد اي حرج من استعمال حساب مزيف او استخدام اسم مخالف لاسمك الحقيقي والتعامل مع الناس علي اساس هذا الاسم وطالما انك ارتضيت تتعامل مع الشخص اسفريا فلازم تكون ذكي بما فيهو الكفاية لتعرف انو الشخص البتتعامل معاهو دا ممكن يكون حقيقي اوغير حقيقي ....انا سمعت انو من خلال الحساب دا كان سبب في حل مشكلات ناس كتار والهم الناس في حب الخير والمشاركة فية وحتي حل مشاكل عاطفية واراحهم نفسيا ..ليية الناس بس ماتفكر في الحاجات الايجابية العملها الحساب الوهمي دا والي ماكان ممكن يعملها لو ظهر بشخصيتو الحقيقية .....مااسهل اغتيال الشخصية في الزمن الاسفيري الصعب...

موضوع الساعة

سارة رحمة.. أسرار جثة على شوارع الأحلام- بقلم لؤي قورسارة رحمة.. أسرار جثة على شوارع الأحلام- بقلم لؤي قور

Quote: اغتيال الشخصية

سلام يا باشمهندس محمد ابراهيم
منور المنبر و عودة سعيدة .
اغتيال ياتو شخصية ؟
الفنان علاء الدين؟ سارة رحمة؟ و لا كمالة التيجاني؟ ☺ 😄
أظن المرحوم إنتحر و لم يغتاله أحد.

سلام يا النذير

Quote: سلام يا د. ياسر، أنا اللي فهمته أنه استمع لوجهة نظرها عند طريق الشات اي كتابيا، كما ذكرت إيمان عبد الباقي هي أيضاً، بس ما كان دقيق، ولمن اقول اتكلمت مع فلان فليس بالضرورة أن يكون صوتيا، هذا قصور في لغتنا

ما فهمته أنا هو الحديث بالصوت. وقد قرأت لأخينا سفيان بشير نابري أنه يعرف على الأقل ثلاثة تكلموا مع سارة رحمة، فدعنا نسأله: هل كان الكلام بالكتابة أم بالصوت؟

ياسر

اخترت هذا الفيديو التوضيحي لمرض DID لأن به ترجمة عربية على الشريط:



Me, Myself, and I: Dissociative Identity Disorder

Quote: كونه فنان كونه ملحن كونه موسيقي

كونه دي المفروض تكون حجة عليه وليست له ياقريش ..
لو ما كان كونه وكونه ماكان في زول اشتغل بجرمه ده كثير ..
اندهش كيف لو بتعرفه وكونه وكونه ..
تحاول ايجاد مخرج له من جرمه ..
المفروض تتم ملاحقته على كافة الاصعدة ..
حتى لاتضيع الثوابت والمرتكزات وسط بهرجة الاسماء ..
أو لان مرتكب الجرم كونه كذا وكذا ..
أو اسمه ومركزه وعائلته ومكانته ..
المفروض عليك وانت بتعرفه عن قرب ..
تكون اكثر شدة وحزام أمام جرمه هذا ..
الكيزان جابوا لينا ارتكاريا من نفس الاسطوانة بتاعه كونه دي ..
فاخترعوا لنا فقه التحلل المالي باديء ذي بدء ..
ثم خشوا لينا في التحلل الاخلاقي وهلم جرا ..
فجاطت الأمور وضاعت ثوابت الناس ومرتكزاتها ..
والله كان بقى اخوي ما التمس ليهو عذر ..
يسلقوه بالسنة حداد ويشهّروا به ويجعلوه عبره وتتم ملاحقته قضائيا ..
لان مشاعر الناس مش لعبة والتزييف والتزوير ..
وانتحال الشخصيات العمله ما شيتن ساهل ولا هين ..

لنأتي ونقول أجرم .. ولكن ..
بدون ولكن ياقريش ..
أي زول أجرم ياخذ عقابه وبس ...

يا مولانا ليش زيادة قرقر؟
قريت مداخلة هيثم القبل كلامي؟

عايز أضيف .. ( ذكرتني عايز اهدي بتاعة اتصالات الجمهور ) ..
كونه فنان أي مغني أو مؤدي أغاني ..
انا شايفه ماعنده التكتح ..
وبعيد كل البعد عن الغنا ..
يعني زول عادي جدا بيغني بلا موهبة وبلا أي امكانات صوتية ..
يعني انت ياقريش بتغني أحسن منو ..
وبي مراحل كمان ..
فاعفينا من حتى كونه فنان دي ..
مع انه (الكونات) التانية برضو مامقبوله كتبرير ..
لكن دي لابتنفع كتبرير ولابتنفع في رقبتا ..

اهلين نعمات ..انا قصدي القنان علاء ...وطبعا هي فكرة مجنونة لانو زول امكاناتو الصوتية متواضعة انو يستعين بي شبح يعمل عليو دعاية وفعلا الحكاية نجحت واغنيتو بتاعت المطارات البعيدة لاقت رواج لوجود سارة رحمة في الاغنية ...

quote
'الزول دا ما مذنب وتصرفو دا عادي "

في زمن ما
وأيام مجلة صباح الخير التي كان يتغنى بحبها الطير على قولة صلاح جاهين
ظل الصحفي المصري مفيد فوزي يكتب ولأكثر من ثلاثون عاما مقالا اسبوعيا
بتوقيع "نادية عابد " يعبر فيه عن خواطر نسائية
لم ينتبه القراء لذلك الا بعد تسريبات صحفية
هل هنالك فرق
ما بين الصحافة الورقية في زمانها ووسائط التواصل الاجتماعية حاليا

فعلا التصرف عادي

Quote: ظل الصحفي المصري مفيد فوزي يكتب ولأكثر من ثلاثون عاما مقالا اسبوعيا بتوقيع "نادية عابد " يعبر فيه عن خواطر نسائية

سلامات يا السندة ..
لا أعتقد أن المقارنة موفقة ..
مفيد فوزي كان مدرسة تناسب جيلها ..
هدفها أخراج المرأة من خدرها لتعبر عن مشاعرها ومشكلاتها ..
السنهوري ربما لم يتضرر منه أحد من ناحية مادية حتى الآن ..
غير أنه مارس الخداع للحصول على منفعة ذاتية ..
والسؤال : هل حالته النفسية التي قيل عنها تجبر فعلته ولو من ناحية أخلاقية ؟
سؤال متروك لمن تعاملوا معه ولأهل الاختصاص.

متروك لمن تعاملوا معه وأهل الاختصاص
و
الأدباء

كل شاة معلقة من عرقوبها .. 😀

Quote: و الأدباء

هههه وأهل الإستنارة أيضا ..
عشان كدا خليت الباب موارب .

سلام

Quote: ثم أختفت تدريجياً لغاية ما قفلت صفحتها وإنعدمت سايبرياً ما كان في زول إكتشف حقيقة شبحيتها ولا كان جابت الهوا لبقية الإشباح

اكيد هو قاصد ينكشف لعدة اسباب اهمها اشتهاره خاصة أن امكانياتة الفنية من وجهة نظري كمستمع ضعيفه جدا...حتى بعد ان استدرجني كغيري لمعرفة من هو ما قدرت استمع له اكثر من ثواني...لكن تنقط له...بصراحة احلامه الفنية لا تتناسب مع امكانياته ومستعد يتنازل اخلاقيا كما فعل وياليت سقوطه
الاخلاقي يتوقف هنا وما يبتز الضحايا في استخدامها
..