احداث ترباء قضية حية لانقبل موتها

09:53 PM September, 14 2018

سودانيز اون لاين
حسن ادم محمد العالم-اديس-ابابا
مكتبتى
رابط مختصر

🛇أحداث ترباء قضية حية لا نقبل بموتها
الكارثة التي لحق باهلنا في منطقة ترباء بجبل مرة التي راحت ضحيتها أكثر من خمسين شهيدا وآخرين  تحت الحجارة لكن كل هذا الدمار التي لحق باهلنا بحبل مرة لن نري أي مسؤول علي مستوي الدولة للخروج لدعمه للضحايا بل ظل السكوت

حقيقة الميدا في السودان شغاله التشكيل الوزاري. وكارثه تحدث. في البلاد
يروح ضحيتها اكثر من خمسين شخص في اَي بلد في العالم تعلن الدولة الحداد
ولكن ما أرخص الانسان السوداني وتحديدا في جبل مره
انها ماساة
صمت حكومي وصمت شعبي وحتي علي مستوي الميدا تبقي
الاخبار عما حدث هناك شحيحة جدا
الأزمة وين ياشباب هل هي أزمة وجدان سوداني
ام أزمة إنسان سوداني

الاخ حسن - سلامات
الميديا مجرد وعاء ان لم تجد محتواه اهتماما حل محله ماهو اهم
لكن الازمه والمشكله فى الانسان يخلق اهميه لما لااهميه وقيمه له وينشغل عن الهموم والقضايا التى تمس الشعب والوطن .
وحتى اهتمامهم محصوره فى تتبع افعال واقوال زيد او عمرو من النظام فى قلب الخرطوم واهملو تسليط الضوء ووضع اليد على اماكن الالم الحقيقيه فى الوطن.
.
ومازال الناس مشغولين فى انتظار جودو .

السلام عليكم
الميديا مهمة
الان الجميع مشغول بالتشكيل الوزاري
لذا سنكتب حتي يلتفت الجميع
الان لا عذر
توفرت سبل الاتصال
للشهداء الرحمة
اما نحن ف سنواصل
الي ان نصير بلدآ انسانه محترم
ومقيم من دولته ومن الاخرين

عاصم يا صاحب لقدام من اجل إنسان. جبل مرة في ظل غياب الدولة
والإعلام الرسمي

شكرًا علي المرور استاذة اخلاص معا من اجل إسماع أصوات اهلنا في جبل مرة

مساء الخير اخ حسن
اخيرا صحيقه سودانيه وبعد اسبوع تصحو من غفوتها وتنقل ملامح للماساه.

.

.

.

.

.

.
المصدر :الانتباهه

كمان صحيفة الانتباه الاسافير هزمت كل الأنظمة الدكتاتورية
وصار الاعلام البديل مصدر رعب للحكومات مما جعلها تؤسس
شعبة الجداد الالكتروني بالاضافة للنفي والتأكيد في ملاحقة الاخبار
علي كلا خطوة للأمام ومزيد من الحملات الإعلامية حتي تسارع
الحكومة والمنظمات لتقديم يد العون

ه📛تطورات جديدة بقرية ترباء المنكوبة

وصلتنا معلومات جديدة من قرية ترباء المنكوبة تفيد بتطورات جديدة أعقبت الإنهيارات والتصدعات الأرضية بظهور ينابيع مياه ملوثة تخرج من صخور الجبل ، وهذه المياه سببت حالات شلل وإنهيار عصبي لأكثر من مواطن قد إستخدمها ، فتم تحريزها ومنع المواطنين من الوصول إليها أو إستخدامها لأي غرض من الأغراض حتى وصول خبراء مختصين لكشف هذه المياه وتحديد ماهيتها.

نجدد مناشدتنا للأمم المتحدة و المنظمات الدولية وكافة الخبراء في علوم الجيولوجيا والمياه وكل من له دراية بهذه الظاهرة بضرورة التوجه للمنطقة المنكوبة بأسرع ما يكون لمساعدة الأهالي في تجاوز آثار هذه الكارثة الطبيعية التى تتطور يوما بعد يوم.




محمد عبد الرحمن الناير
الناطق الرسمي باسم الحركة
[email protected]
١٧ سبتمبر ٢٠١٨م

💢 * كارثة جبل مرة*

بعد مرور أسبوعين على كارثة قرية تربا بجبل مرة لازال حوالي 300 أسرة من المتأثرين بالانهيار الاراضي في العراء دون أن تتوفر لهم الاحتياجات الضرورية لابقائهم على قيد الحياة. ومازال أكثر من 10 أشخاص تحت الركام في وقت توفى أكثر من 40 شخصا، وبلغ عدد الجرحى أكثر من 80 شخصا اعتمادا على المعلومات الواردة من المنطقة. وقد اتسم الموقف الرسمي للدولة في المركز والولاية بعدم الجدية، التي تتناسب مع حجم الكارثة . ورغم أن الكارثة طبيعية نجمت عن الأمطار الغزيرة التي أدت إلى انهيار وانزلاق في التربة ، إلا أن الدول المسؤولة درجت على التعامل مع مثل هذه الكوارث بإعلان العدد الرسمي للضحايا وإعلان حالة الطوارئ واستنفار الجهود الرسمية والشعبية لتقديم العون وانقاذ الموجودين في مناطق الكارثة وتقديم العلاج للمصابين . وللأسف لم يحدث شيئا من هذا لضحايا تربا ولم يشاهد الضحايا ولا الرأي العام خطوات تدل على اهتمام الدولة وأجهزتها  الرسمية  بالمتأثرين من هذه الكارثة. ونشيّد في نفس الوقت بالموقف الوطني الذي عبر عن تضامنه من خلال اللقاء الذي جمع طيف من منظمات المجتمع المدني وممثلي القوى السياسية والنشطاء والشخصيات القومية في دار حزب الأمة يوم الاثنين الماضي، للتفاكر حول كيفية توصيل الإعانات التي يحتاجها ضحايا الكارثة بأعجل ماتيسر نظراً للظروف الطبيعية القاسية على سفح جبل مرة من برد قاسٍ وأمطار هذه الأيام وأن الناجين أحوج مايكونون للكساء والغطاء والعلاج، خاصة وأنهم قد فقدوا كل شيئ . وأن القرى المدمرة جرفت السيول منها كل ممتلكات المواطنين .ونطالب هذه القوى أن تواصل هذا الجهد.
وقد قالت الحكومة أن لها معالجات للمتأثرين بالسيول والأمطار وهي معالجات لن يستفيد منها مواطني جبل مرة الذين ظلوا يعانون من الكوارث منذ تفجر الكارثة الإنسانية في جبل مرة عام 2003م ويحتاج سكان جبل مرة ودارفور بصورة عامة لحل جذري لمشكلة الأوضاع الإنسانية وما دمرته الحرب، ذلك من خلال وقف القتال الذي استهدف جبل مرة ومن بينها منطقة تربا، في إطار الحل الشامل للأزمة السياسية في السودان.
كلمة الميدان. الخميس 20 سبتمبر

الصراع السياسلى يحرم المنكوبين فى ترباء من الاغاثه

💢 توضيح مهم من حركة/ جيش تحرير السودان حول مزاعم بعثة اليوناميد زيارة منطقة ترباء المنكوبة

تناقلت وسائل الإعلام أخبارا كاذبة عن وصول بعثة اليوناميد إلي منطقة ترباء المنكوبة ، وإزاء هذه المزاعم فإننا في حركة/ جيش تحرير السودان بقيادة الأستاذ/ عبد الواحد محمد أحمد النور نوضح الآتي:
أولا : بعثة اليوناميد لم تصل إلي مناطق ترباء وتوقلي المنكوبة حتي الآن وما رشح من أخبار مجرد أكاذيب لا علاقة لها بالصحة.
ثانيا: جرت إتصالات فيما بيننا وبعثة اليوناميد للتنسيق حول وصول البعثة للمناطق المنكوبة ، فقالوا إنهم سوف يأتون عبر مروحية لوعورة المنطقة ثم أفادوا لاحقا بأنهم سوف يأتون عبر السيارات ومعهم إغاثة للمنكوبين فوضحنا لهم خط السير الذي يجب أن يسلكوه ، ففوجئنا بأنهم وصولوا إلي مناطق سيطرة النظام في سوني وجاوة والتى تبعد أكثر من سبعة ساعات من ترباء وأطلقوا تصريحاتهم الكاذبة بأنهم وصلوا المناطق المنكوبة في جبل مرة !!
ثالثا : علمنا أن بعثة اليوناميد إصطحبت معها المدعو عبد الرؤوف محمد عبد الله وهو معتمد سابق لشرق الجبل وأحد منسوبي المؤتمر الوطنى والذي ذهب معهم إلي مناطق سيطرة النظام ووزعوا الإغاثة لقوات النظام وبعض المدنيين بالمنطقة.
رابعا: بعثة اليوناميد أخلت بإتفاقنا معهم بعدم إصطحاب أي من منسوبي نظام الخرطوم ، وقد أكدنا مرارا بأننا لن نسمح لأي من أعضاء حكومة الخرطوم وحزب المؤتمر الوطني والمتعاونين معهم بالدخول إلي مناطقنا المحررة وسوف نتعامل معهم كجواسيس وأعداء ، ولن نتواني في إعتقالهم ومحاكمتهم وفقا للقوانين المعمول بها أي كانت الجهة التى جاءت بهم سواء بعثة اليوناميد أو غيرها ، ولن نتهاون في ذلك مطلقا ولا عذر لمن أنذر.
خامسا: نحذر بعثة اليوناميد من مغبة الأكاذيب التى تروج لها زورا باسم الضحايا والمنكوبين والتواطوء الفاضح مع نظام الخرطوم الذي تمارسه في وضح النهار ومحاولات تنفيذ توجيهاته وأوامره.
وهذا ما لزم توضيحه
محمد عبد الرحمن الناير
الناطق الرسمي باسم الحركة
٢٢ سبتمبر ٢٠١٨م
(البيان منشور ضمن نشره اخبار الحركه الجماهيريه )

مشكور علي رفع البوست ورفده بالمعلومات اليوميه
ولكن يبقي السؤال المكرر الذي لايجد اذنا صاغية عند نظام الخرطوم اين دور ا الدولة اتجاة
المواطنيين في دارفور وكسلا وكل مناطق الكوراث

مساء الخير الاخ حسن
يتجاهلون تربا وكسلا ويصنعون احداث الهاء فى المركز .
النظامقارى عقليه الناس فى السوشيال ميديا تحديدا ويعرف كبف يديرها وللولا الخوف من السهام المسمومه لحاولنا تقديم تحليل لموضوع الحفل وحلقه شباب توك.

لا نملك الا الاسف والاعتذار لقلة حيلتنا ..

استاذنا علي دفع الله سعيد بالمرور
اتفق معك ان الحالة السودانية هي الهاء بمعني الكلمة
وان عجزنا عن الفعل السياسي لأسباب متعددة ومتجددة
هو اس الازمه
في ظل هذا العجز لابد لنا من ادارة معركة من نوع الاخر
هو رفع درجة الوعي في ظل الواقع المحبط والظروف الأكثر
إحباطا حتما سياتي أكلها ولو بعد حين
لانها اخر الأسلحة

اخيرا يوناميد تصل الى القريه المنكوبه
.
من عناوين الصحف
يوناميد: دفن الجبل لقرية بدارفور أودى بحياة (16) شخصاً
قالت بعثة يوناميد أمس، إن الانهيارات الطينية شرق جبل مرة في ولاية جنوب دارفور، أودت بحياة 16 شخصاً. وأوفدت البعثة الخميس الماضي فريقاً من موظفي (يوناميد) والفريق القطري الإنساني، بالإضافةِ الى 70 عنصراً من حفظة السلام منهم 30 من القوات الخاصة وستة أطباء الى المنطقة المُتضررة. وتحدثت أرقام سابقة عن مصرع ما لا يقل عن 21 شخصاً وإصابة أكثر من خمسين آخرين إصابة بعضهم خطيرة جراء الانهيار بمنطقة (سمبلي) غربي بلدة (دربات) رئاسة محلية شرق جبل مرة قبل نحو أسبوعين.
وطبقاً لبيان تلقته (سودان تربيون)، فإن الفريق المكون من البعثة والفريق القطري الإنساني، قدم مساعدات طارئة للمتضررين في قريتي وادي توليبا وتاقولي، وأضاف (أكد الفريق عقب تقييم الوضع الإنساني للمـأثرين بالمنطقة، وفاة 16 شخصاً جراء الانهيارات الطينية في أوائل شهر سبتمبر الجاري). وتمكن الفريق المشترك من انتشال 4 جثث كانت مدفونة تحت الأنقاض في حين تمت مواراة الباقين الثرى، وأضاف « كما سُجلت حالات جروح وحالات مرضية ودمار للمنازل وفقدان للثروة الحيوانية. وطبقاً للبيان فإن المصابين والمرضى يتلقون حالياً المساعدات الطبية، فيما تلقت 76 أسرة من العائلات النازحة إمدادات الإغاثة الطارئة، وشملت المواد التي توزع عبر لجان مكونة من السكان المتأثرين، المواد غير الغذائية والخيام والأغطية البلاستيكية للإيواء وأدوات الطبخ والأغطية وغيرها، وأشار البيان الى تعاون كل من الحكومة وحركة تحرير السودان -جناح عبد الواحد مع الفريق المشترك في تسهيل وصوله الى السكان المتأثرين.
.
المحزن ظروف ومعاناه اهل هذه القريه المنكوبه فى ظروف ظروف المنطقه الامنيه وفقدانهم لماواهم وثروتهم الحيوانيه .
هل نهتم فقط لكوارث الشعب التى تصلح لنصب سرادقات المناحه و الخطابه والشو السياسي ؟

حبيبنا عاصم مشكور وانت تابع ما يحدثنا لاهلنا بجبل بهمة تحسدك عليها حكومة البشير
اتفق معك ان الانسان هو اخر اهتمامات ولاة الامر