هل هذا سبب ألغاء تطبيق ترحال!؟#

04:58 AM August, 29 2018

سودانيز اون لاين
زهير عثمان حمد-السودان الخرطوم
مكتبتى
رابط مختصر

https://www.0zz0.com

إبراهيم الميرغني: الدعوة لإلغاء تطبيقات النقل تنتمى الى “العصر الحجري"

شن عدداً من كتاب الصحف والمدونين على مواقع التواصل الإجتماعي، إنتقاداً واسعاً على التلميح بإيقاف سيارات الأجرة عبر التطبيقات ومن بينها “ترحال” والتحول إلى إستخدام سيارات النقل العام المهترئة.

وتفاجأ الرأي العام بتصريحٍ للأمين العام للنقابة العامة لعمال النقل والطيران “يوسف جماع”: أن هذه التطبيقات تعمل دون أي التزام من جانبها تجاه الدولة، وتتحصل على حصة كبيرة من الوقود أولى بها المركبات العامة ! حيث ألمح لإتجاه إلغائها.

وفي أول رد فعل رسمي من الحكومة تعليقاً على إتجاه إيقاف تطبيقات النقل مثل ترحال وغيرها، قال وزير الدولة بالإتصالات وتكنولوجيا المعلومات “إبراهيم الميرغني”(الدعوة لإلغاء تطبيقات النقل وغيرها من التطبيقات التى تسهل حياة الناس هى دعوة تنتمى الى ” العصر الحجري” ونحن فى عصر ثورة المعلومات .. سنقف ضدها بقوة وبحزم).

التيار

يازهير دي حاجات تفور الدم
ترحال سهلت حياة الناس في الترحيل والطوارئ
والحكومة بقت ما بتغطي دقنها
علي عينك يا تاجر
تقلع
تطلع قرارات تعسفية
ازمة اقتصادية تزيد في الوزراء
وتحن نساق كالاغنام لحتفنا

ود القبايل تحياتي والله انتو ما غنام هم الأنعام الحقيقة وديل قريب الي مزبلة التاريخ ونحن ما ح نسكت اي نعري كل فاسد وانت والاحباب والوطن بخير اخي

السلام عليكم يا زهير

سبتمبر/ أكتوبر الفات كنت في أجازتي السنوية وعشان ما أزاحم ناس البيت في عربيتهم كنت أفضل في كثير من الحالات أستخدام تطبيق ترحال.

ولقيت - في ذلك الوقت - انو أستخدام ترحال أقل قيمة من أستئجار أمجاد مثلا اذا أقتضت الضرورة

بالأضافة لذلك فأن ترحال وشبيهاتها توفر فرص دخل أضافي لمجموعة كبيرة من الشباب أضافة لأن أستخدامها آمن حسب النظام المطبق لديهم في ( التتبع )

ليس هنالك أي سبب موضوعي لمحاربة مثل هذه التجربة .

وقريبا الإستحواذ على "الدرداقات" !!!

النظام لو جاد فى العمل لمصلحه المواطن وحقوقه كان ادخل على نظام العداد على خدمات النقل زى التاكسى وامجاد والركشات حتى لايتم استغلال حاجه المواطن.
وبعد داك المواطن يختار الانسب ليهو استخدام التطبيقات او استخدام وسائل النقل بالعداد

(ترحال) وحكاية من المطار
> الأسبوع الماضي عدت من المملكة العربية السعودية، بعد أن يسر لنا الله أداء فريضة الحج.
> بعد خروجي مباشرة للمكان المخصص لإيجار السيارات، وقفت بعفوية أمام سائق تاكسي وطلبت منه إيصالي إلى وجهتي.
> تفاجأت بالسائق وهو يضاعف قيمة المشوار في أبشع صور الاستغلال.
> عقدت الدهشة لساني وأنا أنظر للرجل باستغراب عله يتراجع عن الرقم الفلكي الذي نطقه كثمن للمشوار.
> قلت له هل أنت جاد في ما تقول؟
> أجاب بثقة: نعم.
> تخيلوا توصيلة من مطار الخرطوم إلى المهندسين بأم درمان طلب فيها سائق التاكسي (350) جنيهاً بالتمام والكمال لا تنقص جنيهاً واحداً.
> قلت له لن أساعدك في هذه الطريقة الاستغلالية، وإن قطعت المسافة راجلاً.
> أحد السائقين كان يراقب الموقف وسألني بهدوء كم ستدفع؟ قلت له السعر الحقيقي للمشوار وربما أزيد قليلاً (150) جنيهاً.
> قال لي على الفور: (موافق).
> وكعادة السودانيين سرعان ما تبادلنا أطراف الحديث داخل سيارته (المكيفة) وتطرقنا للموقف الذي حدث.
> أخبرني الرجل بأن الرقم بالفعل مبالغ فيه, وربما قدر السائق أنك أحد المغتربين الذين يدفعون دون (محاججة).
> بالطبع لا توجد رقابة على هذه الشريحة ويترك الأمر للاتفاق بين الطرفين دون تدخلات أو تحديد تسعيرة معينة, الأمر الذي يعرض المواطنين لاستغلال بعض ضعاف النفوس.
> علمت أخيراً من الرجل أنه يعول أسرة كبيرة مكونة من زوجته وأطفاله وأخواته ووالدته, وأنه مشترك في تطبيق (ترحال) الذي يوفر لهم حياة كريمة وأرباحاً ممتازة رغم الضغط الحياتي والظروف المعيشية.
> رويت ما حدث لمجموعة كبيرة من الأصدقاء والمعارف الذين هاتفوني وزاروني لمباركة (الحج)، ووجدت لدى كل منهم موقفاً مشرفاً وحديثاً غاية في الرضاء والانبساط من مرونة وتهذيب سائقي (ترحال)، إضافة لسياراتهم المريحة والنظيفة, وكيف أنها أراحتهم من الجشع والمواصلات المرهقة بأسعار معقولة جداً يدفعونها عن طيب خاطر.
> قامت الدنيا ولم تقعد بعد انتشار خبر عن اتجاه النقابة العامة لعمال النقل والطيران، لإلغاء كافة التطبيقات الخاصة بالتاكسي الإلكتروني، لمنافستها عربات النقل الخاصة كالتاكسي والأمجاد.
> قبل أن تُقدم النقابة على هذه الخطوة، عليها أولاً ضبط تسعيرة العاملين في هذا القطاع الحيوي والمهم, إلى جانب تفقد المركبات العاملة فمعظمها في حالة يرثى لها، بدءاً بمستوى نظافتها وانتهاءً بصلاحيتها لنقل المواطنين الذين تمزقت ملابس كثير منهم بسبب المقاعد المهترئة والأبواب المتهالكة التي تُثبت بالحبال.
> ولنا عودة.
.
كمال عوض
.
يجب ان تكون الخيارات لخدمات النقل فى تحديد الاجره اما العداد او الاشتراك فى نظام خدمه يستخدم تطبيق الكترونى

الكيزان وجدوا الشعب مسكين ولا يعرف الاحتجاج التلقائي ومستسلم
عشان كدا يستمروا الأندال في غيهم وجشعهم وتعسفهم واحتكارهم لكل شي
والتضييق على الناس في كل شي وقطع عيش الناس واحتكار كل أبواب الرزق لهم
ولمفسيدهم واتباعهم قاتلهم الله .
.

نحن السودانيين طلعنا أي كلام
وهراشين ساي .
لا بننكر منكر ولا بنعرف نعترض بصورة تلقائية
أسي شوفوا المنبر دا فوقوا كم عضو
ما شايف أي روح لإنكار للمنكر بصورة تتناسب مع أعضاء المنبر
وفي الشارع حدث ولا حرج واقفين في صف العيش لا بهشو ولا ينشو
وواقفين للمواصلات أكوام وزحمة وصفوف جاز لا حد ينكر أو يحتج احتجاج تلقائي
حتى كل ثوراتنا كأكتوبر وأبريل كانتا مصنعوتان من قبل تيارات سياسية وليست تلقائية
والكيزان علموا بذلك واطمأنوا بعد أحكام قبضتهم الأمنية بتصفية وقمع القيادات السياسية
أما لو كان الإحتجاج يحدث تلقائي من الأفراد دون تحريض سياسي لما استمر النظام
في تنفيذ كل أطماعه وأطماع منسوبيه.
والله لو الكيزان ديل في أي مكان في العالم كانوا عضعضوهم عضعيض وما حاقو
في أيادي الناس.
نحن شعب طيب ومسالم بدرجة لا توجد في العالم
ولكن هذا الوضع سوف يفاقم مستوى الجريمة
ويجعل السودان لا يطاق وسوف يهاجر كل من هو غير كوز خارج السودان
ليترك السودانيين النازحين السودان لينعق فيه الكيزان ويعوسون فيه الفساد.