بعد إعدام والده بسبب محاولة انقلابية... الابن يؤدّي القسم وزيرًا أمام البشير

بعد إعدام والده بسبب محاولة انقلابية... الابن يؤدّي القسم وزيرًا أمام البشير


08-29-2018, 06:47 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=499&msg=1535564851&rn=9


Post: #1
Title: بعد إعدام والده بسبب محاولة انقلابية... الابن يؤدّي القسم وزيرًا أمام البشير
Author: زهير عثمان حمد
Date: 08-29-2018, 06:47 PM
Parent: #0

06:47 PM August, 29 2018

سودانيز اون لاين
زهير عثمان حمد-السودان الخرطوم
مكتبتى
رابط مختصر

الخرطوم ــ عبد الحميد عوض

بعد 28 عاماً من إعدام والده على خلفية محاولة انقلاب عسكري، للإطاحة بحكومة الرئيس السوداني عمر البشير، أدى اليوم الأربعاء، أحمد محمد عثمان حامد كرار، اليمين الدستورية أمام البشير نفسه ليشغل منصب وزير الدولة في وزارة الضمان الاجتماعي.

ووقعت المحاولة الانقلابية عام 1990، وسيطرت على بعض المناطق العسكرية، بما فيها مطار الخرطوم قبل إحباطها والقبض على قادتها وتقديمهم لمحاكمة عسكرية عاجلة، أصدرت أحكاماً بإعدام 28 ضابطاً في صفوف الجيش السوداني بينهم العميد الطيار محمد عثمان حامد كرار، الذي شغل منصب حاكم الإقليم الشرقي في سنوات حكم رئيس الوزراء، الصادق المهدي، أي في أعوام (1986-1989).

وواصلت أسر المُعدمين، في كل ذكرى سنوية للحادثة، بمطالبة الحكومة السودانية بمعرفة مكان دفن الضباط لإعادة تشييع جثامينهم، إذ دفنوا دون معرفة أماكن الدفن.

وعلى مدى السنوات الماضية، قادت أسر المعدومين حملات محلية ودولية من أجل التحقيق في ملابسات إعدام أبنائهم، إلا أن أحمد كرار، ابن محمد كرار، كان بعيداً عن تلك الأجواء، وأختار الابتعاد عن السياسة والاهتمام باللغات والأدب والتفوق الأكاديمي ونجح في ذلك بعد تخرجه من كلية الهندسة.

وينتمي كرار الابن والأب، إلى قبيلة البشارين التي يسكن أغلب أفرادها في مثلث حلايب المتنازع عليه بين السودان ومصر.

ورفض كرار التعليق لـ"العربي الجديد"، على قبوله منصب الوزير في الحكومة التي حاول والده الإطاحة بها، فيما أشار مصدر مقرب منه إلى أنه تجاوز منذ مدة قضية إعدام والده، وعمل موظفاً في مؤسسات حكومية.

وأوضح المصدر أن تعيينه وزير دولة بوزارة الضمان الاجتماعي، يأتي في إطار نصيب الحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل بزعامة محمد عثمان الميرغني.

وبالإضافة إلى أحمد كرار، أدى اليمين أمام البشير اليوم الأربعاء، كل من مامون حسن إبراهيم وزيراً للدولة بوزارة الإعلام، ومنى فاروق سليمان وزيرة للدولة بوزارة التعاون الدولي.

وأكد وزير الدولة بوزارة الإعلام مامون حسن إبراهيم، في تصريحات صحافية، إنابة عن وزراء الدولة حرصهم على العمل وفقاً لبرامج الدولة المطروحة في وزاراتهم والتعاون والتنسيق المشترك فيما يلي تنفيذ مخرجات الحوار الوطني والبرامج التنموية بما يحقق مصالح الشعب ويدفع بمسيرة التنمية بالبلاد.

Post: #2
Title: Re: بعد إعدام والده بسبب محاولة انقلابية... ال�
Author: Amira Hussien
Date: 08-29-2018, 08:12 PM
Parent: #1

معقولة .........لا حولا ولا قوة الابالله

Post: #3
Title: Re: بعد إعدام والده بسبب محاولة انقلابية... ال�
Author: اسماعيل عبد الله محمد
Date: 08-29-2018, 08:26 PM
Parent: #2

النار تخرا الرماد ..

Post: #4
Title: Re: بعد إعدام والده بسبب محاولة انقلابية... ال�
Author: Amira Hussien
Date: 08-29-2018, 08:35 PM
Parent: #1

الناس دايرا تعيش ..........الدنيا دى صعبة

Post: #5
Title: Re: بعد إعدام والده بسبب محاولة انقلابية... ال�
Author: علاء سيداحمد
Date: 08-29-2018, 09:57 PM
Parent: #4

اعوذ بالله اللهم لا تبلانا .. باع دم ابوه بثمن بخس ..

Post: #6
Title: Re: بعد إعدام والده بسبب محاولة انقلابية... ال�
Author: سفيان بشير نابرى
Date: 08-29-2018, 11:40 PM
Parent: #5

فقط انقل آخر كلمات الشهيد البطل محمد عثمان كرار :-
لقد تركت الخدمة العسكرية منذ عهد مضى ولكنى افضل ان اموت برصاصكم اليوم ولا ارى فتية مثلكم فى القوات المسلحة المؤسسة الوطنية القومية يتحالفون مع تنظيم سياسى قوامه تجار الدين والخائنين والمفسدين.
انتم دمى وعار فى جبين القوات المسلحة ولابد للقوات المسلحة ان تعود لطبيعتها السمحة كمؤسسة تحمى ولا تبدد ، تصون ولا تهدد ، تشد ازر الشعب وترد كيد عدوه.
انتم جبناء ولقد كنت طيلة خدمتى العسكرية اخشى العدو الجبان ولا اخشى العدو الشجاع.
لقد خدعتم القوات المسلحة حين دبرتم انقلابكم الجبان بالتنسيق مع الجبهة الاسلامية ولن يرحمكم الجيش ولا الشعب.
لقد شاهدت بعينى بالامس مراسم دفن الدكتور على فضل الذى عذبه زبانيتكم فى السجن حتى فارق الحياة. لقد كانت إستفتاء شعبى يسجل رفض الشعب لكم ولحكمكم.
لقد سعينا لكى ترجعوا عن غيكم ولكن دون جدوى وأخيراً ايقنا أن لا سبيل لكى يعود للقوات المسلحة وجهها القومى المشرق بدون حمل السلاح واسقاط نظامكم. انا لست الاول ولن اكون الاخير” .
24/أبريل/1990 — 28/رمضان/1410
عميد ركن طيار محمد عثمان حامد كرار

Post: #7
Title: Re: بعد إعدام والده بسبب محاولة انقلابية... ال�
Author: Abdlaziz Eisa
Date: 08-30-2018, 04:16 AM
Parent: #6

Quote:



ولكنى افضل ان اموت برصاصكم اليوم ولا ارى فتية مثلكم فى القوات المسلحة المؤسسة الوطنية القومية يتحالفون مع تنظيم سياسى قوامه تجار الدين والخائنين والمفسدين


Post: #8
Title: Re: بعد إعدام والده بسبب محاولة انقلابية... ال�
Author: Khalid Abbas
Date: 08-30-2018, 05:15 AM
Parent: #6

Quote: فقط انقل آخر كلمات الشهيد البطل محمد عثمان كرار :-
لقد تركت الخدمة العسكرية منذ عهد مضى ولكنى افضل ان اموت برصاصكم اليوم ولا ارى فتية مثلكم فى القوات المسلحة المؤسسة الوطنية القومية يتحالفون مع تنظيم سياسى قوامه تجار الدين والخائنين والمفسدين.
انتم دمى وعار فى جبين القوات المسلحة ولابد للقوات المسلحة ان تعود لطبيعتها السمحة كمؤسسة تحمى ولا تبدد ، تصون ولا تهدد ، تشد ازر الشعب وترد كيد عدوه.
انتم جبناء ولقد كنت طيلة خدمتى العسكرية اخشى العدو الجبان ولا اخشى العدو الشجاع.
لقد خدعتم القوات المسلحة حين دبرتم انقلابكم الجبان بالتنسيق مع الجبهة الاسلامية ولن يرحمكم الجيش ولا الشعب.
لقد شاهدت بعينى بالامس مراسم دفن الدكتور على فضل الذى عذبه زبانيتكم فى السجن حتى فارق الحياة. لقد كانت إستفتاء شعبى يسجل رفض الشعب لكم ولحكمكم.
لقد سعينا لكى ترجعوا عن غيكم ولكن دون جدوى وأخيراً ايقنا أن لا سبيل لكى يعود للقوات المسلحة وجهها القومى المشرق بدون حمل السلاح واسقاط نظامكم. انا لست الاول ولن اكون الاخير” .
24/أبريل/1990 — 28/رمضان/1410
عميد ركن طيار محمد عثمان حامد كرار

يخرج الميت من الحى

Post: #9
Title: Re: بعد إعدام والده بسبب محاولة انقلابية... ال�
Author: Hassan Farah
Date: 08-30-2018, 09:43 AM
Parent: #1

النار تلد الرماد
و أحيانا العفن

Post: #10
Title: Re: بعد إعدام والده بسبب محاولة انقلابية... ال�
Author: محمد حمزة الحسين
Date: 08-30-2018, 11:49 AM

ما شاء الله سوداني اصيل ومثال للتسامح والمحبه وإتحادي ملتزم...
شكراً ابو الزوز
:
:
:
::
:
:
:
مع التحيات لله الزاكيات

Post: #11
Title: Re: بعد إعدام والده بسبب محاولة انقلابية... ال�
Author: امتثال عبدالله
Date: 08-30-2018, 12:48 PM
Parent: #10

محمد حمزة
قد أوافقك الرأي اذا كان ابن محمد عثمان كرار كان قد سامح قتلة والده قبل أن يتم تعيينه وزيرا ...ولكن اذا سامحهم بعد تعيينه وزيرا...فهو كما قال من سبقوك في التعليق ...اما اذا كان التسامح حصل من زمان فهو كما قلت سوداني اصيل وينظر وجوده الآن في هذا الزمن القمئ
مع وافر التقدير والاحترام

Post: #12
Title: Re: بعد إعدام والده بسبب محاولة انقلابية... ال�
Author: كمال عباس
Date: 08-30-2018, 02:56 PM
Parent: #11


رسالة مؤثرة من ام الشهيد مصطفى خوجلي للبشير : لن ابيع شرف ابني ومحاكمتك مطلب حياتي !!

(من أم الشهيد الى عمر البشير، قاتل إبنها
الى ضابط الجيش، عمر

القصر الجمهوري
الخرطوم، السودان
الموضوع:

(1) انني أرفض تآمرك الخبيث الذي استخدمت فيه فورمات الجيش لتقديم تعويض مالي عن اغتيالك الشهيد النقيب مصطفى عوض خوجلي لممثل مزيف لأسرته.

(2) الأمهات لا يأخذن مالاً ممن يغتالون أبناءهم.

(3) محاكمتك أمام القضاء العادل مطلب حياتي.

انني أكتب اليك هذه الرسالة ولكل زملائك الذين قتلوا إبني النقيب مصطفى دونما محاكمة في شهر رمضان المقدس الموافق 24/4/1990

الى ضابط الجيش، عمر:
لقد قمت باغتيال إبني، النقيب (طيار) مصطفى، في انتهاك بالغ لقانون القوات المسلحة السودانية الذي يكفل للمتهم الحق في تسلم عريضة الاتهام ليتمكن في وقت كاف من تحضير دفاعه، والاستعانة بالاستشارة القانونية من صفوف الجيش أو نقابة المحامين، ويترافع أمام الشهود أمام محكمة عسكرية غير سرية.
إنك خرقت عمداً وبالنوايا السيئة كل هذه القوانين في ابريل 1990.
وقد قتلت إبني بعد أن عقدت اجتماعاً سرياً مع معاونيك وهم من المعروفين دولياً، وعلى سبيل المثال، العميد الزبير صالح، والرائد ابراهيم شمس الدين، والعقيد الخنجر، والعقيد كنه، وغيرهم من القتلة.
ونفذ معاونوك الإعدام على إبني ورفقائه من الضباط والجنود، بنفس الطريقة الخاطئة. وقمتم مع معاونيك بتعذيب الشهداء وإهانتهم، وهم من خيرة شجعان الجيش السوداني، قبل أن تطلق النار على ظهورهم وهم صيام ثم دفنهم في مكان غير معروف.
العميد عمر، قاتل إبني النقيب مصطفى:
لقد خرقت خرقاً صارخاً دستور السودان لأنك نصبت نفسك قائداً للجيش السوداني في حين أن أعلى رتبة كان بوسعك بلوغها لا تعدو رتبة العميد العادية وفقاً لما أفتى به خبراء الجيش بحسب أدائك قبل الإنقلاب الخائن ومن بعده فيما صار أمراً معلوماً لأسر الشهداء.
أساء شخصك لقوانين القوات المسلحة بعد احتلالك لموقع القائد العام، وذلك لأنك قتلت أبناء القوات المسلحة غيلة ومعهم عدد كبير من المدنيين الأبرياء، مما يعد أبشع جريمة بحق الجيش وقوانين الدولة الأخرى، وكل ذلك من أجل أن تبقى في دست الحكم. وليس في ذلك شىء مما تنشأ الجيوش من أجله في كل دول العالم المحترمة على الأرض. وتصرفت دون تحضر أو إنسانية وأنت تشغل رتبة القائد العام عندما أمرت في خبث ونذالة بقتل إبني ورفقائه في شهر رمضان المقدس الذي يعلم كل المسلمين، بل وكثير من غير المسلمين، أنه شهر لا يجوز فيه قتل الناس.
ثم أرسلت شرطتكم السرية لتضايقني وأسرتي بالزيارات البوليسية الاستفزازية اليومية ولفترة طويلة كل صباح ومساء تتوعدنا حتى لا نسير التظاهرات إحتجاجاً على الجرائم الإرهابية التي قمت بارتكابها ضد السودانيين.
وبعد ذلك، زججت بي وببناتي وأطفالهن، ومن بينهن طفل وليد، في حبس غير قانوني داخل سجن أم درمان في أحوال سجنية رديئة، بلا سبب. وبكل هذه الخروقات لحقوقنا كمواطنات، جعلت أنت وحكومتك اللادستورية من حياتنا في وطننا جحيماً لا يطاق.
لقد أرغمتنا أيها القاتل الظالم على إيجاد لجوء خارج بلادنا ليأوي أفراد أسرتنا من كبار السن والمرضى والصغار، نعاني صعوبات النزوح واللجوء القاسي بينما أنت متربعاً على الحكم تمارس في تفاهة القمع والإضطهاد لأمتنا الطيبة.
منذ ذلك الحين قررت أن أعيش في المنفى، برغم مرارة اللجوء، أناضل في عزم لا يلين لتقديمك وكل القتلة الآخرين للمحاكمة العادلة لأنك لست قاتلاً متوحشاً وحسب. ولكنك تصرفت وزملائك القتلة كقادة جبناء لا تجسرون على تحمل نتائج أعمالكم الخاطئة، وأقلها المثول أمام القضاء العادل والمستقل للحساب والجزاء المستحق.
تراجعتم في ذعر أمام تظاهراتنا السلمية في شوارع الخرطوم، لتعتدوا علينا نساء وأطفال الشهداء بالضرب والإساءة، والخرطوم هي عاصمة بلادنا التي جعلت منها عاصمة للإرهابيين الدوليين، ومحترفي القتل، وتجار الحرب، وحثالة اللصوص. وبهذه الجرائم التي لم يسبقها مثيل جللت بلادنا بالعار.
ما سمحت لنا، نحن أسر شهداء حركة رمضان من الضباط والجنود، باستلام وصايا الشهداء، ومعرفة مكان قتلهم وقبورهم خارج نطاق القضاء، وممتلكاتهم الخاصة قبل إعدامهم مما يكفله القانون، والدين، وأخلاقيات السودانيين السمحة.
إنك ضابط بالقوات المسلحة، لا يحترم قانوناً، لا يملك عقيدة، ولا يحس إلتزاماً بخلق.
وبهذا، لا تستحق أن تعمل ضابطاً بالجيش السوداني، دع عنك أن تنصب من نفسك قائداً أعلى للقوات المسلحة.
ولقد قررت كأم للشهيد النقيب طيار مصطفى عوض خوجلي أن أرفض استلام أي مال أو مكافأة مستحقة للنقيب مصطفى نظير خدمته كضابط بالقوات المسلحة السودانية، وقد أدى خدمته العسكرية بالشرف والشجاعة ورصع صدره وهو لما تمضى على خدمته سنتين بأعلى وسام للشجاعة والولاء يمنحه الجيش السوداني لأبنائه.
العميد القاتل عمر:
منذ أيام خلت، تلقيت أنباء من السودان مفادها أنك قمت عمداً بتخطيط وتنفيذ مؤامرة رخيصة شريرة دست فيها على معايير الشرف والأخلاق وتقاليد القوات المسلحة، وذلك بأن أغريت أحد أقرباء إبني الشهيد ممن يعملون مع مخابراتكم العسكرية ليتقدم بطلب مزور باسمي وأسرة الشهيد للحصول على تعويض عن اغتيالك للشهيد، من وراء ظهر أسرتنا المناضلة ضد جرائمكم وحكمكم الوحشي.
وقد أصدرت تعليمات لفرع القضاء العسكري للتصديق على الإجراء ومن ثم تماديت ومخابراتكم في تزوير الأوراق لتمكين ذلك الشخص من استلام التعويض كرشوة مثيرة للبلبلة بقصد إثناء أسرة مصطفى وغيرها من أسر الشهداء عن مواصلة المطالبة بمحاكمتكم كقتلة ومسيئين لسلطة الجيش.
العميد عمر البشير، قاتل إبني:
إنني بهذا اؤكد لك أن مؤامرتك الرخيصة لتشويه نضال أسرتنا قد انكشف أمرها وأصبحت معلومة للشعب وجماعات حقوق الانسان في السودان وفي المنفى، وهي التي تدعم قضية شهداء رمضان النبيلة وتدعو لكفالة حقوق أسرهم.
أم مصطفى ترفض بهذا أي تعاون معك أو مع عناصركم القاتلة في الجيش أو الحكومة في أي مستوى كان.
إنني أترفع عن تلقي أي مال مما قمت في نذالة بسرقته من خزانة الجيش ومنحه لأحد أقرباء مصطفى ممن تعاون في خسة مع مخابراتكم وفرع قضائكم العسكري، واستلم بالفعل تعويضكم المرفوض عن اغتيال مصطفى.
إنني اؤكد بكل ما عندي من عزم أن شرف إبني وشجاعته لن تباع أبداً بأعمالكم الخسيسة وجرائم نظامكم الإرهابي.
كأم للشهيد، أتعهد في إيمان بأنني سأواصل نضالي لتقديمكم جميعاً للمحاكمة أمام القضاء العادل متى توفر داخل السودان أو خارجه ما بقيت على قيد الحياة.

توقيع
جارة عثمان الحسين
سودانية في المنفى (لندن)
أم الشهيد النقيب طيار مصطفى عوض خوجلي
https://www.alrakoba.net/news-action-show-id-36691.htmhttps://www.alrakoba.net/news-action-show-id-36691.htm
http://sudaneseonline.com/msg/board/300/msg/1282711172/rn/1.html

Post: #13
Title: Re: بعد إعدام والده بسبب محاولة انقلابية... ال�
Author: زهير عثمان حمد
Date: 08-30-2018, 03:15 PM
Parent: #12



بسم الله الرحمن الرحيم
من أسرة الشهيد عبد المنعم حسن علي كرار أحد شهداء رمضان الأشاوس
إلى جماهير الشعب السوداني الأبي لعلكم تابعتم خبر تعيين أحمد إبن الشهيد المقدام فريق طيار محمد عثمان كرار وزيرا للضمان الإجتماعي و قد وجد الخبر ردود أفعال قويه تدين فيه الإبن أحمد علي ما فعله في حق والده الشهيد و حق تجمع أسر شهداء رمضان الذى ظل و ما زال يقاوم نظام عصابة عمر البشير. إن أسرة الشهيد مقدم أ.ح عبدالمنعم حسن علي كرار ما زالت علي موقفها ضد هذا نظام و لا يمكن في يوم من الأيام أن تضع يدها علي يد من أعدم ضباط حركة الخلاص الوطني في شهر حرم الله فيه القتل.
و نسبة لتشابهه الأسماء بين اسم الشهيد طيار محمد عثمان كرار و اسم الشهيد مقدم أ.ح عبدالمنعم حسن علي كرار قررت الأسره كتابه هذه الرساله لتنفي نفيا باتا عدم مشاركة اي من ابنائها في نظام الاجرام و الجوع و الفقر و الفساد و أنها باقيه علي العهد و لن تتخاذل أبدا و ستظل جزء أصيل من تجمع اسر شهداء رمضان الي ان نأخذ بتار هؤلاء الشهداء. احمد محمد عثمان كرار وزير الضمان الاجتماعي لا ينتمي لأسرة الشهيد عبدالمنعم حسن علي كرار و عاش نضال الشعب السوداني و عاش السودان حرا مستقلا

Post: #14
Title: Re: بعد إعدام والده بسبب محاولة انقلابية... ال�
Author: Khalid Abbas
Date: 08-30-2018, 04:35 PM
Parent: #13

/IMG]

Post: #15
Title: Re: بعد إعدام والده بسبب محاولة انقلابية... ال�
Author: Hatim Alhwary
Date: 08-30-2018, 07:22 PM
Parent: #14

يا لثارات كليب

Post: #16
Title: Re: بعد إعدام والده بسبب محاولة انقلابية... ال�
Author: Mohammed Alhasan Mohammed
Date: 09-01-2018, 07:16 AM
Parent: #15

Quote: وأوضح المصدر أن تعيينه وزير دولة بوزارة الضمان الاجتماعي، يأتي في إطار نصيب الحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل بزعامة محمد عثمان الميرغني


وزير الدولة للضمان الاجتماعى احمد ابن الشهيد محمد عثمان كرار لاينتمى الى الحزب الاتحادى الديمقراطى الاصل ولاعلاقة للحزب الاتحادى بتوزيره...

Post: #17
Title: Re: بعد إعدام والده بسبب محاولة انقلابية... ال�
Author: othman mohmmadien
Date: 09-01-2018, 11:19 AM
Parent: #16

السلام عليكم جميعا
لما الاستعجال والتسرع بالحكم والاساءة
فلقد أصدرت أسرة الشهيد محمد عثمان كرار بأن الأمر تطابق في الأسماء فقط ولا علاقة لها بالوزير المعين حديثا ...
تبينوا ...