يا بت دبى انا قبلت عذرك

05:39 AM August, 11 2018

سودانيز اون لاين
عبدالحفيظ ابوسن-no where
مكتبتى
رابط مختصر

قبلان تب عذرك والله
وقبول العذر امر مختلف عن الموافقة علي الفعل الذي استوجب العذر
وقبولي عذرك كوني من الذين وجهتي لهم اعتذارك

الغلط ما بعالجو بالغلط

سلامات يا عبد الحفيظ وعساك بخير

ممكن توصف الغلط بتاعها كان شنو؟

انا ماشفت التسجيل العمل الضجة دي ولا الاعتذار .. عايز اعرف غلطها كان شنو من وجهة نظرك

كنت فاكر انو الفيديو عبارة عن تسجيل قام به احد الاشخاص ونشره لفتاة في مكان خاص كانت سكرانة ولابسة قصير وشتمت الشرطة السودانية بالفاظ نابية ...من كلامك جاني احساس اني غلطان ودي ما كل القصة!

شخصيآ لا يهمني ماقالت ولا اعتزارها
يهمني ان اعرف مصير من قتل سامر في شارع النيل .

مرحب ايمن
اللبس الخليع في مكان عام
والالفاظ النابية

وانا يهمني يا محمد جمعة
ويهمني امر من افسد وسرق وقتل ونهب
وبهمني ايضا امر من ينصبون محاكم الاخلاق لابناء وبنات الشعب السوداني متناسين السبب الرئيسي في ازمة شباب غض مقبل علي الحياة

Quote: اللبس الخليع في مكان عام والالفاظ النابية

نعم نعم .. هذه اسباب وجيه لان يقوم المجتمع كله ولا يقعد تتقدمه الشرطة وحراس الفضيلة وتصدر اوامر القبض العاجلة ومطالبة الدولة المضيفة بتسليم المجرمة الخطيرة!

شفت ازمتنا يا ايمن
دايرينها ضحية تحسسنا بحسن اخلاقنا
هي فتاة صغيرة السن قليلة التجربة
لا نعلم من اوصلها هناك بشكل خاص
ولكن بشكل عام نعرف ازمتها من خلال ازمة الشباب عامة
اخطات
اعترفت
اعتذرت
هنا بتحللوا من مليارات ولا بعتذروا كمان

Quote: وانا يهمني يا محمد جمعة ويهمني امر من افسد وسرق وقتل ونهب

لك العتبي عبد الحفيظ واقصد الشرطه لانها اولت موضوع بت دبي اقصي الاهتمام .

ابوسن.

غايتو الزول النصح البت دي علشان تقد الإعتذار ده غلطان ومليون مرة غلطان.
لو في إعتذار حقيقي فيجب أن تقدمه لأسرتها فقط ولا غير.

لأنها في الحقيقة لم تتهم جميع أفراد الشرطة، وما زكرته عن مماراسات يمارسها بعض أفراد الشرطة فهي مماراسات حقيقية.
ونسبة الحرية الشخصية المتوفرة في دبي لا يوجد مثيل لها في السودان.

وحتى لو كانت فعلا عاوزة تقدم إعتذار كان من الافضل أن يكون تسجيل وليس فيديو يظهر شخصيتها الحقيقية من قرب.لأن الفيديو الاول لا يكشف عن شخصيتها الحقيقية بشكل واضح.

سلام،
أنا ما شفت الفيديو الأصل ولا فيديو الإعتذار،
لكن يا دينق حسب فهمي من الإتكتب عن الموضوع إنو المسألة ما واقفة عند إعتذارها لأسرتها.
المسألة مجتمع بأكمله إعتبرها خارجة عن النواميس وأعمل فيها سكاكينه.
في رأيي إنو ده إعتذار مقهور ومجبر على الإعتذار.

Quote: اللبس الخليع في مكان عام والالفاظ النابية

في اعتقادي بأن الفتاة تعرضت لاستفزاز متعمد من الشخص الذي كان يجلس معهم فما الجديد في الأمر فمثل هذه الجلسات والقعدات ليست بأمر جديد فهل ما أثار حفيظة المجتمع اللبس والألفاظ النابية فقط..
من قبل تم الاشارة الي شبكة دعارة يديرها سودانيين بدبي لم تجد مثل هذا الزخم الإعلامي!
هل لأنها تعرضت لذكر ممارسات رجال الشرطة الفاسدين!

اولا :
نيابة عن شخصي اقبل اعتذارها زاهنيها على هذه الشجاعة الغير مسبوقة ونسال الله ان يتقبل اعتذارها وان يصلح حالها وان يهدينا جميعا للصراط المستقيم ...
ثانيا :
اثثني على كلام الاخ دينق وكلامه صحيح مية في المية فلو كان التسجيل صوت فقط لكان اجدي وانفع واحسن لها ولكن احيانا الانسان بيفقد البوصلة وبيكون ما عارف التصرف الصحيح في اوقات يكون هو فيها غير مستقر في تفكيره وفي نفسياته ..

مشكور اخونا ود اب سن وجزيت خيرا ...

تحياتي : ياسر العيلفون ....

بعد التحية ابوسن وضيوفه الكرام ،،

بعد مشاهدة الفيديو لم افكر في محتواه كثيرا او ما قالت البنت بل قفزت الى ذهني عدة اسئلة سوف اسرد بعضها هنا:
1- الشخص الصور البنت دي في هذا المكان ماذا كان يفعل هناك؟
2- هل فكر في ان نشره لهذا الفيديو سوف يكسبه اثم لتشهيره بعرض انسان اخر والستر او تجاهل الأمر كان افضل؟
3- الان هناك نسخ عديدة من هذا الفيديو في اليوتيوب الم يفكر هؤلا بأننا ننشر غسيلنا الوسخ وهو اساءة الينا السودانيين جميعا وليست البنت وحدها؟
4- في اليوتيوب قرأت كثيرا من السب والنصيحة للبنت بالانتحار، هل باب التوبة قفل؟
5- الم يفكر في ان تصوير او نشر فيديو لانسان بدون علمه من جرائم العلوماتية؟

هذا ليس تبريرا للبنت وحسب رؤيتي ترك الامر للبنت وأهلها افضل ، ويجب الا نشغل انفسنا والمسئولين في الدولتين بما يسوى وما لا يسوي فهناك الكثير من الظواهر السالبة ان استطعنا تصحيحها بالتي هي احسن اولى وان لم نستطع فمن باب اولى ان نتجاهلها.

واخيراً ربنا يحفظنا ويسترنا ويحفظ بناتنا واخواتنا وجميع أعراضنا.

https://youtu.be/gRfWU6Yfyyshttps://youtu.be/gRfWU6Yfyys

الاخ ابوسن

البنت شجاعة كونها اعتذرت
ورغم ما ظهر من شواهد فانها قد نشرت دون علمها
يعني القعدة دي كانت خاصة
وليس من حق الزول الذي نشر الفيديو أن يقوم بهذه الفعلة دون علم هذه البنت
لقد غرر بها المسكينة
وانا اعتبرها عموما غير مذنبة اطلاقا لان كل ما حصل كان في نطاق الخاص

ومن يجب عليه الاعتذار هو المجرم الذي قام بنشر الفيديو

تحياتي

Quote: فتاة دبي انتقدت بعقلها الواعي واعتذرت بعقلها المغيب- كتبت أمل هباني 10:40 AM August, 11 2018 سودانيز اون لاين زهير عثمان حمد-السودان الخرطوم مكتبتى رابط مختصر لا اعتقد أن أحدا يمكن أن يكون في ورطة أكثر من تلك التي تمر بها فتاة دبي التي سرب مرافق لها منحط الأخلاق تصوير فيديو وهي تجالس عدد من النساء والرجال السودانيين في جلسة شرب خمر وترتدي فستان قصير وتتحدث عن أن هنا (تقصد دبي ) مدينة متحضرة بالقانون وأنها تفعل ما يحلو لها دون أن يبتزها البوليس برشوة أو أبتزاز بممارسة الجنس معها (تقصد النظام العام )وكانت تتحدث بمنتهى الوعي الحقوقي رغم سكرها .ثم بعد أن نشر هذا الشخص القبيح الدواخل الفيديو وانفعل به المجتمع أكثر من إنفعاله بالبحث عن حل لمشكلة الرغيفة التي وصلت لجنيهين . اصدرت فيديو آخر أظهر كم هي نادمة ومتأثرة ومنكسرة بما فعلته واعتذرت لمجتمعها ولأسرتها ولكل الشعب السوداني الذي لم يعتذر رئيسه عما أوصله إليه بسياساته الخرقاء من قتل وجوع ومسغبة لم يقبل جله اعتذارها . وكانت صاحبة الفيديو قد عادت إلى عقلها المغيب بروح الحياة الجماعية المتخلفة التي نحياها في السودان بعد أن ثارت وتمردت بعقلها الواعي وهي مخمورة . ولا لوم عليها فلربما أن أمها اصيبت بصدمة ووالدها وإخوتها يشعرون بالخجل والعار من فعل إبنتهم التي مرمغت عرضهم وكرامتهم في الأرض حسب المجتمع التقليدي المتخلف الذي يحيون فيه . فخروج المرأة عن (الفريم) الإجتماعي الذي وضعه المجتمع لها عقوبته أشد من سياط النظام العام . و ما تعرضت له هذه المرأة يعكس أزمتنا كنساء جميعا في مجتمع موغل في التقليدية وصرامة الأحكام الجماعية تجاه النساء بلا أي عقل أو وعي ونتساوى في ذلك متعلمنا وجاهلنا إلا قلة قليلة هي ذاتها لا تستطيع البوح بحرياتها الشخصية ولا مواجهة المجتمع بأن هذه ضمن الحريات التي يجب أن تتمتع بها المرأة كما الرجل تماما .فالرجل في السودان ورغم أن قانون النظام العام يترصده ويتربص بشربه للخمر إلا أن ذلك لم يضعه في موضع الوصمة الإجتماعية للمرأة التي تفعل ذلك . وفي ذات وسائط التواصل الإجتماعي يتندر ويتباه رجال كثر بقصصهم مع الشرب والخمر والمريسة والعرقي . ومغامراتهم الرجولية المثيرة وهي لو كانت رجلا لمر الأمر على هذا النحو . وهذا ليس خطأ الرجال أو النساء لأنها مفاهيم مجتمع بأكمله شبوا فيه ووجدوا تلك الأمتيازات .. وحديث أي رجل مخمور لا يشبه حديث (ر) فتاة الفيديو التي شعرت في تلك اللحظة أنها تحررت من قيود دولة بأكملها تجثم على أنفاسها وتمنعها ممارسة حريتها . وهي حرية لا تضر أحدا ولا تهدد الأمن القومي السوداني ولا الاماراتي كما فعل ( أيمن المأمون ) حينما اخترق النظام المصرفي في ذات الإمارات . وقدم رشاوى لموظفين كبار في الدولة للتجسس على حسابات نافذين لصالح مدير جهاز الأمن والمخابرات السابق محمد عطا (حسب مونت كاروو ) الصحفي المدون .ولم يجرم المجتمع ود المامون لدرجة أن لجنة جودية تكونت للمطالبة بالعفو عنه تضم معارضين .وغير صفوة المجتمع من صحفيين وسياسيين وغيرهم لا أحد يعرف أو يأبه لما فعله أيمن المأمون . وكثيرين شوهو صورة السودان بسلوكهم المشين عشرات الأضعاف مما فعلت تلك الفتاة والتي لربما لو حكيت قصتها لغريب عن سياقنا الإجتماعي لضحك عليك وعلى سذاجتك لاعتبار أن سلوك هذه المرأة الشخصي يشوه سمعتك أنت لجنسيتكما المشتركة . أن أزمة هذه المسكينة في متاهتها الضيقة التي وجدت نفسها فيها هي أزمتنا جميعا كنساء ، وهي أحدى أزمات حركة حقوق المرأة السودانية التي (رغم نضالها الطويل ) لم تستطع أن ترفع صوتها خلال سبعة عقود (عدا اصوات ها وهناك ) بأن حرية المرأة الشخصية هي ملك لها وحدها تعيشها كما ترى هي وتريد وليس كما يريد والدها أو عمها أو جدتها أو مجتمعها أو حكومتها التي دخلت في الخط منذ عقود ثلاثة . وأنه كلما زادت إستقلالية المرأة بتعليمها واستقلالها الإقتصادي هذا يمنحها الحق والقدرة على إتخاذ قرار كيف تعيش حياتها الشخصية .ولربما أثر في ذلك ضعف التعليم نفسه وتخلف مناهجه التي لا تشجع على حرية المرأة وتضعها في قالب (ليس للبنت في السعادة حظ أن تنائ الحياء عنها وولى ) . والتداخل الإجتماعي الكبير بين الأسرة والعائلة الممتدة والقبيلة .وبين سلوك المرأة السودانية التي يعتبرها هؤلاء جميعا حامية حمى الأخلاق المتمثلة في قيم متوهمة عن شرفها وسلوكها ، ولا تستطع اكثر النساء دعوة للتحرر الخروج خارج هذا الطوق وإعلان تمردها عليه لأن العقاب الإجتماعي التي ستناله هي وربما أسرتها معها بأكملها قد يكون أسواء من حكم الإعدام لأنه يرتبط بإضطهاد مجتمع كامل يمثل حياتها وعلاقاتها الإجتماعية ، لذلك قد يكون اعتذارتلك الشابة المؤثر خوفا من أحكام إجتماعية أقسى من الأحكام القضائية . اتمنى أن تكون من أسرة متفهمة وواعية لاتحمل الأمر أكثر من حجمه وهو أن أبنتهم تمارس حياتها كإنسانة حرة مستقلة كما يمكن أن يفعل أبنهم . وأنهم ليسوا الله ليطلقوا عليها أحكاما مقدسة فحتى في الإسلام لا الزي ولا الخمر وضع الله سبحانه وتعالى لهما عقوبة في القرآن وإنما هي اجتهادات بشرية لا تخرج من السياق التاريخي والنفسي لمن وضعوها . وإن كان ثمة مؤشر جيد في هذه الحادثة فهو أزدياد أعداد المستنكرين لأنتهاك خصوصية هذه المرأة وغدرها بهذه الطريقة المشينة من صاحب الفيديو رجلا كان أم امرأة .

العفو محمد جمعة
تسلم
صحيح دينق اظهرت نفسها . لكننا قادرين علي معرفة لخمتها وخجلها وحيرتها . فلم تدري ماذا تصنع
يا ابوالريش الحصل تجاوز قدرتها علي التعامل معها
والله يا عارف مزعلني الصورها دة وهي تحسبه صديقا وطلع زول تافه وحقير ووضيع وتسبب لها بكارثة
لا يمكن نكران شجاعتها يا السر . شجاعة اعجزت مسؤولين يلدوها في آخر بطنة ليهم

عذراً للتكرار

تشكروا جدا
وكتر خيركم
صهيب مدني
عثمان علي
عزيز عيسى
بدر الامير
نصرالدين
سأعود لاحقا حين ميسرة

أها والديوس الخايس المع رص الجرار
الحضر وصور ونشر!!!
الرأي فيهو كيف؟

الصور ونشر الفيديو جريمته أفظع من جريمة البنت ...

وانا قبلت عذرها بس كترت الحسبنة وكأنها امامة مسجد 😂😂

السودانيين يقوموا و ما يقعدوا...
عشان بت سكرانة اتكلمت عن حريتها الشخصية..
و الكيزان يكتلوا و يدمروا البلد بى ناسها 30 سنة..
وكان قلت تلت التلاتة...
يقوموا الكيزان و يعلنوا عليك الجهاد الاسفيرى !!!!
و المعارضين يقيفوا فّراجه!!!!


ملعون ابوها بلد..

Quote: السودانيين يقوموا و ما يقعدوا... عشان بت سكرانة اتكلمت عن حريتها الشخصية.. و الكيزان يكتلوا و يدمروا البلد بى ناسها 30 سنة.. وكان قلت تلت التلاتة... يقوموا الكيزان و يعلنوا عليك الجهاد الاسفيرى !!!! و المعارضين يقيفوا فّراجه!!!!

Quote: القالتو عادي جدا وحقوا حراس الفضيلة يصمتوا.. النساء حاربن من اجل الغاء المادة 152 من قانون النظام الذي يغتصب به رجال الشرطة النساء فكم من فتاة عفيفة ابتزت بهذة المادة واجبرت علي ال################ه او الابتزاز الجنسي وعندما خرجن الشريفات لإلغاء هذه المادة قالوا بأنهن شيوعيات ساقطات والرجال ساكتون .. هذة الفتاة ضحية ثلاثون عاما من خيابة الرجال فكيف لا يستمر امثال هؤلاء في الحكم في ظل هذا الصمت والخنوع!! لو كنت في محلها لن اعتذر وسوف ابصق في وجهه اي رجل لم يحرك ساكنا وهو يري الذل والهوان علي مدار الساعة يحيط به من هؤلاء الاوباش الذين لم يجعلوا لحرائر السودان خرقة اخلاق يتسترن بها.. اغتصاب الااطفال وهتك اعراض النساء هو النموذج الامثل لهذا الخواء فان لن يذهبوا سنشاهد الافظع