أستاذ جامعي يستدين مبلغاً كبيراً من أحد طلابه لإكمال مراسم زواجه ويتعثر في السداد

11:04 AM August, 06 2018

سودانيز اون لاين
عمر التاج-KHT
مكتبتى
رابط مختصر

أستاذ جامعي يستدين مبلغاً كبيراً من أحد طلابه لإكمال مراسم زواجه وبعد ان تعثر في السداد..
والد الطالب رجل الاعمال يعفي المبلغ ويتبرع للاستاذ بمبلغ آخر.
.
.
.

مجرد خبير في صحف اليوم

زهرة وسط الركام

تحياتي أخ عمر

Quote: أستاذ جامعي يستدين مبلغاً كبيراً من أحد طلابه لإكمال مراسم زواجه وبعد ان تعثر في السداد..

Quote: والد الطالب رجل الاعمال يعفي المبلغ ويتبرع للاستاذ بمبلغ آخر.

هكذا هو الشعب السوداني كبير وصغير في الموعد فقد كان التلميذ واباهـ مثال رائع للإحساس بالحال وفك الكرب ...
كلٌ في زمنه المضروب ...
:
:
:
:
:
مع التحيات لله الزاكيات

Quote: هكذا هو الشعب السوداني كبير وصغير في الموعد فقد كان التلميذ واباهـ مثال رائع للإحساس بالحال وفك الكرب ... كلٌ في زمنه المضروب ... :

ما اظن صاحب البوست جاب البوست بي جنس فهمك دا يا أخينا.

يغني المغني وكل يراقص ليلاهـ يا سفيان ...
:
:
:
:
:
:
:
مع التحيات لله الزاكيات

والمقابل دروس خصوصية ودرجات عالية فى الإمتحان .. أم سيكون الأستاذ نبياً

يا ريت لو القصة شملت كيف هذه العلاقة التى ربطت بين الأستاذ والطالب لدرجة أن يشكى الأستاذ همومه للطالب والبساط أحمدى لدرجة تسليف الطالب أو بالأحرى والد الطالب يسلف الأستاذ ثم يعفى الدين!

والطالب وأبوه مضيعين زمنهم فوق كم ما دام الأستاذ دخله لا يمكنه من تحمل تكاليف الزواج .. قراية الجامعة لزوما شنو الما حتجيب تعبا وتمنا بعد التخرج وبعد الدرسات العليا (مؤهل الأستاذ) .. يختصروا الطريق والولد يكسب زمنه ويمشى يشوف درب القروش وين.

Quote: أستاذ جامعي يستدين مبلغاً كبيراً من أحد طلابه لإكمال مراسم

غلط

تبدا حياتك الزوجية بديون

مراسم شنو لو ماعندك امكانيات تتزوج حسب دخلك فقط حتى ولو استدعى الامر حفل بسيط قليل التكلفة

زهرة وسط الاشواك
خبر جميل ومفرح وفي نفس الوقت خبر حزين وحزين جدا،،،
تصرف الاب والطالب نابع من التقاليد السودانية السمحة،،
ولكن ان يستدين الاستاذ من الطالب، فهنا المشكلة،،، وذنب الحكومة العرجاء،،،
والله اذا انا كنت وزيرة للتربية والتعليم فان اول قرار لي ان يكون اعلى مرتب في الدولة
هو مرتب المعلم وان تشتري الدولة لكل معلم ومعلمة سيارة جديدة وبيت مؤثث بالكامل، سواء
كان معلم في مدارس الاساس او الثانوي او الجامعة، وان يكون لكل معلم حصانة سيادية ولا يتم
القبض عليه اذا ارتكب اي جريمة، غير جريمة القتل، الا بعد الرجوع الى وزير التربية والتعليم،،،
ومع وافر التقدير والاحترام،،،
امتثال

من ناحية أخلاقية لا يصح أن يستدين الأستاذ من أحد طلابه.
ولا يصح أن يدخل معه في أي تعاملات مالية.

Quote: لا يصح أن يستدين الأستاذ من أحد طلابه. ولا يصح أن يدخل معه في أي تعاملات مالية.

يبدو انو زمن استثنائي.
ما دام الطالب بدخل احسن كلية بقروشو و بالتأكيد They show off
العندو عربية اخر موديل و حاجات كثيرة.
المهم احتمال تظهر تفاصيل اكثر بخصوص الموضوع.

سلام تجو والضيوف

على قول الامام مالك لهارون الرشيد أن العلم كالماء لا يصعد الى أعلى .عندما طلب منه أن يتأتي ليعلمه أمور الدين .

تعليم معطوب كونه الأستاذ يجد نفسه في حاجة للتلاميذ ماديا أو لأي سبب آخر

مع عدم نسيان الثناء على التلميذ ووالده لحسن نيتهم لكن هذا لا ينفي أن الصورة مقلوبة .

تحياتي للجميع هنا ولكل القراء
وشكرا على التفاعل مع هذا الحدث المهم
والى حين عودة للمداخلات نضع تفاصيل الخبر كما ورد في صحيفة السوداني
اضطر أستاذ جامعي يعمل بإحدى الجامعات العريقة للاستدانة من أحد طلابه مبلغ مالي كبير لإتمام مراسم زواجه، قاطعا وعدا لتلميذه برد المبلغ في تاريخ معين تم الاتفاق عليه، إلا أن الأستاذ على ما يبدو لم يوفق في رد المبلغ للطالب الذي بدوره يواجه ضغوطا شديدة من والده رجل الأعمال بضرورة عودة المبلغ للخزنة، وتعود التفاصيل -بحسب مصادرنا – إلى أن الأستاذ طلب مقابلة طالبه على انفراد حيث سرد له ظروفه المادية الصعبة واقتراب موعد زواجه الذي تم الإعلان عنه.
وحسب معرفة الأستاذ بالحالة المادية المتيسرة للطالب طلب منه مبلغا ماليا كبيرا لإتمام مراسم زواجه مع الوعد برد المبلغ بعد الزواج مباشرة، إلا أنه مرت الأسابيع الأولى من الزواج ولم يهاتف الأستاذ الطالب بخصوص المبلغ، وبعد مرور شهرين اعتذر الأستاذ لطالبه عن عدم مقدرته على توفير المبلغ نسبة للحالة المادية الصعبة التي يعاني منها وتكلفة الزواج الكبيرة التي أرهقته وأدخلته في ديون أخرى، ليصاب الطالب بالحيرة ما بين مواجهة والده بالحقيقة وملاحقة أستاذه بضرورة استرداد المبلغ، ليُفاجئ رجل الأعمال والد الطالب بإعفاء المبلغ والتبرع للأستاذ الجامعي بمبلغ مالي آخر لحل ديونه وترتيب أوضاعه بعد الزواج في موقف مؤثر جعل الأستاذ يذرف الدموع ولسانه يلهج شكرا وهو يسرد قصته على عدد من تلاميذه.
.
.
.
السؤال الرئيسي للبوست: هل يمكن للأستاذ الجامعي أن يؤدي رسالته كاملة إذا تعرض لمثل هذا الفعل؟

مكانة الأستاذ في أي من المراحل مكانة عليا ظل يحافظ عليها على مدى السنوات..وهيبته لم تتقاصر في كل التاريخ القديم.. الا ان جاء زمن
ياخذ المعلم كيس الصعود من تلميذه، ويستدين منه الأموال لأغراض الخاصة.. فهل يؤتمن مثله على الأبناء.. وهل نتعشم أن يقوم بواجبه كاملا في تعليم وتقييم الطالب؟

Quote: زهرة وسط الركام

كما قال الأخ محمد البصير.. وياهو حال الشعب السوداني كما قال الأخ محمد حمزة و موقف مشرف من رجل الأعمال كما المحت الأخت امتثال.. هذا من جانب الطالب ووالده..
أما من حيث نظرة المجتمع للاستاذ، وخاصة نظرة الطلاب لهذا الأستاذ، وبالأخص نظرة الطالب الدائن، فلاشك انه سيعتبر الدكتور الجامعي موظف عنده، وهذا الشعور سينسحب على المعلم نفسه وتدريسه للطالب وفي النهاية ستنعكس أموال الطالب في نتائجه وشهادته.
نجي للبلوي سبب كل هذه المشاكل..

الاخ عمر التاج وضيوفو - سلام عليكم
لعلاقة بين الأستاذ والطالب مهما كان فيها من ود يجب ان تحفظ المسافة بينهم الاحترام للأستاذ وامانته أخلاقيا وعلميا تجاه طلابه واطلاع طالب على جانب من حياه الأستاذ الخاصة يؤثر على شكل وسلامه علاقة الأستاذ الطالب كما ينبغي لها.
الأستاذ موضوع البوست استلف ليكمل زواجه –وعجز لاحقا عن سداد الدين – طيب باقي حياتو الزوجية ح تمشى كيف ؟؟؟؟
(مرتب الأستاذ حامل الدكتوراه بدرجاته الثلاث +/-6 ألف جنيه والمحاضر 4.5 ألف جنيه اى زيادات حسب المهام الإدارية واستحقاقات الجان والاجتماعات وهلمجرا وهي غير ثابته وغير شامله).
كما لاحظت كثير من الزملاء يقتحم فكره الزواج لتتويج قصه حب او اكمال شكل اجتماعي او تغطيه قدح وبعدها تثقله تبعات الزواج المادية التي لم تحسب في سودان هذا الزمان فيصبح الخيار اما الهجرة للعمل بالخارج او العمل بوظيفه أخرى موازيه خارج نطاق التعليم بجانب احتراما لذاته وقيمه او الاستسلام والسقوط في باب ولاء سيأسى لتسهيل الامور الأمور او سقوط أخلاقي بممارسه الدروس الخصوصية لطلابه او تسهيل بعض الامور الأكاديمية خاصه في الجوانب العملية في الكليات التطبيقية.
وقد يستغرب الناس كلامي دا لكن هي الواقع الطلاب فيهم نفوذه او نفوذ اهله مادي او سياسي او.... او....
وتحضرني واحده من الحوادث حدثت لي شخصيا أحد طلابي من دوله عربيه بعد نهاية المحاضرة لحق بى وبدا في الشكوى من صعوبة المادة وفى قال لي (أمرني يا أستاذ) وفهمت قصده لكن اعلقت عليه الباب بالرد (اجتهد في مذاكراتك).
مره ذهبت الى أستاذ لأطلب منه الاشراف في تحضيري للدكتوراه (كان الوقت نهاية عام دراسي انتهت الامتحانات ومناقشه مشاريع التخرج على الأبواب) فلقيت مجموعه من الطالبات اللائي يشرف عليهم في بحوث التخرج عاملين برنامج في مكتب الأستاذ دا كيك وشاي وحاجه بارده وحلويات وكدا واثناء تجاذب الحديث سالت واحده من الطالبات عن طبيعة المناقشة ونتوقع تركيز على شنو ؟؟ وأسئلة أخرى وهنا زال العجب احتفال زي دا قبل (النتيجة) وقبل (المناقشة) في مكتب المشرف على مشاريعهم دا غير انو القصة دي ما اول مره وانما امتداد لهدايا لهذا الأستاذ خلال فنره دراسة الطالبات بالكلية (الأستاذ شخصيه معروفه سياسيا واسفيريا) والحمد لله لم اتف قمعه حتى يصبج المشرف على دراستي.
دا مثال من قصص كثيره على مدى ما تعود عليه الطلاب في التعامل مع اساتذتهم لضمان المرور (عبر نفق شكل من العلاقات الاجتماعية مبطن بمنافع ماديه) مع الأستاذ.

شكرا اخوتي الكرام الى حين عودة،
والتحية للاخ عاصم الذي حفزتني مداخلته الأخيرة للعودة قريبا بإذن الله.

معناها ضيعت البلد وغتستى حجرو اكتر مما هو ضايع

ده برضو فساد

الحديث يقول :
من استطاع منكم الباء فليتزوج
والزواج مثل الحج لمن استطاع اليه سوياً
والمخرج للشباب هو الزاوج الجمهوري

Quote: ننصحك به إن كنت تائقا إلى النكاح قادرا على مؤنه أن تبادر به صيانة لنفسك واتباعا لسنة النبي صلى الله عليه وسلم، وعليك أن تخاطب أهلك بما تريده من نكاح تلك الفتاة إن كانت ذات دين وخلق، وليس في ذلك أي غضاضة، أو منقصة تنافي ما بينك وبين أهلك من الاحترام. والله أعلم.

شيء محزن انو العلاقة بين الاستاذ والطالب تصل للمرحلة دي ..
ده تضارب مصالح ما فيهو كلام

سلامات اخ الفضلي
المقتبس ادناه من مداخلتك يلخص حجم المأساة تماما

Quote: والطالب وأبوه مضيعين زمنهم فوق كم ما دام الأستاذ دخله لا يمكنه من تحمل تكاليف الزواج .. قراية الجامعة لزوما شنو الما حتجيب تعبا وتمنا بعد التخرج وبعد الدرسات العليا (مؤهل الأستاذ) .. يختصروا الطريق والولد يكسب زمنه ويمشى يشوف درب القروش وين.

السؤال الثاني هو كم استاذ جامعي أو قل مؤسسة جامعية تنتظر تصريف أمورها من طلابها في شكل رسوم و دعومات وتسهيلات وصداقات
وهل يستقيم أداء الأستاذ أو المؤسسة لرسالته في مثل هذه العلاقات