الجوجوبا كنز السودان الضائع الذى سيحول الاراضى القاحلة الى منجم للذهب الاخضر(فيديوهات)

05:38 PM July, 21 2018

سودانيز اون لاين
جمال خضر-
مكتبتى
رابط مختصر

نبات ينمو فى الصحارى القاحلة واحتياجاته المائية قليلة وما عنده قشة مرة فى نوعية الماء ( يعنى بيدوس أى نوع موية مالحة
معفنة موية صرف صحى ) كل صحارى السودان فى شمال دارفور وشمال كردفان وكل الولاية الشمالية تعتبر بيئات مناسبة
جدا لنموه وكل مقومات المشروع أرض قاحلة فى أى من صحارينا + حفر بئر + محطة طاقة شمسية + توصيل خراطيم
الرى بالتنقيط ولا يحتاج النبات لأى عناية لأنه مصفح لا يُصاب بأى نوع من الأمراض لأن الحشرات والآفات تحب الترطيبة
تقول ليك مالى ومال المجازفة والعيش فى بيئة صحراوية حارقة ..
أهمية النبات : حجم الطلب العالمى 200 ألف طن والمنتج حاليا لا يتجاوز ال 20 ألف طن ويستخدم فى صناعة مستحضرات
التجميل وانتاج الوقود الحيوى الذى سيزداد الطلب عليه بحلول 2020 لأن الإتحاد الأوروبى فرض إستخدام ما نسبته 20%
من الوقود الحيوى فى وقود الطائرات لأسباب بيئية والا ستفرض غرامات على الخطوط التى لا تلتزم بالقانون.
طريقة الزراعة : فى خطوط والمسافة بين كل خط والآخر 4 متر وما بين الشجيرة والأخرى 2 متر يعنى الفدان فوق
ال500 شجرة هناك إناث وذكور من الشجرة لذلك يجب مراعاة ذلك بحيث يكون هناك وجود ذكرى فى حدود 10%
ويُراعى معرفة إتجاه الرياح بحيث توضع الذكور فى الأماكن المناسبة للتلقيح لسببين لأن الحشرات لو دفعت ليها قروش
ما بتلقح ليك الشجيرات فى تلك الأجواء القاحلة وحتى الفهلوى البيقول يضرب عصفورين بى محجر ويعمل ليهو منحل
للتلقيح والإستفادة من العسل نقول ليهو الزهور بتاعة الجوجويا عديمة الرائحة ولا تجذب النحل أو اى من الحشرات .
ممكن الزراعة عن الطريق البذور لكن لن تتحكم فى اعداد الذكور وحتى الإناث ربما تكون ذات إنتاجية ضعيفة .
لذلك لا بد من إنتخاب أمهات ذات إنتاجية عالية ومن ثم إستعمال العُقل(بضم العين) فى الزراعة يعنى قص الأفرع
ذات العقل وزراعتها وبى كده بى تضمن أشجار على نسق الأم فى الانتاجية .
تنتج الشجرة بعد 3 سنوات ويزيد انتاجها سنويا يعنى ممكن تبدأ إنتاجية الفدان بى جوالين وومكن تصل الى طن
وممكن طنين ونصف كما فى حالة اسرائيل الدولة الرائدة فى مجال الجوجوبا

أول الفيديوهات

بإمكان السودان الخروج من جحر الضب الذى حشرنا فيه الأوغاد عديمى الضمير بالاستثمار فى هذه النبتة السحرية كفاية تصدير مياهنا فى شكل برسيم لا يُغنى ولا يسمن من جوع لأننا بزراعة الجوجوبا نحصل على عملات صعبة وفى نفس الوقت نمنع التصحر بوقف الزحف الصحراوى

للناس اللى بيفتكروا إنه الإنتظار ثلاث سنوات دون عائد حاجة غير مُحتملة نكتل ليهم الدش فى يدهم
لأنه بالإمكان تحميل مخاصيل كالبطاطس والفول السودانى والأعلاف الخ مع الجوجوبا بالإضافة
الى تربية الحيوان والمزارع السمكية .

https://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%87%D9%88%D9%87%D9%88%D8%A8%D8%A7معلومات من الويكيبيديا فى الرابط أعلاه لمن يود أن يغرف مزيدا من المعلومات من الأشياء المهمة جدا فى عملية حصاد هذا المحصول ان بذور الجوجوبا تتساقط على الأرضوهى بذور صلبة جدا ونسبة الزيت أكثر من 50 % ولا تتأثر لو تأخرت فى جمعها لعدة أشهر وتستحمل التخزين لعدة سنوات .

اخ جمال خضر
كلامك دا حلم مشروع
أي زرع الصحراء
لكن يا اخوي انحنا الاراضي الصالحة للزراعة قاعدة بور
عايز تودينا للصحراء
ذهبتُ قبل اسبوع إلى مدني من امدرمان بالطريق الشرقي
واسفت جداً ان المساحات ما بين النيل الازرق وشارع الظلط جرداء من غير زرع
وهي على بعد النيل رمية حجر
وكذا الامر عندنا في النيل الابيض شرقة وغربه
اخير كتير الجزيرة مننا نحن ناس النيل الابيض
لك ودي

اباشمهندس جمال
دا يمكن يكون اهم مشروع في السودان واهم من تنقيب الذهب
والله مشاهدة المادة الفلمية او القراءة وم

تحياتي أخي جمال شكراً على المعلومة

لكن للأسف نبتة بهذه المواصفات لا تعطينا أي "ميزة تفضيلية" في الإنتاج ولعل من أكبر مهددات مستقبلها كاستثمار زراعي يعود إلى أن أكبر إقتصادين في العالم الصين وأمريكا بهما بئات ملائمة جداً لزراعة هذه النبتة.

ومن ثم تغطية الطلب العالمي الضعيف حقاً وحتى لو أضفنا التحول المستقبلي لإضافة الوقود الحيوي فهناك موارد أخرى تتميز بإمكانية زراعتها في مناطق آهلة بالسكان ما يسهل عملية الزراعة والحصاد والتعبئة والترحيل وهو ما تفتقده الزراعة في المناطق القاحلة.

لذلك تجدني أقف بقوة مع الإستفادة من ميزتنا التفضيلية في انتاج الصمغ العربي والتوسع في زرع الهشاب والطلح وإقامة مشاريع القيمة المضافة من تنقية وبودرة وإنتاج مواد أولية ونهائية, غذائية تجميلية دوائية من الصمغ العربي.


.

Quote: اخ جمال خضر كلامك دا حلم مشروع أي زرع الصحراء لكن يا اخوي انحنا الاراضي الصالحة للزراعة قاعدة بور عايز تودينا للصحراء ذهبتُ قبل اسبوع إلى مدني من امدرمان بالطريق الشرقي واسفت جداً ان المساحات ما بين النيل الازرق وشارع الظلط جرداء من غير زرع وهي على بعد النيل رمية حجر وكذا الامر عندنا في النيل الابيض شرقة وغربه اخير كتير الجزيرة مننا نحن ناس النيل الابيض لك ودي

الاخ على الكنزى لك التحية
الزراعة فى السودان سواء المطرى منها أو المروى تحتاج لأموال ضخمة وآليات زراعية وأسمدة وبذور محسنة ومبيدات
و كل هذه المدخلات لا تتوفر فى السودان وتستورد من الخارج وتباع بأسعار ليست فى متناول الجميع لأن حكومة السجم
لم تهتم فى يور من الأيام بتطوير قطاع الزراعة فجل الميزانية مخصصة للأمن والدفاع ولا يوجد لدينا مصنغ للآلات
الزراعية ولا يوجد مصنع سماد ولا يوجد مصنع للمبيدات والخيش يستورد من بنغلاديش ولا يوجد جازولين ولا توجد عمالة زراعية.
لكن زراعة الجوجوبا فى الصحراء يمكن الإستغناء عن الآلات الزراعية فى أغلب الأحيان ولا تحتاج لمبيدات وتحتاج لأسمدة
عضوية يمكن تجهيزها بواسطة المزارع . والمزارع العندو شوية إمكانيات ممكن يعمل ليهو أحواض لتربية الأسماك وإستخدام
مياهها فى التسميد وطبعا أهم ما فى الزراعة هو عملية التسويق والسلعة تخضع لقانون العرض والطلب فى الخارج وتذبذب الأسعار
عكس الجوجوبا الطلوبة حاليا بصورة كبيرة ومتوقع تزايد الطلب وهذا يعطيها ميزة تفضيلية فى الأسعار.
من جانب آخر حماية للبيئة بإيقاف زحف الرمال ومن الممكن التواصل مع المنظمات الخارجية المهتمة بالبيئة وبمنظمة الأغذية
والزراعة العالمية (الفاو) بسهولة يمكن الحصول على تمويل لهذا الموضوع الهام .

اخ جمال
كلامك دا عين الحقيقة والعقل
لكن هل الحكومة عندها عقل؟

Quote: اباشمهندس جمال دا يمكن يكون اهم مشروع في السودان واهم من تنقيب الذهب والله مشاهدة المادة الفلمية او القراءة وم

الأخ أحمد ياسين لك التحية
هذه الشجرة هى الأمل للخروج من المازق الإقتصادى الذى أمسك بتلابيب الوطن وخنق المواطن السودان
لأن صحارينا حدادى مدادى ومياه الحوض النوبى على قفا من يشيل يعنى يمكننا زراعة مساحات شاسعة
بأقل مياه ممكنة بالإضافة الى وقف زحف الرمال . لأنه يمكننا زراعة صحارينا بصورة تدريجية يعنى
من عائد زراعة ال 10 ألف فدان الأولى يمكن زراعة 100 ألف ومن عائدة ال 100 ألف ممكن زراعة
المليون لأنها زراعة لا تحتاج لآليات ولا تحتاج لمحاور الرى غالية الثمن . نعم العائد من زراعة هذه
الجاجوبا أهم من الذهب ومن البترول .
ملحوظة أنا ما مهندس
لكن أتمنى أن يدلوا المهندسين الزراعيين وأهل الزراعة بدلوهم فى هذا الموضوع الهام

سلام يا أهلنا،

نبتة الجوجوبا أو الهوهوبا أقامت لها إدارة البساتين بوزارة الزراعة مشروع بتمويل من الأمم المتحدة في ثمانينات القرن المنصرم.
المشروع نجح وتمت زراعة الهوهوبا في عدّة مناطق بالسودان في وقتها (كنت حينها أعمل في إدارة البساتين).

تركت الوزارة والسودان من التسعينات، لذلك إنقطعت صلتي بأخبار المشروع .... إلاّ أني أذكر أنه حينها كانت الآمال عراض بإنتاج زيوت لتشغيل الآلات الثقيلة وإيقاف الزحف الصحراوي والعديد من الفوائد.

ما أريد قوله أن السودان طرق هذا الباب من قبل، ولكن ............................

نسيت أقول إنو الجوجوبا، تكتب باللاتينية JOJOBA وينطقها الفرنجة خوخوبا، على ما أظن النطق له علاقة بالنطق الإسباني (لست متأكد)، بينما تنطق بالعربية (هوهوبا)

أكتب في غوغل jojoba in sudan وستجد تفاصيل كثيرة.

اعتقد تنطق "هاهوبا"

سلامات يا جمال
تعرف مع سيطرة الإسلامين الأوغاد ديل علي السلطة لا جوجوبا بتحلنا ولا قلب الهوبا بيحلنا
( المصيبة في فساد الإنقاذ وسوء إدارتها وإنعدام الضمير وميتة القلب عند من يمسكون بتلابيب السلطة)
مافيش فائدة

Quote: حياتي أخي جمال شكراً على المعلومة لكن للأسف نبتة بهذه المواصفات لا تعطينا أي "ميزة تفضيلية" في الإنتاج ولعل من أكبر مهددات مستقبلها كاستثمار زراعي يعود إلى أن أكبر إقتصادين في العالم الصين وأمريكا بهما بئات ملائمة جداً لزراعة هذه النبتة. ومن ثم تغطية الطلب العالمي الضعيف حقاً وحتى لو أضفنا التحول المستقبلي لإضافة الوقود الحيوي فهناك موارد أخرى تتميز بإمكانية زراعتها في مناق آهلة بالسكان ما يسهل عملية الزراعة والحصاد والتعبئة والترحيل وهو ما تفتقده الزراعة في المناقط القاحلة. لذلك تجدني أقف بقوة مع الإستفادة من ميزتنا التفضيلية في انتاج الصمغ العربي والتوسع في زرع العشاب والطلح وإقامة مشاريع القيمة المضافة من تنقية وبودرة وإنتاج مواد أولية ونهائية, غذائية تجميلية دوائية من الصمغ العربي.

الأخ كمال لك التحية ليس هناك تعارض ما بين التوسع فى زراعة الهشاب والطلح وزراعة الجوجوبا لأن زراعة الهشاب والطلح تنمو فى المناطق التى تنزل بها الأمطار
والجوجوبا تزرع فى المناطق المنعدمة تماما من الأمطار أى المناطق التى لا يمكن زراعة الهشاب والطلح فيها .
الهشاب والطلح تحتاج لعمليات الطق وهى عملية بدائية جدا لم تتطور الى الآن وفى موسم الطق وهو فى حدود الشهرين تقريبا من أكتوبر الى شهر ديسمبر يندر وجود
العمالة لإنشغالهم بمحاصيل أخرى ولذهاب الكثير منهم الى مناطق الذهب وأدى انعدام العمالة الى إرتفاع التكلفة ووجود ظاهرة السماسرة بتخلى صاحب الصمغ سلاق بيض ساكت
نتيجة للأسباب أعلاه فإن طق الصمغ هو فى حوالى 10% من الأشجار يعنى كل صادرنا من حصيلة هذه ال 10 % فإذا أردنا التوسع فى زراعة الهشاب والطلح فلا بد من آلية
طق حديثة فلا يعقل ان نستخدم الفرار الى هذه اللحظة فى ظروف بالغة الصعوبة وتعرض العامل للدغات العقارب والثعابين والتعرض للأشواك الخ .
ما تنسى أنه نيجيريا وتشاد من الدول المصدرة للصمغ أيضا وحجم التجارة العالمية فى الصمغ لا يتجاوز ال 100 الف طن فى احسن الأحوال (اعتقاد وليس تيقن) ونحن نغطى
ما بين 20 الى 40 % فقط حكاية 80% حقت المدارس زمان لا وجود لها على أرض الواقع .
بينما الجوجوبا سوقها أكبر وفرصنا فيه أكبر لأنها لا تحتاج الى طق . أصعب حاجة فيها الحصاد لكن وجود المحصول على الأرض لى شهور لا يؤثر فيه ولا يقلل من فعاليته

Quote: سلام يا أهلنا، نبتة الجوجوبا أو الهوهوبا أقامت لها إدارة البساتين بوزارة الزراعة مشروع بتمويل من الأمم المتحدة في ثمانينات القرن المنصرم. المشروع نجح وتمت زراعة الهوهوبا في عدّة مناطق بالسودان في وقتها (كنت حينها أعمل في إدارة البساتين). تركت الوزارة والسودان من التسعينات، لذلك إنقطعت صلتي بأخبار المشروع .... إلاّ أني أذكر أنه حينها كانت الآمال عراض بإنتاج زيوت لتشغيل الآلات الثقيلة وإيقاف الزحف الصحراوي والعديد من الفوائد. ما أريد قوله أن السودان طرق هذا الباب من قبل، ولكن ............................

الأخ ابو الريش لك التحية أعتقد ان النبات الذى زرع فى السودان فى ذلك الزمان هو الجاتروفا وهى على ما أعتقد لمحاربة زحف الرمال ولإنتاج الوقود الحيوى أيضا
وتقريبا قناة الجزيرة أو العربية ما عارف عملت برنامج عن زراعة البترول فى السودان
لانى عملت بحث فى القوقل عن السودان لم أجد الا الجاتروفا وهذه الجوجوبا فى منطقة الشرق الاوسط فى مصر وإسرائيل والإسرائيليين أصحاب القدح المعلى
فى تكنلوجيات زراعة وتصنيع زيت الجوجوبا

Quote: اخ جمال كلامك دا عين الحقيقة والعقل لكن هل الحكومة عندها عقل؟

الحكومة أخى الكنزى لم يكن لها عقل فى يوم من الأيام ولن يكونفكيف يكون لها عقل ورئيسها وفى ظل الظروف الإقتصادية بالغة السوءيسافر دون حسيب أو رقيب جيئة وذهابا بواقع سفرية فى الأسبوع بدون أسباب وبلا فائدة على السودان ووصل به الحال لسفر الى روسيا لحضورمباراة الكاس.

Quote: سلامات يا جمال تعرف مع سيطرة الإسلامين الأوغاد ديل علي السلطة لا جوجوبا بتحلنا ولا قلب الهوبا بيحلنا ( المصيبة في فساد الإنقاذ وسوء إدارتها وإنعدام الضمير وميتة القلب عند من يمسكون بتلابيب السلطة) مافيش فائدة

الأخ عبد العظيم لك التحية
أتفق معك قلبا وقالبا فى هذا الموضوع فالفساد الذى عشعش وباض و أفرخ لنا قططا سمان وقطط تحت التسمين وأخرى نحيفة تنتظر دورها
فكل هذا الكم الهائل من القطط الإسلاموية المُصابة بسُعار المال الذى أفقدها التوازن والعقل فأصبح همها جمع المال بأى وسيلة سلع فاسدة
مخدرات نفايات مشعة غسيل أموال الخ وطبعا بدون خجلة الواحد فيهم ينتقل من مرحلة قط نحيف الى قط بالغ البدانة دون أن يطرف له
جفن . وفعلا فى وجود هذا الكم الهائل من القطط يصعب نجاح أى مشروع وصعوبة ان يتقدم السودان خطوة الى الأمام .
لكن الحقيقة البائنة الآن والظاهرة للعيان أن نظام الأنقاذ فى حالة الغرغرة وخراج الروح والمسألة مسألة وقت حتى يسلم الروح .
فلا بد من ترتيب الأوضاع ووضع البرامج والخطط لحكم إنتقالى تكنوقراطى قادم فى القريب العاجل ووضع الخطط والبرامج للنهوض بالسودان.
الإمكانيات المهولة الموجودة فى السودان لو وجدت حكومة راشدة سينطلق السودان فى أقل من خمس سنوات الى دولة يُشار اليها بالبنان.

سلام اخوى جمال
لك التحية وانت تعش "المستقبل " رغم
عمق أدراكك "للماضى " ، وانت هنا (فى المنبر )
كما يقول اولاد بمبا " تبيع الموية فى حارة السقاين " .
حيث "كلاً يغني على ليلاه" ،
والخروج باقل الخسائر من فليم "الهبوط الناعم " .
عزرا للتشأوم ، لكن لن تجد هنا من يفكر
فى "المستقبل " ، لان العقلية السائدة
عند من يصنفوا أنفسهم بالصفوة فى
حالة تسمى فى علم النفس ب survival mode
و بالبلدى (شافين الفيل وبطعنوا فى ضلوا ).

ولك المودة واتمنى ان يخيب التاريخ ظنى

Quote: نسيت أقول إنو الجوجوبا، تكتب باللاتينية JOJOBA وينطقها الفرنجة خوخوبا، على ما أظن النطق له علاقة بالنطق الإسباني (لست متأكد)، بينما تنطق بالعربية (هوهوبا) أكتب في غوغل jojoba in sudan وستجد تفاصيل كثيرة.

نعم أخى أبو الريش كانت هنالك محاولات لزراعة الجوجوبا بالسودان برعاية UNDP بدأت الزراعة ولم تتقدم الى الأمام مثلها مثل بقية المشاريع الزراعية
لعدم إهتمام الحكومات العسكرية المتعاقبة بموضوع الزراعة وللفساد والبروقراطية التى لازمتنا منذ الأزل .
الرابط أدناه يوضح أن موضوع الجوجوبا قد تم طرقه من عام 77 الى 83
https://www.researchgate.net/publication/272999688_Jojoba_production_in_Sudanhttps://www.researchgate.net/publication/272999688_Jojoba_production_in_Sudan

Quote: سلام اخوى جمال لك التحية وانت تعش "المستقبل " رغم عمق أدراكك "للماضى " ، وانت هنا (فى المنبر ) كما يقول اولاد بمبا " تبيع الموية فى حارة السقاين " . حيث "كلاً يغني على ليلاه" ، والخروج باقل الخسائر من فليم "الهبوط الناعم " . عزرا للتشأوم ، لكن لن تجد هنا من يفكر فى "المستقبل " ، لان العقلية السائدة عند من يصنفوا أنفسهم بالصفوة فى حالة تسمى فى علم النفس ب survival mode و بالبلدى (شافين الفيل وبطعنوا فى ضلوا ). ولك المودة واتمنى ان يخيب التاريخ ظنى

الأخ هاشم زميل الدراسة والسكن لك التحية
من خلال متابعة دول الجوار والدول التى عانت من ويلات الحرب مثل ما عانينا نجد أنها بدأت تتعافى وتنطلق الى الأمام
بقوة الصاروخ ورغم أنها لا تمتلك مثل ما نملكه من موارد فهاهى أثيوبيا تتقافز فى سلم التنمية بعد معاناة إستمرت عقود
طويلة من حرب أهلية الى مجاعات طاحنة لكنها الآن تتعافى لأنها وجدت من يُحسن إدارة التنوع والموارد وستصبح فى
القريب العاجل من الدول التى يُشار اليها بالبنان .
هنالك رواندا وذلك الفقر المدقع وحرب الإبادة الشرسة ما بين الهوتو والتوتسى وها هى الآن تخرج من قوقعة الماضى
الى رحاب التنمية والرخاء .
أعرف أن مصيبتنا أكبر من هؤلاء لأن الأخوان المتأسلمين ديل بلاويهم التى غرسوها فى السودان من الصعب محوها
بجرة قلم ولكن الأمل فى الخلاص لم يُبارح مخيلتى أبدا وان شاء الله تتحقق نبوءة الأستاذ ويُقتلعون من أرض السودان
إقتلاعا وتعود كل الطيور المهاجرة الى أوكارها .

تجربة ال UNDP فى السودان من 77 الى 83 لم تحظى بالنجاح المطلوب لان الطاقة الشمسية فى ذلك الحين لم تتطور بالصورة التى نراها عليها الآن لذا كان من الصعوبة بمكان حفر آبار والرى بالكهرباء أو الديزل فى الصحارى القاحلة بالإضافة الى تخلف وسائل الرى فى ذلك الحين وإستحالة إستخدامها فى الصحارى لأن المياه تتسرب الى باطن الأرض.اليوم هنالك الطاقة الشمسية ووسائل الرى بالتنقيط وهى الوسائل الأرخص والأنسب لرى الجوجوبا فى الصحارى. (تحليل منى ساى ) إحتمال برضو القطط السمان بتاعة مايو تكون لغفت المبالغ الدولارية .

فيديو يوضح إستخدام التقانات الحديثة فى زراعة الجوجوبا من دولة إسرائيل الت تعتبر الرائدة فى زراعة هذه الشجرةوتخضع زراعتها لأشراف مباشر من شركات قوات الدفاع الاسرائيلى.

هل يا ترى سنجد فى المستقبل القريب من يحسن إدارة تنوعنا و مواردنا وينقل البلاد والعباد من
من حياة الضيق والعنت والضنك وتكتسى صحاريناحلة خضراء زاهية كما فى الصورة أدناه
من إسرائيل الدولة التى سجنت رئيس وزرائها الاسبق أيهود أولمرت بتهمة الفساد بينما عندنا
(إذا سرق الكويز حللوه وستروه وإذا سرق الضعيف المحتاج حاكموه وشهروا به )
فمن أى كوكب أتيتم إلينا ؟

حبيبنا جمال .. تحياتي ..
تخيل يا جمال الشمالية مساحتها 330 الف وسكانها 700 ألف
عندنا في دنقلا شرق النيل عبارة عن مساحات واسعة جداً مئات الالاف من الاراضي المستوية
حتى مياهها الجوفية متوفرة ..
وإذا وجدت مزارع أو خبير إسرائيلي يمكنه زيارة هذه المنطقة الصحراوية وهي آمنه وهادئة
فقط تمويل وخبرات .. حتى حفر الابار هناك شركات سورية للحفريات .. الموضوع ممهد
المهم التحرك والاراضي مسموحة للاستثمار بمبلغ رمزي في الولاية ومهلة ربما 3 سنوات
المشكلة عدم معرفة ( الجوجوبا) .. وتكوين الشركة ودراسة التسويق ... إلخ
لكن من ناحية أرض ما في مشكلة .. حتى اليهودي يمكن إستخراج جواز سوداني له مادام من ورائه مصلحة

أحسن منطقة لمشروعك الشمال ..

Quote: حبيبنا جمال .. تحياتي .. تخيل يا جمال الشمالية مساحتها 330 الف وسكانها 700 ألف عندنا في دنقلا شرق النيل عبارة عن مساحات واسعة جداً مئات الالاف من الاراضي المستوية حتى مياهها الجوفية متوفرة .. وإذا وجدت مزارع أو خبير إسرائيلي يمكنه زيارة هذه المنطقة الصحراوية وهي آمنه وهادئة فقط تمويل وخبرات .. حتى حفر الابار هناك شركات سورية للحفريات .. الموضوع ممهد المهم التحرك والاراضي مسموحة للاستثمار بمبلغ رمزي في الولاية ومهلة ربما 3 سنوات المشكلة عدم معرفة ( الجوجوبا) .. وتكوين الشركة ودراسة التسويق ... إلخ لكن من ناحية أرض ما في مشكلة .. حتى اليهودي يمكن إستخراج جواز سوداني له مادام من ورائه مصلحة أحسن منطقة لمشروعك الشمال ..

لك التحية الأخ على عبد الوهاب عثمان

مشكلة السودان الأساسية عدم وجود قناة زراعية تهتم بالارشاد الزراعى وتعليم المزارعين طرق الزراعة الحديثة وإدخال المحاصيل الجديدة
وعمل دراسات الجدوى للمحاصيل المختلفة الخ ونقل التجارب من دول العالم الأخرى .
ليتهم استفادوا من التقانات الزراعية الاسرائيلية وفتحوا الباب لشركاتهم للإستثمار الذى يعود بالنفع للطرفين بدلا عن إستثمارات الأعراب
التى تستنزف مياهنا الجوفية فى زراعة البرسيم والرودس وغيرها من الأعلاف دون عوائد تُذكر . لو كانت الأعلاف المزروعة من
أجل تسمين الماشية وتصديرها فى شكل لحوم أو من أجل انتاج الألبان والأجبان وتصديرها لاستجلاب العملات الصعبة ما كان فى مشكلة
لكن تصدير الأعلاف حاف كده فهى جريمة فى حق الوطن والمواطن .

فيديو مهم للغاية فيه مغلومات قيمة عند الدقيقة 27 تحدث المحاضر عن دراسة جدوى اقتصادية لزراعة الجوجوبا

مزيد من المعلومات القيمة عن الجوجوبا من الفرنجة ابين عيونا خدر الذين ما فتئوا يمدون الانسانية بسيل منهمر من الاختراعات والاكتشافات فى مختلف المجالات مما سهل الحياة وجعل من العالم قرية صغيرة ومع ذلك ما زال أصحاب العقول المتحجرة يتربصون بهم الدوائر ويدعون عليهم بالويل والثبور وعظائم الأمور آناء الليل وأطراف النهار .

فى الفيديو أدناه نرى التسرع والإندفاع وعدم الموضوعية للقوى الأمين الذى يريد أن يزرع مليون فدان بنبات الجاتروفا أى مليار شجرة

لإنتاج الوقود الحيوى بدون إخضاع الأمر للدراسة والبحث مما أدى لفشل المشروع لأن الفيديو تم تسجيله فى عام 2012 والقوى

الأمين ذكر أنه بعد مرور 6 سنوات اى فى 2018 سنكتفى من الوقود الحيوى ونصدر الفائض من مليار شجرة .

حسب المعلومات المتوفرة عند عمنا قوقل فنيتة الجاتروفا عالية السمية وتشكل خطر داهم على المواشى

أوووو جمال (العتالي)
سلامات وحمد لله على السلامة
شايف ود المسلمي استلم مهامك : (

موضوعك حيوي ومهم ووقع لي في جرح بجيك راجع برواقة

Quote: أوووو جمال (العتالي) سلامات وحمد لله على السلامة شايف ود المسلمي استلم مهامك : ( موضوعك حيوي ومهم ووقع لي في جرح بجيك راجع برواقة

أخونا الطيب يوسف رفيق الدرب فى تعتيل وحراسة بوستات الزعيم غريبة

أخبارك وأحوالك . استلم اخونا المسلمى نسبة لأن أخوك تمت ترقيته وسيتم

الكشف عن الوظيفة الجديدة فى القريب العاجل .

منتظر جيتك للمزيد من تبادل وتلاقح الأفكار حتى يصل الجميع الى رؤية واضحة.

مشروع مساحته 12000 فدان مزروع بنبات الجوجوبا فى الصحراء المصرية بإمكانات ضخمة

محطات طاقة شمسية عملاقة وحدة فلترة للمياه - أحوض سمك - مطعم - مخبز - سوبر ماركيت

مزارع للحيوان - ملعب كرة قدم ومنازل العمال والمهندسين وهذا يؤكد أهمية النبات وجدواه الإقتصادية

أحد المساهمين فى مشروع المهرة بعد تركيب معصرة الزيت و طلبات التصدير التى إنهالت عليهم

وعند 1.33 من الفيديو تظهر العبوة الصغية من زيت الجوجوبا والتى تُباع بسعر 10 دولار

يعنى زجاجتين من الجوجوبا أغلى من شوال الفتريتة الذى سعره فى حدود ال 820 ألف جنيه

من موقع أمازون زجاجة 50 مل بى 10 دولار

https://www.0zz0.com

فوق

Quote: لذلك تجدني أقف بقوة مع الإستفادة من ميزتنا التفضيلية في انتاج الصمغ العربي والتوسع في زرع الهشاب والطلح وإقامة مشاريع القيمة المضافة من تنقية وبودرة وإنتاج مواد أولية ونهائية, غذائية تجميلية دوائية من الصمغ العربي.

وجدت هذا الفيديو الذى يتكلم عن الصمغ كثروة مهدرة هدية للأخ كمال

وفيه دليل قوى أن هذه الحكومة ليس بها شخص رشيد واعى مدرك

لأهمية النهوض بالمزارعين أصحاب الوجعة وانتشالهم من وهدة الفقر

لأن عائد الصمغ لو كان مجزى سيتضاعف الإنتاج عشرات المرات