طابور المدرسة

طابور المدرسة


07-04-2018, 10:31 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=499&msg=1530696667&rn=0


Post: #1
Title: طابور المدرسة
Author: Ahmed Yassin
Date: 07-04-2018, 10:31 AM

10:31 AM July, 04 2018

سودانيز اون لاين
Ahmed Yassin-
مكتبتى
رابط مختصر

التالي:-
صورة توضح توافد التلاميذ نحو مدرستهم .. الصورة ليست في اليابان او الامريكتين او اوروبا
انها في السودان... بلدنا



هل فعلا
حكموا العدل في الورى زمنا !!!! ؟
ام هل
اترى هل يعود ذا الزمن ؟؟

Post: #2
Title: Re: طابور المدرسة
Author: Ahmed Yassin
Date: 07-04-2018, 10:34 AM
Parent: #1

تخيلوا بس (العودة للمدارس )
كل واحد يعاين في الصورة 30 ثانية فقط
احساسك يكون كيف ؟
دي (مدرسة) وداخلها تلاميذ صغار وفصول

Post: #3
Title: Re: طابور المدرسة
Author: Ahmed Yassin
Date: 07-04-2018, 10:37 AM
Parent: #2

من صفحة اخونا العزيز محمد نياتو
الذي قال دي مدرسة ولا كمينة طوب

Post: #4
Title: Re: طابور المدرسة
Author: Ahmed Yassin
Date: 07-04-2018, 11:38 AM
Parent: #3

دسيت جبهتي من السجود
بكى في مخاض الخوف ولد
اشتبهوا فيني ورا الجبل
شافوني دسيت الهداهد بالزبد
صفا
انتباه

Post: #5
Title: Re: طابور المدرسة
Author: Ahmed Yassin
Date: 07-04-2018, 12:39 PM
Parent: #4

سؤال لكل مسؤول لازالت به بقية من رحمة او شفقة تجاه هؤلاء الاطفال البؤساء
(كيف يُلقِن الاستاذ المغلوب على امره والبائس تلاميذه الاكثر بؤسا ؟)
مدرسة الحطب

Post: #6
Title: Re: طابور المدرسة
Author: فرح الطاهر ابو روضة
Date: 07-04-2018, 01:01 PM
Parent: #5

هدير الغضبة
******
شعر/بهاء السنهوري
********
ما غريبة الشمس منك
تدهش الأكوان وتشرق
بالهتافات الوريفة
والكمال الفيك مطلق
طالعة من نبض الشوارع
ومن دموعا نارها تحرق
تهزم أشكال التخاذل
لو تغرب أو تشرق
صوغي للدنيا الاغاني
وروعة الكلمة الطليقة
فجي صمت الليل وغني
للصباحات الوريقة
يا نهايات المحبة
والبدايات الصديقة
انت فجرك لما يطلع
بهدي للدنيا الحقيقة
عن مواقفك والمبادي
وطلة الثورة وهديلها
كلما اتوهج مدارك
في البراحات الجميلة
يا بلاد السمرة مجدك
بذهل الدنيا وفصولها
من يخونك بلقى حتفه
ويا هدير الغضبة هيلا
من يخونك بلقى حتفه
ويا هدير الغضبة هيلا
**********

Post: #7
Title: Re: طابور المدرسة
Author: Ahmed Yassin
Date: 07-04-2018, 01:20 PM
Parent: #6

ما عدتَّ قادراً حتى على الصهيل

وقطرة الدمع في زاوية العين

لا تجف ولا تسيل

أمِن أساكَ يا حصان العربة؟؟

أم هو "الحديد حز لحم الرقبة"؟



أم..

لأن سواك

يحصد الكئوس في السباق

منعما باللهو فوق السندس..

البراق

Post: #8
Title: Re: طابور المدرسة
Author: Ahmed Yassin
Date: 07-04-2018, 01:23 PM
Parent: #7

"بلدي اللحظة حينَ ذكرتكِ مِتُّ،
وحين أتاني النعيُ .. بكيتُ وما استكفيتْ،
لو أنى كنتُ صغيراً يشربُ دمعَ الدنيا فيكِ
لما استغنيتْ،
لكنى حينَ وأدتُّ الدمعَ كبيراً صرتِ هنالك
بحرَ دموع فاضَ ولمْ يُحبَسْ،
بالحَمْل ينوءُ القلبُ فلا يَلبثْ ..
قلبي يتوجَّع، لكنْ أرجعُ دونَ دمُوعْ
اللحظة أعصِرُ قلبي همَّاً،
أشبكُ إصبعَ ألمِي حرفَ خنوعْ
البيتُ خواءْ،
الزحمةُ ألفُ ذراع مُدَّ بغير ذكاءْ،
الشارعُ نبضٌ ماتَ بقلبِ الصَّمْتْ،
يتكالبُ عِطرُ المَوْتِ الأسوَدِ عبرَ الخطوةِ ..
في الأسفلتْ،
الحقُّ تأخَّر .. ضاعَ الوقتْ،
وأنا وحدِي"!

Post: #9
Title: Re: طابور المدرسة
Author: Ahmed Yassin
Date: 07-04-2018, 01:33 PM
Parent: #8

الحصة تربية وطنية
في سهرة طويلة على قناة النيل الازرق ومن مسرح صالة مشهورة
حضور بالألاف والصالة ممتلئة لاخر كرسي والبعض وقوف
حلقة من برنامج .. تقريبا (الحلم ) او حلمي
مقدم الحفل يلتو على مسامع الحضور نبذة بسيطة عن الضيف او المشارك القادم
يصعد الى المسرح شاب عشريني او بداية الثلاثين متأنق ومتسربل باللبس الاوروبي
جاكيت فاخر وصديرية تحتها وقميص وبابيونة وبنطلون يختلف عن لون الجاكيت و الشعر
مهزوم بالجل اللامع .. تبدو على وجه الشاب اثار النعمة والتخمة
يمسك الميكرفون او المايك ويبدأ في سرد قصة حياته من فوق المسرح
والجميع ينصت بانتباه قال : كنت ماشي في الشارع كدة قمت شوفتا لي عربة (فلكسواجن) صالون زرقاء
عجبتني شديد وقلت لازم اشتري زيها وبقت لي (حلم) بعد فترة انا كنت في كوالالمبور في ماليزيا ومشيت
المانيا ولقيت العربية دي وقمت اشتريتها واتصلت على ود عمي قال لي ياخ ما تفكها فينا
هنا .. تدوي الصالة بالتهليل والتصفيق
البقية تاتي


Post: #10
Title: Re: طابور المدرسة
Author: الصادق عبدالله الحسن
Date: 07-04-2018, 01:39 PM
Parent: #8

=


بلدكم أطعم من الشيكولاتة، وأحلى من كل أنواع الحلوى..
لكنما تجأران دائماً بمُـر الشكوى، ولا تعرفون الفرح يا فرح،
ولا تحمدون الله يا أحمد.

والواضح أنكما غير متابعين للأخبار وليس لكما علم بالخيرات الوفيرة
والنعِم الغزيرة التي حققتها "الإنقاذ" وها هي تتدفق وتسيل في السودان.

فالسودان أغنى من اليابان، لأننا ومنذ عشر سنوات تقريباً حققنا متوسط
من الدخل الشهري الفردي بلغ (1800) دولار كما أنبأنا صاحب الوجه
الطلق كالربيع بن عبد العاطي.

ونحن – واللهم لا حسد – بلد حقق الاكتفاء الغذائي الذاتي، بعدما وفّر
أجود أنواع التورتة لمواطنه في جبال الشرق، وبعدما حقق الرفاهية
لإنسانه في أودية دارفور، وفي بوادي كردفان وبقية أنحاء السودان.
بدليل أنه إن نظر الواحد منا إلى كل فرد من أولئك العشرين مليون سوداني
تجده يتجشأ حامداً شاكراً من كثرة لهط شطائر "الهوت دوق" كما جاء
على لسان "زعيمنا البشير" ورائدنا الذي لا يكذب أهله..



وعليه فإن الصورة التي جلبتها يا أحمد هي لمدرسة يابانية في قلب طوكيو
كما أن ما نراه في اللقطة في الأسفل يا أبا روضة هو عينة لنوع الأحذية
التي ينتعلها طلاب المدارس في اليابان سواء كانوا في الجامعات أو في سِن الروضة:




وليس من تفسير لذلك الفقر الياباني المدقع سوى الحكومة اللعينة في
طوكيو التي اعتادت الاقتراض السنوي المنتظم بعشرات المليارات
من الدولارات من "الدولة الحضارية" السودانية إضافة إلى تلقي
الكثير من المنح والهبات، لكن لصوص الحكومة اليابانية "والعياذ بالله"
يقومون بتبديد كل تلك الثروات.

وغالباً ما يقومون بسرقة تلك القروض والمنح لمنافعهم الشخصية،
ليبنوا بها قصورهم الكافورية، بدلاً من بناء بلدهم وترميم مستشفياتهم
ومدارس أولادهم.




تحياتي لكما
...
..
.

Post: #11
Title: Re: طابور المدرسة
Author: فرح الطاهر ابو روضة
Date: 07-04-2018, 03:25 PM
Parent: #10

الصادق عبدالله الحسن
شكرا علي التنبيه
وعلي هذا الاعجاز الانقاذي الذي حول وطن
البطالة والفقر
الي جنة حيث وصلنا
لدرجة من الاكتفاء الذاتي والرفاهية
والتحية لعمر ومن حوله من خدام ميامين
ظلوا ثلاثين لا هم لهم غير خدمة الوطن وانسانه
حتي اخرجوا لنا هذه المشاهد
الي ستوثق لحقبة من تاريخ سوداننا
في ظل حكمهم الرشيد