تُباً لك من قول بذئ جارح للشعب السوداني، والله وتالله الخير فينا وفي ذرارينا إلى يوم القيامة

تُباً لك من قول بذئ جارح للشعب السوداني، والله وتالله الخير فينا وفي ذرارينا إلى يوم القيامة


07-03-2018, 11:28 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=499&msg=1530613723&rn=0


Post: #1
Title: تُباً لك من قول بذئ جارح للشعب السوداني، والله وتالله الخير فينا وفي ذرارينا إلى يوم القيامة
Author: Ali Alkanzi
Date: 07-03-2018, 11:28 AM

11:28 AM July, 03 2018 سودانيز اون لاين
Ali Alkanzi-Sudan
مكتبتى
رابط مختصروصلني مقال ينضح بالسب والقذف في الشعب السوداني
ويصفه بكل فاحشة وسوء وكأن الكاتب لم يخرج من صلب هذه الامة
هذا جزاؤ امة من ابنائها وبناتها العاقون بالاوطان
من المؤسف ان المقال ينسب لمن ابتعثه السودان للدراسة بامريكا وعلى حساب هذا الشعب
وليته عاد للوطن وأوفى ما عليه
بل هرب إلى الخليج ليعيش تحت ظلال المن والسلوى
ليأتينا شيخاً بلغ من الكبر عُتِيا وبالمال غنياً
ولكن رغم شيخوخته فقد استوزر ثم آذر من يعيرنا بهم الآن
تباً لك من قائل كذوب فمازال الخير فينا وفي ابنائنا إلى يوم القيامة

Post: #2
Title: Re: تُباً لك من قول بذئ جارح للشعب السوداني، و
Author: Ali Alkanzi
Date: 07-04-2018, 06:44 AM
Parent: #1

هذا بعض قوله:

حکومتنا الحالية بکل فسادها هي اکثر حکومة تصلح لإدارة السودان وهي الأنسب لتطلعاتهم وآمالهم المحصورة علي ( الاکل والشرب والراحة والنفخة الکذابة ) لانه : كما تدين تدان ، وكيفما تكونوا يولي عليكم ، واعمالكم عمالكم .

هي الحكومة التي تصلح لشعب کله اصبح يسعي ويلهث للغني وجمع المال... شعب جشع واناني لا ضمير له... يمارس الکذب والنفاق والاحتيال ليبيع ويشتري ويربح المال ، يغش في صناعته وفي تجارته ، شعب صارت الرشوة طريقه والانتهازية أسلوبه...

المجتمع مفتوح امامك ... حيث صارت المصالح هي الرابطة الاجتماعية التي تربط بيننا .... فصاحب المال والجاه واصحاب المناصب الحكومية الرفيعة هم فقط الذين نقربهم إلينا ونتودد إليهم وهم الذين يكونون من أوائل المدعوين في مناسباتنا واعراسنا .

Post: #3
Title: Re: تُباً لك من قول بذئ جارح للشعب السوداني، و
Author: Ali Alkanzi
Date: 07-04-2018, 09:47 AM
Parent: #2




⁉️ الشباب ⁉️

معظم الشباب يقضون أوقاتهم في الکافتريات والمقاهي والحدائق العامة وامام تجمع الفتيات وبائعات الشاي ، کل همهم ان يلتقو ب فتاة أو امرأة ليکذبو عليها باظهار مقدراتهم المالية ووضعهم الاجتماعي ... وکذا حال الفتيات والنساء عموما - لبس ومکياج وتعري فاضح ومخزي وقلة حياء وأدب ... حيث صار الصرف علي المکياج فاتورة تباع لها (العفة والشرف والکرامة ) ويذبح لها الحياء ... ومع ذلك نقول الا من رحم الله من ذوات العفة والطهر والحياء .

فتعددت العلاقات المحرمة ، بين الفتيات والمتزوجات من جهة ، مع الشباب والرجال من الجهة الاخري ، فانتشر الزني والفجور وال################ة في مجتمعاتنا ورخصت الأعراض وأصبح الحصول في مجتمعنا علي فتاة أو امرأة (ثمنه بخس )بكوب عصير أو سندوتش شاورما .

علاقاتنا الاجتماعية اصبح يصرف لها ماجني من العلاقات المحرمة ، وکل ذلك لاجل المظهر ... والوضع الاجتماعي والبوبار ...

اسر کثيرة سمحت لبناتهم بالسفر الي الإمارات والقاهرة وغيرها ، والعمل هناك ، ليصرفو علي الأسرة ويحسنو مظهرهم الاجتماعي بعفش ومعدات ومباني لاتسوي ثمن السقوط الغالي ( ضياع العرض والشرف وذبح الحياء ) ... وانا طبعا لا أعمم ...

Post: #4
Title: Re: تُباً لك من قول بذئ جارح للشعب السوداني، و
Author: الصادق عبدالله الحسن
Date: 07-04-2018, 11:34 AM
Parent: #3

=


شيخ الكنزي كيفك؟..
ونستسمحك، قبل أن تمضي بعيداً في الموضوع، أن نتوقف معك لطرح بعض الأسئلة:
- أولاً: من القائل؟
- وما المناسبة؟
- ومتى قيلت تلك التصريحات؟.. وأين؟

بمعنى هل أطلق ذلك الرجل لسانه يسلخ به الشعب السوداني
عبر وسيلة إعلامية أم أنه همس بها لأحد خلصائه المقربين؟

وهل يوجد بين يديك ما يوثق تلك الأقوال الجارحة فعلا:
Quote: « شعب جشع واناني لا ضمير له... يمارس الکذب والنفاق
والاحتيال ليبيع ويشتري ويربح المال ، يغش في صناعته
وفي تجارته ، شعب صارت الرشوة طريقه والانتهازية أسلوبه...».‎

وهل تفوّه الرجل بها في مقطع مرئي أم صوتي..
أم أن التصريحات كانت حوار مكتوباً أدلى به لإحدى المطبوعات؟

شخصياً بحثت سريعاً في النت، ووجدت أن التصريحات منسوبة لرمز
سوداني معروف.. واستبعدتها فوراً بسبب أن الشخص المعني
لم يعُرف عنه إطلاق القول على عواهنه، كما لم يشتهر بفلتان اللسان،
ناهيك أن يصل الأمر حدود التجريح والبذاءة بحق إنسان السودان كما
وصفتموه في العنوان.

علماً أنه في زمن "معجزات الإنقاذ" لا توجد مستحيلات. وصحيح أن الرجل
تورّط وانغمس مسؤولاً تنفيذياً في النظام وفي أكثر من دورة،
وصحيح أنه – أمّد الله في عمره – بلغ من العُمر عتياً وهو الآن على مشارف التسعين.
لكن الرجل يا علي عُرف بانضباط سلوكه, وبُعده عن الشبهات وبنزاهته
وكفاءته في أداء جل أعماله، وحصافته في كل أقواله.


وحتى يستبين الخيط الأسود من الأبيض فأنا يا علي "أشُـمُ"
في المسألة رائحة تلفيق.




...
..
.

Post: #5
Title: Re: تُباً لك من قول بذئ جارح للشعب السوداني، و
Author: Ali Alkanzi
Date: 07-04-2018, 01:24 PM
Parent: #4

الاخ الصادق عبدالله الحسن
اصبتَ انت حين اخطأتُ انا
وقولك حق لأن مثل هذا القول لا يخرج من رجل بلغ من العمر عُتيا وقارب التسعين أو جاوزها
ولكن تبقى التهمة عليه فالمقال منشور باسمه ومتداول في السوشيال ميديا
ولشكي في أن مثل هذا الكلام لا يتناسب ولا يجري على لسانه وقلمه حجبتُ اسمه
ومن يقرأ ما وراء السطور مثلك يعرف كنهه وجهة الكاتب المدعو بذلك
ولكن يقى هو من السدنة الذي آذروا جعفراً ثم عمراً واستوزر في العهدين
المقال فاحش بذئ لم يبق لامه السودان من وجه تلقى الناس به
لهذا غضبتُ لامتي (أمي )
والخيرون في هذا الوطن اكثر عدداً واقل مالاً وولدا
والخير ما زال يجري في هذه الامة
وما هذه السنة العصيبة في كل امر وجهة واتجاه إلا دليلاً لصفة الايثار التي تجرى منا مجرى الدم لهذا مضى رمضان بخير والعيد بخيرين عظيمين
والناس الان تتضامن في بداية السنة الدراسية لتذلل الصعاب لمن امامه صعاب.
وهناك امثلة كثيرة مضيئة ووضيئة تقابلني كل يوم
لي قريب حدث له حادث موتر مع رقشة وانكسرت رجله وحمل لمستشفى النيل الازرق ولحسن حظه قابل الاخصائي في ليل متأخر او صباحاً باكراً وقد صادف انه كان يجري عملية عظام لاحد المصابين
المهم زرته امس واليوم هاتفته لاعرف كم كلف العلاج
فكانت اجابته لا ادري لأن الناس الذين حملوني للمستشفى قاموا باللازم علماً بانهم بقوا معه حتى الساعة ٣ صباحاً
وعندما زرته يوم امس بمنزله قدمت لنا ثلاث صواني للغداء أي كل من زار في وقت الغداء تغدى معه
امة كهذه تستحق أن نفتخر بها وبالانتماء إليها
ولكنا لسنا بملائكة فبيننا الفاسد والمصلح ولكن اغلبنا اناس ابرار واقلنا اناس اشرار
وشاهت وجوه كل من يعيرنا وينتقصنا

Post: #6
Title: Re: تُباً لك من قول بذئ جارح للشعب السوداني، و
Author: Ali Alkanzi
Date: 07-04-2018, 08:36 PM
Parent: #5


⁉️ الأسرة ⁉️

کثير من الأسر تجبر اولادها إما للغربة أو لدخول السوق ، المهم ان ياتي بالمال ويغير الحال وکم من مغترب امتدت يده للحرام وکم من مغترب صار ألعوبة في يد کفيله لاجل المال ، وصارت سمعتنا في الارض عکس الماضي بسبب المال واحلام الأسرة ...
سمسره ... احتيال ... اختلاس ... کذب ... غش ، لا يهم مال حرام مال صدقة مال شحدة ، لا يهم فالمهم هو المال فقط ولو بعنا من أجله الدين والأخلاق والقيم .
فرکضو وراء المال والثراء واصابهم السعر والجشع والطمع من شدة الجري والبحث عن ذلك .

والمقاولون والمهندسون في سبيل الوصول للمال والثراء أسقطوا الدين والأخلاق والقيم وداسو عليها بالأقدام في ماراثون الشعب اليومي لجمع المال والوصول للثراء - وظهر ذلك في شوارعنا وجسورنا المعلقة ومبان منشآتنا الحكومية والخدمية - وماكشف فيها من عدم تطابق للمواصفات واختلاسات وتشققات وانهيارات .

علاقات مشبوهة وزواج مصالح و حب لاهل المال والجاه وکره للفقر والفقراء ... يحترمون الغني اللص الذي لا دين له ولا اخلاق ، ويحتقرون الفقير المحترم صاحب الدين والأخلاق والمروءة ....

هولاء نحن الذين نتظاهر عبر السوشل ميديا ومواقع التواصل ، ونطالب الاخرين بالخروج وقلب النظام ؟ کل واحد منا يحرض الآخر علي الخروج والتظاهر وهو اکثر خوفا وجبنا من أخته التي هي في حالات الکثير منهم تقوم بالصرف عليه ولا اقول الجميع .

السوشل ميديا وقروبات الفن والرقص حيث يعلقون ويكتبون علي حالات البنات ويسعون للتواصل معهن ، أکثرهم مرضي نفسيين وفاقدين للحياء والأدب ، يعشقون بروفايلات البنات ويسکنون في صفحاتهن بکل غباء وجهل وقلة دين وحياء ...

عذرا ؟ انتم لم ولن تغيرو واقعکم البائس ، فکيف بتغيير حکومة لها سلطة وقوة وجيش وامن وسلاح ... وقالت لکم (نحن جينا رجالة ولو انتو ارجل مننا تعالو شيلوها) !!!

کلام شجاع وحقيقي يثبت لنا ولکم ان الحکومة الحالية فيها الرجال الحقيقيون وأنهم اکثر رجولة منکم .

Post: #7
Title: Re: تُباً لك من قول بذئ جارح للشعب السوداني، و
Author: Ali Alkanzi
Date: 07-05-2018, 02:25 PM
Parent: #6


اذن النتيجة ⁉️

إنكم کلکم مشارکون في الفساد ونهب وتدمير الوطن

منظمات للتهرب الجمرکي ادخلت ملايين البضايع من ادوات الجلخ والفسخ الذي تستعمله معظم الفتيات والنساء لدخول سوق ( بيع القيم والأخلاق والحياء ) ادخلها للبلاد مواطنون من هذا الشعب - موردين وتجار وسماسرة ...
الاف التصاديق لسيارات الليموزين المصدقة بلا جمارك لشرکات ومؤسسات طوعية وخيرية - تباع بالمليارات ويعلن عنها في قروبات الدلالة نهارا جهارا....

إعلانات بيع (تاشيرةخروج نهائي) في کل مکان ...

هؤلاء أنتم ونحن الذين نريد قلب النظام ... نحن بکل حقدنا وحسدنا وانانيتنا وطمعنا وشهواتنا ونفاقنا وتضييعنا لديننا وأخلاقنا وقيمنا ومبادئنا ...

نحن في الحقيقة : أضر والعن - علي هذا الوطن من حکومتنا ...

صحافة کاذبة ... تدين کاذب ... وطنية مضلله... والان مثال لحالنا في اقتناص الفرص الذي اصبح سوقا مفتوحا - يطل علينا مجموعة باسم : [ شباب حول الرئيس ] لاجل ان يجدو فرصتهم للوصول للمال والثراء وتحسين أوضاعهم ؟؟؟؟ .....