الصحافة تحاكم المهندسة المتنصرة وتحكم عليها بالزنا!!

ارتداد مهندسة من أسرة مشهورة بالخرطوم
الخرطوم: الهادي مُحمّد الأمين
فِي اتّجاهٍ مُؤسفٍ، كَشَفَت مُتابعات (التيار) أنّ الشابة (ر. أ. ب) التي تعود جذورها لمناطق الشمال ومن أسرةٍ مشهورة بالخرطوم وحديثة التخرُّج في كلية الهندسة بإحدى جامعات الخرطوم، أعلنت تَخليها عن الإسلام واعتناقها للديانة المسيحية، في وقتٍ تلقّت فيه (التيار) معلومات من مصادر موثوقة أنّ زوج الشّابة المُرتدة ويدعى (م) انفصل عنها بعد علمه بوجود علاقة عاطفية بين طليقته ومنصِّر يُسمى (ز. أ. خ) نجح في تجنيدها للانخراط في الديانة المسيحية، وأبلغت ذات المصادر أنّ الشابة المهندسة ارتبطت عاطفياً مع المُنصِّر المسيحي الذي يَعمل في مجال المقاولات والتشييد وَكَان مُتزوِّجاً بشابة من أصول قبطية تدعى (م . ج . م) طالبت لدى محكمة أم درمان الشرعية بطلاقها من زوجها، فيما تقيم المهندسة المرتدة مع المنصر الذي أنجبت منه طفلة من غير وجود عقد زواج شرعي بين الطرفين.

سلام أخونا عبدالله عثمان


المفروض مسألة إختيار الشخص لديانته تكون مسألة مفروغ منها على أنها فردية وشخصية


ولا تحتاج لأي زخم

كل إنسان له كامل الحرية في إختيار معتقده ومذهبه

تحياتي

ألف مرحبا يا أخ عاصم فقيري
الزخم هنا مقصود لصرف الناس عن همومهم اليومية والمعاناة
سوف تنسج قصص وقصص عن هذا الأمر وفي النهاية يستقبلها بابا الفاتيكان
وتنتهى سايقة عربيتها في أمان الله في آكرون أوهايو

اختيار المرء لديانته امر خاص ويقع تحت قوله تعالى:
"يا ايها الانسان انك كادح إلى ربك كدحاً فملاقيه"
والاسلام يبقى الاسلام ولو خرج الناس جميعا منه أو اعتنقته جميع الامم
وما أظن ان مثل هذه الحادثة تعد خبراً تطارده الصحف
والجنة والنار هي بيد الله يدخل فيهما من يشاء برحمته
يعذب من يشاء بعدله

فى ذات الوقت الذي تبرعت فيه الكنيسة بمنزل كامل للمهندسة المرتدة (مريم) ووالدتها (إنجيلا) بالثورة الحارة 17 بمحلية كرري،
===============
حبيبنا عبدالله تحياتي ..موضوع المنزل سوف يلفت أنظار الغلابا
ولا ننسى قصة ( اللي في قلب في قلب يا كنيسة )
حكاية واحد سأل أخوه لماذا أقباط كلهم أثرياء
قال ليه ( في الكنسية بعد الصلاة يوزعوا القروش .. وعندنا يسرقوا الجزم )
وراح الكنسية وصلى وأخذ مظروف فيه مصاريف
وجاءته الصحوة ولكن لم يرجع الظرف
وقال ( اللي في القلب في قلب يا كنسية )
مشكلتي يا عبدالله الحبيب .. ما عارف أحكي بالعامية السودانية .. ( ضواحي الدنيا )
مودتي الحبيب عبدالله .

مرحبا الأخ علي عبدالوهاب عثمان
بند المؤلفة قلوبهم في الإسلام معروف
قصة "يا كنيسة الرب اللي في الألب في الألب" في بعض رواياتها تنسب لأقباط المسالمة عندما تمت أسلمتهم قسريا على أيام الخليفة عبدالله ود تورشين
يقال إنو كان بيمروا بجنب الكنيسة في طريقهم للصلاة خلف ود تورشين فيقومون بترديد هذه المقولة التي أصبحت مثلا

سلام عليكم دكور
و العمل الزوبعة منو؟ البت وأمها ولاّ الكنيسة ولاّ التيّار

التيار طبعا العاملة الزوبعة وزي ما قال د. منصور خالد عن محكمة الردة التي عقدت لأستاذ محمود محمد طه بأقوال سماعية لا أساس لها من الصحة قال ما معناهو تنقلها الأذن الخاطئة للأذن الخاطئة فتنفعل به الإنفعال الخاطيء
التيار طبعا ما عندها غيرة على الإسلام ولا يحزنون وهو في الحقيقة ذاتو مافي أي إسلام مطبق الآن لتكون في غيرة عليهو ... التيار عينها على السبق الصحفي والتوزيع شأنها شأن دار احمد البلال الطيب الكذوب
هذا عهد غيهب آن له أن ينقشع ياخ محمد البشرى
سلام

لا اٍكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي ---- (الآية)
الخبر عادي ولا يستوجب الاٍلتفات - وفيه تبعات تقع علي :-
1-- أنصار الاٍسلام السياسي - ((من ساهموا في تحطيم معاني الاٍسلام في النفوس))
2--المتعصبين من المسلمين - الذين لايعرفون من دينهم الا ((السباب والنعيق))
3--الفئآت المستضعفة من الناس والتي ستقف علي أبواب الكنائس للخلاص من واقعهم المزري

سلام عبد الله عثمان والجميع

أفتكر أن تغيير الدين خبر يستحق النشر، بغض النظر عن النية من وراء النشر. لماذا؟؟ لأن القانون يمنع الارتداد عن الإسلام ويعاقب عليه بالقتل إذا لم يعلن المرتد توبته. على السلطات أن تلغي هذا القانون الذي يسبب لها الحرج والإحراج كل مرة. أفتكر هذا هو غرض التيار من نشر الخبر. وكأنها تقول للحكومة: "لماذا التمسك بمثل هذه المادة المحرجة لكم كحكومة ومحرجة لنا كإسلاميين بعد أن ثبت أن التمسك بها يجلب تهمة الإرهاب من قرونها؟؟".

ياسر

الانسان له كامل الحرية في أختيار المعتقد الذي يراه مناسبا له ويؤمن به.

واضح جدا من الخبر أن الغرض الاساسي منه هو تأليب المسلمين والحكومة ضد الكنيسة القبطية.

نصيحتي للحكومة أن لا تدخل في شئؤون المواطنين وحرياتهم الدينية.
أتمنى أن تكون الحكومة قد أتعظت من تجربتها المريرة مع مريم يحى.
وأن لا تتهور وتتخذ إجرائات ضد هذه الاسرة، قد تندم عليها فيالمستقبل.

ونصيحتي لأي شخص يترك الإسلام، عليه مغادرة السودان فورا، لأن حياته سوف تكون دائما مهددة.

ياربي لو كان تم العكس يعني واحدة مسيحية دخلت الاسلام كان الموضوع حيلقى نفس الهيلامانه دي...

قال السيد/ دينق
(( ونصيحتي لأي شخص يترك الإسلام، عليه مغادرة السودان فورا، لأن حياته سوف تكون دائما مهددة. ))
كلمة ((دائما)) دي في غير موضعها
لأنها تتعدي حكومة الكيزان - وتشمل ((كل مسلم سوداني))
أرجوا أن يكون التعبير خانك

السيد عمار

التعبير لم "يخونني"

هل تستطيع أن تنكر بأن هنالك متطرفين في السودان ومستعدين إصدار فتاوي تهدر دم اي شخص يرتد عن الإسلام؟
وهل أنت تنكر أيضا بأن هنالك من هم جاهزين للأخذ بهذه الفتاوي وتنفيذها؟

كلام الاخ دينق صحيح 100%... ببساطة لانو مافي قوانين بتحمي حق الانسان في اختيار دينو اللي هو اساسا مسئلة بينه وبين ربه وعادي ممكن رقبتك تطير بسبب قاضي جاهل لايعرف ذلك
..ولك في محمود محمد طه اسوة..
مع فائق احترامي لرأيك اخ عمار

سيد دينق
التهديد الذي تنصح به ( مفادرة السودان فورا ) لا يمكن أن يكون تهديد (( أفراد متطرفين))
مثل هذا التهديد يكون من ((جماعات متنفذة - أو أجهزة دولة ))
عاش السودان قبل ((الكيزان)) مثل هذه التجارب - ولم يعاني المسيحي أو المفارق لدينه أي تهديد
** فلو كنت تقصد (( التهديد في حقبة الكيزان)) - وافقناك الرأي - وأما (( كلمة = دائما = )) فهي تعني
أنه ((شر)) متأصل في المسلم - وهو ما لن نرضاه لأنفسنا أو ديننا -
أنا مسلم وقلتها وأقولها مرارا ((لا اكراه في الدين )) - ولا أخاف من قولها ولا أهاب ((تصريحات))
المتطرفين - والمغالين -- (( الفتاوي التي تتحدث عنها - تخص أفراد وجماعات )) ولا علاقة لها
بموقف الاٍسلام (( وَمَن يَرْتَدِدْ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُولَٰئِكَ حَبِطَتْ
أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ۖ وَأُولَٰئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ ۖ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (217))) - هذه هي فتوي ((القرآن))
الأمر متروك لله - يوم القيامة -- )) والاٍسلام ليس حكرا علي فئة من الناس دون غيرهم
والحديث هنا عن (( فكر متطرف وليس دين متطرف ))
لك أن تهاجم ((تصرفات الأفراد والجماعات )) ولكن لايحق لك أن تهاجم (( الاٍسلام نصا ومعني ))

أخ محمد عمر
أنا أوافقك الرأي
ولكنني توقفت عند ((كلمة دائما)) خاصة أن الأخ
دبنق يقر بأنها تعبير ~((مقصود))
هناك بون شاسع بين (( متطرف - مغالي ))
وبين آيات القرآن البينات -
وهنا مربط الفرس
لك الشكر

يقول الخبر:
أسرة صوفية كبيرة من ولاية نهر النيل. اه‍

يا سلام على الكناية هههههههه
معاناتها أسرة الشيخ الجعلي
ويسمون أيضاً رجال كدباس
أهل زميل المنبر د. مصطفى مدثر

عنوان بوست متوقع منبثق من هذا البوست:
(( سوداني عجوز: هل حقاً تعطون منازل لمن يعتنق المسيحية؟!))

سيد عمار

الهوس الديني في السودان موجود بوجود الجماعات السودانية المتطرفة والتي أتت بنوع معين من الاسلام من خارج السودان، بالتحديد من مصر والسعودية.
وفي عام 1983م تغير كل شئ في السودان، وظهر التطرف.

شوف من سنة 38 ولغاية الان ، شوف مستوى التدهور في الحريات الدينية وصل لغاية وين؟؟

أيوه أكرر كلامي وأقول أن أي شخص مسلم في السودان يرتد عم الإسلام فعليه مغادرة السودان فورا حفاظا على حياته وعلى معتقده الجديد. لأنو دائما ح يكون مهدد.

ارتداد مهندسة من أسرة مشهورة بالخرطوم
الخرطوم: الهادي مُحمّد الأمين
فِي اتّجاهٍ مُؤسفٍ، كَشَفَت مُتابعات (التيار) أنّ الشابة (ر. أ. ب) التي تعود جذورها لمناطق الشمال ومن أسرةٍ مشهورة بالخرطوم وحديثة التخرُّج في كلية الهندسة بإحدى جامعات الخرطوم، أعلنت تَخليها عن الإسلام واعتناقها للديانة المسيحية، في وقتٍ تلقّت فيه (التيار) معلومات من مصادر موثوقة أنّ زوج الشّابة المُرتدة ويدعى (م) انفصل عنها بعد علمه بوجود علاقة عاطفية بين طليقته ومنصِّر يُسمى (ز. أ. خ) نجح في تجنيدها للانخراط في الديانة المسيحية، وأبلغت ذات المصادر أنّ الشابة المهندسة ارتبطت عاطفياً مع المُنصِّر المسيحي الذي يَعمل في مجال المقاولات والتشييد وَكَان مُتزوِّجاً بشابة من أصول قبطية تدعى (م . ج . م) طالبت لدى محكمة أم درمان الشرعية بطلاقها من زوجها، فيما تقيم المهندسة المرتدة مع المنصر الذي أنجبت منه طفلة من غير وجود عقد زواج شرعي بين الطرفين.

Quote: أيوه أكرر كلامي وأقول أن أي شخص مسلم في السودان يرتد عم الإسلام فعليه مغادرة السودان فورا حفاظا على حياته وعلى معتقده الجديد. لأنو دائما ح يكون مهدد.

كلام سليم وحقيقي 100 المية