ريئس الجمهورية إن تَبِعْ نُصْحِي (سَيُهْزَمُ الْجَمْعُ وَيُوَلُّونَ الدُّبُرَ)

07:24 PM June, 19 2018 سودانيز اون لاين
Ali Alkanzi-Sudan
مكتبتى
رابط مختصروقع على ناظري قبل ايام من كَتَبَ عن الرئيس عمر البشير وشبهه بغلام بسطام وبسطام مدينة تقع في شمال ايران قبل مدينة مشهد الايرانية التي تقع في ارتفاع عالٍ يصل للالف متر فوق سطح البحر وهي ذات طقس بارد ويعتبرها الشيعة الاثني عشرية مدينة مقدسة حيث مرقد الامام الرضا وهو الإمام الثامن عند الشيعة الإمامية، فهو علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب عليهم السلام. وابن فاطمة الزهراء بنت رسول محمد صلى الله عليه وآله وسلم،اما قصة غلام بسطام فقد اراد طلب العلم لهذا هاجر من بلدته بسطام ليبحث عنه في ارجاء مدن ايران وما جاورها من مدن وما أن وصل أول مدينة التقى برجل وطلب منه أن يدله إلى أي المدن يذهب لطلب العلم قال له : من أين اتيت أيها الغلام ؟فأجابه : من بسطام، فقال له المسئول: لقد تركت العلم من خلفك في بسطام وتريد طلبه من مكان آخر؟ !!!فالعلم لا يطلب إلا عند ابا يزيد البسطامي.وهكذا فقد وجهت نصحي الاول للرئيس عمر البشير أن يبقى مجاوراً بالمدينة المنورة ولا يعود إلينا.كان ذلك في زيارته الاخيرة للمدينة في رمضان ١٤٣٩ هجريةأما وقد عاد إلينا، فإني ناصحة بالنصيحة الثانية أن التزم بلدك (بسطام) أي السودان ولا تغادر مكانك ابداً فعندك خير أكثر مما ذهبت إليه واسحب مقاتليك من اليمن الغير سعيد بتواجد جيشنا على أراضيه، وانتظر لشهر او شهرينلترى الجمع يولون الدبر ولتعود نجران إلى اهلها ويومها سيعرف ابناء المؤلفة قلوبهم قيمة الجندي السوداني الذي اقحم في حرب لا ناقة له فيها ولا جمل إلا وإني قد بلغت إلا فاللهم فاشهد

مجتز من مقال للاخ الدكتور زهير السراج:


"من المؤسف أن الدولة التى سافر إليها، لا تُعيره إهتماما أو انتباها، "

تحت عنوان :
عد الى بلدك أيها الرئيس
بتاريخ ١٩ يونيو ٢٠١٨ والرابط:
http://sudaneseonline.com/board/499/msg/1529439999.html

تحياتي كنزي وكل عام وانتم بخير
نصيحتك السابقة وصّلتها للرئيس بطريقة أكثر جديّة ولا برضو ونسة زي دي ؟

الاخ محمد البشرى
اللهم صلى على محمد وآل محمد
ومن بعد
لك مني الف سلام وتمنيات بعيد يجلب لك السعادة ولمن تحب
واراك تقول اخي الكريم :

Quote: نصيحتك السابقة وصّلتها للرئيس بطريقة أكثر جديّة ولا برضو ونسة زي دي ؟

والله ما كنتُ هازئاً ولا (متونساً) وانا ادعو الرئيس بأن يبقى بالمدينة المنورة مجاوراً لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ولا يعود إلينا، فلم يعمل بها.
وطلبت منه إن عاد إلى السودان أن يسافر معي إلى قريتي ويبقى بها لثلاث ليال سوياً ليرى كيف يعيش سواد رعريته.
أما وقد عاد إلينا بعد عمرته صفر اليدين وخالي الوفاض
فنصحته أن يسحب القوات السودانية من اليمن (الغير سعيد) بوجودها على أراضيه
ليرى ابناء المؤلفة قلوبهم مكان من جهلوا قدرهم
ولتعود نجران لأهلها
يومها سيعرف الاعراب قدر السودان وأهله
وليته فعل
ولك ودي

قصد بأكثر جدية طريقة توصيل النصيحة, معذرة لم اكتب بطريقة تؤدي للمعنى بسهولة
يعني هل وصلت له النصيحة مباشرة او عن طريق وسيط او بإيميل أم نشرته كمقال في الصحف اليومية أم برضو بوست ونسة في سودانيز
ليه قلت عليه بوست ونسة لأنه ح تونسنا بيه فقط الزملاء و عدد من القراء لا يتجاوز المائة شخص على اأحسن تقدير
فا الرئيس لا اظنه يقرا سودانيز

أخ محمد
اللهم صلى على محمد وآل محمد،
إذن هي ونسة سودانيزاونلاين
ولكن ربما يكون صدفة قرأ الرئيس او قُرِأ له
في زمان مضى كنتُ اكتب في الصحف السودانية الايام ثم الرأي العام فالصحافة فالسوداني لسنوات عدة ومن بعدها الاحداث وقليلاً في التيار
وكانت مقالاتي تنشر هنا وسودانايل والراكوبة التي لم اكتب فيها كثيراً
وكان لي قراءٌ عدد
ولكن بلغ بنا العمر عُتيا ولا مجيب لما اكتب وكأن كتاباتي ترف ثقافي وربما فكري
وجلست القرفصاء اقرا ولا اكتب إلا قليلاً
ووجدت الونسة معكم فيها متنفس لقلمي الذي حجبته
ولم يحجه احد
لك ودي

لا نريد عون احد من الناس إلا من أتي مستثمراً
ويمكن قبول العون الاوربي فيما يتعلق بالصحة والطفولة وامراض المناطق الحارة مثل الملاريا
والعرب تربطنا بهم وشائج دم قديم يرجع لأكثر من ستة قرون ولا صلة لنا بهم إلا كجيران او شركاء في الكوكب الارضي
وقادرون أن نعيش كما عاش اجدادنا دون دعم خارجي إلا القليل
عشت طفولتي حتى صباي في قرية تقع على ضفاف النيل الابيض الضفة الشرقية
وكان بيتنا من الطين اللبن
عبارة عن ثلاث غرف تحميه راكوبة من الناحية الجنوبية لحماية البنيان من هطول الامطار واستخدامها
كموقع صيفي وتوسعة للبيت
وكانت ببيتنا العناقريب وليس السرائر الحديدية وفي طفولتي كان لدينا بقرة مع ماعز للبن الاسرة
وكنا نأكل الفتريتة ونشرب ماء البئر
اما اللحوم فاقلبها انتاج محلي وكذا الاسماك والالبان
وكنتُ ارى الرضى في وجه امي وابي حتى توفاهم الله
واليوم نحن نسكن في بيوت واسعة بها اجهزة التبريد للهواء والماء والهاتف النقال والكراسي والسرائر المتعددة الاشكال
فمظهرنا اكثر ثراء من والدينا ولكن هل الرضى النفسي يوازي رضاهم؟
كلا ثم كلا ثم كلا.

لاخ عبدالله عثمان
كل عام وانت بخير
يا زول السنة دي كان وقف في الستين يكون جنيهنا ما قصر تب وسوى العليهو؟!!!!

القرارات الخطأ والكارثية لا يمكن الرجوع عنها إلا بثمن باهظ جداً .. هذا إن أمكن .
هل تعتقد أن البشير يستطيع أن يصدر قراراً بالخروج من الحرب ؟
وهل سيطيعوه جنوده ليتركوا المال ويذهبوا للموت في جبل مرة ؟ حباً في الموت في أحضان الفقر ؟
هل يملك إرادة الخروج ؟ وهل سيتركونه في السلطة بعد ذلك؟؟
ومن سيتبقى له ؟

راح زمن اللعب

الاخ امين الطيب
كل عام وانت بخير في هذا اليوم المبارك
معك حق في قولك
واخشى أن يكون حتى قرار اشراك السودان املى عليه
لك ودي

البشير وجماعته مرتزقة
إرتزقوا على الشعب السوداني وأمواله وأملاكه ومدخراته وتجاره وعلى خيرات الوطن وعلى المغتربين
وعلى المستثمرين وعلى الأجانب وعلى منح الدول وعلى القروض وعلى الهبات والإغاثات

إنهم مرتزقة طفيليين يعيشون على دماء وثروات الآخرين ولا يستطيعون غير ذلك .
الطفيليات لا يمكنها أن تعيش في الطبيعة متفردة
وأهم ما يميز هذه الكائنات أنها لا تحس ولا تشعر بآلآم ومعاناة وعذابات الآخرين بل تعيش عليها هذا إن لم تكن تستمتع بها .


البشير وجماعته قُراد في جسم الوطن

هذه جماعة انفصلت عن الامة السودانية تماماً ولا تحس ولا تدري ماذا يحدث لهذه الامة الصابرة
لهذا دعوت البشير ان يبقى معي في قريتي لثلاث ليال وايام سويا
وليته فعل

يا ود الباوقة
اولا كل عام وانت بخير
ميزتك اخبارك كل حاجة مبهولة عندك
وكلامك عن حكومة السودان لو تحقق نصو كان الجنية السوداني رجع لايام عزو الجنيه بتلاتة دولار
السودان لن يخرج من كبوته إلا ان يحكمه امثال يوسف بن يعقوب وليس امثال فلان وعلان وفلتكان
ويتحول لبلد منتج وليس لبيع ميادين الاحياء وتهريب الذهب عبر مطار الخرطوم
وبيع الاراضي السكنية والمتاجرة في الدولار
والقائمة تطول
نفرح ببلد اخضر منتج وبكل اسف السيد الرئيس في خطابه عندما انتخب في المرة قبل الاخيرة جعل مشاريع تجميع الملاحة من اوائل قائمته الانتخابية
وهذا المشروع الذي يعيل قرابة ٦٠٠ ألف نسمة ويغطي مساحة تتراوح بين ٦٠ ألف لمئة الف فدان
وهي عبارة عن مشاريع اعاشة انشأت في عهد الاستعمار لا تحتاج لمال كثير لاعادة تاهيلها وربطها بقناة ري واحدة
ما زال يراوح مكانه منذ مارس ٢٠٠٣ وإلى يومنا هذا وليس في الامر جديد
لهذا عندما يصرح مسئول بحديث عن تنمية ستقع
سيصبح عند الناس كقصة الراعي والنمر ولكن الفرق ان الراعي في المرة الثالثة هجم عليه النمر
أما هنا ولا نمر كرتون ما ح يجي كان في سنار ولا النيل الابيض
وعود ثم وعود

الكنزي انت معانا ولا مع الخيانا ...... هههههههه.



...............................................
جرادة في سروال ما بيعضي لكن قعادو ما حلو

حباب على الكنزى وريث عمدة الخرطوم شرق و يا ريت تسلك طريق اهلك
القبيل وهذه وصية لله لأنك عزيز علينا

الاخ سامي عطا المنان
كل عام وانت بخير
اعتذر لك في التأخير على الرد لمداخلتكم وكذلك الاخ صديق مهدي
والذي سأعود إليه في رد منفرد
وذلك لسفري إلى قريتي لاداء واجب العزاء في احد اقربائنا
رحمة الله عليه
اما قولك:
الكنزي انت معانا ولا مع الخيانا ...... هههههههه.
في تقديري الشخصي ان الذي يغذر جمعهم شقي في الدنيا والأخرة
وما احسب نفسي من الاشقياء
فما بايعتُ غير محمد أحداً
اللهم صلى على محمد وآل محمد