هل استجابت السماء لدعاء الغلابه علي حراميه بنك السودان العقبه لي باقي الحراميه الكيزان

07:23 PM June, 16 2018

سودانيز اون لاين
Mustafa Mahmoud-
مكتبتى
رابط مختصر

توفي محافظ بنك السودان في تركيا مغقل الكيزان


هل استجابت السماء لدعاء الغلابه علي حراميه بنك السودان العقبه لي باقي الحراميه الكيزان

اتمني ان يسنمر غضب السماء علي كل جرامي اسلامي سرق قوت الشعب

الهالك محافظ بنط السودان تغين لانو كوز و قريب السفاخ بشة


و هو المسؤول عن امتناع البنوك في صرف ودائع عامة الشعب


و هو من سرق كل الدهب و هربه لصالح عصابة الكيزان

و هو من اغتني علي حساب الشعب

أتمنى ألا يكون موت محافظ البنك المركزى بتركيا اغتيالا

لأنه سحارة أسرار مخيفة

يمكن أن تفضح خفايا الانهيار الاقتصادى الراهن!!

مبرأ محمد

يحرمون الناس من ابسط حقوقهم العلاجية في وطنهم

و لكنهم (يفطسون) في أرقى مستشفيات العالم ليحملوا داخل توابيتهم الى جهنم و بئس المصير !

كل من يقول لا شماتة في الموت وما ادراك من هذه الاقوال التي لا ندري من اين اتوا بها

اولا لو كان هذا رجلا عاديا كان نقول...

لكنه رجل في موضع قرار ومن الصعب الوصول اليه لكي توجه له اي انتقاد في نظام استبدادي فاشي

ومثل هؤلاء لا يهمهم الشعب فكان يعمل لارضاء الرئيس لانه ولي نعمته

حتى لو الشعب مات على بكرة ابيه لا يهمه

. لانه يعلم لم يأت الى هذا المنصب بكفاءته بل اتى بقدر ولائه وسيبقى طالما ارضى ولي نعمته الرئيس مهما حصل للناس من ضيق وكرب

وكل يوم بطلع الرئيس على تقريره ينبسط منه وبذلك هو باق في منصبه

.. ففي هذه الحالة لا خلاص منه الا بموته فعندما يموت لابد من الفرح

ولسان حال المظلومين المرضى والذين ضاقت بهم الحال وباعوا ارصدتهم للسماسرة بالخسارة من اجل علاجهم يقول الحمد لله .

.. هو كان في السعودية ثم قبرص ثم تركيا في اجازة من اين اتى بالعملة نزلت اليه من السماء؟

فهل ضيق على نفسه وعلى اهله واصحابه ؟ طبعا لا فما نقعد نضحك علي انفسنا ساكت

قدم خبير التمويل الأصغر مدير الإدارة العامة لاقتصاديات التعاون بقطاع الاقتصاد وشؤون المستهلك بوزارة المالية ولاية الخرطوم، كمال الدين الطيب الصادق باستقالته عن العمل بالقطاع.

وقالت صحيفة آخر لحظة الصادرة اليوم الخميسالماضي إن كمال الدين اجتمع بالعاملين ومدراء القطاعات شاكراً لهم على التعاون الذي وجده منهم إبان توليه إدارة اقتصاديات التعاون.

وأوضح لهم أن استقالته من العمل نسبة لظروف خاصة به .


iiiiiiiiiiiiiiiiiiiii

حرامي شرد

صابر محمد الحسن يعتذر عن شغل منصب محافظ بنك السودان ...ما قولتو نوبة !!!


هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

عودة لموضوع محافظ بنك السودان
أكد (مرافقين ) بأن الرجل ذهب لتركيا من أجل تأمين وصول باخرة قمح للسودان ... يعني الرجل مشى يجيب لينا خبز وما مشى يتفسح لكن ..هل يدخل هذا العمل في نطاق صلاحيات محافظ بنك السودان ؟؟؟ وهو الذهاب بنفسه لعقد الصفقات ؟؟؟ ولماذا تركيا وليس روسيا ؟؟ ومعه وزير النفط في هذه الزيارة لكنه يبحث تأمين باخرة نفط للسودان ..طبعا لو مات سوف يُقال ذلك ،كل الحكومة في تركيا لانها ذهبت لتأمين احتياجات الشعب السوداني ..لكن كيف يشتري الشعب السوداني القمح والوقود ما دامت ارصدته مجمدة في البنوك ؟؟
الذي لفت انتباهي ان خبرة الوزير الراحل كانت 30 عاماً ، 25 منها في زمن الانقاذ ولم تطاله قوائم الصالح العام ، هذا يدل ان الرجل ليس تكنوكرات او مهني كما يشاع ، الرجل احتفظ بالمنصب لأنه نفذ السياسة القذرة لحزب المؤتمر الوطني .
نقطة اخيرة فيما يخص السيرة المهنية ..نال الدراسات العليا في بريطانيا كما جاء في صحف الحكومة من دون الإشارة لطبيعة هذه الدراسات العليا او في اي جامعة في بريطانيا ..الرجل سنوات الخدمه عنده في بنك السودان كانت متصلة ..عام 84 تخرج عام 85 التحق ببنك السودان ...لم يشير كتاب السيرة الذاتية للراحل انه حدث ان انقطع عن العلم بغرض الدراسات العليا ،

السلام عليكم ورحمة الله

ليس لنا من الأمر إلا الترحم عليهم كل من مات

أما مصيرهم إلى الجنة او النار ليس بيدنا ولا أمانينا

إذا شاء الله عذبهم أو إذا شاء رحمهم

وهذه ليست قضيتنا قضيتنا مع الأحياء منهم

كل من يقول لا شماتة في الموت وما ادراك من هذه الاقوال التي لا ندري من اين اتوا بها

اولا لو كان هذا رجلا عاديا كان نقول...

لكنه رجل في موضع قرار ومن الصعب الوصول اليه لكي توجه له اي انتقاد في نظام استبدادي فاشي

ومثل هؤلاء لا يهمهم الشعب فكان يعمل لارضاء الرئيس لانه ولي نعمته

حتى لو الشعب مات على بكرة ابيه لا يهمه

. لانه يعلم لم يأت الى هذا المنصب بكفاءته بل اتى بقدر ولائه وسيبقى طالما ارضى ولي نعمته الرئيس مهما حصل للناس من ضيق وكرب

وكل يوم بطلع الرئيس على تقريره ينبسط منه وبذلك هو باق في منصبه

.. ففي هذه الحالة لا خلاص منه الا بموته فعندما يموت لابد من الفرح

ولسان حال المظلومين المرضى والذين ضاقت بهم الحال وباعوا ارصدتهم للسماسرة بالخسارة من اجل علاجهم يقول الحمد لله .

.. هو كان في السعودية ثم قبرص ثم تركيا في اجازة من اين اتى بالعملة نزلت اليه من السماء؟

فهل ضيق على نفسه وعلى اهله واصحابه ؟ طبعا لا فما نقعد نضحك علي انفسنا ساكت