المؤدى مصطفىةالسنى الذى فقد ظله ..وضل الطريق

02:41 PM May, 19 2018

سودانيز اون لاين
عصمت العالم-بريطانيا
مكتبتى
رابط مختصر

مصطفى السنى الذى ضل الطريق وفقد ظله...
عصمت العالم..لندن...
الايام كشفت حقيقة مرة عن المؤدى مصطفى السنى ..الذى اتته الفرص وفتحت كل بواباتها على مصارعيها..ولكن  لم يكن قدر ذلك التحدى اثر الظهور فى اغانى واغانى من اجل التلميع وتسليط الاضواء لموسمين...وكان باهتا لانه ضل طريقه  الذى خطه لنفسه منذ كان فى لندن..وتواجد مع شباب فارق العمر بينهما سنوات طوال واثبتوا موهبتهم وجدارتهم وابداعهم وانتاجهم الذى قلب موازيين غناء الجيل الجديد...بثقة وخطى ثابته والتخطيط المنهجى لذا نجحوا . وتوقف مصطفى السنى عند محطة التقليد..الابدية ..وحجز له مقعدا هناك..واسترخى فيه..والشباب وفيهم اصوات مبدعة ..طه ومهاب..وهانى ..وحسين ومامون والاعمدة عاصم وفرفور غير .
 النواعم..مكارم ..وفاطمة عمر..وانصاف فتحى ...وملاذ وهدى عربى .. واحمد الصادق..وعصام..نجوم تلالات وخطف بريقها الابصار...وهناك جلس مصطفى السنى علىة ادتلك المحطة  والتلة التقليد واصبح مؤدى بالمعاش...فخسر كل شىء..وهو يتابع اغانى واغانى ويشاهد ويسمع القنبلة الذرية التى انفجرت..عبد السلام حاج حمد..صوت واداء وتمكن . وابداع..وبرستتيج..وصغر عمر..
فاين يا ترى مصطفى السنى من كل هذا؟؟؟..ليس له وجود او مكان  فى هذا المحفل..
عصمت العالم..لندن

إبريل 2015, كتب عصمت العالم :

Quote: هذه العام ستكرر نفس الوجوه والاسماء..مصدفى السنى.الذى ليس لديه ما يقدمه..لا فنا ولا صوتا ولا ادءا...ولا حضورا..وجوده نشاذ...وتواجده شذوذ صارخ.ليس له مكان فى الاعراب.مجرد حشو.. هنالك اصوان طاعيه ورهيبه فى ائر الغناء الشعبى من الشباب ومن الشابات ...ماذا لا تتاح لهم الفرصه..ويفتح لهم المجال... هذه جهاز ملك للدوله ويجب ان تكون فيه الفرص متساويه بين الجميع....ارفعوا ايديكم عن الوصايه على الذين تغطيهم الواٍسطا ت وتدفع به المجاملات..فنانو الصروره...الذين عفا عليهم الدهر وشرب.. مثال مصطفى السنى..هذا الكهل المتصابى..

.برنامج اغانى .واغانى..فقد قيمته الوثائقيه..والسر قدور فقد مصداقيته..واصبح يحكمه المزاج..!!

يوليو 2015

Quote: ..مصطفى السنى وجوب غير موجب ولزوم ما لا يلزم فى برنامج اغانى اغانى.,.مفروض.مفروض...وتواجده من عدمه متتساويان... شارك مشاركات باهته.وضعيفه ومتواضعه ومتعثره صوت فارق..واداء مشوه...ليس فيه تناسق ولا انسجام.. ولا تطريب ولا تجوويد.لان الاغنيات التى كلف بها ليس من نوعية الاداء الذى يعرفه...غنى للكابلى فذبح الاغنيات...غنى للشفيع فكسر مقاديف الاغنيات

..الى متى سيواصل .مصطفى السنى .تشويه الاغتنيات الخالده باداء غث.وفطير.ومتهافت..فى برنامج اغانى

أغسطس 2016

Quote: .فشل مصطفى السنى كفنان فى مجاله وسقط من حالق وهو فى غرور الجاهل انه احسن من ادى اغانى ابوداوود.. وانه يفوقه تطريبا واداء...ويؤكد ما توصلنا انه مثل الزبد يذهب جفاءا .....وانه مثل الزقوم لا يشبع ولا يغنى من جوع.. وهذه يؤكد فشله المتلاحق فى تكوين شخصيته الفنيه المستقله واغنياته الخاصه وانتاجه الموسيقى وعدم والاعتماد على اغنيات الغير.. لكن عدم قدراته على الانتاج الفنى وعدم التركيز وكثير من الفنانين الشباب الذين ابتدوا بعده استطاعوا ان يكونوا قواعده الانتاجيه واغنيا تهم

مصطفى السنى المغرور..فقد الرواج الفنى.فاراد اثارة الراى العام بانه يفوق الفن... ابوداود...!! مصطفى السنى المغرور..فقد الرواج الفنى.فاراد اثارة الراى العام بانه يفوق الفن... ابوداود...!!


غايتو النقد الفني بنعرفه و ريحة الغزال الفطيسة برضو بنعرفها !

لماذا كل هذا التحامل يا أخ العالم على الفنان مصطفى السني فهو على الأقل يمتلك خامة صوتية فريدة . حتى في تقليده لكبار الفنانين فهنالك نكهة خاصة به، حاول الإستماع له في أغاني أبوداؤود

ياسيدى..
انت اتفقت معى بانه مؤدى فقط.
ولو تابعت تدهوره الفنى كنت وصلت الى
هذه النتيجة..وهو فى مساحة الصوت
مرابط بنمط لحن محدد وله محدودية
فى القرار والجواب ومساحة صوته
محدودة وضيقة ..مقارنة باصوات شباب
مهاب وهانى وطه..وعبد السلام حاج حمد ومامون سوار الذهب....معهم هو صفر على الشمال..فهو مؤدى دكاكينى وبتاع قعدات
وتقديرى

ياسيدى..
انت اتفقت معى بانه مؤدى فقط.
ولو تابعت تدهوره الفنى كنت وصلت الى
هذه النتيجة..وهو فى مساحة الصوت
مرابط بنمط لحن محدد وله محدودية
فى القرار والجواب ومساحة صوته
محدودة وضيقة ..مقارنة باصوات شباب
مهاب وهانى وطه..وعبد السلام حاج حمد ومامون سوار الذهب....معهم هو صفر على الشمال..فهو مؤدى دكاكينى وبتاع قعدات
وتقديرى

سلام يا أستاذ عصمت

شايفك مركز في قصة عُمر مصطفى السني دي
ما عارف المشكلة شنو في مسألة السن دي و إنت متخذها مسبة ليه؟

و برضو عايز اقول ليك ظهروا ناقدين للفنون مبدعين و مجيدين للنقد و سلسي العبارة و صغيري السن.

استاذ حافظ..
مصطفى تعدى بوابات الخمسين وله انتاج بسيط وغير مؤثر واثر التقليد وهنالك شباب مبدع وفنان ولديهم اصوات وانتاج واثبتوا جدارتهم

عصمت تحياتي
لا تقاس الامور بهذا الشكل. لو لا ام كلثوم لما عرف الناس محمد عبد الوهاب. الاغنية كلمات و لحن و اداء. و لانها اغنية، فيكون الاداء هو الاهم. ان كان المؤدي و هب موهبة التلحين، فهذا شئ جميل. عيب الملحنين السودانيين انهم اضاعوا فرص نادرة لاصوات لن تتكرر كان من الممكن ان يصدح من حنجرتها اعذب الالحان.
مصطفى السني من افضل الاصوات الموجودة الان في الساحة. فان لم يقدم هو لحنا، فان الملحنين هم المسئولين عن البحث عن اللحن الذي يطلق العنان لصوته. فالمؤدي فنان و لا يمكن ان يقلل الاداء من قدر مغني، بل احيانا يرفعه درجات، فامامك ام كلثوم و عبدالحليم حافظ و البلابل و ابراهيم عوض و الجابري و حسن عطية و عبدالعزيز محمد داوود. كلهم كانوا مؤدين.

.استاذ عبد الله..


صوت مصطفى محدود المساحة خاصة

فى القرار والجواب. لاحظ صوت مامون سوار الذهب لا مجال لصوت مصطفى فى المنافسة.واذا ادى بشكل متقن
اغنيات ابو داوود..فليس معنى ذلك يمتلك ذلك
الصوت يخضع علميا لتصنيفات الاصوات..
ثم انظر فى الساحة تجد شباب عبر ملحينين شباب قدموا الحان جميلة ..لاحظ طه سليمان..مصطفة بريد ملحنين كبار امثال
ود الحاوى..فلا يرضى بالشباب. لمشكلة
لديه..حتى النصوص الشعرية تجده فى فقر
مدقع..وسيظل مقلدا طوال عمره

عزيزنا الكاتب المبدع عصمت سلامات
يا اخي نحن دايما ننتظر بي شوق كتاباتك البديعة و المريحة عن الفنون .
لكن شايفك هنا عاصر شديد علي الفنان الشاب مصطفي . و مصطفي والله
بين المهاجرين في شمال امريكا هو حبيب الكل . رجل فنان مثقف و ملم و عارف
الكتير عن فنون الغرب والشرق . واحسن من فنانين كتار في السودان و البلاد
العربية . معليش يا استاذ عصمت .لكن هنا نقدك زي الفات حد النقد . وزي
الاتحول لي ضرب وشي شخصي . انشاءالله ما يكون ده الظن . والتحية
مطبوقة ليك و لي الاخ الفنان الموهوب مصطفي . ورمضان كريم

مصطفي السني إلتقيته في مدينة جده في عصور قد خلت مرات عديدة ، وهو رجل يهوي الفن ويتطلع إلي الأضواء وهذا من حقه ، وما يؤخذ عليه أنه لم يتسطيع الخروج من شرنقة التقليد. الرجل قد يكون صوته محدود المساحة كما ذكرت لكن في محدودية هذه المساحة ما يطرب وتبقي المشكلة في بقاءه في خانة التقليد.
ويا مصطفي السني التقليد ليس عيباً والتغني بأغاني الأخرين ليس سبة هكذا تكون البديات لكن إستمراء البقاء هناك هو أس المشكلة لأنه يجردك من شخصيتك الفنية تماماً.