Post: #1
Title: إذا غَضِـبَـتْ علـيـكَ بـنـو تـمـيـمٍ حَسِبْـتَ الـنـاسَ كُلَّـهُـمُ غِضَـابـا!!قٌضي الأمر!
Author: jini
Date: 05-14-2018, 11:01 AM
11:01 AM May, 14 2018 سودانيز اون لاين
jini-أم طرقا عراض
مكتبتى
رابط مختصر
الأمريكان هم تميم العصر
لا السعودية لا الامارات لا قطر لا تركيا تستطيع مساعدتك حتى الصين وروسيا
وحتى كوريا الشمالية وإيران
هذه نتيجة الشعارات الغوغائية
اضاعة ٣٠ عاما من عمر الوطن
جني
|
Post: #2
Title: Re: إذا غَضِـبَـتْ علـيـكَ بـنـو تـمـيـمٍ حَ�
Author: محمد بدرالدين
Date: 05-14-2018, 11:43 AM
Parent: #1
بالاضافة الى :
افكارهم
مفاهيمهم
ايدولوجياتهم
\استراتجياتهم
و للاسف الميكافلية ..
ثم
ربنا يشيلهم الليلة قبل بكرة ..
مودتى و تقديرى جنى ..
و اللهم صلى على كامل النور
|
Post: #3
Title: Re: إذا غَضِـبَـتْ علـيـكَ بـنـو تـمـيـمٍ حَ�
Author: محمد البشرى الخضر
Date: 05-14-2018, 12:31 PM
Parent: #2
| Quote: اضاعة ٣٠ عاما من عمر الوطن |
حتى اليوم يا جني لا زلنا ندفع ثمن موقف الترابي الخاطئ و الرهان على صدّام!
أول ما سمعت قرار ترمب بالإنسحاب من اتفاقية ايران استعدت نفس المشهد و شبه متأكد من تكرار جماعتنا نفس الخطأ و الانحياز للمعسكر الخاسر
ربك يستر
|
Post: #4
Title: Re: إذا غَضِـبَـتْ علـيـكَ بـنـو تـمـيـمٍ حَ�
Author: علي عبدالوهاب عثمان
Date: 05-14-2018, 01:16 PM
Parent: #3
حتى اليوم يا جني لا زلنا ندفع ثمن موقف الترابي الخاطئ و الرهان على صدّام!
=====================
نعم صدقت حبيبنا البشرى .. أنا كنت أعمل مع الجيش في القاعدة العسكرية حفر الباطن
بالقرب من الحدود الكويتية .. دعك من السياسيين حتى المواطن السعودي العادي لم يصدق هذا الموقف من السودان
تعرضنا لإحراج كبير جداً إلى أن أتى الجيش البحريني والقطري وكان فيهم أعداد من السودانيين ..
ولكن بصراحة المصريين إستغلوا الفرصة بذكاء خارق رغم أن العلاقات كانت مشكلة قبل ذلك
جاء الجيش المصري بأعداد كبيرة جداً حتى صور حسني مبارك على جانب بعض العربات ..وكانوا أكثر المقاتلين عدداً بعد باكستان
ففتحت خزائن الخليج لدعم مصر .. وبدأ دعم أي قوات تتمرد على الخرطوم .. وبدأ تحريك الامريكان ضد السودان .. ومنها المحكمة
ودعم إنفصال الجنوب .. وأذكر عبارات المعلق يونس وهو يردد ( دينكا نجد )
ولتعويض ذلك قامت حكومتنا بإرسال الجيش إلى اليمن .. ولكن ( لا زمان هو الزمان ولا الرجال هم الرجال )
كانت فرصة العمر للبشير في ذلك الزمان .. ولكن فضل الوقوف مع المهزوم .. مع أن كل المعطيات كانت تشير بهزيمة صدام ..
رغم ذلك مازال الكويت يدعم السودان إلى يومنا هذا ..
شكراً الحبيب جني نحن لا نجيد البراغماتية .. وهذه مشكلتنا حكومة وأفراد .. حتى في الاغتراب ..
|
|