الحكومة تنفي وجود ضغوط سعودية وإماراتية علي الحكومة لقطع علاقاتها مع قطر وتركيا

الحكومة تنفي وجود ضغوط سعودية وإماراتية علي الحكومة لقطع علاقاتها مع قطر وتركيا


05-13-2018, 09:44 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=499&msg=1526201075&rn=3


Post: #1
Title: الحكومة تنفي وجود ضغوط سعودية وإماراتية علي الحكومة لقطع علاقاتها مع قطر وتركيا
Author: زهير عثمان حمد
Date: 05-13-2018, 09:44 AM
Parent: #0

09:44 AM May, 13 2018

سودانيز اون لاين
زهير عثمان حمد-السودان الخرطوم
مكتبتى
رابط مختصر

الخرطوم - رحاب عبد الله

نفي وزير الإعلام، الناطق الرسمي بإسم الحكومة والامين العام المكلف للحزب الإتحادي الديمقراطي، أحمد بلال عثمان، وجود أي ضغوط سعودية إماراتية علي الحكومة لقطع علاقاتها مع قطر وتركيا، ووصف الحديث حول ما راج عن تلقي الحكومة لتلك الضغوط بغير المنطقي.

وقال بلال في تصريحات صحافية اليوم، في ختام مؤتمر الحزب بولاية الخرطوم، أن الحكومة لم تتلق اي إشارة رسمية حول هذه الضغوط وزاد، "لا يوجد مثل هذا الحديث"

وباهي بلال في كلمته في ختام المؤتمر، بنهج حزبه في عقد مؤتمراته القاعدية وإستكمال البناء المؤسسي تمهيدا لعقد المؤتمر العام، وأكد حرصهم علي إرساء ممارسة ديمقراطية بالحزب وضمان حرية الرأي داخل مؤسسات الحزب، وأعلن

وقوف حزبه خلف توجهات رئيس الجمهورية بمكافحة الفساد وإعلان الحرب علي المتاجرين بقوت المواطن، ودعا لإتخاذ خطوات عملية لمكافحة الفساد للخروج من الأزمة الإقتصادية التي تعاني منها البلاد، مشيرا الي ان قيام الحكومة بهذه الخطوة سيضمن لها سند شعبي ومؤازرة مجتمعية كبيرة، واضاف ان محاربة الفساد ستجعل المواطن "يصبر علي الحكومة عامين وثلاثة اعوام"، وقلل من حجم المتخذ من خطوات بهذا الشأن حتي الآن، لافتا الي ان الجهاز التنفيذي ورئاسة الجمهورية ينتظرهم عمل كبير للخروج بالبلاد من أزمتها الإقتصادية.

وانتخب مؤتمر الحزب اليوم اسامة عبد القادر هلال رئيسا له بالخرطوم، وانتخب رؤساء الحزب وامناءه بمحليات الولاية السبع.

Post: #2
Title: Re: الحكومة تنفي وجود ضغوط سعودية وإماراتية ع
Author: علاء سيداحمد
Date: 05-13-2018, 11:12 AM
Parent: #1

الحكومة متين كانت صادقة ؟؟ واحمد بلال زول كضاب بالثابتة ..
فعلاً هناك ضغوط وشروط قاسية سعودية واماراتية على السودان لدعمه اقتصاديا :

Quote:

صحيفة قطرية تكشف عن شروط السعودية والامارات لدعم السودان اقتصاديا
‏‏‏‏
أكدت مصادر سودانية، وجود توتر قائم بالفعل بين الخرطوم من جهة وبين الرياض وأبوظبي من جهة أخرى، في ظل وضع الأخيرتين لشروط صعبة أمام السودان، من أجل استمرار دعمهما الاقتصادي للسودان.
وكانت صحيفة أخبار اليوم المقربة من الحكومة قد كشفت عن اتجاه قوي لسحب القوات السودانية من حرب اليمن. وجاء في الأسباب أن الإجماع الشعبي الذي كانت تحظى به المشاركة في البداية اختفى، وأن الضغوط الشعبية لم يعد بالإمكان تجاهلها، بالإضافة إلى أن السودان يعاني من أزمة اقتصادية طاحنة، منعته حتى من صيانة مصفاته النفطية الرئيسية، ما تسبب في أزمة وقود حادة. أضف إلى هذا ما وصفته بتجاهل من شركاء التحالف، المنشغلين بإنشاء القواعد العسكرية، وتأسيس الميليشيات، وسط خذلان واضح للشرعية اليمنية وللمقاومة اليمنية ضد الحوثيين، ما تسبب في أزمة إنسانية خطيرة في اليمن، وهو ما سيورّط السودان في أزمة مع المواطن اليمني المتضرر من الحرب، والنظر للسودانيين كغزاة.
وقال موقع عربي بوست اللندني إن الإعلام الإماراتي والسعودي حاول نفي هذه التصريحات، واتهام الإخوان المسلمين بفبركتها لضرب التحالف العربي. ونقل الموقع عن موقع أفريكان إنتلجنس الاستخباراتي قبل عدة أسابيع قوله إن هناك توتراً كبيراً في العلاقات السودانية السعودية، وأن الحكومة السعودية تحدثت عن التخاذل السعودي والإماراتي عن دعم الاقتصاد السوداني، رغم تقديم الخرطوم لأربعة آلاف مقاتل لدعمها في حرب اليمن. وأرجع الموقع الخلاف إلى اعتقاد السعودية أن السودان لم يقطع علاقاته مع إيران بشكل كامل، ولأنه يتقارب مع تركيا وقطر، متحدثاً عن انتقام السعودية منه بإبعاد آلاف من العمالة السودانية من السعودية، والتباطؤ في تمويل مشاريع سدود متفق عليها في منطقة الشريك، مقابل منح السودان ملايين الأفدنة الصالحة للزراعة. من جانبه كشف الصحفي السوداني المتخصص في التسريبات ناصف صلاح الدين عبدالله، معلومات خاصة عما هو غير معلن في الخلاف السوداني السعودي الإماراتي. قال لـ«عربي بوست«، إنه في وسع السعودية والإمارات فكّ ضائقة الوقود في السودان من بنزين وجازولين وغاز، لكنهما آثرتا الانتظار بسبب »وضعهما شروطاً مسبقة أمام التطبيع مع النظام السوداني«، ما اضطره للمناورة باستخدام قواته في اليمن، وتهديدهما بتصدّع التحالف الذي يقاتل هناك الحوثيين، ما يعني انهياراً كاملاً لعمليات التحالف.
وأضاف إنه قبل أسبوع زار الفريق صلاح عبدالله قوش، مدير جهاز الأمن والمخابرات السودانية دولة الإمارات، طالباً منهم الدعم، ومشيراً إلى أن »الأمور بلغت الحلقوم«، ليجد أمامه شروطاً إماراتية واضحة: »لا دعم بدون قطع العلاقات مع قطر، وموقف سوداني مؤيد لوجهة النظر المصرية بشأن سد النهضة، فأجابهم إن عليهم طرح هذه الأمور على الرئيس البشير مباشرة، عبر إرسال مندوب للرئاسة، وهو مساعد وزير الخارجية الإماراتي«. وقال عربي بوست نقلاً عن الصحفي السوداني ناصف صلاح الدين إن المملكة العربية السعودية قد طلبت من البشير تصفية الإسلاميين، وعدم الترشح للرئاسة من جديد، حتى تستطيع إكمال مسار التطبيع الكامل مع الولايات المتحدة الأمريكية، وإزالة اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب.
وقال اللواء ركن معاش، يونس محمود محمد، الخبير العسكري والاستراتيجي لعربي بوست إن تجربة حرب اليمن عمرها الآن 3 سنوات، ومن حق السودان أن ينحى بهذا الاتجاه، ليرى هل الأهداف التي بموجبها شارك في عاصفة الحزم لا تزال قائمة، أم أنها تحوّلت إلى أهداف أخرى، وهل روح المشاركة الجماعية لا تزال باقية على نفس الأهداف التي بدأ بها التحالف يوم أعلنت عاصفة الحزم، أم ستجدّ في ذلك أمور أخرى.
وذكر الباحث السوداني عباس محمد صالح لـ«عربي بوست«، أن ما جرى يعكس مدى خطورة التسرع في اتخاذ قرارات مصيرية بطرق شخصية وغير مؤسسية، كإرسال قوات إلى الخارج بتفاهمات شفاهية بعيداً عن المؤسساتية. وأضاف إن القوات البرية السودانية في التحالف العربي لها أهمية للعمليات، وما عداها من تشكيلات أخرى ليست بذات الأهمية، فليس من الممكن سحب القوات البرية وإبقاء القوات الجوية على سبيل المثال، لأن قيادة التحالف لن تقبل بشعرة معاوية، وهي محاولة القيام بسحب القوات البرية فقط. وأوضح أن »القادة الجدد للخليج غير مبالين بأي عواقب، وليست لهم إرادة لتحقيق النصر أو لحسم الأوضاع في اليمن«، وتابع: هم غير مستعدين للوفاء بأي التزامات اقتصادية للسودان.
صحيفة الراية القطرية…

Post: #3
Title: Re: الحكومة تنفي وجود ضغوط سعودية وإماراتية ع
Author: Mahjob Abdalla
Date: 05-13-2018, 11:47 AM
Parent: #2

لو ما الضغوط (بل فركشوها عديل) لادي علي عثمان اليمين رئيسا للوزراء منذ فترة

Post: #4
Title: Re: الحكومة تنفي وجود ضغوط سعودية وإماراتية ع
Author: Abdullah Idrees
Date: 05-13-2018, 03:37 PM

بلال شنو كمان ؟ ده ااغبى كضاب في االعالم
اي كلام ينفيهو بلال فهو صحيح 100%
هو اصلا ما عندو شغلة غير انو ينفي