داعية : "لن أطعن في الحكومة والشعب وراء ازمة الاقتصاد

05:14 PM May, 05 2018

سودانيز اون لاين
حسن ادم محمد العالم-اديس-ابابا
مكتبتى
رابط مختصر

الخرطوم : الراكوبة
ألقى داعية إسلامي في السودان، باللائمة في الأزمة الاقتصادية، على سلوك الشعب.
ولفت عميد معهد إعداد الائمة والدعاة بجامعة القرآن الكريم، ناجي مصطفى بدوي، في خطبة يوم الجمعة، إلى أن السلوك الاستهلاكي للسلع الكمالية وراء ازمة الاقتصاد قائلاً: "هذه هي الاسباب الحقيقية ولن ادغدغ المشاعر بالطعن في الحكومة وسوء إدارتها".
كاشفاً عن اصدار مركز "الاقتصاد الإسلامي" لدراسة تؤكد إهدار السودانيين لمبلغ 123 مليار جنيه في الفترة من 1956 – 2014، مشيراً إلى أن سلوك الشعب الاقتصادي وراء الازمة التي تعانيها البلاد حالياً.

بالله كىم الزووول دة ما بفقع المرارة ويجيب الطوحال الله لا غزا فيه بركة بجاه النبى

طيب لو فرض كلامو الفارغ دا صاح
رئيس الدولة ومئات الوزراء في المركز والولايات
والتمنتاشر أو التسعتاشر والي والستين محافظ
وباقي الزفة ديل كووووولهم ماشاء الله
مقطعين الزهد والتقشف قطيع.
المواطن المسكين لو ما شالت الحكومة من جيبو ما ماخد الحبة
الحكومة عالة عليه وليس هو عالة عليها لأنه لا ياخد من الدولة
راتب ومخصصات .
حتى لو شال قروشو دي وصرفها في
أي حاجة فارغة دا كسبو وعرق جبينو
ما رواتب ومخصصات من دخل الدولة
العام جاتو عشان هو عضو في التنظيم
ناس البند الأول في الميزانية هم سبب البلاء

لو بفهم في الاقتصاد حبة بس كان عرف انو 123 مليار جنيه دي لو في سنة واحدة مبلغ تافه جدا ولا يدل الا على بؤس الشعب وفقره المدقع .. ناهيك عن الفترة من 56
الناس العملو الدراسة ديل مفروض اول حاجة ياخدو ليهم بكية مش يستغربو
لكن نسوي شنو ؟ اي واحد ما عارف كوعو من بوعو شايل سوطو ويجلد فينا

كاشفاً عن اصدار مركز "الاقتصاد الإسلامي" لدراسة تؤكد إهدار السودانيين لمبلغ 123 مليار جنيه في الفترة من 1956 – 2014،

الزول دا جـــاد .!؟ انتو البشير بيجيب الناس ديل من وين ؟؟

إهدار السودانيين لمبلغ 123 مليار جنيه في الفترة من 1956 – 2014، مشيراً إلى أن سلوك الشعب الاقتصادي وراء الازمة التي تعانيها البلاد حالياً.

____________________________

دراسة شنو دي .. فى أقل من عشرة سنين مسئول واحد فى ولاية من ولايات السودان الكتيرة
بيكون أهدر ضعف المبلغ دا.

الاخوة الكرام احمد عبدالله وميرغني مشكوريين علي المرور هولاء هم علماء السلطان ولكن الجميل ان الاسلاميين قدموا للشعب والشعوب الاخري تجربة مفيدة ان مثل هذه الفتاوي ما عادت تحرك ساكن
فاللذين يحتالون بالدين للدنيا مكانهم مزبلة التاريخ

الزول دا اهبل ولا شنو؟

سلام
و الله لو الدعاة و الائمة بنافقو الحكومة و يتهمو المظلومين، فيبقى

المليارات المهدرة في تخريجهم من معاهد هي أحد اسباب الأزمة الأقتصادية.

الداعي ليها شنو ذاتو؟

إذا لم يتوب ويعلن عن توبته
وهو إذا لم يتكلم إبتداء لما احتاج
ليعلن عن شيء
لكن طالما صرح بذلك لزمه إعلان توبته وإقراره بالخطأ
وإلا كان من الثلاثة الذين تسعر بهم جهنم
فيقال له كذبت بل قرأت وحفظت القرآن ليقال قارىء
ويسحب على وجهه ويرمى به في جهنم .
أعذنا الله .
فمن يتعلم العلوم الدينية من أجل المناصب الدنيوية
أخشى أن يكون من أولائك الثلاثة

يمكن كان بيتفرج في مسرحية الزعيم لعادل إمام
وطوالي كتب الخطبة في باب ذم الشعوب ومدح الزعيم

علماء السلطان والخوف من سيف المعز والطمع في ذهبه