Post: #1
Title: بمشاركة البروف على شمو واخرون.. ندوة العلاقات الثقافية السودانية بالاوبرا القاهرة
Author: ghariba
Date: 04-29-2018, 01:41 AM
Parent: #0
01:41 AM April, 28 2018 سودانيز اون لاين ghariba-القاهرة - جمهورية مصر العربية مكتبتى رابط مختصر تحت رعاية أ.د/ إيناس عبد الدايم وزيرة الثقافة؛ يتشرف أ.د/ سعيد المصري الأمين العام للمجلس الأعلى للثقافة، وأ.د/ هشام مراد رئيس قطاع العلاقات الثقافية الخارجية بدعوة سيادتكم لحضور ندوة " العلاقات الثقافية المصرية السودانية" والتي تقام بمشاركة نخبة من المفكرين والمتخصصين من السودان ومصر من بينهم: - المفكر الكبير/ حلمي شعراوي المتخصص في الشئونت الأفريقية ومدير مركز الدراسات العربية والإفريقية. - البروفيسور: على شمو- وزير الإعلام السوداني السابق - الأستاذة الدكتورة/ اماني الطويل - مديرة البرنامج الإفريقي بمركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية - البروفيسور: يوسف فضل- عميد المعهد الدراسات الأفريقية والأسيوية بالسودان - الأستاذ/ أحمد عبد الرحمن - رئيس مجلس الصداقة الشعبية العالمية السابق بالسودان. **تعقد الندوة في السادسة من مساء الإثنين الموافق 30 أبريل 2018 ؛ بمقر المجلس الأعلى للثقافة.
|
Post: #2
Title: Re: بمشاركة البروف على شمو واخرون.. ندوة العلا
Author: محمد فضل الله المكى
Date: 04-29-2018, 03:46 AM
Parent: #1
. كل الأعراف والقوانين الدوليه وغير الدولية تقول : ........... إن من يحتل ( شبر ) واحد من أرضك فهو ( عدوك ) ...... عن أي علاقات يتكلم فاقدي النخوة والوطنية هؤلاء؟؟ . من يرضى باحتلال بوصة من وطنه... يرضى الدَّنيَّة في ( بيته ) .
|
Post: #3
Title: Re: بمشاركة البروف على شمو واخرون.. ندوة العلا
Author: ghariba
Date: 04-29-2018, 08:07 AM
Parent: #1
الدعوة لكل الجالية السودانية بالقاهرة لحضور الوفد الحاشد الذي وصل من الخرطوم امس
من مجلس الصداقة الشعبية الدولية
|
Post: #4
Title: Re: بمشاركة البروف على شمو واخرون.. ندوة العلا
Author: علي عبدالوهاب عثمان
Date: 04-30-2018, 04:52 PM
Parent: #3
الاعلامي والصحفي والخبير السياحي والمهندس مشتاقين .. أيها المستشار الشامل .. أنا زعلت من قريبنا صلاح عووضة من أجل هذه المقالة وبما أنك صحفي وإعلامي متخصص .. ( ألقمه حجراً ) فنحن كمعجبين بمقدراتك .. ننتظر ردك على قريبي ..
================
بلاش .. صلاح عووضة
*ويُفترض أن يكون الوفد بالقاهرة الآن..
*وفد من قرابة الثلاثين شخصاً تحت رعاية مجلس الصداقة الشعبية..
*والهدف المعلن (تفعيل العلاقات بين مصر والسودان)..
*أما الهدف السري - والحقيقي - فهو السياحة على حساب الدولة.. مع النثريات..
*وأين كان هذا المجلس إبان تفاقم أزمة العلاقة بين البلدين؟!..
*وهل البلاد في حاجة إليه الآن بعد أن تحسنت العلاقات بينهما أصلاً؟!..
*بل وما حاجتنا نحن إلى هذا المجلس في الأساس؟!..
*مجلس لا (عمل) له سوى إعاشة بعض من لا (عمل) لهم من الموالين..
*مثله مثل كثير من الأجسام الطفيلية في هذا الزمان..
*مجلس الذكر والذاكرين... والدعاء والتضرع... والحسبة والمظالم... وهلم جرا..
*كلها تمتص من الناس قليل دمائهم...ومن الخزينة قليل مالها..
*وكأنه لا يكفينا أن يكون لدينا جيش كجيوش التتر من التنفيذيين..
*ومثله من التشريعيين في العاصمة والولايات..
*وبعد ذلك يحدثوننا عن حلول جذرية لمشاكل الاقتصاد السوداني..
*وذلك إذا استصحبنا - طبعاً - النهب والسرقة والفساد..
*ثم الصرف البذخي فيما لا طائل من ورائه ؛ وما أكثر أنواع هذا (السفه)..
*ومنها حكاية مهرجانات (الجبجبة) كل يوم والثاني..
*ومنها حكاية (حشر الناس ضحى) عند كل (يوم زينة) يشرفه مسؤول كبير..
*ومنها حكايتنا هذه ؛ الأسفار السياحية... ونثرياتها الدولارية..
*وهذه السفرية إلى مصر حُشد لها سياسيون... وإعلاميون... ومطربون... و(عاطلون)..
*والطرب يتمثل في كورال بنات جامعة الأحفاد..
*فبهجة الرحلات السياحية لا تكتمل إلا مع الغناء... والشواء... والوجه الحسن..
*فجماعتنا هؤلاء يذكرونني بابن منطقتنا توفيق..
*فهو كان محباً للصخب... والطرب... والسهر... و(الجمال) ؛ مع الشواء والطلاء..
*وينتهز أية مناسبة ليصطحب معه وفداً يقوم بهذا (الواجب)..
*وقد يمكث - بوفده - أكثر من أيام المناسبة... بأيام..
*وحدثت بينه وبين البدري خصومة - ذات مرة - كان لها دوي في المنطقة..
*وحين تم الصلح بينهما - أخيراً - أخذ توفيق في تجهيز الوفد..
*وعلم البدري أنه موعود بأسبوع حافل... ذي ضجيج..
*فأرسل إلى توفيق من يهمس في أذنه بشتيمة تعيد الخصومة سيرتها الأولى..
*ولكن المندوب استحى ؛ واكتفى بعبارة (ولاَّ بلاش)..
*والآن جماعتنا تطير وفودهم - بلا انقطاع - إلى كل دولة ترحب بصداقتهم..
*إلى ماليزيا... تركيا... إثيوبيا... السعودية... والآن مصر..
*وفود لا معنى لها... ولا قيمة... ولا فائدة..... سوى الضجيج و(تكليف المضيِّفين)..
*وأكثر - وأكبر - وفد لا معنى له هذا الذي توجه للقاهرة..
*وأرجو ألا يتبعه آخر لتصير وفودنا (رايحة جاية)...بلا أدنى إحساس..
*ومن لا يحس قد تحسسه مثل شتيمة البدري..
*أو حتى بديلتها (ولاَّ بلاش !!!).
الصيحة ..
|
|