® دوامة ناس أحمد وحاج أحمد π√

® دوامة ناس أحمد وحاج أحمد π√


04-20-2018, 11:38 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=499&msg=1524220680&rn=2


Post: #1
Title: ® دوامة ناس أحمد وحاج أحمد π√
Author: دفع الله ود الأصيل
Date: 04-20-2018, 11:38 AM
Parent: #0

11:38 AM April, 20 2018 سودانيز اون لاين
دفع الله ود الأصيل-
مكتبتى
رابط مختصر
{1}
∆ نعم ، ربما جاءت تصريحات د. غندور
بعد أن مسح وجهه بمرقة أمام برلمان الگيزان
بمثابة قفزة مظلي في جنح الظلام من على متن
منطاد رآه يوشك أن يحترق ؛ گما القشة التي
قصمت ظهر البعير او گالقطرة التي أترعت
الكأس أو حتى الفندول الفنقل الريگة ،
سمها گما تشاء. و لگن ماذا بعد؟!

Post: #2
Title: Re: ® دوامة ناس أحمد وحاج أحمد π√
Author: دفع الله ود الأصيل
Date: 04-20-2018, 11:57 AM
Parent: #1

(2)
تعرف ، أنا شايف الفارق ضئيل جدن،
بين هؤلاء المتباكين على رحيل غندور،
إن صحت تسريباته و تأگد تفنيشه، و بين
أولئگ المهللين بقرب بداية النهاية لذهاب ريح
الانقاذ ، لا يبعد گثيرا عما يميز السدنة من متسلقي
أسوار المرگز عن العباد الزهاد من حملة الأباريق
بالهوامش. كما هو الفارق بين أحمد و حاج
أحمد. فيا للأسف دا الرماد و دا قدحو.

Post: #3
Title: Re: ® دوامة ناس أحمد وحاج أحمد π√
Author: دفع الله ود الأصيل
Date: 04-20-2018, 12:48 PM

(3) و أنا في الحمام أگرم الله السامعين،
بصدد شد رحالي إلى أقرب جامع للجمعة،
إذا بهذه المقاربة الجوهنمية تقفز إلى ذهني الخالي
حت و طأةاللغط الدائر هنا حول مغادرة وزير الخارجية
إلى غيررجعة شكولو المرة دي ، مكرهاً ، أو لعله يگون بالأحرى،
زاهداً أخاگ لا بطل. و على فرضية أن الزهد و ضيق ذات الأنفاس
سوف يصبح عدوى عامة لدى كل المتسلطين ممن ضاقوا ذرعاً بنفوسهم
فضلا عن مناثلهم ، لدرجة يشتمون طلابالحقيقة علنا بقلة اللدب.

[}> على هذه الفرضية بنيت تصوري لعدد من السينايوهات المهببة القادمة.
فما لقيت لها تشبيه إلا بحالة ناس عندهم مرة عانس قناعنين من خيرن فيها ، فما
صدقو لقولا زولن فاتح خشمو فيها خاطبا و هو أصلن كان فاتحو ليهو سنين و دنين.
المهم الجماعة أهل الحرمة خمو ليگ البايرگس و جو طايرين سايرين بها على عريس
غفلتنا. يعني نظام (قلب أم فلب ، الأرنب تسگ الگلب). و لگن تقول شنو، بگل أسف
لقو عريسنا ظاطو مو جاهز يشد و يرگب؛ فإما يكون ناقص باءة أو فاقد إربة ،
أو الاثنيين معا. فبالله عليگ، لو هسي "هؤلاء" لحسو راحاتم و گبو الزوغة
لماليزيا، فمن من"أولئك"جاهزٌ لحمل التقيلة دي؟!!