الأخبار المحلية فوج ثالث من الفتيات الداعشيات السودانيات يغادر للإلتحاق بتنظيم (داعش)
1 سبتمبر 2015 09:53 صدى الاحداث -سودان تربيون : أفادت تقارير صحفية في الخرطوم، الإثنين، بمغادرة فوج ثالث من الطلاب السودانيين للالتحاق بتنظيم الدولة الإسلامية "داعش"، لكن المثير هذه المرة أن الفوج الأخير مكون من الفتيات فقط.
وأوردت صحف الخرطوم أن اربعة فتيات بينهن توأم غادر بالفعل للإلتحاق بداعش، بينما تفيد معلومات، الإثنين، أن الحصيلة ربما تكون 5 فتيات جامعيات.
وفي يونيو الماضي، غادر 18 طالبا من أصول سودانية الى تركيا للإنضمام إلى تنظيم الدولة الإسلامية من بينهم ابنة مسؤول رفيع في وزارة الخارجية السودانية.
وفي مارس الماضي توجه 9 طلاب يحملون جوازات بريطانية، ومن أسر سودانية مرموقة من جامعة العلوم الطبية والتكنلوجيا بالخرطوم الى سوريا عبر تركيا للعمل بمستشفيات في مناطق خاضعة لـ "داعش".
ورصدت كاميرات مطار الخرطوم مغادرة آية الليثي الحاج يوسف الطالبة بالسنة الثالثة في كلية الطب بجامعة العلوم الطيبة، والتوأم منار وإبرار عبد السلام العيدروس، إحداهن خريجة جامعة العلوم الطبية وتعمل بمستشفى "جرش" بالخرطوم، والثانية تدرس بالكلية الوطنية.
لكن عميد الطلاب بجامعة العلوم الطبية نفى في تصريح نقلته صحيفة "السوداني" الصادرة، الإثنين، دراسة الطالبتين بالجامعة وقال أن "البعض بات يتهم الجامعة حال انضمام أي من الطلاب إلى التنظيم".
والطالبة الرابعة هي ثريا أو سمية صلاح حامد، وسط أنباء عن مغادرة الفتيات بوثائق سفر صومالية.
وغادرت الفتيات عبر رحلة طيران العربية خط "الخرطوم ـ الشارقة ـ إستانبول"، وجرت محاولات مع الجهات الأمنية بمطار الشارقة لتوقيفهن، لكنها باءت بالفشل.
تركيا تعد بالحد من تدفق الطلاب السودانيين لـ (داعش)
إلى ذلك تعهدت تركيا بتكثيف جهودها لمنع تدفق الجماعات التابعة لتنظيم داعش عبر حدودها الى سوريا، واتخذت إجراءات للحد من عبور هذه الجماعات بوضع قوائم سوداء ضمت 18 ألف اسم يمنع من دخولهم الى تركيا وارجاع 1,900 شخص.
وشدد نائب وكيل وزارة الخارجية التركية علي كمال على اهمية تعاون المجتمع الدولي وتضافر جهوده لمحاربة هذا المهدد الامن، وقال للصحفيين بالخرطوم، الإثنين، "لإنجاح مساعي تركيا لمنع هذه العناصر من التدفق والتي تضم حوالي 100 دولة تحتاج تركيا لمعونة المجتمع الدولي والتنسيق معه ومده بالمعلومات".
ودعا نائب وكيل الخارجية التركية السودان لاتخاذ الاجراءات المناسبة للحد من هذه الجماعات.
والقت السلطات التركية القبض، في يونيو الماضي، على 18 سودانيا كانوا في طريقهم للإنضمام إلى تنظيم الدولة الإسلامية "داعش" من ضمنهم ابنة مسؤول رفيع في وزارة الخارجية.
ولقي "عبد الإله" ابن الرئيس العام السابق لجماعة انصار السنة الراحل أبو زيد محمد حمزة حتفه في مواجهات مسلحة في أغسطس الحالي وقعت بسرت الليبية، معقل تنظيم "داعش"، وقبلها بأسبوع فجر سودانيا يكنى بـ "أبو جعفر السوداني" نفسه بسيارة في درنة الليبية، ما أدى إلى مقتل 9 أشخاص.
وفي يونيو الماضي نعى تنظيم الدولة الإسلامية، سودانيا كنيته "أبو الفداء السوداني"، وقال إنه "استشهد" في الرقة السورية، كما قتل الطالب السوداني مصطفى عثمان فقيري المنتمي لتنظيم "داعش"، في يوليو المنصرم، عندما فجر نفسه بعبوة ناسفة في الرقة بسوريا.
هسع يا ربي يا سيدي قـــول : أنا قريب أحد/إحدى هذه الفئة الداعشة ماذا أفعل؟
أو قووول : إذا فترضنا جدلاً أن هناك سلطات مسؤولة وتحترم مواطنينها كيف تتعامل مع هذه الحالة؟
ما هو المستقبل الذي ينتظر هذه الفئة الداعشة؟ ما هي المخاطر المتوقعة حدوثها داخل المجتمع السوداني من الاختلاط بهذه الفئة الداعشة؟؟ هل تتوفر اهتمامات - دراسات نفسية واجتماعية - صلدة لمعالجة مخلفات هذه الفئة الداعشة؟؟
سئيلك الله يا أدم أمبارح لما شفت الإستقبال في المطار قلت البنات ديل كانن متبعثات ولا شنو وبعد داك في كم لطخ كده بكبروا وخاتين يافطة دور جهاز الأمن والمخابرات في عودة حاملات كأس سيكافا دخولهم خليه دايرين نشوف دورهم في الخروج،قال الله أكبر الله يطلع بركاوي ابو الْيَوْمَ الجابكم
سئيلك الله يا أدم أمبارح لما شفت الإستقبال في المطار قلت البنات ديل كانن متبعثات ولا شنو وبعد داك في كم لطخ كده بكبروا وخاتين يافطة دور جهاز الأمن والمخابرات في عودة حاملات كأس سيكافا دخولهم خليه دايرين نشوف دورهم في الخروج،قال الله أكبر الله يطلع بركاوي ابو الْيَوْمَ الجابكم
ياود صيام الارهابيات الداعشيات تم استقبالهن فى مطار الخرطوم بالتكبير و التهليل والزغاريد مثل البطلات العائدات من الاوليمبياد. نظام كوزستان الارهابى متورط معاهم من ساسه لراسه. مع ودى
استقبل مطار الخرطوم 7 سودانيات من عناصر تنظيم "داعش" الإرهابي قادمات من ليبيا. • السودان يعيد 10 من مواطنيه التحقوا بصفوف داعش في ليبيا وأعلن الأمن السوداني أنه استعاد السودانيات اللائي كن يصطحبن معهن 3 أطفال، مشيرا إلى أن المجموعة التي تضم أيضا شقيقتين توأم وصلت من مدينة مصراتة الليبية.
وكانت النساء توجهن إلى ليبيا في 2014 و2015 للالتحاق بمقاتلي التنظيم، بحسب ما أعلن ابراهيم في مؤتمر صحفي، فيما وقفت النساء أمام حائط حانيات رؤوسهن. وقالت إحداهن رافضة إعطاء اسمها "الحمد لله عدنا إلى بلادنا".
ولفت إبراهيم إلى أن اختصاصيين سيتحدثون مع النساء لمعرفة ما الذي دفعهن للالتحاق بالتنظيم الإرهابي، مضيفا أن السلطات ستحاول في ما بعد إعادة دمجهن في المجتمع السوداني. واستقبل النساء عدد من أقاربهن كانوا بانتظاهرن في إحدى باحات مطار الخرطوم وقد بكى بعضهم وعانقوا النساء بعد أن أحضرتهن قوات الأمن. وقالت قريبة لواحدة من الأطفال الثلاثة الذين رافقوا النساء السبع، إن والدها اصطحب شقيقيها إلى ليبيا قبل ثلاث سنوات، وأضافت المرأة: "قتل أحد شقيقي ووالدي في ليبيا
Post: #13 Title: Re: الداعشيّاتُ ، خرجن خلسة لماذا استُقبلنَ ( Author: كمال عباس Date: 04-06-2018, 02:07 PM
ولكن هل هن حقا داعشيات ؟؟ هل ذهبن جهادا بعلم ومباركة السلطات؟أ أم أن الأمر لايعدو أن يكون مسرحية هزلية - هدفها تسويق النظام بإعتباره محارب لداعش ومحبط لعملياتها التجنيدية - وإنه إستطاع إقناع المجندات بالعودة! يعني نظام إنو الإنقاذ مختلفة عن داعش ! * إسترضاء الدوائر الإقليمية والدولية ! - الذهاب لداعش - يتم عادة خفية والعودة عنها يتم أيضا خفية- الأولي للخوف من الأهل والمجتمع والثانية خوفا من داعش! فالخروج عن" حمام داعش مش مثل الدخول فيه"! * الخروج المعلن عن داعش يتطلب - الإجابة علي إسئلة كثيرة; من قام بالتجنيد وغسل الأدمغة والتمويل والترحيل والإستقبال بالمهجر - من هي كوادر وقيادات داعش والوكلاء المحليين لها؟الإجابة علي هذه الإسئلة يعني كشف عناصر داعش وأساليبها وهو ما يعرض الداعشي العائد لمخاطر الملاحقة والتصفية! وهو أمر لن يفوت علي هولاء وأسرهم!عشان كدة عادة ماتتم العودة عن معسكرات داعش خفية وبهدوء وبلا ضجيج - كتامي وبصمت شديد وخصوصا والدولة لاولن توفر الحماية لهولاء - ! * بعيدا إن الإستنتاجات المنطقية والعقلانية أقول شخصيا لاأثق في النظام - ولاإعلامه ولاأجهزة أمنه- ولاأتعامل مع هذه المواد الإعلامية كمسلمات ولكني أخضعها للعقل والنقد وصولا للأسباب الحقيقية لهذا السيرك الإعلامي ولهذا المظاهرة الهتافية والإستعراضية!.
في عام 2008 كانت هناك عودة سامي الحاج مصور قناة الجزيرة ووليد محمد الحاج من سجن غوانتنامو ومتابعة بالكاميرا من قناة الجزيرة والفضائية السودانية وحتى زيارة البشير لسامي في مستشفى الأمل. الآن يتم توجيه الاتهام لقطر بدعم الإرهاب. فهل يا ترى ستقول قطر بأنهم دعموا الإرهاب تنفيذا لطلبات حلفائهم في الولايات المتحدة..
أحد رفقاء سامي إسمه وليد محمد الحاج يحكي عن تجربته في المحاربة في صفوف طالبان في أفغانستان في 9 حلقات في برامج في قناة الجزيرة كما قال ولي العهد السعودي محمد بن سلمان؟؟
ياود صيام الارهابيات الداعشيات تم استقبالهن فى مطار الخرطوم بالتكبير و التهليل والزغاريد مثل البطلات العائدات من الاوليمبياد. نظام كوزستان الارهابى متورط معاهم من ساسه لراسه. مع ودى
المعز أخوي سلمكم الله من كل داعش
بالمناسبة، إذا وجدت سودانيين يهللون ويطمبرون في هذا الزمن الإنقاذي فاهرب في صورة حايمة أن الريس بضقل بكفر مصاحبها تكبير ورفع سبابة!
[Uولكن هل هن حقا داعشيات ؟؟ هل ذهبن جهادا بعلم ومباركة السلطات؟أ م أن الأمر لايعدو أن يكون مسرحية هزلية - هدفها تسويق النظام بإعتباره محارب لداعش ومحبط لعملياتها التجنيدية - وإنه إستطاع إقناع المجندات بالعودة! يعني نظام إنو الإنقاذ مختلفة عن داعش ! * إسترضاء الدوائر الإقليمية والدولية ! - الذهاب لداعش - يتم عادة خفية والعودة عنها يتم أيضا خفية- الأولي للخوف من الأهل والمجتمع والثانية خوفا من داعش! فالخروج عن" حمام داعش مش مثل الدخول فيه"! * الخروج المعلن عن داعش يتطلب - الإجابة علي إسئلة كثيرة; من قام بالتجنيد وغسل الأدمغة والتمويل والترحيل والإستقبال بالمهجر - من هي كوادر وقيادات داعش والوكلاء المحليين لها؟الإجابة علي هذه الإسئلة يعني كشف عناصر داعش وأساليبها وهو ما يعرض الداعشي العائد لمخاطر الملاحقة والتصفية! وهو أمر لن يفوت علي هولاء وأسرهم!عشان كدة عادة ماتتم العودة عن معسكرات داعش خفية وبهدوء وبلا ضجيج - كتامي وبصمت شديد وخصوصا والدولة لاولن توفر الحماية لهولاء - ! * بعيدا إن الإستنتاجات المنطقية والعقلانية أقول شخصيا لاأثق في النظام - ولاإعلامه ولاأجهزة أمنه- ولاأتعامل مع هذه المواد الإعلامية كمسلمات ولكني أخضعها للعقل والنقد وصولا للأسبابالحقيقية لهذا السيرك الإعلامي ولهذا المظاهرة الهتافية والإستعراضية!.
في عام 2008 كانت هناك عودة سامي الحاج مصور قناة الجزيرة ووليد محمد الحاج من سجن غوانتنامو ومتابعة بالكاميرا من قناة الجزيرة والفضائية السودانية وحتى زيارة البشير لسامي في مستشفى الأمل. الآن يتم توجيه الاتهام لقطر بدعم الإرهاب. فهل يا ترى ستقول قطر بأنهم دعموا الإرهاب تنفيذا لطلبات حلفائهم في الولايات المتحدة..
أحد رفقاء سامي إسمه وليد محمد الحاج يحكي عن تجربته في المحاربة في صفوف طالبان في أفغانستان في 9 حلقات في برامج في قناة الجزيرة كما قال ولي العهد السعودي محمد بن سلمان؟؟
ياسر
الحبيب ياسر الشريف تحية طيبة نظرا لعدم توفر استراتيجية واضحة وأمينة للدولة كل مناسبة تصنع منها ضجيج إعلامي لتسلية العامة وتلميع وجهها القاقولي! في بالي: الولد المخترع تبنته الحكومة بروبقاندا لمن تقول في السودان امتحان مادة الكيمياء لم يزع كشفه في الكنابي! الزول الرجع القروش في السعودية شفت الحكومة كيف تبنت أمانته، وكأنما الحكومة ربته على هذا الخلق وعاد ريع البضاعة لها!
سلامات يا آدم... هل صحيح أن والد إحدى الفتيات أقام مؤتمر صحفي وقال ضمن ما قال :- نحمد الله أنهن عادن سالمات غانمات!!! ؟
أبو السيوف حبابك اخوي ما شفت الفيديو بفتشو ليك
النتائج الزي دي مكانها الفحص الشامل مش المؤتمرات الهوائية إذا وضعنا في الاعتبار التفكير الذي أجبر فتاة للهروب إلى حيث المذابح الجماعية واسترقاق النساء فهذا يدلل على أنها فعلا هربت من جحيم أشد من الذي داخل وطنها !
لكن عميد الطلاب بجامعة العلوم الطبية نفى في تصريح نقلته صحيفة "السوداني" الصادرة، الإثنين، دراسة الطالبتين بالجامعة وقال أن "البعض بات يتهم الجامعة حال انضمام أي من الطلاب إلى التنظيم".
سلام مربع
أها عميد الطلاب بجامعة العلوم الطبية .. موقفه شنو من كذبته الرماها زمان ضد خبر خروج الفتيات ديل !؟
في احتمال آخر لقراءة تصرف الجهات الرسمية في استقبال الداعشيات (أوفشالي!)
أن المجتمع السوداني على إطلاقه ما هو إلا داعش # فلا يضر الشاة شيئًا سلخها بعد ذبحها. وعليه احتمالية ضرر العائدات على المجتمع العربض طفيف!
# أو أن الجهات الرسمية أصلا تستثمر في داعش ( وهذا احتمال مرفوض لأنه مغروض باتهام الجهات الرسمية الرسالية التي تحارب الإرهاب علانية) لذا هذا الاستقبال بمثابة تصريح ضمني (يا شباب السودان! متى ما تمكنتم من الانتماء لهذه الفئات فنعما هي!!
#أو أن الوعي الرسمي أصلا ليست هذه الترهات في جدول أعماله لانشغالهم بانتخابات تونتي تونتي!!!!
