|
Re: الإنتهازي مصطفى البطل يطمح في أن يصير الم (Re: Deng)
|
البطل طبعا أحبط إحباط كبيرا عندما سافر الى بريطانيا من أجل أستلام مهام وظيفته الجديدة بالسفارة السودانية في لندن، ولكنه لم يجد ما كان يتوقعه.
وجد البطل أن المكتب المعد له كمستشار إعلامي، وجده مكتب أقل من أن يكون مكتبا متواضعا. البطل لم يتم توفير سيارة خاصة وسائق له. بل كان يركب ترحيل جماعي. الظاهر الجماعة في لندن عاوزين يزكروهو الترحيل بتاع مجلس الوراء أيام زمان. حتى السكن الذي تم توفيره للبطل لم يكن بالمستوى، والبطل طبعا رجل أجتماعي وعاوز يعزم الناس في منزله فكيف يتم إسكانه في منزل متواضع! يا حليل أمريكا، البيت الكبير والعربات الخمسة المقرشة في القراش الما خمج.
قال (six-figure) قال!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الإنتهازي مصطفى البطل يطمح في أن يصير الم (Re: Deng)
|
. .. ... يا دينق دا حق مشروع لأي زول انه يكون عنده طموح وتطلعات ... يعني لو شفناك انت في يوما مرشحا لرئاسة الولايات المتحدة فأكيد ما حا نقول الانتهازي دينق يطمح ليصبح رئيسا للولايات المتحدة ... . . بعدين ما تنسى يا دينق لو تكرمت انك تنزل صورك وانت بتهجج في حفلة كابلي :) .. .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الإنتهازي مصطفى البطل يطمح في أن يصير الم (Re: محمد أبوالعزائم أبوالريش)
|
التحايا الطيبة للجميع،، ويا عزيزي دينق، إن طلعت حكاية المكتب والCommodities بهذا الهُزال الذي قيل عنه، فللحبيب البطل، أن يطمح ما شاء له الطموح وانساقت له الطموعات القانونية وغير القانونية، فالدّنيا، على قول بعضهم، لماظة أيّام!! بعدها (جَنّة أو نار) عَدَمُ. فالبطل بطل، والآشيا معدن، والدنيا "معاو آخر حلاوة وآرسطا" .. عليه فــلن تقف طموحات البطل عند حــدْ؛ طالما أنّ تحقيق المُرامات يتمّ بهذه السهولة الهَيّولَة. وبيني وبينك، طالما تمّ التعيين كَـ مُلحَق إعلامي في لُندرة "بي ذتا" بتلك السيولة المبلولة، وكذلك تمّ "رفسُ النِّعمة!!" بذات السهل المُبتَلّ..! فما الذي يمنع البطل أن يمشى الخطوة التالية في "هرم" ـــه الذي أرسخ صخوره من الــ"فِلّين" ؟ بل هناك قرينة تُشي بأنّ منهجية البطل (بصريح العبارة فإنني أعني "لامنهجيــته") تفعل فعلها المِنشاريّ الوبيء، وتُكبِّر في "إسكورها" يوماً فَـ رحلة رئاسية، وعلى حساب عديدين مَنّتهمُ أنفسهم الأماني ولكن لم يكن الـــ( جُــوّاتُم بطل ) وتلك هي الحَوْسَة.
ثم ألم ترَ إلى مقدرته الباتعة في جعل البساط أحمدي، حتى في تلك الدائرة المُغلَقة..؟ إذ سُرعان ما أظهَرتْ مقالاته الأخيرة، أنه لا فرق عند البطل بين دائرة و دائرة. بل في ما يبدو لا اعتراض عنده أن يزن "لبن العُشَر" بي " ميزان الدهب" أب كَفَّةً راجحة. فقد أسقمَ قُرّائه قديماً بامتلاء مقالاته بعبارات من أشباه: صديقي "فلان" وابن عَمّتِي "عِلّان" وَ "حبيبهم" فلتكان، و عرباتي الخمس ..! وعلاقاتي الشمس، وَ حديث آل-كايدنِّي هَمس! فإنني أنا الدّبَلان ولستُ فقط "دَحلان" ..! أما الآن، ماذا جرى الآن؟ أضحى بطلنا يُعلِن على رؤوس الأشهاد بأن الرئيس قال: كلام البطل صاااااح ..! وأنّهما مُتّفقان مية المية. وحينما يشعُر البطل بأنه ربما "كَـتـَّــرَها أوي" يروح، أو، يئؤوم إيه، ماسك في الــ Available من صناديد الإنقاز (!) تلك الجلسة آل-ماريوتية بـ "كيغالي" كالمهندس القوي الأمين، بمعايير الإنقاز(!) طارق حمزة، الرئيس التنفيذي لشركة سوداتل؛ حتى يُقنِع قارئه بأنه و "طارق" same same صديق..! فلله درّه من بطلٍ، كيف يحرق المراحل والرّاحلات دون أنّةٍ من إلْفٍ قديم.
نهايتو البطل يكدح كدحاً لنهايته، حافي القدَمين، لكنه لا الأشعث ولا المُغَبَّر، بـَــلَه ال"مَتَمَّر" ومُقَمَّر، تمنحه دجاجته كل يومٍ بيضة ذهب، وإن جاءته يوماً تُقاضيه الثمن، جحدها كل الدّهب، ثم قال لها: دا كلام مُناضلين أسافيريين ساي
اللهم أعِنْ أخانا البطل، فإنه لا يدري " يووووم x يوم غرييييب" ولا يدري أنه لا يدري! بأنّ "أيّة" فولة، لها كَيّال، وأنّ مكياله في ظلّ هذه السيولة المبلولة، ربما دفعه حتماً، ليس فقط كي يصبح مستشار الرئيس الصحفي، بل ربما أرته أمّارته أنه الأحق بالمقعد "البرنجي" ذاتو...! وفي باله: وليه لأ ..؟! ألم نكن مُتّفقَين مية بالمية؟! وُ دا كمان لِعب عيال وللّا إيه؟!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الإنتهازي مصطفى البطل يطمح في أن يصير الم (Re: عبدالعظيم عثمان)
|
الناس تتحدث عن "رجال حول الرئيس" ولكن الوضع الحاصل هنا هو أن هنالك ثلة إنتهازية حول الرئيس، ومن ضمنهم الان مصطفى البطل.
البطل وصل.
وصل الى أعلى قمة الدولة.
ولكن على ناس ضياء الدين بلال ومحمد لطيف، أن ينتبهون الى هذا النوع من الإنتهازية، وهو أنه (البطل) على أستعداد تام أن يتسلق الى أكتافكم لكي يصل الى قمة الإنتهازية والتملق.
مرة أخرى البطل وصل.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الإنتهازي مصطفى البطل يطمح في أن يصير الم (Re: Deng)
|
. .. . بكري عباس يا (تعبان دينق) ... معلومة زي دي مفروض تشوتا لي في الخاص ... يعرفوك كيف من مدني ؟؟؟...... . . . يعني دينق دا اسه ما بقدر يترشح حتى لمنصب عمدة مدينة نيويورك !!! طيب البسمعوا وهو بتكلم عن انتخابات الرئاسة الامريكية يقول الزول دا جده السادس عشر مولود هناك ...... ... .. .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الإنتهازي مصطفى البطل يطمح في أن يصير الم (Re: قسم الفضيل مضوي محمد)
|
( يعني دينق دا اسه ما بقدر يترشح حتى لمنصب عمدة مدينة نيويورك !!! طيب البسمعوا وهو بتكلم عن انتخابات الرئاسة الامريكية يقول الزول دا جده السادس عشر مولود هناك ) من حق الاخ دينق ان يترشح لمنصب عمدة نيويورك ويترشح لمنصب حاكم ولاية ويتعين كوزير خارجية ) ممكن اطفاله يترشحوا لرئاسة الدولة! زوجة ترامب ولدت في اورباقد جاءت لامريكا بجواز اجنبي وهي راشدة وتحصلت علي الجنسية الامريكية عام٢٠٠٦ !
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الإنتهازي مصطفى البطل يطمح في أن يصير الم (Re: كمال عباس)
|
حاولت أنسق معاك في الخاص يا قسم، كالعادة، لكن لقيت صندوق رسائلك ملان.
كتب عبد العظيم عثمان: "يا دينق البطل دا جننته جن عملت ليه مقص زي المقص إذا حقا يرغب في أن يصبح مستشار لرئيس الجمهورية بتكون فرتكت ليه القصه في رأسه"
قصة انو البطل ح يصبح مستشار للبشير، الكلام دا قلتو أنا باعتباري صديق لمستشار الريس، دينق لفح الكلام دا من مداخلتي في البوست التاني وجابو هنا صُرّة في خيط فتح بيهو بوست
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الإنتهازي مصطفى البطل يطمح في أن يصير الم (Re: أبوبكر عباس)
|
أها يا كمال عباس، زوجة ترامب بقت شنو؟ عشان تحشرها هنا كمعلومة ثقافية لقسم المسكين دا، زولة أخدت الجنسية وتزوجت أمريكي، يعني داير تقول ليهو: من حق المهاجرات الشرعيات الزواج من أمريكيين؟ ولّ ليش حاشرها هنا؟!! بس تلقوا الناس مساكين زي ناس قسم ديل؛ وترشوهم!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الإنتهازي مصطفى البطل يطمح في أن يصير الم (Re: Deng)
|
Quote: يا دينق دا حق مشروع لأي زول انه يكون عنده طموح وتطلعات ... يعني لو شفناك انت في يوما مرشحا لرئاسة الولايات المتحدة فأكيد ما حا نقول الانتهازي دينق يطمح ليصبح رئيسا للولايات المتحدة ... . . بعدين ما تنسى يا دينق لو تكرمت انك تنزل صورك وانت بتهجج في حفلة كابلي :) |
قسم الفضيل.
هل الإنتهازية والتملق للسلطان صار "جق مشروع"؟؟ أكيد أنه زمن الكيزان في السودان حيث تغيرت كثير من المباديئ والاخلاق.
أطمئن، أنا ليس من الذين يهججون ويتصورون.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الإنتهازي مصطفى البطل يطمح في أن يصير الم (Re: Deng)
|
السبد ابوبكر عباس قصدت ان افول انه صحيح انك لن تتقلد رئاسة امريكا تقتصر علي المواطن الامريكي بالميلاد ولكن مع هذا يمكن ان تصبح وزير خارجية او حاكم ولاية او منصب اخر عدا الرياسة ! ويمكن لولدك ان يصبح رئيس لامريكا كما حدث في حالة اوباما ! **زوجة ترامب السيدة الأولي فديً وهي مهاجرة. ولازال والديها او احدهم من حملة القرين كارد ومع هذا يقف زوجها ضد الهجرة والمهاجرين بل يعلن صراحة ان الهجرة والتجنيس مفترض يقتصر علي بلدان كالسويد !! الشاهد في هذا انك كمهاجر يمكن نظريا علي الأقل ان تتقلد اَي منصب مهما علا شانه عدا رئاسة الدولة !!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الإنتهازي مصطفى البطل يطمح في أن يصير الم (Re: Deng)
|
السبد ابوبكر عباس قصدت ان افول انه صحيح انك لن تتقلد رئاسة امريكا تقتصر علي المواطن الامريكي بالميلاد ولكن مع هذا يمكن ان تصبح وزير خارجية او حاكم ولاية او منصب اخر عدا الرياسة ! ويمكن لولدك ان يصبح رئيس لامريكا كما حدث في حالة اوباما ! **زوجة ترامب السيدة الأولي فديً وهي مهاجرة. ولازال والديها او احدهم من حملة القرين كارد ومع هذا يقف زوجها ضد الهجرة والمهاجرين بل يعلن صراحة ان الهجرة والتجنيس مفترض يقتصر علي بلدان كالسويد !! الشاهد في هذا انك كمهاجر يمكن نظريا علي الأقل ان تتقلد اَي منصب مهما علا شانه عدا رئاسة الدولة !!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الإنتهازي مصطفى البطل يطمح في أن يصير الم (Re: Deng)
|
وُ تاني فووووق، هذا الخبر موجود اليوم بصحيفة التيار في الصفحة الاخيرة.
لم أرَ "تيّار" الأمس - ولا حسرة..!- ولم أسعَ إليها، كما جرت العادة مؤخّرا؛ ولكنني ألممتُ بـــِ"السوداني" صُدفةً فوجدتُّ حبيبنا "موضوعة بوستك دا" متربّعاً في جُك الصفحة الــ(15) ألف دولار شهرياً ذاتو ..! وقد (......) الصفحة بمقالٍ له حديث خُرافة..! تحت عنوان: عبدالرحمن الخضر وآخرون وقد خصص ربع مقالِه، لموضوعة "خبرَك" هذا، تحت عنوان: خربقات (التيّار) يقول فيه: زعم الأحباب في (التيار) من خلال خبر نشرته الصحيفة أمس السبت أن هناك (اتجاها راجحا لتعيين مصطفى عبدالعزيز البطل مستشاراً برئاسة الجمهورية) وهو خبر يدل على تكفير رغائبي دافعه الحسد المحض. التيار تستكثر على شخصي الضعيف الراتب الذي أتسلمه في موقعي بلندن بعُملة جلالة الملكة إليزابيث، حفظها الله، وتريد أن تحرمني إياه فتستبدله لي بالجنيه السوداني الذي أكنّ له كل احترام وليس عندي ما يقدح فيه، ولكن (الفيك يا عثمان ميرغني اتعرفتْ)! كذلك زعمت التيار أن هناك خلافاً نشب بيني وبين وزارة الخارجية بشأن موقعي التراتبي في سفارة السودان بلندن. والخبر يشي بأن كاتبه يجهل جهلاً تاما قوانين الخدمة المدنية والدبلوماسية في السودان. وهو خبر عار عن الصحة تماما. هذا، وكنتُ قد تعهدت من قبل بتوفير العلف لمناضلي الأسافير، يعلفون ويبعرون. ولكن لم يخطر ببالي قط أن الأحباب في (التيار) سيكونون من بين مستهلكي ذلك العلف. ------ إهـ.. حديث خُرافة---- ثم يأتي بعض حديثي:
وفي أوّله أنّ تعليقي على خربقات هذا البطل الظاهرة الإنقاذوية ال(عُصارية)، سآتي به لاحقاً بإذن واحدٍ أحدٍ له المجدُ في الأعالي، ولكنني الآن لن أدع مقامي هذا قبل أن أَفِتّ خاطرة خطرت بخاطري وأنا أُنهي قراءة هذا الحبيب البطل، مقاله التشكّراتي في حق "والي الخرطوم" السابق بعد أن هبّت رياح تمجيد الأخير (كعادة إنقازية "!" معلومة، يجعلون بها السلطة دولةً بينهم بَراهُم) بإعادة تعيينه في إدارة الحزب الحاكم الغاشم جاثم..! كــ "أمين سياسي الحزب" فتزاحمت تشكيرات الصحافي البطل وصديقه الصحافي محمد محمد خير،وربما آخرين من دونهم أو أعلى كعباً منهما في شأن تشكير المجرّب "عبدالرحمن آل-خِدِر" وهذا هو الديدن الديدوني لِــ صحافيي هذا الزمن الكؤود، من أشباه البطل و محمد محمد خير وآخرين أظرط وأرسخ انتهازية وَ "جَوجَوية"، بله شعارهم المقروء على جُدران نرجسياتهم الفاقعة، أو انتهازيّاتهم الرّقيعة، إنه إن كان لك عند الــ" كـلـْـــبِ حاجة، فقل له: ياسيدي الكلـب، كم فيك من عجبِ ،،، إن أنتَ إلّا "ودّ الحلال" وَ "ضنبك" مطليٌّ من الذَهَبِ.
وَ الخاطرة، التي اعترتني أثناء قراءتي لعقابيل مقال البطل، هي أن "مُهَرّج الملك" صفة تتجلّى في مساعي البطل وغير البطل من صحفيي زماننا هذا الغريب كئيب؛ وقد قيل: دخل "أبو دلامة" على الخليفة المهدي، وكان يجلس حوله جماعة من بني هاشم، كلهم ذوي حـسَب ونسَب. فقال له المهدي: ـ والله لئن لم تهجُ واحدا ممن في البيت لأقطعن لسانك ولأضربن عنقك. فحار أبو دلامة، وجال بنظره إلى كل من في المجلس، وكلما وقعت عينه على واحد منهم وجده يغمز له، فالغمزة قد تعني وعدا وقد تعني وعيدا.وبعد تفكير، وجد أنه ليس أدعى لسلامته، وخروجه من ذلك المأزق بلسانه وعنقه سالمين، من أن يهجو نفسه فقال: األا أبـلــــغ إلـيـك أبـا دلامـة فليس من الكرام ولا كرامة إذا لـبس الـعـمامـة كان قرداً وخنـزيراً إذا نـزع العمامة جـمعت دمامة وجمعت لؤماً كـذاك اللـؤم تتـبعه الـدمامه فإن تك قد أصـبت نعيم دنيا فلا تـفرح فـقد دنت القيامة..!!
قيل: فضحك كل مَنْ قرأ بوستك Deng أو قرأ السوداني، وللّا التيار..! وضحك كل المُوَطسبين، المُترَفين كُثُرٌ لكنّهم مُغَفَّلون! بل ما تزال موجات أثيرنا الحالي تجلجل بضحكة كل مَنْ كانَ بذاك المجلس ال"أبودُلاميّ قَتامَيّ"، وقد قيل: لم يتبقَّ منهم أحد إلّا وأجاز أبادُلامة بجائزةٍ ثمينة، ولا يدري أحد - حتى حينه - ما إنْ تكرّرت ذات الجلسة في "كيغالي" أو "بنت التايمس" لُندرة؟ أم لم تتكرّر مرّات مُرّات..!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الإنتهازي مصطفى البطل يطمح في أن يصير الم (Re: محمد عبد الله الامين)
|
Quote: ......... بإعادة تعيينه في إدارة الحزب الحاكم الغاشم جاثم..! كــ "أمين سياسي الحزب" فتزاحمت تشكيرات الصحافي البطل وصديقه الصحافي محمد محمد خير،وربما آخرين من دونهم أو أعلى كعباً منهما في شأن تشكير المجرّب "عبدالرحمن آل-خِدِر" ...إلخ,,, |
اتضح لي أن الــ"خانة" التي أُعيد فيها تعيين السيد/ عبدالرحمن الخضر، هي: رئيس القطاع السياسي؛ ذلك أنني قرأتُ اليوم، أن الــ" أمين السياسي للحزب" هو الدكتور عمر باسان ..!
مَنْ منكم لا يعرف الدكتور عُمَر؟
هذا الكادر المؤتمرجي الذي ترأس جهاز الإستراتيجية الولائية، فشتّتْ الأموال تشتيتا ..! وأيّ تشتيت؟ أشتَّ من تشتيته لأموال صحيفة الحزب المقبورة ..! (الرائد)
وتلك "الرائد" جيئ لها برؤساء تحرير "أُبُّهاتٍ" من أمثال: الملحق الإعلامي بسفارة السودان بالقاهرة، الأستاذ/ راشد عبدالرحيم، فكانت الصحيفة كالمُنْبَتِّ ..! لا "مالاً" أبقتْ ولا "إعلاماً" هَمَتْ.
ذلك أنه كان مع راشد، الإنقاذوي الكبير، مهدي إبراهيم، وكان معهم الدكتور عُمَر باسان؛ ثم لَحِق بهم الصحافي والملحق الإعلامي بسفارة السودان بلندن، عبدالمحمود نورالدائم الكُرنكي، بعد أن جيئ به على "مُلوي وَشّه!"
ومع ذلك مع ذلك! فقد انحترت وانبترت صحيفة الحزب "الرائد" سريعاً إلى دَرِكِ الغماد..
بل كانت كــ "مُركَب على الله" ...! لم يقربها مُتَمَلِّق، مُتَسَلِّق "مُتَجقجغ" مُتبغبغ إلّا ووجد قِرطاساً ينتظره، ودرشاً يتعلّمه، فانتهت "الرّائد" نهاية بطـــــل!!
ــــــــــــــــــــــــــ اللهم زِدهم في التجاريب الخاثرة، واشدد على جُضيماتهم السُّحت البحت.
آمين.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الإنتهازي مصطفى البطل يطمح في أن يصير الم (Re: محمد أبوجودة)
|
يا أبا جودة، سلام تعرف جملة البطل الأخيرة التي ختم بها مقاله الأخير بتاعت العلف والبعر حولته عندي من لستة الأحباب الاسفيريين للستة الناس الذين يخيبوا ظنك. لمان ظنك يخيب في زول تكن له احترام ومحبة، بجيك احساس معلق بين البطن والحلق وتظل تبلع في ريقك وتفرك لسانك بحلقك.
غايتو علاقاتنا الاسفيرية دي كل يوم تسقط فيها واحد لحدي ما تصل نقطة تحبط فيها في نفسك؛ تقع تكسر رقبتك كش
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الإنتهازي مصطفى البطل يطمح في أن يصير الم (Re: أبوبكر عباس)
|
وعليكم السلام والرحمة والبركة عزيزنا المستنير د. أبوبكر عباس، الرجل الأثّار بمداخلاته ال غيييييير! وكفى؛ بل " كيتَنْ في ناس هناي آل-شامِّنّك بأنفٍ مزكوم) وَ القومَة ليك .. ياااه يـــا حِنَيِّــــن زي عُش "النّمّول"
يا عزيزي، شعرتُ أنك مفجوع بالحَيْل، كونو حبيبنا البطل، باع العُشرة الأسافيرية وُمااا قدّر عشانها. وإيه يعني؟ الأحرى بك، أن تقولّلو: TToz كما قالها له أخونا الأسافيري "داك" ال شغّال ب3600 سي سي..
وبعدين شنو يعني تأسى كِدا على مَنْلايستاهلش؟! ثم وما أدراك؛ لعل قوله هذا: (هذا، وكنتُ قد تعهدت من قبل بتوفير العلف لمناضلي الأسافير، يعلفون ويبعرون. ولكن لم يخطر ببالي قط أن الأحباب في (التيار) سيكونون من بين مستهلكي ذلك العلف.) .. هو قُصاراه في الترافع دفاعاً عن عرينه الذي انتُهِك أسافيريا وكِدا.
وإنّماني أرى أن هجاءه للأسافيريين، لم يكُ أشدّ مريره، من تشبيهه لهم بالأنعام أو أضلّ، وإنّما توجيهه هذا الشتم في ذات الآن الذي يُـداهِن فيه أحبابه بـــ" التيّار" وذاكَ هو الــHero الذي نعرف! That was the hero we'd known وتلك هي "نِياصته" ..! أعني His Herosim أو كان بينه وأحبابه في "التيار" اتفاقٌ مُسْبــَــق أن يقولوا له ويقول فيهم من القولِ ألْيَنه
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الإنتهازي مصطفى البطل يطمح في أن يصير الم (Re: محمد أبوجودة)
|
أصبح أخونا "البطل" يُعلَــنْ له في صحيفتهم " الســوداني" عن مقالٍ سينشرونه بُكرة، ثم لا يُنشَر؛
وبعد يومين، يجيئ البطل، ناشراً "مقالاً" ليس عليه ذات "العنوان" المُعلَن عنه قبل ثلاثة أو أربعة أيام ..!
يبدو أن "الطموح" يقرّب ويبعّــِــد، أو كأن تقول: يظهر وَ يُراري (طَبْ إحنا حارقين رُزّنا ليه يا بيه ؟)
| |
|
|
|
|
|
|
|