عاجل.. هذا القاضي السابق حالته في خطر الآن في المعتقل

08:13 AM March, 04 2018

سودانيز اون لاين
Yasir Elsharif-Germany
مكتبتى
رابط مختصر

لجنة القضاة السابقين تكشف أن حياة أحد القضاة السابقين في خطر وتناشد الحكومة بأطلاق سراحه فوراً من المعتقل

مولانا محمد الحافظ محمود


03-03-2018 03:58 PM
عقدت لجنة القضاة السابقين اجتماعا خصصته لموضوع اعتقال رئيس اللجنه مولانا محمد الحافظ محمود الذى تم اعتقاله من منزل صديقه وقد اكمل شهرا فى المعتقل لم يوجه له خلاله اى اتهام ولم يسمح له بمقابلة محاميه وقد سمح لاسرته بمقابلته لمرة واحده ولمدة نصف ساعه
مولانا محمد الحافظ قاضى سابق كان يتميز بالعداله والنزاهه وذو سجل مشرف ورغم ذلك تعرض للفصل التعسفى والاعتقال والتعذيب فى بيوت الاشباح فى بداية عهد الانقاذ وانتقل مولانا للمحاماه بسجل ناصع ومارس مهنة المحاماه باصولها وتقاليدها وقيمها الساميه واصبح من اكثر المدافعين عن حقوق الانسان وتشهد له الساحة القانونيه بتصديه لاى انتهاك لحقوق الانسان وكان دوره بارزا كرئيس هيئة الدفاع فى قضية عاصم عمر.

ان مولانا محمد الحافظ يعد مفخره للعداله فى السودان ورمزا من رموزها صال وجال فى سوح العدالة.

ان مولانا محمد الحافظ المعتقل فى سجون الانقاذ يعانى من مرض السكرى والضغط والقاوت وقد اصيب بجراح وهو بالسجن مما رفع من معدلات السكر فى الدم فجاوزت ال 300 ومولانا يحمل يوميا من السجن للمستشفى للعلاج مما يعد مؤشرا لتدهور صحته

ان لجنة القضاة السابقين تعلن للعالم اجمع ان حياة رئيسها مولانا محمد الحافظ محمود فى خطر ونتوقع وفاته فى اى لحظه ونناشد حكومة السودان باطلاق سراحه فورا كما نوجه نداء لجميع منظمات حقوق الانسان فى العالم ولكل القانونيين السودانيين وغير السودانيين فى الداخل والخارج ليرفعوا صوتهم عاليا لانقاذ حياة مولانا محمد الحافظ محمود الرجل الذى وهب حياته للعداله

لجنة القضاة السابقين
الخرطوم 1 مارس 2018

الحرية له ولكل المناضلين الشرفاء القابعين تحت سيطرة العدو الغاشم ممثلاً في حكومة الكيزان الفاسدة

مولانا محمد الحافظ محمود نطالب باطلاق سراحه فوراً

كامل التضامن مع القاضي الشريف (مولانا محمد الحافظ)..
أطلقوا سراح مولانا محمد الحافظ وكل المعتقلين....

والخزي والعار لطغمة يونيو المتجبرة الفاسدة..

الحرية لكل المعتقلين السياسيين... الحرية للوطن
الحرية للأستاذ الصنديد الشريف مولانا محمد الحافظ أحد اشجع المدافعين عن حقوق الإنسان و الحرية.

"ونتوقع وفاته في أي لحظة" ....

أعتقد أن التوفيق قد جانب السادة القضاة السابقين في هذه الجملة ....

فللرجل أسرة وأقارب وأصدقاء ... وهذه جملة مفجعة ومخيفة ...

نسأل الله أن يحفظه ويمتعه بالصحة والعافية ...

وندعو لإطلاق سراحه أو محاكمته ...

هو وكل معتقلي الرأي والفكر ...

سلام يا عزيزي عبد الباقي الجيلي

أتفق معك تماما. نسأل الله أن يحفظ الأستاذ محمد الحافظ ويشفيه ويعافيه ويفك حبسه من هؤلاء الظلمة القتلة.

الحرية للقاضي محمد الحافظ

الحرية لكل المعتقلين

في دولة اللاقانون الكيزانية تطلق ايدي مجرمي الأمن لتعبث بحياة قاضي

المفترض انه يمثل العدالة في المجتمعات السليمة

الباقر موسى

أطلقوا القاضي النزيه والشجاع مولانا محمد الحافظ
تعتقل حتي القضاة أيها الديكتاتور المأفون ؟؟؟؟؟؟
أطلقوا سراح كل المعتقلين الشرفاء

شكرا دكتور ياسر وزوار البوست الأفاضل ..
أسأل الله أن يحفظ الزميل محمد الحافظ وأضم صوتي إليكم مطالبا الإفراج عنه وعن بقية المعتقلين..
أرجو أن أفيد زملائي القضاة بأن مذكرتهم تمت ترجمتها ورفعت للمنظمات المعنية بالشأن.

الوحوش ديل ما عندهم رحمة ...وكمان عاملين نفسهم مسلمين وإخوان مسلمين
....

كامل التضامن مع المحامي والقاضي السابق محمد الحافظ مــحــمود

في اعتقاله الجائر منذ شهرٍ، دون تقديمه لمحاكَمَة..


ــــــــــــــ
في الحقيقة، لأوّل مرّة أسمع باسم هذه اللجنة ..! (لجنة القضاة السابقين) ..
وفي الحقيقة، إنّي لمندهِش، أن تكون هناك لجنة فئوية بهذا الصيت الحقوقي، ثم تعجز
أن تُعلِن عن نفسها وتفشل في أن تُعــَــلــّــِي من صوتِها المُطالب بحقوق عضو فاعل
في لجنتها، بله رئيسها، فأيّ لجنةٍ هذه..؟ وأيّ ناس ي (مثل سَلْفاتِ النُّحاسِ) على قول
التربوي المرحوم حِدِربي!

كذلك، فقد سمعتُ وقرأتُ أن المحامي، محمد الحافظ محمود، يرأس دفاع قضية
عاصم عمر، وهي القضية التي حُكم فيها على المتّهم، بالإعدام، لولا أن جاء بعد
ذلك أن العفو قد تمّ..! وذلك عبر نشراتٍ خبرية متعارِضَة!!

إنْ صدَقَ الربط بين الاعتقال "الأمني" لمولانا محمد الحافظ محمود المحامي، و دفاعه
في قضية عاصم عمر، تتضّح عدّة نتائج، منها:-
- أن الحكومة تنتهك حقوق الإنسان السوداني، دون أدنى شعورٍ بالذّنبِ
- أنّ ما تزعمه الحكومة من سيادة حُكم القانون، في السودان، هو كلام بل "أيّ كلامٍ"
سياسي يُدينها ويُديم عليها البِغضة من أكثر قِطاعات شعبها
- أن الدعاوى الوطنية بضرورة إسقاط "الحكومة " حكومة هذا النظام، كلمة حقّ يجدُر
بالناس أن يُعلّوا من رفعها صُبحاً ومساء، حتى تتحقّق سيادة حُكم القانون، على الأقل.
- أن نقابة المحامين السودانيين، غالب الأمر، ما عندها خبر بأن واحداً من عضويتها
مُعتَقَل تَعَســُّــفيــّاً ..! أو أنّ بِــ "فيـــها" ماءٌ يُصَعِّب عليها أن تقول - ولو - بِـغِـــم.
- .................................................................
-...........................
- ..........

وأنّاتٍ أُخَرٍ .. تترى


ـــــــــــــــــــ
وشكراً لك أخي د. ياسر الشريف ..

الحريه لمولانا محمد الحافظ وكل سجناء الضمير فى السودان.
ياابوجوده كانت هناك ادوار لعبتها لجنة القضاة فى السابق ويمكن للقانونيين امثال مولانا الملك التعريف اكثر بهذه اللجنه.
تحياتى للصديق ياسر صاحب الخيط

أن نقابة المحامين السودانيين، غالب الأمر، ما عندها خبر بأن واحداً من عضويتها مُعتَقَل تَعَســُّــفيــّاً ..! أو أنّ بِــ "فيـــها" ماءٌ يُصَعِّب عليها أن تقول - ولو - بِـغِـــم.


ابو جودة .. سلام وتحايا طيبة

كما أن النائب العام لا يهمه أن يعتقل زميل مهنة له تعسفياً في مخالفة واضحة للدستور دون أن يحرك سيادته ساكناً .. قاعد كما تمام الجرتق


أدوات العدالة نفسها تجلس ديكوراً في سودان الإنقاص

لا يهم ان يموت السودانى
لا يهم ان يعتقل
لا يهم ان يهاجر
لا يهم ان بتشرد
المهم و الاهم ان يحكموا ليوم الدين
الزارعنا غير الله يجى يقلعنا ..
..
ان الصلاة تنهى عن الفحشاء و المنكر ..
نعمل ايه يا اخونا .... نطلع نحن و لاّ نطلعهم ؟؟؟

الحريه لمولانا محمد الحافظ وكل سجناء الضمير فى السودان.

الحرية لمولانا محمد الحافظ وكل المعتقلين السياسيين في السودان

الأخوان المعز وأبو جودة لكما التحية ..
لا أغمط لأبي جودة حقه في انتقاذ اللجنة فهو لا يخلو من صواب ..
بدأت اللجنة كلجنة تعنى بحقوق المفصولين من زملائهم ..
ثم طورت أدائها ليشمل الدفاع عن حقوق الإنسان ..
ولعل المذكرة أشارت لنشاط رئيسها في الداخل المعتقل الآن في مجال الدفاع عن حقوق الإنسان ..
مع ذلك فإن عضوية اللجنة وكل من له صلة بالمهن القانونية في الداخل وفي المهاجر ..
يقومون بانشطة تدعم حقوق الإنسان وإجراءات سير العدالة بمجهوداتهم الفردية ..
ولا اخالك ممن لم يقرؤا للناشط الحقوقي في الصحف الالكترونية القاضي السابق سيف الدولة حمدنا لله ..
هذا لا ينفي أمكانية أن يكون للجنة نشاط حقوقي معلن ..
بصفتها لا صفة عضويتها تعرض فيه بحوث وآراء قانونية ..
حول التشريعات وممارسات أجهزة الدولة المخالفة للدستور.

السلام عليكم جميعاً
والتحايا للإخوان الأعزاء المُعِز أبو نورة، ومحمد علي طه الملك..

الحقيقة الواحد بيسعد كونو هناك لجنة بهذا المُسمّى اللاّفت، ويأسف في نفس الآن
أنه لم يسمع بهذه اللجنة موضوع نقاشنا الحالي ..! واللجنة كــ Committee
هي شكل أو جسم إداري تنظيمي جماعي، له قواعد تأسيسه ووسائل عمله
التي تُحِدِّد مُنطلقاته وتُشهِر أهدافه التي إليها يرمي ويسير؛ رسمياً كان ذاك
الشكل أو الجسم الاعتباري، او كان شعبيا. وَ القُضاة، لا سيّما السابقين، أجدر
الناس بمعرفة شرعية وموضوعيه لجنة تسمّت بهذا الاسم، وأقمن بالثقة في ما
إذا كانت طبيعة مهنيّتهم، تسمح ليهم تكوين مثل هذه اللجنة أو عدم الانضواء
تحت اسمها "الإطلاقي!" دون أن يخشوا شـَــرّا.

بالطبع، لا أحكُم على "لجنة القضاة السابقين" بأنها مغمورة! لسبب أني لم
أسمع بها، فربما سمِع بها الكثيرون داخل وخارج الوطن ولكن! هل يُغني
السمع عن فعالية الأثر ..؟

أما إن كان للجنة المعنية أثر، فلربما اختلافنا حول هذا الأثر ومدى تطابقه
مع روح (نصّ تكوين اللجنة) في عَضُما، ما لم تكن قد كُوّنت بلا "إحم
ولا دستور" وإنما قامت على نسق الشُّلَلِية والزمالات وتكبير الأكوام.

عزيزي عاصم فقير، لك التحايا الطيبة
نقابة المحامين، وكذلك النائب العام، قُنّا نُعاملهم بمبدأ تفسير الشّكّ
لصالح المُتّهَم، أو نقول: بي يقووولوو الغايب عُذرو معاهو في غيايييبك
ولولا أن نقابة المحامين، قد طلعتْ قمرا "عديل كِدا" ..! في مأكمة
إطلاق سراح بعض المحامين من أسرِ اعتقال الهبّة
التظاهرية الأخيرة، لما فكّر فيها الناس! وكيف أنها
ربما تتّفق مع "الأمن" بأنّ المُعتَقَل، زَوّدا حَبَّتَيْن..!
فــ هي قد شمّته بذات "أنف الحكومة" الشّمّام، أو تكاد.

الحريه والتحيه لمولانا محمد الحافظ
وقوفه ضد ظلم الانقاذ شرف فى جبينه

قاضى فى السجن .......... !! بقلم محمد الحسن محمد عثمان

04:36 AM March, 06 2018
سودانيز اون لاين
محمد الحسن محمد عثمان-
مكتبتى
رابط مختصر



اعتدنا سماع ان القاضى حكم على المتهم وارسله للسجن ولكن لم نسمع ان قاضى ارسل للسجن وياللعجب بلا تهمه ولا محاكمه فقد تم القبض على القاضى السابق مولانامحمد الحافظ محمود وهو فى منزل صديقه عضو قيادة حزب الامه كمال اسماعيل ومولانا محمد الحافظ محمود معرفتى به تعود الى وقت الطلب وهو قيادى منذ مرحلة الثانوى العالى وكان من قيادات الطلاب المعروفين فى الاهليه الثانويه امدرمان وكان دوره مشهودا ايام اضرابات المعلمين وتوثقت علاقتى به بعد ان تزاملنا فى العمل القضائى فعرفته قاضيا عادلا لا يظلم عنده احد وقاضى مرجع فى العلوم القانونيه وقد عملنا فى القضائيه فى ذلك الزمن الجميل ووجدنا قبلنا الرعيل الاول عبد المجيد امام ورفاقه وقد سجلوا اسم القضاه كمناضلين فى سجل التاريخ بمداد من ذهب من اجل الحرية والديمقراطية وكانت القضائيه بؤره وطنيه انطلقت من امام مبناها الشامخ ثورة اكتوبر وخلف هذا الرهط من القضاة الوطنيين قضاه من عشاق الحريه والديمقراطيه وحريصين على استقلال القضاء وكانت لجنة القضاه برئاسة مولانا عمر صديق تخوض المعارك من اجل استقلال السلطه القضائيه وكان مولانا محمد الحافظ احد قيادات اللجنه وخاضت اللجنه اضرابين انتصرت فيهم فكان النظام يخرج من الاضرابات متوعكا وكانت القضائيه تخرج اكثر استقلالا وهيبه ويتنفس الشعب الصعداء ولازلت اذكر تلك الايام قبل الانتفاضه والامور بدات تتازم مابين السلطه والشعب وذلك الاجتماع الذى انعقد فى الثوره الحاره 13 فى منزل احد اعضاء اللجنه وكان مولانا محمد الحافظ من ضمن الفاعلين فيه وصدر ذلك القرار التاريخى بان القضاه جزء من الشعب واذا خرج الشعب ضد النظام فان موقع القضاه مع شعبهم ومااشجعه من قرار ومااروعه من انحياز ومااجملها من ايام وعند ما بدات الانتفاضه كان قرار رجال لجنة القضاه ومولانا محمد الحافظ معهم باصدار بيان للعالم بان قضاة السودان انحازو لشعبهم واعلن القضاه الاضراب السياسى حتى سقوط النظام وكان موكب القضاه بالسبت من امام المحكمه الجزئيه امدرمان وقاد الموكب الرجل القابع فى سجن امدرمان الان وخرج الموكب وهتافات القضاه تشق عنان السماء القضاة قضاة الشعب ( ياترى يعود ذا الزمن ) وفى شارع المورده اعتلى مولانا محمد الحافظ سطوح احد المنازل وخاطب الجماهير طالبا اقتحام كبرى امدرمان للالتحام مع جماهير الخرطوم لاعلان اسقاط النظام ولحظات وقبل وصولنا الكبرى انحاز الجيش للشعب واعلنت الاذاعه سقوط نظام مايو ونجحت الانتفاضه وجاءت الديمقراطيه بكل القها وكان مبدا استقلال القضاء قد رفعته جماهير الانتفاضه وللحق فقد طبق الحكم الديمقراطى استقلال القضاء بحق وحقيقه بدون اى تدخل من اى سلطه وكان القضاه انفسهم لا يسمحون ...... وجاءت الانقاذ وكانت اول معاركها مع القضاه فالحكم الديكتاتورى عدوه الاول القضاء المستقل وعندما بدا النظام يتمدد على حساب استقلال القضاء تنادى قضاة الانتفاضه واعدت مذكرة القضاه تطالب باعادة دستور الانتفاضه وباستقلال القضاء وقبل اكتمال التوقيعات وقعت مذبحة القضاة الاولى فى اغسطس بعد شهرين من سطو الانقاذ على السلطه وتوالت المذابح وكان مولانا محمد الحافظ من ضحايا الكشف الاول ولم يتوقف مولانا عن النضال دخل المحاماه مناضلا من اجل الحريه والديمقراطيه وحقوق الانسان ونصيرا لمظاليم السلطه وقبض وادخل بيوت الاشباح مع رفيقه سورج ( رحمه الله ) واشهد اننى رايت بعينى اثار سياط الجلاد على ظهر مولانا محمد الحافظ ولكن هل صده ذلك عن النضال هيهات لرجل وهب نفسه للنضال من اجل شعبه وكان مولانا يتقدم الوقفات الاحتجاجيه سواء فى دار المحامين او امام المحكمه العليا او وزارة العدل وفى وقفة الجزئيه اعتلى مولانا المنبر وخاطب جموع المحامين المحتشدين داخل المحكمه الجزئيه وقال نعم للحريه ونعم للديمقراطيه ونعم لحقوق الانسان ولا للديكتاتوريه ....... واصل مولانا محمد الحافظ نضاله وكان فارس ساحات محاكمات المناضلين يصول ويجول فيها وهو رئيس هيئة الدفاع فى محاكمة عاصم عمر المشهوره وبفقده افتقد المناضلون مدافعا عنهم لايشق له غبار وقد توجه المحامون بانتخابه رئيسا للجنة الحريات وكان الرجل المناسب فى المكان المناسب ...... والان قضى مولانا اكثر من شهر فى سجون النظام وهو يعانى من مرض ضغط الدم والقاوت وداء السكرى وقد اصيب بجراح فى السجن مما فاقم من مرض السكرى واصبحت معدلات القراءه اكثر من 300 وقد اصدر القضاة السابقون بيانا ينبهون فيه بان حياة رئيس لجنتهم فى خطر وان الانقاذ تتحمل مسئولية تدهور صحته المستمر فهل تستجيب الانقاذ لنداء القضاة السابقين وتطلق سراحه فورا قبل ان نفقد هذا الفارس كما فقدنا من قبله الفارس سورج

محمد الحسن محمد عثمان
omdurman 13 @msn .com

قاضى فى السجن .......... !! بقلم محمد الحسن محمد عثمانقاضى فى السجن .......... !! بقلم محمد الحسن محمد عثمان

Quote: قاضى فى السجن .......... !! بقلم محمد الحسن محمد عثمان 04:36 AM March, 06 2018

مقالٌ رصين وفيه ما فيه من الدأب والحدبِ على تفعيل الطاقات القانونية ولكن ..!

ألا تخطو "لجنة القضاة السابقين" أو أحد أفرادها الخطوة الموضوعية
لتحقيق العدل ..؟!

ألا يكون في اللجنة، محامون؟
لماذا لا يُقدّمون مُذكّرة للسُّلطات ونقابة المحامين، يُشهِدون فيها الرأي السوداني العام،
حتى يدفعوا السلطات المختصّة للقيام بواجبها تجاه تحقيق سيادة حُكم القانون ..؟