الدكتور محمد محمود يدافع عن عروبتنا .. هؤلاء أكلوا نيم ..! (مقال كارب)

01:54 AM March, 02 2018

سودانيز اون لاين
Biraima M Adam-أمريكا الشمالية
مكتبتى
رابط مختصر

Quote: بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ اجتزاء الحقيقة للاقلال من شأن المنتمين للثقافة العربية في السودان المكر الثقافي يدمر الذات قبل تدمير الآخر الانفصام وفوبيا الثقافة العربية في السودان يضر بالهوية شبكة البصرة بقلم: أحمد محمود أحمد يعترف كاتب هذا المقال بأننا في السودان لم نستطع إدارة التنوع عبر المرحلة التي اعقبت الاستقلال، وذلك نتيجة للوعي الناقص أو المنعدم لدى القوى التي سيطرت على مقاليد الحكم، سواء كانت ديمقراطية أو عسكرية.. وهذا كنتيجة، قد أضر بقضية التنوع كما أضر بالقضية الوطنية والتي تعمقت أزمتها عبر حكم الإسلاميين.. هذا الواقع تمثل لدى البعض وكأنه استهداف مقصود لوجود المكونات الثقافية والاقلال من شأنها وبالتالي، فبدلاً من استهداف الأنظمة التي مارست ذلك الظلم التاريخي ليس تجاه تلك المكونات فحسب، بل تجاه المجتمع ككل، وجهت بعض هذه المكونات كل الغبن تجاه المنتميين للثقافة العربية وكأن الانتماء لهذه الثقافة أو تلك شيئاً نختاره.. بعض الذين يقفون ضد انتماء السودان للثقافة العربية يتداولون في صراعهم المفتوح مع الأنظمة الحاكمة مقولات في الخفاء أو في العلن تتعلق بضرورة عودة العرب إلى ديارهم الأصلية، أي مغادرة السودان، وهذا سنلحظه لدى البعض وسط بعض أعضاء الحركة الشعبية، حتى لا نقول الحركة الشعبية كتنظيم، وتحديداً عبر فترات صدامها التاريخي مع الأنظمة المتوالية على الحكم في السودان وقبل انفصال الجنوب، و تبع ذلك المنهج غيرهم، وتم وفي أحوال كثيرة وصف السودانيين الشماليين بأنهم مجرد (جلابة) بما تحمله هذه الكلمة من مفهوم احتقاري، بالإضافة لبعدها المتعلق بتهمة الاسترقاق، وهذا أحياناً لم يسلم منه حتى الذين حملوا السلاح في الدفاع عن حق هذه المكونات... هنالك اعتراف ضمني ومن خلال الخطاب العام لبعض هذه المكونات بأن هنالك عرباً في السودان وهم سبب المشكلة، كما يقول البعض وسط هذه المكونات ولكن يتلاشى هذا الاعتقاد عندما يقول سوداني أنه ينتمي للعرب أو بأنه عربي، هنا تظهر نعرة تهكمية تنكر على هذا الشخص القول بالانتماء الذي يعتقده، هذه الحالة سأطلق عليها (فوبيا الثقافة العربية) في السودان، وهي فوبيا تؤدي إلى حالة انفصام عند أصحابها تصل إلى حالة المرض النفسي، والذي مكانه المصحات النفسية وليس الصراع الفكري والسياسي، وفي هذا الإطار لا نخرج بعض المثقفين السودانيين في الشمال من هذه الاذواجية.. نلاحظ حالة هذا الانفصام عبر بعض الفيديوهات المجتزأة عن سياقها والتي تظهر شخصاً سودانياً يقول بأنه عربي، أو شخصاً عربياً يقول شيئاً سلبياً عن السودانيين أو ينكر عروبتهم ويصبح هذا الشخص، والذي من الممكن أن يكون مريضاً نفسياً كمعيار لنظرة الآخر، ووسط ملايين العرب تجاه السودانيين، وتصبح مثل هذه الحالات الفردية كإثبات لأهل الانفصام العقلي بأن السودانيين ليسوا عرباً وتصبح تلك الحالات الفردية كحكم عام لمجموعة كبيرة من الناس على أسس تنعدم فيها المعايير الإنسانية أولاً، ومن ثم المعايير العلمية. أدلل على هذا بمقطع من فيديو انتشر عبر وسائط التواصل الاجتماعي في الفترة الأخيرة، والذي ظهرت فيه سيدة سودانية في قناة الBBC مع سيدات من أقطار عربية أخرى، وظهرت السيدة التي تجلس بجوار السيدة السودانية منفعلة إذ قالت للسودانية بأن شكلها لا يشبه العرب وبالتالي فهي إفريقية، وبدا الأمر وكأنه انتصار لجناح الانفصام العقلي وتأكيد لنظرية المكر الثقافي، والتي تضر بالذات وليس الآخر، وفي أغلب الأحوال. ولكن حين مشاهدة الفيديو كاملاً فإن الحقيقة تبدو غير ذلك تماماً.. فالسيدة التي قالت للسيدة السودانية بأنها إفريقية هي إمراة متمردة على العروبة ولديها موقف تجاه العرب إذ تقول بأنها من الأمازيغ المصريين وتنكر على نفسها الانتماء للعروبة وعلى الآخرين، بل أنكرت على دولة المغرب الانتماء للعروبة!! وعلّلت ذلك بأن المغرب دولة إفريقية وليست عربية، كما قالت أيضاً لإمرأة ليبية كانت تجلس على شمالها بأنها لا تشبه العرب بل أن شكلها أمازيغي.. فالذي حدث أن أحدهم، وبشكل ينسجم مع نظرية المكر الثقافي، قام بترك كل ذلك واستقطع الجزء الذي قالت فيه هذه السيدة الأمازيغية للسيدة السودانية بأنها إفريقية حتى تبدو الصورة بأن هنالك إمراة عربية تنكر على السودانيين عروبتهم، وبالتالي تصدق الرؤية الكسيحة التي يمثلها البعض في هذا الإطار ويتم إحراج السودانيين أمام أنفسهم والتشكيك في انتمائهم.. هذا الانحدار في التفكير واستخدام هذه الاتجاهات المتخلفة لإحراج السودانيين والاقلال من شأنهم لا يخدم قضية الهوية بل يضر بها. فالذين يريدون من السودانيين التنكر للثقافة العربية فإنهم يضرون بقضيتهم أولاً، وذلك فإن الذي يتنكر لانتمائه الذاتي فإنه لا يجد حرجاً في التنكر الأقوى لانتماء الاخرين بل معاداتهم، و الذي لا يدافع عن انتمائه لا يدافع عن انتماء الآخرين.. وفي تقديري، وبشكل متواضع، فنحن نحتاج إلى احترام رؤية الآخر لنفسه، وفقط، أن نعارض تلك الرؤية عندما تحاول قمع أي رؤية أخرى لا تتفق معها.. فالعرب في السودان وعبر التاريخ لم يحملوا معاولهم لهدم ثقافة الآخر بل تداخلوا معهم وتكون هذا النسيج السوداني بخصوصيته المعهودة، والذين يطرحون فكرة الأنا والآخر، وبهذه الحدة، يجهلون ذلك التاريخ ويفضلون البيولوجيا على الحضارة وهو تفكير رجعي لا يخدم إلا قضايا التخلف، والتي يجب أن نقف ضدها جميعاً، كسودانيين، وبغض النظر عن انتماءاتنا، و هذا هو منطق الرؤية الحضارية مقابل الرؤية البيولوجية القاصرة، والتي تحاكم الآخرين استناداً للون بشرتهم، عندما يقولون بانتمائهم للعرب، وهؤلاء وقفوا بشراسة ضد هذه التصنيفات عندما طالتهم داخل السودان، وأقصد تصنيفات لون البشرة والجهة، فكيف إذن تقاتل ضد شيء وتستخدمه ضد الآخر؟! هذا هو عقل الانفصام إذ هو عقل مدمر للذات وللآخر، وهنا فأنا لا أعمم لكنني اتصدى لتيار، إن أصبح سائداً، فإنه سيحرق الأوطان عبر تفكير البيولوجيا، أي الانحدار نحو الشرط اللإنساني في النظر للإنسان. شبكة البصرة الاحد 3 جماد الثاني 1439 / 18 شباط 2018

بريمة

الفايكنج ..
والزناجنة ..
وأخرون من جنسهم ..

هم الذين أكلوا نيم ..

والله المستعان ..

بريمة

Quote: هذه الحالة سأطلق عليها (فوبيا الثقافة العربية) في السودان

هؤلاء الفوبك .. قلنا ليهم يا دكتور أن الفوبك لا يخدم غرض .. لم يسمعوا .. ولم يعووا الدرس بعد ..

بريمة

سلام بريمة ياخ نحنا سودانيين وحتى الدولة اسمها جمهورية السودان
وهذا يكفى اما لغة المخاطبة هى اللغة العربية وحتى المرحوم جون قرنق
جعل لغة المخاطبة لأهل الجنوب فى الحركة الشعبية عربى جوبا

كاتب المقال يتحدث عن أن الساسة السودانيين قد فشلوا في إدارة "التنوع الثقافي" في السودان!
فهل هو كان هنالك تنوع حقيقي أم أن كانت هنالك ثقافة أفريقية لأغلبية الشعب السوداني، وأن هنالك أقلية تبنت الثقافة السودانية وأرادت وعملت على فرضها بالقوة على الأغلبية الافريقية الساحقة؟ يجب أن نضع الأشياء في نصابها، قبل أن نحاول أن نتناولها ونحللها.
الثقافة العربية في السودان عمرها لم تكن ندا للثقافة الافريقية التي يحملها أهل السودان، ولكن بقدرة الساسة السودانيين الذين سيطروا على السلطة والمال ومقاليد الدولة، عملوا على فرض الثقافة العربية بالترغيب والترهيب. وطبعا أضيف اليها الديانة الإسلامية أيضا.
الحديث عن دعاوي طرد العرب من السودان ونسبها الى أفراد من الحركة الشعبية لتحرير السودان، حديث مستهلك والغرض منه هو درء عطف الناس لهم. لأنهم وبكل بساطة يسيطرون على كل مقاليد الدولة، فكيف مثل هذه الدعاوي تقلقهم أصلا؟؟
التهكم على دعاة العروبة في السودان هو رد فعل على سلوك الذين يدعون العروبة وفي نفس الوقت يحتقرون أصحاب البلد الأصليين ولا يريدون الاعتراف بحضاراتهم وديانتهم وثقافاتهم. ولكن أي شخص أدعى أنه عربي ولم يتعنصر على الاخرين فذلك الشخص لم يتعرض له أي شخص أخر. السودان توجد به مجموعات عربية هاجرت حديثا للسودان وهي ذات أصول مصرية، لبنانية وسورية ومعروفين للجميع. هذه المجموعات لم تدعي بأنها عربية طيلة وجودهم في السودان ولم يحتقرون السودانيين ابدا، فهل شكك أحد في عروبتهم أو أنتقدهم؟ أكيد لا.
أما فيديو هيئة الإذاعة البريطانية الذي أثار ضجة واسعة، بعد أن ظهرت فيه سيدة سودانية كانت بتدعي بأنها عربية وتنكرت الى
أفريقيتها وبطريقة تدعوا للتقزز وللشفقة في نفس الوقت، وبعد أن ضحك عليها مشاركات من دول عربية أخرى، الجديد في هذا الامر هو أن هذه السيدة السودانية تمت مواجهتها بحقائق تكشف عدم عروبتها، ولكنها طبعا كضحية في السودان، استدلت ببيت شعر لا قيمة علمية أو تاريخية له، أرادت أن تثبت به عروبتها "المفتري عليها" (عرب ممزوجة بدم الزنوج) بالله هل يعقل ذلك المزج؟؟ هل أتى العرب الى السودان بالملايين وامتزجوا فقط بدم الافارقة السكان الأصليين، أم أنهم أتوا في شكل جماعات صغيرة وذابت في المكون العرقي والثقافي الموجود؟؟

سلام يا بريمة.
كاتب المقال ليس هو الدكتور محمد محمود المشهور.

تحياتى

كاتب المقال ليس هو الدكتور محمد محمود المشهور.
----------------------------------

لا يا ابو الريش
من هنا ولقدام بقا مشهور جدا
اكتر من الدكتور عون شريف قاسم زاتو ...

يعنى لازم تفسد على العبار حلمه - الحلم العربى -

العبار دينق،

يا أخي أنت طيب!

Quote: كاتب المقال يتحدث عن أن الساسة السودانيين قد فشلوا في إدارة "التنوع الثقافي" في السودان! فهل هو كان هنالك تنوع حقيقي أم أن كانت هنالك ثقافة أفريقية لأغلبية الشعب السوداني، وأن هنالك أقلية تبنت الثقافة السودانية وأرادت وعملت على فرضها بالقوة على الأغلبية الافريقية الساحقة؟ يجب أن نضع الأشياء في نصابها، قبل أن نحاول أن نتناولها ونحللها. الثقافة العربية في السودان عمرها لم تكن ندا للثقافة الافريقية التي يحملها أهل السودان، ولكن بقدرة الساسة السودانيين الذين سيطروا على السلطة والمال ومقاليد الدولة، عملوا على فرض الثقافة العربية بالترغيب والترهيب. وطبعا أضيف اليها الديانة الإسلامية أيضا. الحديث عن دعاوي طرد العرب من السودان ونسبها الى أفراد من الحركة الشعبية لتحرير السودان، حديث مستهلك والغرض منه هو درء عطف الناس لهم. لأنهم وبكل بساطة يسيطرون على كل مقاليد الدولة، فكيف مثل هذه الدعاوي تقلقهم أصلا؟؟ التهكم على دعاة العروبة في السودان هو رد فعل على سلوك الذين يدعون العروبة وفي نفس الوقت يحتقرون أصحاب البلد الأصليين ولا يريدون الاعتراف بحضاراتهم وديانتهم وثقافاتهم. ولكن أي شخص أدعى أنه عربي ولم يتعنصر على الاخرين فذلك الشخص لم يتعرض له أي شخص أخر. السودان توجد به مجموعات عربية هاجرت حديثا للسودان وهي ذات أصول مصرية، لبنانية وسورية ومعروفين للجميع. هذه المجموعات لم تدعي بأنها عربية طيلة وجودهم في السودان ولم يحتقرون السودانيين ابدا، فهل شكك أحد في عروبتهم أو أنتقدهم؟ أكيد لا. أما فيديو هيئة الإذاعة البريطانية الذي أثار ضجة واسعة، بعد أن ظهرت فيه سيدة سودانية كانت بتدعي بأنها عربية وتنكرت الى أفريقيتها وبطريقة تدعوا للتقزز وللشفقة في نفس الوقت، وبعد أن ضحك عليها مشاركات من دول عربية أخرى، الجديد في هذا الامر هو أن هذه السيدة السودانية تمت مواجهتها بحقائق تكشف عدم عروبتها، ولكنها طبعا كضحية في السودان، استدلت ببيت شعر لا قيمة علمية أو تاريخية له، أرادت أن تثبت به عروبتها "المفتري عليها" (عرب ممزوجة بدم الزنوج) بالله هل يعقل ذلك المزج؟؟ هل أتى العرب الى السودان بالملايين وامتزجوا فقط بدم الافارقة السكان الأصليين، أم أنهم أتوا في شكل جماعات صغيرة وذابت في المكون العرقي والثقافي الموجود؟؟

منذ أن جئت المنبر هنا عام 2005م لم اري دينق يكتب رد بهذه الصورة .. والسبب لأن دينق يعرف الدكتور صاحب المقال معرفة شخصية ..

بريمة

التشادي التكروني بريمة..اخذت التابعية بتاعة اهلك التكارين ولي لسه
اديت معاية جوزاك الامريكي عشان يمشي يتسكع في امريكا مع الشيوعيين ولي ابيت ؟؟
السعودية بقت جحر ضب خرب للسودانيين لمن اظنها تنفع مع التكارين

https://up.top4top.net/

الناس الابو كلام الزول ده
اما وافدين حلب وفلاتة
او
رقيق تركي محرر في المركز بمرسوم كتشنر 1902
السودان قبائل والفهم اقسام كلام يا عوض دكام
الحلب والفلاتة يقو قومييين عرب واخوان مسلمين لانهم لا نصار ولا ختمية جاليات واقليات (جنسية بنية )وجلهم في المركز والاقليم الاوسط محل المشاريع بس..ووجودهم ضعيف حدا في الاقاليم المهملة الان ..
والمركز احيانا يتحالف مع وافدين لقتل السودانيين في كردفان ودرفور وفي جنوب السودان ايضا وكلو موثق
رجع لينا الجنسية البنية وامشي ابقى تابع لال سعود م ناسك كثار هناك ونحن عجبننا العرب الاصليين الرشايدة وفصيل الاسود الحرة التارع لجبهة البشرق ومنسجم مع رؤية جون قرنق الواضحة والفاضحة دي

التشادي التكروني بريمة.
----------------------------

ههههههههههههه
عيب منك يا عادل
ياخي العبار ما فضل ليهو غير يطير ويحط في يثرب عدييييييل
تجي انت يا حاقد جرو على غرب افريقيا . هناك بعض الاشياء اشد هولا من القتل .

*

بريمة

ههههههههههههه
عيب منك يا عادل
ياخي العبار ما فضل ليهو غير يطير ويحط في يثرب عدييييييل
تجي انت يا حاقد جرو على غرب افريقيا . هناك بعض الاشياء اشد هولا من القتل .
****************
اناس لازم تواجه الحقيقة وانا لا اكتب حاجة عيب ابدا في البورد ده من شروط الاسنتيقاظ مواجهة الحقيقة
هل يوجد في السودان قبائل سودانية ام لا معروفة ومعرفة وعندها اماكن محددة في الاقليم الستة وفي المركز عارفين نفسهم جايين من وين
هل يوجد وافدين ام لا ..حلب وفلاتة وحبش واقليات عديدة حتى هنود كلها اقليات لا تشكل اكثر من 5% من مكون السودان الاجتماعي
هل توجد ظاهرة اولاد السرارة ام لا
هل يوجد رقيق تركي محرر بمرسوم كتنشر 1902 ام لا ..
هل هناك قانون جنسية ام لا 1957 حدد هوية من هو سوداني او غير سوداني ام لا
****
بريمة ده جاء من شاد بشهادة مختار بابو نمر في مقابلة مع الصحفية رفيدة ياسين
وهسة هو معاه جنسية امريكية يلهق خلفها كل المصريين والعرب وحتى الرقاضات المصريات يمشو ويلدو ولدهم في امريكا مخصوص عشان الجنسية وهو يفتش للتابعية ولابس عقال كمان
الزول ده مالو ؟؟

الكوكلان كلكس عادل أمين ..

يمارس الهرطقة ..

بريمة

اهداء خاص للوافد بريمة
لحدي يرجع لينا الجنسية البنية قبل ياخذ التابعية
مرحلة السودان بالنسبة ليك انتهت وصلت الحجاز

شغلك نضيف يالكوكلان كلكس ..

Quote: اهداء خاص للوافد بريمة لحدي يرجع لينا الجنسية البنية قبل ياخذ التابعية مرحلة السودان بالنسبة ليك انتهت وصلت الحجاز

أنت لو ما بتقول كلام ذي كيف تلقي نسب الكلان .. أنت قايل دا نسب ساهل!
ومن هنا لقدام ح أرفع درجتك داخل الكلان .. إلي Wizard ..


بريمة

تحياتي الاخ بريمة..لك التحية و التقدير..هذا المقال لم يكتبه الدكتور محمد محمود، انما كاتبه انا احمد محمود..و الدكتور محمد محمود رجل يجد منا كل الاحترام لكن دوما يكون هنالك خلط غير مقصود بين اسمه و اسمي..حقيقة انا عضو في هذا المنبر منذ ٢٠٠٤ وقد انقطعت عن المنبر لفترة طويلة و بعدها فقدت كلمة السر..و لقد قام الصديق الاستاذ بدوي محمد بدوي بدوي بفتح بوست في هذا المنبر بعنوان الهوية،العروبة،الافريقية،العنصرية و شجعني هذا الامر علي اعادة البحث عن معلومات الدخول لهذا المنبر فوجدتها و تداخلت في بوست الاستاذ بدوي و والذي نشر لي بعض المقالات في ذلك البوست مشكورا..لقد لزم التوضيح و ساعود متي ما سمحت الظروف للرد علي بعض المداخلات و احيلك لبوست الاستاذ بدوي من اجل حوار اكثر عمقا حول الهوية السودانية و لك الشكر علي الكتابة عن المقال و الشكر موصول للمتداخلين..احمد محمود احمد