مصطفى البطل في لقاء سهل ممتنع من الخرطوم يكشف سر خلافه مع الاسافير ( فيديو) ..

02:02 PM February, 28 2018

سودانيز اون لاين
على محمد الخير-Brussels
مكتبتى
رابط مختصر

اين ديـــــــــــــــــــــــــنق

تحياتى صاحب البوست

الله يحييك معاوية الصائم ..

هههههههه فعلا توقعت اول المتداخلين يكون دينق ..

بالله الإنتهازي ده لسه عندوا وش!

ههههههههههههه تحفه تحفه تحفه ههههههههه طلع بتاع أنشأ
و من بدري اوااااي عندو وهمة العظمة و أنو محسود و مفتري عليه.


سلامات يا على

اللهم ارحم مسيلمة سيد الاسم واستره امام كفار قريش
المطمورين جنبو

تحياتى صاحب البوست
دينق اكان نائم تنوم السهر

"الشيخ علي عثمان" يا كبير!

"الشيخ علي عثمان" يا كبير!
.................................................

لا لا دى واسعة بس اوسكااار

ههههههههههههههههههههههههه ههههههههه طول أخلاقك يا دينق

سمعتوا يا ناس!

الإنتازي مصطفى البطل قال قبل بالوظيفة لأنو عاوز "يغير النظام تغير سلمي"

البطل أختشي.

من الواضح أنو "البطل" بعتبر نفسو "رمز" !
والله صحي !!

شايفو رترت فى حتة المعاش

يا جلجل معاش ما تقول

شخصية البطل الحوارية باهتة جدا ..
ولا حتى ربع الكاريزما البيكتب بيها ..
مهما اختلفنا مع ما يكتب لكن له حرف قوي ..
كزول من لحم ودم انه شايفه باهت جدا ..
فكنصيحة أخير ليهو يكتب بس ..
وشغلة الحوارات دي اليعتذر عنها أخير ..
نادر ما تلقى ليك صحفى له حظ من الحضور ..
أمام الشاشات قاعدين يمرقوا كيت ..
لكن النصيحة لي الله البطل أخير من مقدم الحوار ..
انت الناس ديل بيلقوهم وين .. خخخخ ..

دي إنتهازية بدرجة إمتياز خليك من شغله في مايو ثم بعد الإنتفاضة مع الجزولي دفع الله أو قبلها يدخل عضوية الجبهة الديمقراطية في الثانوي ولما الأخوان المسلمين يبقوا أغلبية يبيع الجبهة ويمشي يحضر نشاطات الأخوان وتقوم الجبهة تفصله. قال لما الإنقاذ إنقلبت عرفت إنوا خلاص ما عندي مكان معاهم وهو زول مثقف مفروض معنى الكلام دا ما يمسك العصايا من النص ويكون حاسم في موقفه من الإنقلابات العسكرية والأنظمة الشمولية وكمان أضيف لذلك نظام سلطة دينية.. يقوم الترابي يرسلك لقطبي المهدي عشان يشوف ليك وظيفة في الخارجية تمشي ويكرشوك.. الطيب محمد خير يرسلك دارفور في بداية حكم الإنقاذ عشان تلمع النظام وتعكس إنجازات الثورة تمشي وتقول قعدنا في بيت الضيافة أكل وشراب وصداقات لحدي ما بقيت قدر الفيل وبعد دا كله لما يفصلوك تمشي تطلب اللجوء السياسي بجواب الفصل الكان سببه الفشل في إنجاز التكاليف المهنية وليس لأسباب معارضة سياسية للنظام.. قمة قمم الإنتهازية

الكراسي دي رافعينها كدي الحكاية شنو؟

طبعا البطل "عقدته" هى ما يسميهم بمناضلين الاسافير...لانه شخص انتهازي وبلا مبادئ وبلا كرامة

الزول دا أهبل هبالة شديدة وغير مريح بالمرة , ما قدرت أكمل الكلام الفارغ البقول فيه
اذا في زول قدر يكمل اللقاء يلخص المقابلة دي في سطر واحد

ماذا يريد هؤلاء الاسفيريون من المناضل البطل؟
قاتلهم الله

Meneer Ali

التحية لك ولضيوفك...




جابنا الشوق بس ...

هسي بالله في زول (سوي) بقول مشتاق للطيب سيخة
وداير اشوفو وربنا يطراهو بالخير وكان صديقي!
ومقدم البرنامج يزيدها كمان ويقول
كان شخصية اثرت في تاريخ السودان الحديث!!
مافي أدنى قدر من الاحترام لمشاعر ضحايا الطيب سيخة
أو لأهلهم وجماعتهم أو حتى للتاريخ
لو لم يقل مصطفى البطل غير هذا لكفاه بؤسا وخزيا وعارا مدى الحياة
بئس السائل والمسؤول والغائب السائلين منه
ثلاثتهم كوم من الهراء المعفن
---------
الصادق البديري إزيك ياخ

كان مغرما بالتعريض بنشاطي في العمل النوبي وانتقاداتي لسياسات مصر تجاه النوبة والنوبيين ومازلت احتفظ ببعض سفاسفه ولم أجد الوقت الكافي للرد على سفاسفه وكان وما زال
محبا لمصر ولصديقه هاني رسلان البهلوان الصحفي مثل مصطفى بطل (إتلم المتعوس على خايب الرجا) ولا أدري كيف ولماذا أضاف الصحفي مصطفى عبدالعزيز بطل الف لام المعرفة
لاسمه العائلي فاصبح من بطل الى البطل فالنوبيون عادة لا يستعملون الف لام التعريف في أسمائهم ويبدو أنه تماهى مع موضة الأسماء العربية والإسلامية بعد وصول الإنقاذ الى سدة الحكم
وانتشر التسمي بأسماء العرب والمسلمين والأماكن حتى أصبح السودان وكأنه منطقة تابعة للسعودية ويذكرني ذلك بقصة النوبي الذي عاد من السعودية الى الكلاكلة بعد اغتراب سنوات طويلة
ووجد أسماء الأماكن والمحلات والشوارع والمدارس وقد تغيرت الى يثرب والرياض والطائف وجهينة ونسيبة بنت كعب الخ وتاه عن منزله وأخذ يصيح: يا أهل مكة أين منزلي...
وكذب ذات مرة أنني اتهمته بالعمالة لمصر (من باب كاد المريب أن يقول: خذوني) .. قصة طويلة ومسيخة لا اريد أن أثرثر فيها فقط احتفظ ببعض ما ذكره عنى وعن آخرين لافتعال معارك
من نسج خياله المريض (... طلب الطعن وحده والنزالا) ... أرجو أن اجد وقتا كافيا للكتابة عنه بعد أن صار مستشارا (منشارا) إعلاميا لسفارة من سفارات الإنقاذ...
ساتابع اذا مد رأسه..

التحايا للجميع
وشكراً أخانا علي،

يا عزيزنا منّان، نوري جليلة، ليك التحايا الطيبة. أذكر أنني قرأتُ للأخ مصطفى البطل، كلاماً عنك، ولا أذكر الآن، أنه كان متحاملاً عليك، بقدرما كان ينزع إلى تفخيم "فكرته بالمقال" أنه مُحاوُر لك كــ دبلوماسي سفير عريق، وأنّك بعَــدْ، قريبه في النّوبية والدبلوماسية والجيرة المصرية. بالطبع، ليس تقريري هذا نهائي(!) فقد بعُدتْ الشُّقَّة بيني الآن وقراءاتي للأخ البطل؛ ولكنني أرمي وراء مداخلتي هاهنا، بأن أقول لك: You are more smarter than that فأخاك البطل الآن، في وضعٍ ( لولا التعيين الملاحقيّ الجديد ..! بل قُل: لسبب التعيين الجديد..!) أقرَب لوضع ذاك الرجل الذي عناه الشاعر جرير بقولِه:
بأيّ نجادٍ تحملُ السّيف بعدما ،،، قطعتَ القوى من مَحْمَلٍ كان باقيا ..؟
بأيّ سِنانٍ تطعنُ القوم بعدما ،،، نَزعتَ سِناناً من قناتِكَ ماضيا
ألا لا تخافا نبوتي في مَلَمَّةٍ ،،، وَ خافا المنايا أن تفوتكما بيا



خارج السياق:
عزيزي "ودّ الخير"
أتكون ياكا الأخ علي، والذي التقيتُه بـــ"المنصورة" أوائل التسعينيات في القرن العشرين؟ مع الأخوان الدكاترة سعد، زاهر من "أولاد أتبرا" و الأخ د. أبوبكر من أولاد قضروف سعد؟
ما تقوم تقول ليْ: اتلاقينا بـــ"المنصورة" ولكن أيّام السلطان نجم الدين وزوجته مليكته "شجرة الدّر" ايام انتصار ناس "المنصورة" على الغزو الفِرنسي

إن بقيتْ ياكا، أرجو أن تعذرني على عدم تلبيتي العزومة في "ثريد" البطل*


ــــــــــــــــــــــــــ
* فإنّي لا أحبّذ إدخال الطعام على الطعام وإن كان من تعليق صغيرون، فليكن عن الأخ الأستاذ/ بكري المدني، فإنّي أراه بعودته لحظيرة "أمدرمان" قد باعَد بين أسفاره كي يعود "رئيس تحرير" له اعتداده واستقلاله، وكذلك الرسالة التعليق مُوَجّهة للأخ الأستاذ/ الظافر، وتشبّثِه بــ" امدرمان" بشكلٍ مُزْرٍ !!

تحياتي لكل العابرين ..

وعذرا على الغياب .. فيما يبدو ان البطل لا بواكي عليه في عالم الاسافير ..

ثقيل بصفة عامة ومهما حاول يدّعي انه ما شغّال بما يكتب عنه في الاسافير لكنه شغال بيها جدا و يهتم بالرد على ما يكتب عنه
لكن للامانة لخ مناضلي الاسافير العايزين يحسوا انهم عايشين وعندهم purpose في الحياة من الدقيقة 17:40 ثامنية لخ جد لامن اتكيفت
غايتو لا انصح الكثيرين بسماع الجزئية دي سترفع كثير من الضغوط ومعدلات السكر

سلام يا عزيزي محمد،

Quote: ثقيل بصفة عامة ومهما حاول يدّعي انه ما شغّال بما يكتب عنه في الاسافير لكنه شغال بيها جدا و يهتم بالرد على ما يكتب عنه لكن للامانة لخ مناضلي الاسافير العايزين يحسوا انهم عايشين وعندهم purpose في الحياة من الدقيقة 17:40 ثامنية لخ جد لامن اتكيفت غايتو لا انصح الكثيرين بسماع الجزئية دي سترفع كثير من الضغوط ومعدلات السكر

وأقول:
لم أرَه ثقيل في الحوار، بل رايتني عكس ذلك، أراه قد كان خفيف الروح مَرحٍ جذلان، وقد أكبرتُ فيه تقبّله أن
يحكي جهرةً عن فترته الدراسية العامة، مُــقِــرَّاً بأنه كان عاديُّ المستوى الدراسي فيها..! وَ نادراً مــَا يكون في
العشرة العوالي؛ وهذا من شِيَمِ العُظماء، إنْ صَحّ أو لم يَصّح ..!
كذلك اتّفق معك، أن انشغاله بالأسافير، كبير للغاية، لكنّه يخجَل أن يُقال عنه أنه مُنشغِل بالأسافير لأجل أن
يعرف ما يُقال عليه وفيه ..! وتلك لَعمري خُطّة بائسة، فكيف يتناكر المِهَنيّ الصحفي، عن سِمة معهودة في
أمثالِه من كِرام ماليئ الصفحات بكتاباتهم ذوات التأثير ال كدا وُ كدا ..؟!

أما قولك " للأمانة لخّ مناضلي الأسافير العايزين إلخ,,,," لخّاً جَــدْ...! ثم تقفل عبارتك بـــِـــ "لامن اتكيّفت" ..!

فهو قول يضطّرني أن أجبهَك بقولي: هســّة انتا فَرْقَك شنو من مذمومَــك
وهو المُعلِن لبِغضته للإسفيريين عموماً، بل وال مُتاجِر بذات البِغضة! للنّافذة الحكوميين من النافدة؟ وما أنتَ إلّا إسفيريٌّ مُعَتَّق، ألا تعمل حسابك من الأسافرة
وفيهم أشرُّ من المناذرة الحيادرة البيادرة؟!

انا قلت ثقيل (سغيل ) بصفة عامة
وحتى مع ثقالته دي لا يمنع انو الخّة السمحة ومجيّهة يتعجبودي للأمانة لخّة مافيها كلام كدي اسمعها تاني :)
خاصة من واحد بحب الآكشن النضيف زيي
وقت جات الفرصة برضو احب اشيد بالجزئية في بداية الفيديو القال فيها يعني انت عايز تشتمني وتمشي بيتكم تنوم عادي في معرض تبريره لقسوته على شاتميه

معقولا ..؟؟ ياخ ما ترد السلام ..!
والله الواحد حقّو يقوم "يوت-يوبليك" قُطّاعات ميّادة الحَنّاوي دييييك!
رووودّوا السلااااام ... وللّا السلام بأا غالييي رووودّوا السلام ولا تطلعوش
في العااااالي يا سلاااااام..!! (كما يظلع البطل وَ الباش!)

بعدين ياخي "ثقيلي" يا ها "سغيلك" ذاتا الإنتا قاصدا. ويا ويحي عليك!
أتريد أن تُصحّح الصواب بالخطأ (!) ال قاف والغين، وسوّدتوا (!)
بيهم وجوهنا السودانية، خُلجانكم تلك(!) كمان بقتْ على الثاء
والسين(؟) يا لهوي

يا أباحُميد أنا قاصد "ثقيل" إياها ذاتا، التي وردت في الشعر الطّرفة:
سقط (البطل) الثقيل من السفينة في الدّجى ،،، فبكى عليه رفاقه (وهنا ناسو ناس هناي!) وترحّموا
حتى إذا طلعَ الصباح أتت به ،،، نحو السفينة موجةٌ تتقدّمُ
قالت: خذوه سالِماً لم أبتلعُه!! ،،، فإنّه لا يُــهـــــْـــضــَمُ

وعلى أيٍّ يا صديقي،
أشكرك على التعقيب "غير"السغيل، مع أنّي:
I' am a little bit afraid that you are gonna to missing the very point its' self again, since you used to say that : I couldn't understand whats you meant to

وعليكم السلام اباجودة و لك العتبى
رغم ضرسة قلبنة الغين و القاف لكن بالذات في كلمة (سغيل) وقعها بالسين و الغين بدّي الاحساس المقصود أكثر من ثقيل بكثير
فا سغالة البطل العامة حاجة و ثقالة لخّته لـ (بعض) المناضلين الكايسين بيربوس فور لايف حاجة تانية خالص و لكل نكهتها :)



بعدين انجليزيك نعسيمته بطّالة أخير تعسيمة عربيك
ههه

ياخ في (أنا) ورمانة ورم ما عادي

الأخ الفاضل أبو جودة ..
مشكور على المرور والاضافات الممعنة .. وعطفا على سؤالك .
( خارج السياق:
عزيزي "ودّ الخير"
أتكون ياكا الأخ علي، والذي التقيتُه بـــ"المنصورة" أوائل التسعينيات في القرن العشرين؟ مع الأخوان الدكاترة سعد، زاهر من "أولاد أتبرا" و الأخ د. أبوبكر من أولاد قضروف سعد؟
ما تقوم تقول ليْ: اتلاقينا بـــ"المنصورة" ولكن أيّام السلطان نجم الدين وزوجته مليكته "شجرة الدّر" ايام انتصار ناس "المنصورة" على الغزو الفِرنسي )

والله ده مانى انا .. في أوائل التسعينات ذلك الزمن البعيد لم اكن ابرح عتبات حينا فقد كنا لا نفهم في الاسفار شيئا ..

مشكور ابوجودة ولك وافر التقدير ..

سلام أخانا أبا جودة

فى الإنجليزى gonna ما بتجى بعدها to....

مرحب أخينا أسامة صديق،

وشكراً على التصحيح ..

ووينك يا رجل؟ كُنّا زمن نفتِّش ليك؟! علّ أحوالك تمام ..


ودّ البُشرى،
تقول:

Quote: (بعدين انجليزيك نعسيمته بطّالة أخير تعسيمة عربيك ههه)

وأقول: تــراني في "العربيــة" ـــنا مُبْتَدِع، وفي الــ"إنجليزيّة" ـــهم، مُتَّبِع؛ لذلك
تجدني رائياً لك بأنّ "شوفك" للــ "تعسيمات" زي شوف الجمل ليْ عوجة رقبتو

اشكر كل المتداخلين والقراء الذين مروا على هذا البوست ..

حول موضوع البوست مهما اختلفنا او اتفقنا في شخصية الأستاذ البطل الا ان الثابت انه رقم ونجم في المجتمع السوداني وصاحب حضور باذخ ومدوي في المنابر الثقافية والسياسة لا يمكن تجاوزه باي حال من الأحوال. قمت بنشر البوست باعتبار اننا قرأنا كتابات البطل كثيرا في هذا المنبر ولكنها المرة الأولى نشاهده فيها في حوار تلفزيوني مطول. قيمة هذا الحوار او قل الدردشة التلقائية بقناة ام درمان عندي على المستوى الشخصي؛ ان البطل كان واضحا وصريحا ولم يحاول ان يتجمل او يراوغ حتى وإن اختلفنا او اتفقنا فيما قال. كما اطلعنا الحوار على جوانب شخصية عنه لأول مرة نتعرف عليها. فبما ان الحوار هو الأول للبطل فنتمنى ان نشاهد له حوارات كثيرة في مستقبل الأيام يتناول فيها جوانب ثقافية وعامة تتيح لنا مساحة أكبر لتمحيص حضوره مستشهدين بنماذج متنوعة من كتاباته .

لكم خالص الشكر مجددا على المشاركة

Quote: الا ان الثابت انه رقم ونجم في المجتمع السوداني وصاحب حضور باذخ ومدوي في المنابر الثقافية والسياسة لا يمكن تجاوزه باي حال من الأحوال.

الاخ علي محمد خير.

الإنتهازي مصطفى البطل بيطلع رقم كم في المجتمع السوداني؟
بعدين كان النجومية دي ياها في الإنتهازية وفي التملق للكيزان فهنئا له بها.
يعدين من هو مصطفى البطل وما هي أسهاماته في نشر الوعي أو كشف الحقائق بين الناس علشان يمكن نقول أنه "لا يمكن تجاوزه" ؟

بعدين نحنا عاوزين نصل لي وين علشان يكون معانا رجل إنتهازي متملق يتدهنس للكيزان، ومن غيره لا يمكن لنا أن نصل لمبتغانا؟؟

بالعكس تماما. النكرة مصطفى البطل وبقية الإنتهازيين من أمثاله، هم أتف وأحقر الناس في السودان ومن غير ت############ة للكيزان لا أثر لهم في اي مجتمع من المجتماعات

Quote: حول موضوع البوست مهما اختلفنا او اتفقنا في شخصية الأستاذ البطل الا ان الثابت انه رقم ونجم في المجتمع السوداني وصاحب حضور باذخ ومدوي في المنابر الثقافية والسياسة لا يمكن تجاوزه باي حال من الأحوال.

كامل الاتفاق مع الزميل علي محمد خير ..
واعتقد انو مثل هذه الظواهر المجتمعية والثقافية والصحفية هي من تجليات زمن الانحطاط ..

ظاهرة ( المثقف والاعلامي المعتاش) دي ظاهرة عندها جذور عميقة في تربة الديكتاتورية والانظمة القمعية .. وجدت هذه التسمية (المعتاش) عند احد العراقيين ويدعى سليم الحسني, ولقد كتب حول هذا المفهوم وتتبع هذه الظاهرة وعنها يقول

ن هذا المعتاش لا يشكل حالة طارئة في الوسط الإعلامي، كما أنه لا يشغل مساحة صغيرة، ولن يكون عمره المهني قصيراً. فلقد تجمعت عوامل الخراب منذ زمن طويل بسبب هذا النموذج في العراق ـ وفي بلدان كثيرة ـ لقد كان هذا النموذج هو الحالة الشائعة في زمن صدام، وحين سقط عام 2003، جاءت الفرصة الكبيرة والسهلة، لإنهاء هذه الظاهرة من المشهد العراقي، بفضل الحرية أولاً، وبفضل امكانية البناء الصحيح للدولة، لكن ذلك لم يحصل.