احلام عايشة في مصر ولا شنو!!! لانها بتتكلم بلهجة مصرية،،،، ----------------------------------------------------------------- طبعا يا امتثال السيدة عايشة فى مصر ومن المعارضة كمان
من وين هي جابت الرقم ده؟؟ ----------------------------------------------------------------------- يا دينق السيدة رأسها قرعة فارغة ....هى نفسها مش عارفة بتقول فى شنو...المذيع سألها عن عدد معارضى النظام الموجودين فى مصر اجابت: ستة الف ثم تمتها ستة مليون!!!
انت بتقصد منو ب(هاكم شوفوا ناشطتكم)؟ -------------------------------------------------------- العزيز سفيان بشير نابرى لك التحية ببساطة اقصد الجماعة الذين تكرموا عليها بلقب ناشطة ....هل انت منهم؟
اصلا تواجد السودانيين في القاهرة او في مصر بصفة عامة يعتبر اداة عبيطة جدا يتم استخدامها من قبل الاعلام المصري الذي لا يقول الا ما يمليه عليه نظامه الاعبط منه فمع اول بادرة خلاف بين البلدين يشغلوا ليك الاسطوانة المشروخة دي يقولوا ليك وبمنتهى العبط عندنا كم مليون سوداني في مصر !! طيب انت عندك شنو كنظام مصري بتقدموا للملايين ديل ببلاش ؟هل الكم مليون سوداني ديل بتصرف عليهم الحكومة المصرية ؟ ماهو مقدار النقد الاجنبي البيتضخ في الاقتصاد المصري من ذوي السودانيين ديل ؟ ده غير استثمارات بملايين الجنيهات وسياحة علاجية وغيرها من سياحات وين العقارات والشقق عالية القيمة التي تعود ملكيتها لسودانيين بالقاهرة !! السودانيين من اكثر الجاليات التي تضخ عملة صعبة في الاقتصاد المصري لان المنظومة الاجتماعية الخاصة بالسودانيين أمر يحتاجه الاقتصاد المصري وحركة النقد الاجنبي الداخل للبنوك المصرية لو أي فرد من العائلة أو الاسرة الممتدة سافر للعلاج في مصر يجيك تلفون يحددوا ليك تحول كم وكان راجل ما تحول او تحاول تتحجج بانك مزنوق اوعندك مانع يحول دون تحويلك المبلغ الذي تم تحديده عليك والله كان تستلف الا تحوله فمايقعدوا المصريين يعملوا لينا حركاتهم البايخة دي ويحسسوك كان السودانيين ديل عاله عليهم مثل كثير من الشعوب الأخرى تواجد السوداني مفيد جدا لهم وهم مستفيدين منه فما في جميلة أو فضل علينا يقولوا عليه عشان كل مره يقعدوا يلوكوا في اللبانة المسيخة دي وينتوا فينا فلو هم ما عارفين الناس عندهم فهم وبيميزوا وعارفين الحاصل فحقو يشوفوا ليهم فيلم جديد بدل الفيلم الحمضان البايخ ده فقد مللنا وعافته أنفسنا من كثرة ما سمعناه .. كرهونا العيشة يشهد الله خلي تجي ستي احلام الماعارفه الحاص تقول ليك هناك 6 مليون سوداني عايشين في القاهرة أيه الكلام العبيط ده والمجافي للواقع ده ! يعني كانوا مصر دي الناس ما مشت فيها ولفت شوارع وازقتها وحواريها واكيد حتقدر تميز العدد المهول ده موجود ولا دي عباطة ساي اللذيذة المذيع الاهبل ده عامل مندهش !! طيب ايه المانع انه الضيفه الغشيمة دي لقمتوها العدد الجاطتوا ده وجاء المذيع العبيط ده يرسم لينا معالم الدهشة على محياه بكل هذا العبط .. ادو نظره كده للمذيعة لامن قالت ستي احلام السيسي رئيس حكيم وبتاع وبطيخ هههههههههه نظرة المذيعة فيها الكثير من المعاني كانها بتقول ليها ياستي فضلي شوية تلج نكسروا لبابا السيسي معاك تزلف لزج وعبيط منها .. ..
أف عليهم .. بهذه المناسبة ننزل ليهم مقال ستي سهير لا فض فوهها (مصر ام الكبريهات) .. كده كيتين عليهم ده ..خخخخخخ ..
Quote:
خسارة .. لن أدخل الجنة (اسمك على رأس القائمة يا سهير .. تاني مصر إلا تشوفيها في الشاشة …) ، ذلك كان حديث مصدر موثوق وهو يخبرني أن اسمي من ضمن قائمة تضم خمسة وعشرين صحفياً سودانياً ممنوعون من الدخول إلى مصر.
قلت للمصدر : وااحسرتاه … وااامصيبتاه … أحقاً لن أستطيع دخول الجنة مرة أخرى .. يا لها من خسارة كبيرة .. لن أدخل مطار القاهرة وأصبح أمام خيار وضع مبلغ عشرة دولارات داخل جوازي وأنا أمده لضابط التأشيرة لتسهيل إجراءات دخولي وبين الوقوف في الصفوف الطويلة ..
خسارة .. لن أستطيع الاستمتاع بلهجة السخرية من ضابط الجوازات الذي تفوح من فمه رائحة البصل ويهرش جلده بسبب عدم الحمام ورغم ذلك يسألني بصلف وين كرت الحمى الصفراء .
خسارة .. لن أستطيع ركوب التاكسي الذي يسير بأبعد الطرق وأكثرها ازدحاماً ليغش في المشوار ويزيد من فاتورة العداد.
خسارة .. لن أستطيع الجلوس في المقاهي بوسط البلد وتعاطي الشيشة الممزوجة بالخرشة واستنشاق البنقو من المراهقين حولي .
خسارة .. لن أستطيع الاستيقاظ على التلوث السمعي وصوت أبواق العربات والخناقات والعراك والألفاظ البذيئة و الكلمات النابية و يا ابن ال ……
خسارة .. لن أعيش تجربة الاستحمام من المياه الصدئة والتمتع بمنظر الحشرات الزاحفة والطائرة وهي تستجم على الموكيت.
خسارة .. لن أعيش إحساس التوجس والقلق وأنا احتضن حقيبتي في السوق وعند النوم وعند وصول أي عامل للبيت لأتفاجأ بأنهم يجيدون سرقة الكحل من العين .
خسارة .. لن أتناول أفطاري من الطماطم والخيار والخس المسقية من مياه الصرف الصحي و من ترعة الدقهلية ولن أستطيع تذوق السمك المكهرب والميت عبر المبيدات .
خسارة .. لن أستطيع ارتياد المطاعم الخمسة نجوم التي تقدم أفضل لحوم الحمير والفئران والكلاب .
خسارة .. لن أستطيع أكل الفراخ الميتة والمتعفنة ولن أستطيع تذوق الكاتشب المصنوع من الطماطم الفاسدة المخلوطة مع الديدان والقش .
خسارة .. لن أتعافى من آلامي وأنعم بالصحة عقب تناول الحبوب المحضرة من بودرة السيراميك .. و لن أعيش تجربة فقدان إحدى كليتي وجزء من كبدي حين أذهب بغرض العلاج من الانفلونزا .
خسارة .. لن أستمتع بمشاهدة الأحجار الصحراوية ورأس أبو الهول المعاد ترميمه وأنفه المشروم ومسرحيات الحضارة المزعومة وبيع أوهام الفراعنة والأساطير الكذوبة .
خسارة .. لن أزور شارع الهرم واستمتع بعروض الجنس الفاضح والأجساد العارية على إيقاع واحدة ونص .. و لن اعتلي المراكب النهرية وأعيش تجربة التواجد في كابريه عائم .
خسارة .. لن أعيش إحساس الخوف والهلع والتفجيرات تأتيك من الكنائس والمساجد على حد سواء .. لا أمان ولا اطمئنان حتى في بيوت الله.
أنا ما عارف المآخذ على أحلام مهدى فى هذه المقتبس بالفيديو أولاً :كانت صادقة ودقيقة فى شهادتها عن معاملة المصريين لسودانيين حيث شهدت عن نفسها وليس بإسم السودانيين، بأنها وجدت معاملة حسنة
ثانيا: عن إتفاقية سد النهضه وتوافق الدول الثلاث ، شكرت السيسى سواء قناعة أو مجامله، ولكن خلاصتها العلاقة الطيبة بين الثلاث شعوب التى لا تتأثر بالحكام
ثالثاً: تحدثت عن أنها لاجئة سياسية بمصر وأن بمصر 6 مليون لاجئ ... هنا مثلها مثل كثيرين من السودانيين المعارضين بمصر يوصفون إقامتهم بمصر (لجؤ سياسى) وهو خطأ فى تعريف الوضع ... لأن اللجؤ السياسى تعريفه الرسمى يعنى التقدم رسميا للدول المضيفة بطلب لجؤ يبت فيه بالقبول أو الرفض، وهذا ليس صحيحا بالنسبة لسودانيين مصر فهم يستفيدون من تسهيلات إقامة أتاحتها العلاقات الخاصة بين السودان ومصر. طبعا اللجؤ الرسمى يقابله مقابل مادى تدفعه الدولة المضيفة للاجئ مقابل تكاليف السكن والأعاشة أضافة لخدمات العلاج وتصريح العمل. فواقع السودانيين الوافدين لمصر والمقيمين خلال 1989 وحتى الآن هو منفى إختيارى.
رابعاً: كنت أسمع عن 4 مليون سودانى وفد لمصر والآن أحلام تقول 6 مليون (والمذيع المصرى علق دا رقم فظيع !!!!!!) وقالت فى 9 باصات بوميا بتنقل سودانيين لمصر .. عدد 6 مليون جابتو من وين كما تسآل دينق؟ .. معلومة الملايين والباصات قد تكون معلومة سالبة على المقيمين هنالك وتفتيح العين الرسمية عليهم .. ولو فعلا بتعرف تكسر تلج كان تكسره هنا لمصر حكومة وشعب لإستضافة أخوانهم السودانيين (حماية لوضعهم).
* لهجتها المخلوطة أحيانا بالمصرى معروف أن النساء أكثر قابلية للتعلم والتكلم بلهجة آخرى.