حلقات مهمة عن حرب نيكسون وكيسنجر ومحاربة الحكومة الديمقراطية في تشيلي لمصلحة أمريكا!! فهل من مصلحة أمريكا قيام حكومات ديمقراطية؟ والأصح هل من مصلحتها حكومات تهتم بمصالح شعبها؟!!!
قصة تشيلي التي تسيطر عليها أمريكا اقتصاديا أمريكا تشفط منها النحاس ومصانع أخرى وكان يسيطر الجيش على المصانع الامريكية وقتل الأمريكان وزير الدفاع الذي دعم الانتخابات النزيهة!!! فقتله نكسون
فتعاطف الناس مع أيندي اليساري
وطبعا ماما أمريكا الداعمة للديمقراطية زعلت!
فأمم أيندي الشركات الأمريكية
وجاء ببينوشيه حتى يكون داعما له! ولكن بينوشيه كان عميلا أمريكيا
فقال نيكسون لل cia يجب الضغط اقتصاديا على تشيلي حتى يفقد أيندي تأييده
فقال كيسنجر لنيكسون الخارجية تقول يمكن التعايش مع أيندي ولكن يجب عليك أن تخبر الحكومة الامريكية أننا يجب ألا ندعه ينجح أبدًا!!!!
لأنه منتخب ديمقراطيا وعنده شرعية!!!!!!!! !! أتمنى الشعوب الفاهمة أنه أمريكا بتدعم مصلحتها تشوف!!!
وفعلا حصل الانقلاب على أيندي بقيادة بينوشيه الذي قتل أيندي
وبعد الانقلاب هل اهتمت أمريكا لما يحصل للشعب التشيلي؟!!! هل يهم أمريكا القتلى في الشوارع!!
لا أول مكالمة من نكسون لكيسنجر قال له: أهم شيء ان أيدينا لم تظهر في الموضوع!!!!!
في هذه الحلقة تبين أن بينوشيه قتل 3000 و45000 معتقل!! ولكن هل اشتكت أمريكا! هل تدخلت الامم المتحدة؟! هل ظهرت حقوق الإنسان ومنظمات المجتمع المدني!! إذا عرفت الجواب عرفت من يحرك هذه المنظمات ولمصلحة من؟!!!
ومن طرائق بيونشيه في القتل استخدام الغاز السام!! وقتل بعض المتظاهرين في إستاد وفتح عليهم النار!!!! وبعض هذه الجرائم!! بالتعاون مع المخابرات الأمريكية!!!
وروسيا كانت زعلانة لأن أيندي كان ديمقراطي وضد استخدام السلاح!!!
السؤال هل تختلف الدول الغربية عن أمريكا؟! الجواب: لا! بعض الدول الغربية ما زالت تمارس الدور الاستعماري كبريطانيا وفرنسا!
وبعض الدول الأخرى ما زالت متواطئة! لان عندها أموال رؤساء دكتاتوريين كسويسرا وغيرها!!!
السؤال الثاني:! هل المواطن الغربي بريء!!\ الجواب: لا فهو من انتخب هذه الحكومات الإجرامية!!!
والمواطن الغربي السويسري مثلا ليس مستعدا للتنازل عن الرفاهية التي يعيش فيها! والشوكلاتة السويسرية من أجل إرجاع أموال الشعوب ! التي في بنوك أستراليا!! وعاشت الأنظمة العلمانية العادلة التي توفر الرفاهية لشعوبها!!!!!!