لعنة البترول

لعنة البترول


01-26-2018, 06:41 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=499&msg=1516945302&rn=0


Post: #1
Title: لعنة البترول
Author: عبدالحفيظ ابوسن
Date: 01-26-2018, 06:41 AM

05:41 AM January, 25 2018

سودانيز اون لاين
عبدالحفيظ ابوسن-no where
مكتبتى
رابط مختصر

سيقوم السيد رئيس الجمهورية بإفتتاح حقل بترول الراوات جنوب كوستي يوم 15 يناير

Post: #2
Title: Re: لعنة البترول
Author: عبدالحفيظ ابوسن
Date: 01-26-2018, 06:43 AM
Parent: #1

فتوجست خيفة
ما دخل البترول منطقة إلا دمرها وهتك نسيجها
رحم الله مصطفي سند
واسمع رفة البترول
تنسج في كتاب الغيب
وعد الريح

Post: #3
Title: Re: لعنة البترول
Author: عبدالحفيظ ابوسن
Date: 01-26-2018, 06:45 AM
Parent: #2

عرفت بالخبر من اولادي
امتحاناتهم مفروض تكون يوم 12 يناير قالوا اجلوها عشان الرئيس جاي !!!

Post: #4
Title: Re: لعنة البترول
Author: محمد البشرى الخضر
Date: 01-26-2018, 07:58 AM
Parent: #3

تقصد فبراير يا قريبك؟ ةلا فعلا الافتتاح تم

Post: #5
Title: Re: لعنة البترول
Author: عبدالحفيظ ابوسن
Date: 01-26-2018, 09:34 AM
Parent: #4

يا ودو كمان بقيت تغالط الحكومة قايلها ابوحسين
ناس الحكومة قالوا يوم 15 يناير والبلد زي بيت اهل العروس الراجين السيرة

Post: #6
Title: Re: لعنة البترول
Author: محمد البشرى الخضر
Date: 01-26-2018, 10:40 AM
Parent: #5

طيب يوم 15 يناير فات هل تم تالافتتاح أم تأجل؟ وماذا عن امتحانات الولد أجلوها لي تاريخ

لكن الأهم من دا كله الانتاج المتوقع للحقل الجديد دا دخل في الميزلنية ولاّ لحق أخوانه!

Post: #7
Title: Re: لعنة البترول
Author: عبدالحفيظ ابوسن
Date: 01-26-2018, 10:57 AM
Parent: #6

ههههه
والله بقيت اجليها واقفة
وحياة الخوة الحكومة دي طرطشتنا عديل كدة
الواحد بقا ما بفرز شهر طوبة من حيزران
آي تخيل انت صاح
15 فبراير

Post: #8
Title: Re: لعنة البترول
Author: عبدالحفيظ ابوسن
Date: 01-27-2018, 09:01 AM
Parent: #7

الخرطوم: سيف اليزل بابكر

أعلن عبد الرحمن عثمان، وزير النفط والغاز السوداني، أمس، عن ارتفاع مخزون بلاده من البترول إلى 165 مليون برميل.
وجاء الإعلان عن الاكتشافات الجديدة والزيادة في مخزون البلاد الاستراتيجي من النفط خلال مراسم تدشين واختبار أول بئر في حقل الراوات، أول من أمس، الذي يقع بين السودان وجنوب السودان.
وفي السياق نفسه، أعلن وزير النفط والغاز عن توقيع اتفاقيات جديدة مع شركة سويسرية في «مربع 2 ب»، بتكلفة 200 مليون دولار.
واستحوذت وزارة النفط السودانية، في ديسمبر (كانون الأول) من العام الماضي، على كامل حصص الشركاء في «مربع 2» النفطي، المكون الرئيسي لإنتاج النفط في البلاد، بعد أن عقدت شراكة مع الشركة الصينية للبترول والشركة الهندية، على أن يتم التوصل إلى اتفاقيات جديدة بشأن الإنتاج مستقبلاً، وتجديد اتفاقية قسمة الإنتاج حول المربع.
وينتج السودان حالياً 115 ألف برميل نفط يومياً، بعد انفصال جنوب السودان في 2011، وانتقال ملكية 75 في المائة من الآبار النفطية لجوبا.
ودخلت عدة اكتشافات جديدة دائرة الإنتاج النفطي أواخر العام الماضي، وأصبح السودان يمتلك منشآت نفطية ضخمة تمثل ركيزة الاقتصاد، ما دفع وزارة النفط والغاز للتوسع في العمليات الاستكشافية من أجل زيادة الإنتاج.
وأعلن وزير النفط اهتمام الدولة بتوفير الدعم المالي لإكمال مشروع حقل الراوات للبترول، باعتباره مشروعاً اقتصادياً وطنياً يسهم في تلبية احتياجات السودان من النفط، مشيداً بالمستوى المتطور الذي وصل إليه العمل في الحقل.
وقال إن عمليات الاستكشاف الحالية بالحقل ترفع مقدرة الإنتاج لتصل إلى 40 ألف برميل في اليوم، مشيداً بجهود العمالة السودانية في حقل الراوات.
وبدأ الإنتاج في حقل الراوات قبل أعوام بطاقة إنتاجية تبلغ 2500 برميل، ويُتوقع أن ترتفع إلى 7 آلاف برميل يومياً خلال المرحلة المقبلة.
وقال مدير شركة الراوات إن هذا الضخ التجريبي يأتي تمهيداً لمرحلة الإنتاج الفعلي، التي تسعى من خلالها الشركة لتهيئة البيئة اللازمة لعمليات الإنتاج، والعمل على استكشاف المزيد من الآبار.
وبعد أن رفعت الولايات المتحدة عقوباتها عن السودان في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، أبدت شركات عالمية رغبتها في الاستثمار في 15 مربعاً نفطياً كان السودان قد طرحها للاستثمار في هذه المناطق، عبر مناقصة عالمية منذ مارس (آذار) العام الماضي، ثم أعاد طرحها في أكتوبر من العام نفسه.
وتشمل قائمة الشركات التي تقدمت بالمناقصات شركات نفط من الولايات المتحدة الأميركية وبريطانيا وماليزيا والسعودية والإمارات.
وأبرز الحقول المطروحة للاستثمار مدينة للغاز الصناعي للاستفادة منه في الصناعات المرتبطة بالغاز، وذلك بـ«مربع 8» الذي يقع بولاية سنار في جنوب شرقي البلاد. ويقوم مشروع مدينة الغاز الصناعي على تكنولوجيا الزيت الصخري الأميركية في استخراج الغاز الطبيعي.
وتتضمن الفرص الأخرى المطروحة للاستثمار النفطي في السودان زيادة السعة التخزينية لمصفاة الخرطوم التي تعمل حالياً بطاقة 90 ألف برميل يومياً، وتغطي استهلاك البلاد من المواد البترولية بنسبة 80 في المائة، ومد خطوط الأنابيب من مناطق الإنتاج والتخزين للوصول إلى أطراف البلاد، إلى جانب استخراج نفط وغاز في عدد من المواقع التي تحتاج إلى تكنولوجيا عالية واستثمارات ضخمة.

الشرق الأوسط

Post: #9
Title: Re: لعنة البترول
Author: عبدالحفيظ ابوسن
Date: 01-27-2018, 09:04 AM
Parent: #8

والله لو انقلبت انهر السودان كلها بترولا
وجبالها ومرتفعاتها وهضابها ذهبا
وأكتست كل ارض السودان قمحا وعيشا
لما انفكت ضائقة الوطن

Post: #10
Title: Re: لعنة البترول
Author: عبدالحفيظ ابوسن
Date: 01-27-2018, 09:06 AM
Parent: #9

من لنا برجل صالح ان يعيد بناء الحائط . ليحفظ لاحفادنا ثروة الوطن

Post: #11
Title: Re: لعنة البترول
Author: Hani Arabi Mohamed
Date: 01-27-2018, 09:14 AM
Parent: #1

مسكين هو شعب السودان يا أبا سن

ستظهر فجأة خلافات حدودية من العدم

وستظهر حركة مسلحة في المنطقة

وستظهر مشاكل ما أنزل الله بها من سلطان

ليت السودان يعود إلى ما قبل "شيفرون"

Post: #12
Title: Re: لعنة البترول
Author: محمد البشرى الخضر
Date: 01-27-2018, 05:54 PM
Parent: #11

يا قريبك .. الرسالة دي من احد الاصدقاء المتابعين للمنبر
Quote: بخصوص الخيط اللي ابتدره أبوسن بعنوان لعنة البترول ... حبيت اوضح انه بداية الانتاج في احسن الأحوال ماقبل الربع التالت من 2018 و لعلمك لحدي اللحظه موضوع محطات المعالجه ونقل الخام مازالت في مراحل الدراسه وانت كمهندس عندك تقدير كويس لمعني الكلام دا.
ما تم فعليا نهايات الاسبوع الماضي بحضور الوزير هو تشغيل تجريبي لواحده من الآبار اللي تم حفرها مؤخراً والآن تم قفلها... وكانت نتيجة التجربه مبشره وايجابيه

Post: #13
Title: Re: لعنة البترول
Author: عبدالحفيظ ابوسن
Date: 01-28-2018, 06:15 AM
Parent: #12

حبابك هاني
وتشكر
وحبابك ودو
مشكور لجلب الرسالة وبلغه تحياتي
اولا لست مهندسا
وثانيا
لعلك اخطأت موضوع البوست
لا اشكك في وجود البترول واستلفت قصة سيدنا موسي مع الرجل الصالح حين بني الحائط لاطفال فقراء . حفاظا علي الكنز حتي يكبرو
كل خيرات الوطن لو تم استخراجها الآن لن يستفيد منها المواطن بل ستذهب إلي جيوب السلطة او قل قلة قليلة منهم مهما بلغ حجمها
وستنشئ الخلافات ويسيل اللعاب من قبل شراذمهم . ولن يألوا جهد في جعل المنطقة تتشظي وسيهتكوا نسيجها الاجتماعي والامني ولنا في بقية مناطق البترول الاخري اسوة مخيفة

Post: #14
Title: Re: لعنة البترول
Author: محمد البشرى الخضر
Date: 01-28-2018, 08:37 AM
Parent: #13

اعتقد يا ابو سن الراجل رد على تساؤلي أنا التالي
Quote: لكن الأهم من دا كله الانتاج المتوقع للحقل الجديد دا دخل في الميزلنية ولاّ لحق أخوانه!

Post: #15
Title: Re: لعنة البترول
Author: Abdullah Idrees
Date: 01-28-2018, 02:40 PM
Parent: #14

في الحقيقة 165 مليون دي كمية صغيرة جدا ولا تستحق هذه الضجة
ليست كمية تجارية بأي حال
الدول التي لديها احتياطات صصغيرة مثل هذه تتركها للاستخدام الداخلي فقط
وتحاول استخراجها وتشغيلها باقل تكاليف لأن تكلفة البنى التحتية والمنشات التي تقيمها
الشركات النفطية لاستخراج البترول تستنزف كميات / مبالغ طائلة جدا

Post: #16
Title: Re: لعنة البترول
Author: عبدالحفيظ ابوسن
Date: 01-28-2018, 03:24 PM
Parent: #15

لو بكفي زاتو يا عبدالله ادريس تكلفة الاحتفال براها تساوي تكلفة استخراجو
كل الميزانية موجهة لاستقبال الرئيس . ميزانية ضخمة
والاستقبال ببدأ قبل شهر
لجان تنعقد ولجان تنفض

Post: #17
Title: Re: لعنة البترول
Author: عبدالحفيظ ابوسن
Date: 01-28-2018, 03:25 PM
Parent: #15

لو بكفي زاتو يا عبدالله ادريس تكلفة الاحتفال براها تساوي تكلفة استخراجو
كل الميزانية موجهة لاستقبال الرئيس . ميزانية ضخمة
والاستقبال ببدأ قبل شهر
لجان تنعقد ولجان تنفض

Post: #18
Title: Re: لعنة البترول
Author: عبدالحفيظ ابوسن
Date: 01-29-2018, 02:56 PM
Parent: #17

اجمل تعليق سمعتو الآن من واحد امي .
قال لي صحي الرئيس جاي ؟ لي شنو ؟
لامن عرف قال لي
وهو في بترول غيرنا ؟
هههه
صحي والله نحن بترول الحكومة تحلب فينا ساي

Post: #19
Title: Re: لعنة البترول
Author: كمال عباس
Date: 01-29-2018, 03:08 PM
Parent: #18

سلام أخ عبد الحفيظ أبو سنمن باب الشي بالشي يذكر !
والسودان لازال يستورد النفط !إ
( تدهور الإنتاج النفطي في البلاد خلال العام 2016م خلف عجزاً بنحو 1.4 مليون طن متري. البرلمان: سارة تاج السرقال وزير النفط عبد الرحمن عثمان، إن تدهور الإنتاج النفطي في البلاد خلال العام 2016م خلف عجزاً بنحو 1.4 مليون طن متري. وأوضح أن وزارته غطت عجز الاستهلاك المحلي باستيراد 1.4 مليون طن متري، فيما استوردت شركة النيل 26 ألف طن متري خلال الربع الأول من العام الجاري، واستوردت الدولة 166.4 ألف طن متري من الجازولين لسد العجز, و43 ألف طن متري لبناء المخزون الاستراتيجي، فيما تم تصدير 36 ألف طن متري من البنزين لدولة إثيوبيا.وأرجع الوزير في بيانه عن أداء العام 2016 والربع الأول من العام الجاري أمام البرلمان أمس، تدني إنتاج البلاد من النفط، لتقلص الميزانيات من قبل الشركاء بسبب تراكم مديونيات السودان وهبوط أسعار النفط عالمياً فضلاً عن ارتفاع نسبة المياه المصاحبة للنفط. وكشف عن خطة متكاملة لمراجعة حسابات شركات النفط لضبط أدائها المالي، بجانب طرح استثمارات نفطية في العطاء الترويجي العالمي خلال العام الجاري وشكا من انخفاض الإنتاج بحقول دولة الجنوب، ما أدى إلى تدني عائدات نقل الخام، فضلاً عن صعوبة التحويلات البنكية، والحصار الاقتصادي، انخفاض أسعار النفط عالمياً، شح الخام لمصفاة الأبيض.وقال إن عائدات بيع الخام المحلي بلغت حوالي 7.1 مليار جنيه بنسبة 100% في 2016، بينما قدرت عائدات عبور نفط دولة جنوب السودان بـ23.5 مليون برميل أي ما يعادل 566.4 مليون دولار، وبلغ التحصيل العيني الموجه لمصفاة الخرطوم ومحطة أم دباكر 331.1 مليون دولار. ووصلت عائدات نفط الشركات الى 21.6 مليون برميل بحوالي 373.6 مليون دولار، وبلغ صافي عائدات الحكومة بعد خصم التكلفة ونصيب الشركاء 313.3 مليون دولار. وقال الوزير إن الإنتاج خلال 2016م، بلغ 95 ألف برميل بنسبة 76% من المتوسط المستهدف فيما بلغ الإنتاج خلال الربع الأول من العام 2017م 8 مليون برميل بمعدل 89 ألف برميل يومياً بنسبة 94% من المخطط النسبي، وأشار الى زيادة الاحتياطي النفطي بنحو 15.6 مليون برميل في 2016م.
الجريدة ))
الجريدة
*******8
2
****
( كشفت وزارة النفط السودانية، عن تدني إنتاج البترول من الشركاء “بصورة واضحة بسبب تراكم ديون الشركات على الحكومة”، وأشارت إلى أنها ظلت تعد الشركات بصورة دورية بسداد مستحقاتها من عائدات النفط “لكنها لم تفي بوعودها”.وقال وزير الدولة بوزارة النفط سعد الدين حسين اليوم، “المؤشرات الآن خطيرة لأن الشركاء أصبحوا غير قادرين على الإنتاج بسبب تراكم الديون”، كاشفاً عن زيارة وزير المالية الفريق محمد عثمان الركابي لدولة الصين الأيام المقبلة لإجراء مفاوضات مع الحكومة الصينية لبحث إمكانية تأجيل ديون شركات النفط أو أجدولتها أو إعفائها”.وينتج السودان نحو 118 الف برميل من النفط يوميا متراجعا عن 450 الف برميل يوميا قبل انفصال دولة جنوب السودان في العام 2011م، واستحواذها على ثلاث ارباع الانتاج من الحقول الواقعة داخل حدودها.))
مبارك المهدى فى مرمى نيران الكثيرين … يستاهل وزيادةمبارك المهدى فى مرمى نيران الكثيرين … يستاهل وزيادة

Post: #20
Title: Re: لعنة البترول
Author: كمال عباس
Date: 01-29-2018, 03:21 PM
Parent: #19

والمعروف أن شوية الكباري والسدود أقيمت بقروض عالية الفوائد !
لم يذهب عائد النفط ( أيام كان هناك نفط يصدر) لإنشاء البني التحتية ولا الزراعة أو الصناعة وإنما تم نهبه والمشايع التي أقيمت مولت بقروض يقع عبء دفعها علي أجيال قادمة !
علما بأن معظم ميزانية الدولة تذهب لتمويل الأجهزة الأمنية - لا العلاج أو التعليم !- في ظل الفساد والنهب المنظم - وإنعدام الشفافية ومبدأ المحاسبة لانتوقع شئيا مفيدا

Post: #21
Title: Re: لعنة البترول
Author: أحمد الشايقي
Date: 01-29-2018, 03:48 PM
Parent: #20


قبل كدا وزارة المالية كان أطلقت تصريح أنه انخفاض الجنيه يعزى لأسباب (نفسيـة)

دحين الاحتفال بانتاج بئــر الراوات دا .. يتــم .... لأسـبــاب نفسيـة ...

رفع معنويات و(بشــريات) وكـــدا ....

أحمــد الشـايقي