لست ضد الازهري ومحمود محمد طه .. لما لا تُسيَر المظاهرات من منازل ضحايا الإنقاذ

10:12 AM January, 18 2018

سودانيز اون لاين
حيدر حسن ميرغني-Colombo -Srilanka
مكتبتى
رابط مختصر

على سبيل تذكيرهم بضاحاياهم/ن
وتخليدا لأرواحهم الطاهرة ..
علي فضل وغيره من الشهداء والشهيدات
أكرم منا جميعا ومن الازهري ومحمود محمد طه
ديل الضحايا الجد اللي فقدناهم في عهدالإنقاذ

الف رحمة ونور على ارواحهم الطاهرة
والخزي والعار على تجار الدين والامنجية الكريهين إلى يوم الدين

لك التحية أخوي حيدر

إقتراح جدير بالإحترام

ولكن يسيروا من بيت منو ويخلوا منو ؟

ضحايا الأنقاذ بلالاف في الخرطوم وخارج الخرطوم

وأهل كل شهيد يروا أن أبنهم/ بنتهم جدير/ة بالتكريم

والله اخ حيدر حسن
رمية لم تخطئ هدفاً فاصابت القوم في مكمن
وانت اصدق تعبيراً مني في الامر
لأني كنتُ انادي في هذا المنبر متسائلاً بماذا اكرمتم من سقط شهيداً او جريحاً او سجيناً أو شرد من عمله أو وطنه
ماذا فعلنا لهم ولاسرهم ؟
فلم يجيبني احد
وهل يعرفونهم ويعرفون بيوتهم واسرهم كما يعرفون بيت الاستاذ والازهري؟
يريدون منا أن نخرج في المظاهرات لنضحي بارواحنا واسرنا ويبقون هم في الاحضان الدافئة
لا فض فوك اخي حيدر

.

معقولة يا أستاذ؟؟ النظرة العميقة للإمور بتمشي أبعد من وضع رمزية بيت الأزهري وبيت الشهيد محمود محمد طه في مقارنة مع بيوت ضحايا الإنقاذ
لو كان سيروها من دار المؤتمر الشعبي أو الوطني كان يكون عندك عذر تقول كلام زي دا
رمزية بيت الأزهري هي رمزية الوحدة والديمقراطية ورمزية طه هي رمزية الإستشهاد على يد الطغاة من أجل حرية الفكر والكرامة الإنسانية

ول أبا حيدر
سلام
أوجاع السودان كتيرة .. وجع رأس، وجع ضهر .. وجع بطن .. مغص .. وإسهال ..
وكل وجع محتاج طريقة معينة وأخصائي لعلاجه ..

وجع الجمهوريين تم دفنه مع جعفر نميري والترابي .. وخلاص أنتهى الأمر .. القصاص من مينو تاني؟

بريمة

الاخ حيدر
الاستاذ محمود قتلته نفس التشكيلة الحاكمة اليوم حين وقف عائقا امام تحقيق انقلاب الإنقاذ.. وهذه بشهادتهم.. فهو من ضحايا الانقاذ.. واليوم الحزب الجمهورى تم حظر نشاطه عكس موقف الحكومة من الاحزاب الأهلية بما فيها الحزب الشيوعي.. فهم اليوم ضحايا.. حين الاحزاب دخلت الإنقاذ وولغت فى فوائدها ولا زالت تفعل.. واحدين جواها وواحدين الصينية تجيهم فى بيتهم.
الأستاذ محمود اكثر من انه شهيد فهو رمز الشهداء حين وقف أمام المقصلة ليساهم فى إيقاف الاخوان المسلمين من تنفيذ إنقلابهم الذى كان يدبر ومعروف للجميع.

تحياتى.

.....ازيًك ي جميل ..... كـــ جمال مدينة خٌرافيه تنفث ابخره المسك تٌلهم بهم ابناءها اين ماحلًوا !!!

سلام أخ حيدر
ميدان المدرسة الأهلية رمز موقع للثورة منذ عهد الإستعمار ومرورا بكافة العهود الديكتاتورية
وهو ليس مسكن خاص وإنما ميدان علي ترابه وقف الأجداد والأباء واليوم الأبناء !من أجل ذات المبادي = الحرية والديموقراطية والعيش الكريم ورفض الظلم والفساد
- إذا ميدان المدرسة الأهلية ظل إرث تاريخي شامخ يلهب ويلهم الأجيال جيلا بعد جيل !
ثانيا تقول
(لماذا لا تُسيَر المظاهرات من منازل ضحايا الإنقاذ )؟؟
والأستاذ محمود محمد طه ضحية من ضحايا ذات العقليات التي تحكم السودان !ضحية للقمع والإرهاب الديني ومصادرة الحريات والحقوق وقمع الفكر والرآي الآخر !
- ضحية للديتكتاتورية والإستبداد والقتل والقهر بإسم الدين !
هذا النهج بدأ في عهد سيطرة الإسلامويين في العهد المايوي ويستمر في عهد سيطرتهمالكاملة !
لذا ليس من الغريب أن يتجمع الناس بداره - كدلالة رمزية ومعنوية وحسية ضد القبح فمحمودهنا ضحية وملهم..

اذا كان الامر يتعلق بإيجاد أيقونة او قائد للثورة كما تفضلت د. اماني الامين ليس هناك افضل من شهداء الانقاذ الذين يعرفهم الجيل الذي يقود المظاهرات الان .. وهذا بالطبع ليس تقليل من شأن الازهري ومحمود عليهم رحمة الله
وكما ذكرت في عنوان البوست لست ضدهم .. مقامهم محفوظ .. بس ده ما وقته
كامل الاحترام للرأي المخالف

"اذا كان الامر يتعلق بإيجاد أيقونة او قائد للثورة"

يا حيدر كيف زول استشهد ويقود ثورة.. ثم ان الموضوع هو مكان الانطلاق وليس خلق إقامة او قائد.. واكتوبر لم يكن لها قائد ولا يستطيع قبيل واحد ان يدعى صدارتها.. ثم ان هذه المظاهرات ابتدرها الحزب الشيوعي وهو المنظم افتراضا.. لذلك هم من قرر المكان.
ما أظنه وبعض الظن اثم.. ان خطابك موجه للحزب الشيوعي ويقترح عليهم تغيير المكان لبيت شهيد او احد افراد الحزب الذين يقودون هذا الحراك.

تحياتى

سلام أخ حيدر
ميدان المدرسة الأهلية رمز موقع للثورة منذ عهد الإستعمار ومرورا بكافة العهود الديكتاتوريةوهو ليس مسكن خاص وإنما ميدان علي ترابه وقف الأجداد والأباء واليوم الأبناء !
من أجل ذات المبادي = الحرية والديموقراطية والعيش الكريم ورفض الظلم والفساد
- إذا ميدان المدرسة الأهلية ظل إرث تاريخي شامخ يلهب ويلهم الأجيال جيلا بعد جيل !
ثانيا تقول
(لماذا لا تُسيَر المظاهرات من منازل ضحايا الإنقاذ )؟؟
والأستاذ محمود محمد طه ضحية من ضحايا ذات العقليات التي تحكم السودان !ضحية للقمع والإرهاب الديني ومصادرة الحريات والحقوق وقمع الفكر والرآي الآخر !
- ضحية للديتكتاتورية والإستبداد والقتل والقهر بإسم الدين !
هذا النهج بدأ في عهد سيطرة الإسلامويين في العهد المايوي ويستمر في عهد سيطرتهم الكاملة !
لذا ليس من الغريب أن يتجمع الناس بداره - كدلالة رمزية ومعنوية وحسية ضد القبح فمحمود هنا ضحية وملهم..

يا حيدر هم شهداء
والازرهري ومحمود شهداء
أكرم منهم ليه؟