عودة علي عثمان محمد طه، تعني عودة سيطرة الاخوان المسلمين من جديد.

12:32 PM January, 17 2018

سودانيز اون لاين
Deng-
مكتبتى
رابط مختصر

واضح جدا أن التنظيم العالمي للأخوان المسلمين هو الذي يقف وراء زيارة أردوغان ووراء عودة علي عثمان محمد طه للسلطة مرة أخرى، ورئيس الوزراء في السودان هو الوريث الشرعي لرئاسة الجمهورية. وخروج بكري حسن صالح من الحكومة نهائيا صار مسألة وقت فقط.
وواضح أيضا أن التنظيم العالمي للأخوان المسلمين قد وعد الرئيس البشير بمساعدات مالية كبيرة قد تساعده في الخروج من الازمة الاقتصادية الحالية.
سوف نرى في القريب العاجل من هو الذي سوف يقوم بالخطوة الاستباقية
هل هم مجموعة علي عثمان أم مجموعة بكري حسن صالح؟؟

التشكيلة الوزارية القادمة قد يظهر في ملامحها الحرس القديم من الكيزان، ولا تستبعدوا ظهور غازي صلاح الدين من جديد

عودته من وين؟؟؟ وهل هو ذهب اصلا؟؟؟

recycling..

Game is over

الشعب ينتصر ...

سلامات دينق وزواره الأفاضل ..
قراءتك معقولة واحتمالات الصحة كبيرة ..
وإن كانت من إضافة فهي التذكير بتحركات الرئاسة الأخيرة في اتجاه محور روسيا تركيا قطر ..
بل ربما الأزمة الخانقة الآن ورائها الكيزان فهم اهل المال وقادة السوق ..
بهدف النخلص من حكومة الوفاق واغلاق ملف مخرجات الحوار المزعوم للعودة من جديد للحرس القديم ..
ولو لعبة التنظيم العالمي دي محبوكة صاح السيناريو المحتمل هو :
يقوم البشير بتشكيل حكومة كيزان يرأسها علي عثمان ثم يتنحى عن الرئاسة عقب ادائها اليمين ليكون علي عثمان رئيسا للبلاد ..
وينتقل هو لمكان آمن أعدوه له سلفا ..
هذا السيناريو يقوية تحركات علي عثمان الأخيرة لدمج تنظيم الحركة الاسلامية في المؤتمر الوطني ..
لكن زي ما قال د. أحمد في النهاية الشعب ينتصر.

حواء السودان ولود....حا يضقلوا بينا كده لا متين؟؟؟؟

يروح ترابي...يجي علي...يذهب علي...يجي راجع...
وعلي عثمان دا مش قال اعتزل السياسة وتفرغ لكتابة مذكراته
بمنتجعه بسوبا؟؟؟

فذهاب بكري حسن صالح يعني ذهاب ولاء الجيش...
ثم ان شنو...حركة اسلامية....ومؤتمر وطني هل هم كيانين منفصلين؟؟؟

Quote: عودته من وين؟؟؟ وهل هو ذهب اصلا؟؟؟

عودته للساحة السياسية وللمنصب الدستوري مرة أخرى.

دينق

أختشي

حدثنا قليلا عن أخبار المحرقة وحصار جوبا

سلامات ياجورج
تنظيم الاخوان المسلمين لم يبعد عن السيطره على نظام كوزستان فى السودان منذ قيامه بانقلاب 30 يونيو المشؤوم. احيانا يستجيب لمتطلبات المرحله ويجرى بعض التغيير المسرحى استجابه لظروف محليه ودوليه لكن وجهه القبيح الدامى يظل هو.. هو

الاخ دينق

تحيه طيبة اولا يجب ان لا تنطلي عليك فرية ان الكيزان ابتعدو عن الحكم باابتعاد علي عثمان وغازي ووووو...
الانقاذ ضربت فى باطن السياسة السودانية وتجمل مظهرها ببعض الشخوص من احزاب اخري كالامة الاتحادى وحتي مستقلين (الطيب-تراجي)
فى دول العالم الثالث سيطر علي الامن والجيش ومليشيات كذراع اخر للبطش والاعلام تسيطر علي الدولة .
من سنتين اصبحت الدعاية ان الاخوان لا يحكمون قالها في البدء حسين خوجلي واصبحت علي لسانهم لتبرئتهم من اي جرم
باننا ما عدنا حاكمين .وللاسف تنطلي هذه المسخرة علي البعض ..
ولكن حين الضيق الشديد ولمن تبقى فى تولا يصبح لكل حادث حديث .
يدار السودان فى ظل الاخوان بمكتب المرشد او فى السودان ما اصطلح عليه المجلس الاربعيني ...
لن يفرط التنظيم العالمي في السودان بالساهل .لتسقط تجربه كما سقطت فى مصر وتونس ..
لن يعاد هذا السيناريو الا (فلترق كل الدماء).
السيطرة اذا موجودة .ماساعد الانقاذ ضعف المعارضة يمينا ويسارا ووسطا .
طول البطش والقمع ولد اجيال لم تري الديمقراطية فى حياتها ورات احزاب نصفها فى السلطة والنصف الاخر فى الحكم
كيف تقيم تجربة كهذة ان كنت فى منتصف الثلاثينيات لتجربة ديكتاتورية قاربت الثلاثين عاما .
ثانيا :- التغيير الديمغرافي الهائل الذلى حدث فى العاصمة ادى الي وجود خارطة جديدة التعامل معها يختلف عن ما حصل فى ابريل 85
ثالثا :- التغيير فى البنية الاجتماعية والاخلاقية بالافقار المتعمد وصعود طبقة صارت تشتري كل شئ ...مما اظهر قيم جديدة
ان السارق المتحلل مفتح وضمن اطار الفقة السائد ولا اقول الدين . والناهب والسارق والمختلس كلهم صارو نجوم مجتمع
لا يسال من اين اتي بهذا المال فى هذا الزمن بل كم سيعطي منة ليصبح نجم الشاشة والاعلام ...
اما الاعلام نجد ان التنظيم استفاد من تسخير الاعلام بشكل جيد وبدا التشكيك فى كل شئ من خلال الالة الاعلامية الضخمة
وعدم وجود موازي من المعارضة حتي فى اذاعة تستطيع ان تجاري هذا الكم الهائل من القنوات داخيا وخارجيا وارث قنوات اخري تدعم
هذا التنظيم وهذا التوجة .
انهيار التعليم وانتاج اجيال جديدة امية بشهادات دكتوراة موثقة .تدمير الابتدائي عن عمد ودمجة مع المتوسطة .....
والاتيان بمنهج جديد يخرج خريجين فاقدين للبوصلة وتغيير مفهوم الوطن الي مفهوم ديني فية الخروج علي الحاكم حرام .
الاستعانة بمعلمين فاقدين للكفاءة التعليمية ناهيك عن اداء مهمة التربية نسبة الي ان مهنة التعليم اصبحت طاردة وغير مجزية
يستعان بمجندي الخدمة الوطنية فيها ومهنة من لا مهنة له ....
هذا من باب انهم لم يخرجو ليعودو
اما ما يحصل الان انة صراع اجنحة فى نفس الحزب ....فيه البعد الدولي ...والبعد الاقليمي ..والداخلي .تحتاج لمقال طويل ...ليس مكانة.
تظل المعارضة ايضا ليس لها تحالفات دولية او اقليمية لاحداث تغيير باستثناء الحركات المسلحة والحركة الشعبية التى تشرزمت .
يظل الرهان علي قدرة المواطن علي توازن العيش او الموت حين يصبح العيش الكريم ليس خيارا اذا لن يفرق الموت ان كان بالرصاص او بالمرض.
وهذا التوازن (توازن الضعف ) لم ينضج بعد .

Quote: واضح جدا أن التنظيم العالمي للأخوان المسلمين هو الذي يقف وراء زيارة أردوغان ووراء عودة علي عثمان محمد طه للسلطة مرة أخرى، ورئيس الوزراء في السودان هو الوريث الشرعي لرئاسة الجمهورية. وخروج بكري حسن صالح من الحكومة نهائيا صار مسألة وقت فقط. وواضح أيضا أن التنظيم العالمي للأخوان المسلمين قد وعد الرئيس البشير بمساعدات مالية كبيرة قد تساعده في الخروج من الازمة الاقتصادية الحالية. سوف نرى في القريب العاجل من هو الذي سوف يقوم بالخطوة الاستباقية هل هم مجموعة علي عثمان أم مجموعة بكري حسن صالح؟؟ التشكيلة الوزارية القادمة قد يظهر في ملامحها الحرس القديم من الكيزان، ولا تستبعدوا ظهور غازي صلاح الدين من جديد

جني..

Quote: recycling..

ولكن علي عثمان محمد طه له وزنه ومكانته في التنظيم العالمي، والذي يحدث اليوم يقف من خلفه التنظيم العالمي.

تحياتي دينق وزواره الكرام

2018 ستشهد تغيرات كثيرة

ياريت يكون من ضمنها نهاية هذا النظام بكل تسمياته

Quote: Game is over الشعب ينتصر ...

أحمد أمين.

أنها النتيجة الحتمية.

Quote: Game is over الشعب ينتصر ...

أحمد أمين.

أنها النتيجة الحتمية.

Quote: سلامات دينق وزواره الأفاضل .. قراءتك معقولة واحتمالات الصحة كبيرة .. وإن كانت من إضافة فهي التذكير بتحركات الرئاسة الأخيرة في اتجاه محور روسيا تركيا قطر .. بل ربما الأزمة الخانقة الآن ورائها الكيزان فهم اهل المال وقادة السوق .. بهدف النخلص من حكومة الوفاق واغلاق ملف مخرجات الحوار المزعوم للعودة من جديد للحرس القديم .. ولو لعبة التنظيم العالمي دي محبوكة صاح السيناريو المحتمل هو : يقوم البشير بتشكيل حكومة كيزان يرأسها علي عثمان ثم يتنحى عن الرئاسة عقب ادائها اليمين ليكون علي عثمان رئيسا للبلاد .. وينتقل هو لمكان آمن أعدوه له سلفا .. هذا السيناريو يقوية تحركات علي عثمان الأخيرة لدمج تنظيم الحركة الاسلامية في المؤتمر الوطني .. لكن زي ما قال د. أحمد في النهاية الشعب ينتصر.

محمد علي طه الملك

مرحبا.

علي عثمان محمد طه بطنوا غريقة، وبيعرف يلعب سياسة تعبر جيدة بالنسبة لي تنظيم الاخوان المسلمين، لذلك كان الراحل حسن الترابي يعمل له الف حساب، ويتعامل معه بحرص. ولقد تعمد حسن الترابي أن يعطي فكرة وصورة سيئة عن علي عثمان محمد طه، عندما سجل بعض زكرياته مع قناة الجزيرة.

ويبدوا لي الان أن علي عثمان عندما وجد نفسه خارج اللعبة السياسية مع بعض رفاق الامس، قام بأستخدام التنظيم العالمي للأخوان المسلمين، وهو الذي قام بتنظيم زيارة اردوغان الاخيرة للسودان، ويجب أن لا ننسى حماس الاخوان المصرين لهذه الزيارة وتشجيعها من أجل زعزعة الحكومة المصرية.

Quote: حواء السودان ولود....حا يضقلوا بينا كده لا متين؟؟؟؟ يروح ترابي...يجي علي...يذهب علي...يجي راجع... وعلي عثمان دا مش قال اعتزل السياسة وتفرغ لكتابة مذكراته بمنتجعه بسوبا؟؟؟ فذهاب بكري حسن صالح يعني ذهاب ولاء الجيش... ثم ان شنو...حركة اسلامية....ومؤتمر وطني هل هم كيانين منفصلين؟؟؟

نزار حسين.

الكيزان سوف يحكمون السودان حتى أن يتم اقتلاعهم من السلطة، عن طريق ثورة شعبية أو ثورة مسلحة، ولكن في نهاية الامر الكيزان لن يتخلون عن السلطة بطريقة سلمية.

عودة علي عثمان يبدوا لي بأنها مخطط للتنظيم العالمي للأخوان، لأن ما يحدث في السودان اليوم من أحداث لا ينصب في صالح التنظيم.
وذهاب بكري يعني نهاية السند القوي للرئيس البشير، ومن المؤكد أن البشير لن يفرط في ذهاب بكري، إلا إذا كان ينوي أن يتقاعد.
وحتى لو تقاعد البشير فهو لن يجد شخص يضمن عدم تسليمه للجنائية الدولية سوى رفيق سلاحه ودربه بكري حسن صالح.

فوووق

يا هلا دينق...

أين مقر هذا التنظيم العالمي للأخوان المسلمين ومن هو رئيسه وما هو دستوره...
وكيف يتحكم في التنظيمات الاخوانية الاخري وما هي علاقته بها...هل هي تعاقدية
دينية؟؟؟ سياسية؟؟؟ تنظيمية؟؟؟ وما هي مصادر تمويل هذا التنظيم؟؟
وما هو موقف الدول الكبري- أمريكا مثلا من هذا التنظيم؟؟ هل هي داعمة ام محاربة له
الخ الخ....اسئلة للفائدة العامة

الكوز عبد اللطيف السيدح

شايفك كل ما تقوم مظاهرات في السودان بيقوم معها ضغط دمك، ولكن دعني أبشرك.

الظاهر المرة دي لن تسلم الجرة.

تحياتي الاخ دينق وضيوفه الكرام ..

في تقديري: الموضوع السبب الرئيسي فيه هي ارصدة واموال الكيزان الكبار ، المحتجزة
في امريكا ، والرقابة المضروبة على شركاتهم وتحرك اموالهم خارج السودان ..
والموضوع بدء بعد اعلان الحصار الامريكي بالمفاصلة الشهيرة اذهب الى السجن
حبيسا ، واذهب الى القصر رئيسا ..
لإثبات ان الشق الارهابي ذهب مع المؤتمر الشعبي ، الا ان الحيلة القليلة لم تنطلي على الأمريكان
وبدء الأمريكان بمزيد من الضغط على النظام السوداني ، ومن التحولات الكبيرة انفصال
الجنوب ، ايضا لم يكفي ، لأن الأمر تحول وبقدر اكبر في دارفور وجبال النوبة ....
سعى النظام الى ابرام صفقات سيئة مع الادارات الأمريكية ، على ان يتم ايهام الشعب السوداني بالجلوس
مع الحركات الثورية المسلحة .. في نيجيريا وليبيا واثيوبيا وقطر ، على ان يجد المباركة الامريكية ، كان
سيتم هذا لو وجد المباركة الصريحة من الامريكان ، قبل ان يدرك الامريكان ان هذه ايضا
لن تنطلي على الشعب السوداني ..
ثم انه بدء يلوح في الأفق لاعب جديد "المملكة السعودية" .. وبعدها فكر النظام في حوار الوثبة ، بدء
الأمريكان الاعتراف بالحوار ، ووصفوه بالخطوة الجيدة في الطريق الصحيح ، واقترب الأمريكان من تلبية
ما عليهم من الصفقة السيئة وبيع الشعب السوداني ..
من ثم تدخلت المملكة السعودية بشكل قوي جدا ، لأنها وجدت الامر على طبق من ذهب ..
طلبت من السودان ولائه ، وخاصة في حرب اليمن ، على ان تساعد السعودية السودان في رفع الحظر ..
وبما ان النظام غبي وغبي جدا ، وافق على الأمر لأن طبعه استعجال النتائج .
"لو واصل النظام وبنفس الطريقة التي اتبعها مؤخرا ولوحده" ، لرفع عنه الحظر ولو تدريجيا ..
ولكن "ولشفقة عزيزة ...." آثر النظام في نفسه العودة الى الخدعة القديمة والتلاعب بالوهابيين
ظنا منه انهم سيقدمون له الخدمة ، ولكي يثبت ولائه للوهابيين ، مارس تمثيلية جديدة بإستبعاد
العتاة من الاخونجية امثال علي عثمان ونافع وغيرهم ..
الاخونجية الاغبياء اعتقدوا ان هذه الخدعة ستنطلي على الوهابيين ، متناسين انها نفس المدرسة الاسلاموية ..
وبعد اقلى من شهر من رفع الحظر ، تفاجئوا بقانون الطوارئ الامريكي على الشخصيات والشركات المشبوهة ..
والارصدة ايه ..؟ لسع مجمدة ..!
اصابهم احباط شديد وولوا وجههم مباشرة شطر الدب ، قبل ان يدركوا ان الدب الفيهو مكفيهو ..
ومافي غير يعلنو انو الجلد القديم في محله لم يذهب الى اي مكان لكي يعود ..
باقي فقط ان يسحبوا القوات من اليمن ، ويعيدوا الكان زمان مع ايران ..
المشكلة انو العلاقة مع ايران مافي منها فائدة غير انبوبة الغاز ترجع بي 18 جنيه ..
الرغيفة ح تكون في محلها بجنيه بس ينجضوها كويس ..








.

Quote: سلامات ياجورج تنظيم الاخوان المسلمين لم يبعد عن السيطره على نظام كوزستان فى السودان منذ قيامه بانقلاب 30 يونيو المشؤوم. احيانا يستجيب لمتطلبات المرحله ويجرى بعض التغيير المسرحى استجابه لظروف محليه ودوليه لكن وجهه القبيح الدامى يظل هو.. هو

مرحبا يا أبو نورة.

التنظيم العالمي قد يضع الخطط العريضة ولكن التفاصيل مسئول منها الحزب المحلي، وواضح جدا أن الجماعة ف السودان قد أختلفوا في كثير من التفاصيل، ولكن التنظيم العالمي للأخوان هو الذي يريد أن يعيد الامور الى نصابها، ولكني أعتقد أن الاوان قد فات، وأن حكومة الاخوان المسلمين في السودان قد فشلت وأفلست تماما ولم يعد في جعبتها شئ أو خطة تقدمها للشعب السوداني.