Post: #1
Title: الحزب الشيوعي تحية بعد غياب !
Author: Asim Fageary
Date: 01-16-2018, 04:29 AM
03:29 AM January, 15 2018 سودانيز اون لاين Asim Fageary- مكتبتى رابط مختصر
الحزب الشيوعي السوداني بغض النظر عن اختلافي أو اتفاقي معه في الكثير
إلا أنه في هذه الخطوة يستحق أن نرفع له القبعات
بداية صحيحة لتلمس خطى الجماهير
الحراك يبدأ من هذا الباب فعلاً
دعنا نرجئ الآيدولوجيات والفلسفة عندما نجد بيئة ديمقراطية تسمح بالرأي والرأي الآخر .. عندما تتهيأ لنا البيئة نتش عين الضلام بالضوء
ما أستغربه أن يجد الحزب الشيوعي معارضين له من المعارضة نفسها في هذا الشأأن
يعني إذا ابتعد الحزب عن الجماهير وهمهم هاجمتوه وإذا نزل الشارع لتلمس هموم الجماهير هاجمتوه؟ ماذا تريدون من الأحزاب أن تفعل؟ لا تقبلون بالنضال السلمي ولا المسلح ماذا تبقى إذاً هل تنتظرون دعوات فقرا أم تنبوشاً من دجال ؟
ما تتلبدوا ورا الدعوات
وما تسجنوا الحراك في الورق الأبيض
كونوا كالريح تعانق كم نخلة
وتريثوا حين تحكمون !
النظرة الحيادية و وضع المصلحة العامة فوق كل ما هو حزبي وآيدولوجي هو رهان الساعة!
مع تحياتي،،،
عاصم فقيري
|
Post: #2
Title: Re: الحزب الشيوعي تحية بعد غياب !
Author: خالد العبيد
Date: 01-16-2018, 04:36 AM
Parent: #1
إلا أنه في هذه الخطوة يستحق أن نرفع له القبعات
بداية صحيحة لتلمس خطى الجماهير
الحراك يبدأ من هذا الباب فعلاً -------------------- ولك نرفع القبعات عزيزي عاصم والحزب الشيوعي مكانه بين الجماهير ومنها يتعلم احترامي
|
Post: #3
Title: Re: الحزب الشيوعي تحية بعد غياب !
Author: Asim Fageary
Date: 01-16-2018, 05:04 AM
Parent: #2
سلام وتحية الصديق خالد العبيد
لازم نثني على العمل الجيد .. وإلا لن يكون من حقنا انتقاد ما دونه.
مع تحياتي ،،،
عاصم فقيري
|
Post: #4
Title: Re: الحزب الشيوعي تحية بعد غياب !
Author: elsawi
Date: 01-16-2018, 05:12 AM
Parent: #3
شكرا يا عاصم يا صديقي على سعة الأفق و دقة ترتيب الأولويات، وللأسف هذا الفهم لم تتوصل له بعض الاحزاب الكبيرة بالرغم من تاريخها الطويل و تجاربها الممتدة فأنت يا صديقي من يستحق ان نرفع له القبعات
|
Post: #5
Title: Re: الحزب الشيوعي تحية بعد غياب !
Author: Asim Fageary
Date: 01-16-2018, 05:38 AM
Parent: #4
صديقي الصاوي .. ود أبروف بلد الأحبة ... لكم الشوق بحور
طلتك زكرتني أجمل الأيام وحكايات جميلة
لكم كل الود والأشواق
عاصم فقيري
|
Post: #6
Title: Re: الحزب الشيوعي تحية بعد غياب !
Author: Asim Fageary
Date: 01-16-2018, 05:57 AM
Parent: #5
حقيقة نحن السودانيون الآن في تجربة مختلفة
توصيفها بأنها مختلفة يجيب على كثير من التساؤلات من شاكلة لماذا يظل نظام بهذا القدر من الخيبة أن يستمر كل هذه السنوات وكذلك نفس التوصيف يضعنا أمام تحديات كثيرة منها على سبيل المثال؛ ما هو الذي ينقصنا حتى نتخطى هذه التجربة بنجاح؟
أول ما يطفر على الذهن من إجابة بسيطة ومختصرة هي: لا بد من معرفة ما نريد على المدى القصير والبعيد .. ولا بد من ربط ما نريد على المدى القصير مع ما نريد على المدى الطويل!
أي أننا في مثل هذه التجربة القائمة يلزمنا ترتيب أوراقنا نحن جميعاً أقصد كل أفراد الشعب السوداني المنادين بالديمقراطية والعدالة والمساواة .. يجب أن نرتب أوراقنا ضد العدو المشترك وهو للأسف عدو من الداخل .. لذلك نخر حتى العظم كل إمكانيات وموارد البلاد .. حتى الموارد البشرية عبث بها أشد ما يكون العبث إبتداءاً من نظرياته الأولى في التمكين وصياغة الإنسان السوداني إنتهاءاً بتحويل جزء من الشعب إلى آلات تفكيرها ذاتي ولا تنظر إلا لمصالحها الضيقة التي تترجم من خلال مفاوضات المحاصصة والتملق والرياء والإفك الذي ليس بعيداً حتى منا في هذا العالم الإفتراضي وفي هذا المنبر !
مع تحياتي،،،،
عاصم فقيري
|
Post: #7
Title: Re: الحزب الشيوعي تحية بعد غياب !
Author: محمد حيدر المشرف
Date: 01-16-2018, 06:08 AM
Parent: #1
نرفع معاك القبعات بالتأكيد يا عاصم .. هي خطوة اولى .. ونتمنى ان تكون هي الشرارة لانتظام الثورة في جسد الشعب السوداني في كل القرى والمدن ..
|
Post: #8
Title: Re: الحزب الشيوعي تحية بعد غياب !
Author: Asim Fageary
Date: 01-16-2018, 06:17 AM
Parent: #7
نعم يا ود المشرف .. هي خطوة مشرفة .. طالما إنتظرها الكثيرون
سكة الأميال تبدأ بخطوة
فلتكن بداية جيدة
ودمت بخير وإلى الأمام
مع تحياتي،،،
عاصم فقيري
|
Post: #9
Title: Re: الحزب الشيوعي تحية بعد غياب !
Author: Asim Fageary
Date: 01-16-2018, 06:57 AM
Parent: #8
بيان اللجنة المركزية لحزب توده الإيراني: نضال الشعب الإيراني- المُحبط من الاضطهاد والطغيان والغلاء والاستبداد- ضد الدكتاتورية حقيقي ويجب ألا يُسمح باختطافه
أعزاؤنا المواطنون،
إن الأزمة السياسية- الاقتصادية للنظام الثيوقراطي المُفلس في إيران تتطور وتتعمق يوميا، ويمكن ملاحظة أثر هذه الأزمة في صراعات النظام الداخلية والفضائح غير المسبوقة عن الاحتراب بين أجنحة النظام القوية- كاشفة عمق الفساد والاضطهاد السائد فيما يُزعم أنه “النظام النموذجي للعالم”. لقد خلق تزايد الفقر والحرمان والغلاء والبطالة المزمنة- الذين دمروا حياة فئة واسعة من السكان وخاصة الشباب-، والتدمير الكبير والكارثي للبيئة، جراء السياسات الكارثية للسلطة الحاكمة، والإفلاس الاقتصادي الكامل للنظام، إضافة إلى تزايد الضغوط الخارجية على النظام، كل ذلك مجتمعا خلق وضعا دقيقا جدا ومتفجرا في مجتمعنا. ويطلب رؤوس النظام المتنعمون بحياة الترف وبثروات غير مسبوقة راكموها على مدى الأربعين عاما الماضية عبر نهب الموارد الوطنية وثروة الأمة، يطابون من الشعب أن يصبر ويتحمل المصاعب من أجل “حماية النظام الإسلامي”- نظام لم يجلب لأمتنا غير الدمار والتخلف الثقافي والسياسي والاقتصادي. لقد أثبت الحكّام الحاليون عمليا أن هدفهم الوحيد ورغبتهم الوحيدة هما إنقاذ النظام الاستبدادي الحالي والحكم المطلق لرجال الدين الظلاميين لأمتنا بغض النظر عن تكلفة أي جريمة أو مأساة قد تقع.
شهدت الأسابيع الأخيرة تصاعد الاستياء وتجمعات للمتظاهرين غير مسبوقة في مدن عديدة، إضافة إلى مظاهرات عمالية واسعة وكبيرة ضد الغلاء والاضطهاد والظلم الواقع من أجهزة الحكم، ومن الحكومة والبرلمان (مجلس) وحتى القضاء والحرس الثوري ومؤسسة المرشد الأعلى والتي تحمي كلها مصالح الرأسماليين الكبار. ويعتبر تزايد استياء الشعب تجاه الوضع القائم، والأهم، استعداد الجماهير الغاضبة ورغبتها في مجابهة آلة قمع النظام، يعتبر ذلك مؤشرا على أهمية التطورات في مستوى جهوزية الجماهير لمعارضة- وخوض صراع مفتوح ضد- حكم الجمهورية الإسلامية في إيران. وعلى العكس من مزاعم بعض القادة الإصلاحيين الداعمين للنظام أن مثل هذه المظاهرات “مؤامرات”، فإننا على يقين من أن أغلبية أبناء أمتنا قد خاب أملها وهي مُحبطة من شعارات أولئك الذين جل همهم إجراء تغييرات تجميلية طفيفة على النظام الحالي، بل هي تطالب الآن بتغييرات جذرية في طريقة حكم البلد، ولا يخشى اليوم تصاعد نضال الشعب وتطوره سوى أولئك الذين يريدون المحافظة بأي شكل على الوضع المأساوي الحالي. وقد أثبتت تجربة العقدين الماضيين، والعديد من الانتخابات الرئاسية والبرلمانية ولمجالس المدن التي عُقدت، وعُبث بها تحت سيطرة وتوجيه المرشد الأعلى، أثبتت أن الشعب يتجه بسرعة بعيدا عن استراتيجية الاختيار بين السيء والأسوأ، وأنه لم يعد يقبل التلاعب بمطالبه من قبل النظام والإصلاحيين الداعمين للنظام الذين يلعبون بشكل عام دور وسطاء السلطة. تريد أغلبية الشعب في وطننا اليوم إنهاء النظام الاستبدادي الثيوقراطي، والقضاء على الاضطهاد والظلم، وبسط الحرية والعدالة الاجتماعية، والسبيل الوحيد لتنفيذ هذه المطالب هو النضال المشترك لكل القوى الوطنية والمحبة للحرية دون تدخل خارجي.
أعزاؤنا المواطنون،
في الوقت نفسه تجب ملاحظة أنه في الأوضاع الدقيقة الناتجة عن التوترات الإقليمية الحالية الخطرة، فإن الرجعية الإقليمية- المدعومة من إدارة ترامب في الولايات المتحدة وحكومة نتنياهو اليمينية في اسرائيل- تسعى للتأثير بشكل محدد على التطورات في بلدنا واستبدال النظام الرجعي الحالي بنظام رجعي آخر. وإن دعم هذه القوى، أي قوى الرجعية الإقليمية، وإدارة ترامب، وحكومة نتنياهو اليمينية، دعمها للملكيين الإيرانيين والقوى السياسية حاملة أجندة التعاون مع أكثر الأنظمة رجعية في المنطقة والعاملة من أجل إقناع الدول الأوروبية بفرض العقوبات على الاقتصاد الإيراني- مضاعفين بذلك معاناة المُعدمين والمُهمّشين في بلدنا- ولتشجيع الدول الأجنبية للتدخل عسكريا في إيران، كل ذلك لا يترك أي مجال للتفاؤل بشأن الخطط المستقبلية لهكذا “معارضة”. يجب على القوى التقدمية والمحبة للحرية في إيران زيادة حضورها في الحراك الجماهيري المعارض- أكثر من أي وقت مضى-، وأن تصيغ شعارات تعبر عن الشعب، وتوفر توجها متزنا وتعتمد على مطالب الجماهير المُحقة من أجل القضاء على النظام الاستبدادي الحالي وإنهاء العوز الاقتصادي والاضطهاد والظلم ونهب الثروات الطبيعية والبشرية لأمتنا، مع تجنب الشعارات الرجعية والمثيرة للفرقة. يجب ألا نسمح للماضي بأن يعيد نفسه، بمعنى اختطاف نضال الأمة الباسل من أجل الحرية والديمقراطية والعدالة الاجتماعية على يد حفنة من الانتهازيين الرجعيين الذين لا يؤمنون بحقوق الشعب ولا الحريات الديمقراطية.
أعزاؤنا المواطنون،
إن الطريق لإنقاذ البلد هو عبر التعبئة المشتركة والمنظمة لكل القوى الوطنية والمعادية للدكتاتورية والمحبة للحرية، للقضاء على نظام المرشد الأعلى الاستبدادي والثيوقراطي المعادي للشعب. ولطالما أيقن حزبنا أن النظام السياسي الحاكم في إيران- نظام قائم على حكم الفرد الواحد كـ “ممثل لله في الأرض” والذي يتجاوز القانون والمؤسسات التنفيذية الحاكمة والسلطة التشريعية والأجهزة القضائية والأمنية العسكرية- هو نظام عصي على الإصلاح ولا يمكن خلق نظام ديمقراطي مستند إلى الشعب إلا بتغيير النظام الحالي. والحل شن نضال مشترك ومنظم من كل الشرائح الاجتماعية- من العمال وكل العاملين إلى الشباب الثوري والطلبة والنساء والمثقفين التقدميين والمحبين للحرية- يستند إلى شعارات ضد الطغيان، وقد أثبتت تجربتنا التاريخية المعاصرة أن جماهير إيران لديها القدرة على إيصال صوتها لآذان الرجعية الحاكمة. فمرة أخرى ندعو كل القوى الوطنية والتقدمية والمحبة للحرية في الوطن للترفع عن خلافاتها النظرية- التاريخية وأن تنهض معا إلى جانب حركة الجماهير للدفع بالنضال قدما- ذلك النضال الذي هدفه رفض الطغيان وتأسيس حكم الشعب والحرية والسلام والسيادة والعدالة الاجتماعية.
اللجنة المركزية لحزب توده الإيراني
٢٩ ديسمبر ٢٠١٧
|
Post: #10
Title: Re: الحزب الشيوعي تحية بعد غياب !
Author: Asim Fageary
Date: 01-16-2018, 08:55 AM
Parent: #9
يوم الأمس 15 يناير الباشمهندس الخطيب أمين عام الحزب الشيوعي السوداني يلقي البيان الأول من دار حزب الأمة ويحدد فيه المضي قدماً في توحيد قوى المعارضة وكافة الديمقراطيين ويوضح الأسباب التي تلزم الجميع بالعمل سوياً لإسقاط النظام معدداً كل الإخفاقات والتدهور المريع الذي أصاب البلاد.
كما أنه ذكر بالتفصيل خط السير اليوم 16 يناير للموكب.
|
Post: #11
Title: Re: الحزب الشيوعي تحية بعد غياب !
Author: Asim Fageary
Date: 01-16-2018, 11:25 AM
Parent: #10
تحرك الموكب ... وهذه صورة من قلب الأحداث .. هنالك تسجيلات صوتية لم أجرب كيفية رفع المواد الصوتية من قبل
|
Post: #12
Title: Re: الحزب الشيوعي تحية بعد غياب !
Author: Asim Fageary
Date: 01-16-2018, 11:50 AM
Parent: #11
حدسنا لم يخب .. ونجح الموكب
ساعة الصفر كانت صحيحة
الشعب معبأ تماماً كعود ثقاب يمكن أن يشتعل في أي لحظة وبمجرد أي احتكاك
لن ينفع معه الكاكي اليوم
إذا زلزلت الأرض زلزالها وأخرجت السودان أبطالها إن الحق أوحى لها
يوم لا ينفع كاكي ولا جنجويد ولا جدادا الكتروني بكاكي
اليوم هو ترموميتر لتعرفوا لو تعلمون ما هو آتي
المجد للشعب السوداني البطل
|
|