نيران صديقة: الرجل له الحق في قليل من التحرش بالنساء:

08:22 AM January, 10 2018

سودانيز اون لاين
محمد عبد الله الحسين-
مكتبتى
رابط مختصر

نيران صديقة: الرجل له الحق في قليل من التحرش بالنساء:

معقولة؟

غريبة؟ دعوات من نساء شهيرات لحق الرجل في قليل من التحرش بالنساء:كاثرين دينوف..‏

وجهة نظر جديرة بالتمعّن...ليس لأنها من نساء فقط و لكن...‏

لأنها جديرة بالتمعّن..‏

ندّدت الممثلة الفرنسية كاترين دينوف، و99 امرأة فرنسية أخرى، أمس الثلاثاء، 9 يناير/كانون الثاني 2018، بردود الفعل الغاضبة ضد الرجال، بعد فضيحة المنتج السينمائي الأميركي هارفي واينستين،

وقُلن إن حملة (مي تو) المناهضة للتحرش الجنسي وصلت إلى حد "التَّزمُّت" وأجَّجت "كراهية الرجال".

وفي أعقاب الاتهامات التي وُجهت إلى واينستين لجأت آلاف النساء إلى شبكات التواصل الاجتماعي، لسرد ما تعرضن له من حوادث تحرش أو اعتداء جنسي، واستخدمن وسوماً على تويتر،

منها (مي تو) العالميME TOO، و(سكويل أون يور بيج) في فرنسا.
.........

قليل من التحرش هنا قاصدة بيها لازم هو يبدأ بحسب الفطرة .. يتمنعن وهن الراغبات

أهلين عاصم

( قليل من التحرش هنا قاصدة بيها لازم هو يبدأ بحسب الفطرة .. يتمنعن وهن الراغبات)
******************************************************
يا عاصم معناها: قليل من التحرش لا يضر ..بمعنى آخر.. بس ما تزوّد العيار

ههههههههههه

تحياتي يا حبيب

وقالت النساء المئة، ومن بينهن دينوف (74 عاماً)، إحدى أشهر نجمات السينما في فرنسا، في عمود نشر بصحيفة لوموند اليومية "هذه الدعوة إلى إرسال الرجال إلى المذبح، بدلاً من مساعدة النساء على أن يكنّ أكثر اعتماداً على الذات، يساعد أعداء الحرية الجنسية".

وأضافت تقول إن حق الرجل في "قليل من التحرش" بامرأة جزء أساسي من الحرية الجنسية، ووصفن الحملة بأنها "متزمّتة".

وقالت مارلين شيابا، الوزيرة الفرنسية المكلفة بالتصدي للعنف ضد المرأة في تعليق لرويترز، إن فضيحة واينستين أدت إلى إعادة التفكير في التوجهات بخصوص التحرش الجنسي في فرنسا.

وشرعت شيابا في مشاورات في أنحاء البلاد، بشأن قانون من المقرر أن يتضمن إجراءات لمكافحة التحرش الجنسي بالشوارع.

كاثرين دينوف

يا عاصم معناها: قليل من التحرش لا يضر ..بمعنى آخر.. بس ما تزوّد العيار
----------------------------
ايه الربكة دي يا ابو حميد !
تقصد غزل
او تحرش ( حميد ) ؟

المشكلة التحرش دا عندهم أي ملاطفة ممكن يعتبروها تحرش .. بتعتمد على موقعك بالنسبة ليها والحالة بتاعتها في اللحظة ديك!

وشرعت شيابا في مشاورات في أنحاء البلاد، بشأن قانون من المقرر أن يتضمن إجراءات لمكافحة التحرش الجنسي بالشوارع.

وفي أواخر أكتوبر/تشرين الأول، عطّل محتجون في باريس افتتاحَ عرض لأعمال رومان بولانسكي، عقب ظهور مزاعم جديدة بالاغتصاب ضد المخرج السينمائي البولندي الفرنسي.

لكن دينوف، والموقعات على الرسالة، ومنهن كاتبات وصحفيات قُلن إن هذا تجاوز الحدود.

وقالت الرسالة "هذه العدالة (عبر الإنترنت) عاقبت رجالاً في وظائفهم، وأجبرت بعضهم على الاستقالة، في حين أن كل ما فعلوه كان لمس ركبة، أو محاولة اختلاس قبلة، أو الحديث عن أمور "حميمية" أثناء عشاء عمل".

وأضافت: "نحن ندافع عن الحق في التحرش قليلاً، وهو حيوي للحرية الجنسية".

يتبع مع مودتي

اخ محمد عبدالله الحسين
لازم نتحين الفرص لنحيك بمحبتنا الاسفرية التي نكنها لك
اها زي الكلام دا مما ممكن نقولو اصلاً لزمية منبرية!

بس سؤال طريف:
ما حكم من رأى امرأة تتحرش به مناماً؟
ما عندي حظ لو كنتُ في جنيف لشددتُ لك الرحال، فأنت من الرجال الذين تُشدُ لهم الرحال، وهم العلماء
مع مودتي

حبيبنا محمد .. تحياتي ..
رغم سنوات العمر .. حتى اليوم ما قادر أفهم المقصود بـ ( التحرش )
يعني لو رجعنا لأيام الشباب .. هو نفس مصلطح ( مشاغلة ) وكان فيها نوع من التوافق من الجانبين
أو ما كان يسمى ( معاكسة ) وكان فيها نوع تذمر وعدم التوافق .. يعني غصب ..
رغم أننا كنا في اقاصي الدنيا ولكن برضو كان في نوع من التودد ومحاولة التواصل بس كان سلوك نادر
لأن البنت السمحة كانت نادرة في تلك الايام في ضواحي الدنيا وبعدين كلنا أهل ..

هل النظرات .. وإلقاء التحية .. تحرش ( أو مباشرة كده يا عسل .. يا منقا .. يا ..... )

كان زمان عندنا في البلد إذا البنت ردت على السلام او التحية .. معناها تحبك ..
وعندما تسلم عليها بعبارة ( السلام عليكم ) كان ترد ( ده سلام الرجال أنا ما راجل )
كانت تقبل ( إزيك .. كيفك ) أو بالنوبية ( سيرناقمي )

معليش أختلط لدي الامر ..
فقط أريد معرفة التحرش بمقياس زمان .. ما فاهم شيء عن التحرش ..

شكراً الحبيب وآسف للخلط ..

تحية ود ومتابعة اخ محمد
اذكر اني فتحت بوست قبل كده لاجد الحد الفاصل بين التحرش والغزل فلم اجد ما يفرق بينهما..
وفي النهاية تاكد لي ان بعض الفتيات تغضب اذا تغزل بها رجل، وايضا تغضب اذا لم يتحرش بها احد
ويبقى الفرق الوحيد بين المصطلحين هو مزاج البنت وظرف القائل وحظوظهما
فكلمة يا عسل مثلا ، تعتبر غزلا جميلا تستمتع به الفتيات حتى ولو لم يستجبن لقائله.
وفي النهاية يمكن ان تقود هذه الكلمة الى الزواج او السجن
حسب مزاج البنت وقوانين البلد.

الإخوة المتداخلين و المتابعين:‏
‏-عمر دفع الله
‏-عاصم فقيري
‏-علي الكنزي
‏- علي عبدالوهاب
‏-عمر التاج

‏ أشكركم على المتابعة و أعتذر للتأخير في الرد

‏* الأخ الفنان عمردفع الله

تحياتي:‏
‏(ايه الربكة دي يا ابو حميد‎ !
تقصد غزل …او تحرش ( حميد ) ؟)‏
‏*****************************************************‏
‏* حبيبنا علي عبدالوهاب:‏

يا حبيبنا علي أظن الآن من خلال مداخلات الأصدقاء عرفت المقصود بالتحرش..طبعا ما في تحديد دقيق..لكن ممكن نقول أي ‏شيء بيكون فيه تهجّم بالقول و إزعاج بالنسبة للأنثى بالتلميح أو الكلام ممكن يعتبر تحرش ..و ذلك حسب الظرف و حسب ‏الشخص المتحرش و المتحرش بها…‏

بعدين حتى الغزل (و إن كان ظريف) إذا لم تستلطفه المرأة أو ما عجبها ممكن يعتبر تحرش..‏

زي ما قال عاصم(المشكلة التحرش دا عندهم أي ملاطفة ممكن يعتبروها تحرش .. ‏بتعتمد على موقعك بالنسبة ليها والحالة بتاعتها في اللحظة ديك‎!‎‏)‏

‏ عشان كده هناك خيط رقيق بين هذه الأفعال و لا يتم تحديدها أو الفصل بينها إلا قانونا فالعرف أصبح مطاط..‏
بعدين كويس يا ابو علوة أدينا فكرة عن نوع من الغزل القروي (الخجول)..‏

‏* صديقنا و حبيب الكل علي الكنزي:‏

وينك مختفي مننا يا رجل..‏يعني تغيب و ترجع بسؤال صعب زي ده؟

‏(بس سؤال طريف‎: ما حكم من رأى امرأة تتحرش به مناماً؟)‏غايتو سؤالك ده إلا يجاوب عليه عبدالحي يوسف أو شيخ أحمد حسن..

‏‏*************************************‏‏*
الأخ عمر التاج

شكرا على المداخلة ..‏‏(اذكر اني فتحت بوست قبل كده لاجد الحد الفاصل بين التحرش والغزل فلم اجد ‏ما يفرق بينهما‎..‎‏

وفي النهاية تاكد لي ان بعض الفتيات تغضب اذا تغزل بها ‏رجل، وايضا تغضب اذا لم يتحرش بها احد….ويبقى الفرق الوحيد بين ‏المصطلحين هو مزاج البنت وظرف القائل وحظوظهما)

‏‏**********************************
‏كلامك صحيح يا عمر فهناك خيط رقيق يفصل بين التحرش و الغزل ..و لا يفصل بينهما إلا القانون، و مزاج البت المقصودة ، كما ذكرت.…‏ب

عدين حكاية البتْ البتزعل إذا ما اتغزلوا فيها دي…إمكن تكون ما غريبة لأنه الغزل بيرفع المعنويات أحيان . قصدي الغزل خفيف الدم ,,المهذب ...الظريف و المقبول.

‏و كذلك إذا قيل في نطاق مناسب و في ظرف مناسب…

و من ناحية أخرى ممكن يكون محرج و بايخ لو حدث في ظروف أخرى…

لكن عامة إذا كان التغزّل فاحش أو بذيء أو فيه شلاقة و لافت لنظر الآخرين ....فده بيضع البنت في موقف محرج و بيكون قطعاً غير مقبول...

.‏بعدين يا عمر التاج زي البتزعل دي لو ما اتغزلوا فيها …زي دي يعملوا معاها كيف؟؟

‏ياهو بينطبق عليها مقولة( يسكتوا منكم تحنّنوا ..و يتحرشوا بيكم تتجننوا.

‏مودتي

قرأت في دراسة علمية قبل أكثر من عشر سنوات أن النساء الفرنسيات يصبن بالاستياء عندما يذهب إلى أمريكا لأنهن لا يجدن من يتغزل بهن في الأماكن العامة (أي لا يجدن من يشعرهن بأنوثتهن).

ليها حق تؤيد بعض التحرش.. ضامنة ما فى زول حيتحرش بيها.. عمرها 70 سنة

مئة امرأة دافعن عن المتحرشين يثرن جدلا نسويا في فرنسا

تنديد كبير في فرنسا بعد مقال بإمضاء نحو مئة امرأة فرنسية بينهن أسماء لامعة يدافع عن حرية “معاكسة الرجال للنساء”، من قبل ناشطات نسويات استهجن ما اعتبرنه استخفافا بما تتعرض له المرأة من عنف جسدي.

العرب [نُشر في 2018/01/11، العدد: 10866، ص(24)]
لا مجال للخروج عن الخط

باريس – دافعت نحو مئة امرأة فرنسية من بينهن الممثلة كاترين دونوف عن “حرية الرجال في معاكسة النساء” واعتبرن أنها “ضرورية للحرية الجنسية” في مقال أتى عكس الحركة التي ولدت إثر فضيحة المنتج الأميركي هارفي واينستين ما أثار ردود فعل منددة.

وكتبت هؤلاء النساء ومن بينهن كاتبات وممثلات وباحثات وصحافيات في هذا النص الطويل الذي نشرته صحيفة لوموند الفرنسية، “الاغتصاب جريمة. إلا أن المعاكسة الملحة أو الرعناء ليست جرما، ومغازلة النساء ليست اعتداء من قبل الرجال”.

وصاغت النص خصوصا الكاتبتان كاترين مييه وكاترين روب- غرييه ووقعته شخصيات مثل كاترين دونوف والمذيعة الفرنسية بريجيت لاهي والصحافية إليزابيت ليفي اللواتي نأين بأنفسهن عن الحركات التي ولدت بعد فضيحة وانستين معربات عن قلقهن من عودة “التزمت” وبروز “حركة نسوية تتميز بالحقد على الرجال والحياة الجنسية”.

وتابعت الموقعات “ندافع عن حرية المعاكسة الضرورية للحرية الجنسية. ونحن متنبهات بما يكفي اليوم لنقرّ أن الغريزة الجنسية هي بطبيعتها هجومية وهمجية، إلا أننا متبصرات بما يكفي لعدم الخلط بين المعاكسة الرعناء والاعتداء الجنسي”.

وأثار المقال تنديدا فوريا خصوصا أنه يأتي بعكس ردود الفعل المؤيدة “لكسر الصمت” ووعي كبير لإفلات المعتدين الجنسيين من العقاب بعد هذه الفضيحة العالمية.

وقالت لورانس روسينيول، وزيرة حقوق المرأة السابقة، في تغريدة، إنها تأسف “لهذا القلق الغريب باحتمال انتفاء وجود المرأة من دون نظرة الرجل ورغبته. وهذا يدفع نساء ذكيات إلى كتابة حماقات كبيرة”.

وأفادت في تصريح إذاعي بأن المقال يشكل “صفعة لكل النساء اللواتي يقمن بالتنديد والكشف عن الاعتداءات الجنسية”. وأكدت “لا أظن أن النساء يمكنهن الحصول على المساواة طالما ينظر إليهن على أنهن مجرد هدف للرغبة الجنسية”.

وردت مجموعة من الناشطات النسويات على المقال فورا منددات بـ”استخفاف المدافعات عن حرية المعاكسة”.

وأكدن في نص نشر عبر الموقع الإخباري “فرانس تي في أنفو”، “ما أن تتقدم المساواة قيد أنملة ينبهنا بعض الأشخاص فورا إلى احتمال أن نقع في المبالغة”. واعتبرن أن النساء اللواتي وقّعن المقال “يخلطن عمدا بين علاقة الإغواء المستندة إلى الاحترام والرغبة وبين العنف”.

وغردت سيغولين روايال وزيرة البيئة السابقة “أنا آسفة لانضمام الكبيرة كاترين دونوف إلى هذا النص المثير للعجب”، مشيرة إلى “تعاطفها مع ضحايا العنف الجنسي اللواتي يسحقهن الخوف ولا يجرؤن على الكلام”.

وفي تعليق على جزء من المقال تحدث عن “عدالة متسرعة” تعاقب رجالا “جل ما قاموا به ملامسة ركبة امرأة”، غردت سكرتيرة الدولة للمساواة بين الجنسين مارلين شيابا قائلة “لست على علم برجل صرف من عمله لأنه لمس ركبة امرأة عرضا في فرنسا كما هو مكتوب (في المقال) وإن وجد فعلا فليدلني أحد عليه”.

وقالت كارولين دي هاس، ناشطة نسوية، إن المقال “يهدف إلى الدفاع عن حق الاعتداء جنسيا على النساء”.