المعارضة الداسه انتفاضتها لليوم الاسود

06:11 PM January, 08 2018

سودانيز اون لاين
عمر التاج-KHT
مكتبتى
رابط مختصر

النظام دا اذا عبر العام ٢٠١٨ بسلام
تاني الا يسلمها المسيح عليه السلام

ومالو يا عمر اللهم انصر الاسلام بأحد العمرين ههها

أستاذ / عمر التاج
السلام عليكم ..
صدقني المسيح حيفسح ليه الطريق و يقول ليه : واصل ( !! )

كل سنة و انت طيب عمر التاج

مش مفروض يستلمها الدجال أول؟

و لا إمكن الدجال موجود حاليا في حكومة الكيزان دي!

السيد الصديق المهدي
لك التحية
لا شك انك تدرك الدرك الذي القى النظام حكومته فيه
والضعف الذي يعتري النظام نتيجة الضائقة الاقتصادية والعزلة الداخلية والخارجية
وان هذه المرحلة هي الفرصة الاخيرة للمعارضة لانتفاضة حقيقية ضد النظام
والا انطبقت عليها حكاية الرجل ابو سكين
تقول الطرفة ان الرجل وقع في يد عصابة نهبت كل ماعنده، ثم جردته من ملابسه وأجبرته يرقص عاريا قبل ان تطلق سراحه
وبينما هو يبتعد مذعورا لاقى جماعة ستروه فاطمأن لهم وحكى لهم حكايته
وفي هذه الاثناء برزت سكينة ضخمه كان يرتديها في ذراعه فسالوه لم لم يستخدمها فقال ( دي داسيها لليوم الاسود).

الاستاذ عبد اللطيف تحيات..
صحيح النظام تجاوز ببراعة وتوفيق
العديد من المحطات الصعبة التي عصفت بغيره
ولكن العام ٢٠١٨ هو بالتاكيد عام الحزن للانقاذ
فان كان الشعب يألم فانهم سيألمون ويمضون بالم شعب بأكمله
كل الظروف تقول ان مصادر قوة النظام واستمراره جف ضرعها تماما
ولن يردعه الا السقوط وموعده القريب

الاستاذة نعمات..
تحية سلام واحترام
النظام ده على قولك مافي مسيخ دجال غيره
الوطن الان يمر باخر معاقل شر الدجال
وان لم نستطع قتل هذا الدجال وهو يحتضر
فعلى الشعب انتظار مخلصهم النبي
وعلى المعارضة انتظار هذا اليوم الاسود لتستل سكينة النضال

سلام مربع

غايتو يا عمر التاج .. نكتة السيكنة بتاعت ايوم الأسود دي .. الناس كلها عارفاها ... لكن انت حرفتها تحريف .. بس ما مشكلة انت زول مؤدب ياخي .


طبعاً كل الناس القرأت القصة بتكون ضحكت في سرها باعتبار انها نكتة تحت ظروف العمل السري وكدا

مع تحياتي،،،

عاصم فقيري

Quote: تاني الا يسلمها المسيح عليه السلام

و في رأيك حا يقبل يستلمها .....؟؟؟؟؟؟

تحياتي أخي عمر
حقيقي عجبني العنوان شديد، بس خلونا
نسأل ناس المعارضة ديل يومهم الاسود دا
شكلو كيف،؟ وهل بشبه يوم الشعب لسودان
الاسود ولا محتلف ؟

أغلب الإحزاب المعارضة لا تتخوّف من مواجهة الحكومة ولكن تتخوّف من خطر الحركات المسلحة في حالة أي فراغ أمني.

خطورة الحركات المسلحة هو الوازع الأكبر للمواطنين من الذهاب لخيار اسقاط النظام.

بلد بها قانون ودولة ومؤسسات وبها أكثر من مأئة حركة مسلحة كيف سيكون حالها إذا جاء فراغ امني ووضع لا دولة ولا قانون؟

حتى الحركات المسلحة التي وقعت على السلام خرطها لا يزال قائماً لأن وجودهم في السلطة هو أحد استحقاقات البندقية.

تحياتى اخى عمر ..

لم تقل لنا الذى يميز عام 2018 عن الاعوام التى مضتت .. !!

بالإضافة لخطر الحركات المسلحة ودورها في إثارة الفوضى في حالة أي فراغ أمني

هناك خطر عصابات الإتجار بالبشر والمخدرات وحدوث أي فراغ أمني سيعزز من وجودهم وسلطاتهم ويفتح لهم ممرات "آمنة" من عمق إفريقيا إلى البحر الأبيض المتوسط.

ممرات من قلب إفريقيا بجمهورية الموز جنوب السودان المضطربة وكل دول جوارها وومرات من القرن الإفريقي المضطرب إلى السودان الفارغ أمنياً حينئذ مروراً بغرب مصر المضطرب وليبيا المنهكة بالفوضى وعدم الدولة واللاقانون.

كما أن الصراع على مناجم الذهب والمعادن النفيسة بالسودان سيزيد من العصابات المسلحة وسطوتها وعنفها سواء كانت سودانية أو من دول الجوار.

سلامات عاصم..
الطرفة اوردناها هنا برواية سودانيز
انت احتمال سمعتها برواية الراكوبة
وعلى العموم المعنى واحد
لكن المعارضة للاسف تفتقد كل المعاني
وترضى من الغنيمة بالوجود

تحياتي لك اخونا ابو حسين
الدجال ما اظنو بعتب السودان اذا الانقاذ موجودة
حايعتبر النظام خليفته في الارض واحتمال يضيف ليه افريقيا والخليج عشان يتادبوا
بس انا خايف اذا جاءهم المسيح عيسى هم البرفضو يسلموه
البشير بالذات بكون خاتي في راسو لاهاي وسقر.
والجماعة الوراهو عارفين ما حايلقوا جنة اكتر من الهم فيها دي.
اعاذنا الله واياكم من هذا الغضب الذي حجر قلوبهم وافكارهم

اختنا فاطمة التحية والتجلة
المعارضة كقيادة رمزية رؤيتها للاسف متطابقة مع النظام
لذلك لا يعرفون للشعب يوما اسود غير يوم ذهابهم
ولكن المعارضة كرفض متنامي في النفوس ضد النظام موجود حتى في صدور بعض مؤيدي النظام
والجميع يعرف ان هذا الرفض المكبوت قد قارب انفجاره مع ازدياد امواج الظلم والقهر والجوع
ولكن ما يبطئ من وتيرته ان الكثيرين ينتظرون القائد الملهم الذي يفض الجموع ويتقدم الصفوف
والى ذلك الحين يخفي الكثيرون -حتى داخل هذا المنبر الحر- معارضتهم الى يوم قيامة اسود
قد لا تنفع الانتفاضة بعده.

اخونا فرانكلي .. تحياتي

تصدق يا شيخ قصة الحركات المسلحة بقت حنك عاضي ساكت وما جايب حقه
ناس الحركات ديل ياهم اخوي واخوك واهلنا السودانيين .. شعروا بالظلم ولما ما استحملوهو شالوا السلاح ..
والحكومة هي الشجعتهم على كده لما قال رئيس العصابة انه مابنسمع الا كلام الايدو قوية .. واتخيل لي مافي اقوى من السلاح .. ليهم وللشعب.
الحركات المسلحة دي حاتظل مسلحة ومتمردة وخصما على الوطن الى ان يزيح الشعب العصابة الاخطر منهم .. وبعد ذلك سيتفق كل المقهوريين والمظلومين على اقامة دولة العدل والمساواة..
صحيح سيكون هناك بعض التفلتات الامنية ولكنها ليست وليدة لحظة الانتفاضة .. بل هي مجرد انتقال لتلك الحالة الامنية من الاطراف الى الوسط وغالبا لن تستغرق واحد من ٢٨ % لكي تهدأ الى الابد..
الاخ الطيب قريمان .. تحياتي
كل المؤشرات تقول ان العام ٢٠١٨ هو عام الرمادة للنظام .. وهو نهاية بداية انهياره الذي نعيشه منذ سنوات ... وساتيك بالتفاصيل.

آخر ورقة فقدها النظام هي ورقة المصداقية التي كان يستر بها سرقته لقوت الشعب
الان النظام الاقتصادي في العناية المكثفة ولا يرجى انعاشه
والنظام السياسي في مذبلة التاريخ
والايدلوجيا والسند الفكري الذي كان يركزه تنكر له وأصبح عدوه اللدود
والعالم أجمع يسن سكاكينه للنظام ترقبا لتصفية حسابات 28 عاما
والشعب الصابر على وشك أن يفقد صبره ويقرر مصيره بيده
فماذا تبقى للنظام بعد أن فسد حتى فساده الذي يتغذى عليه.

الخطاب هنا ليس لقيادات المعارضة ورموزها
فهؤلاء الفهم اتعرفت بدري
ولكن الخطاب للمواطن والمثقف وأعضاء المنابر السودانية
فاغلبهم ان لم يكن كلهم معارضون لسياسات الإنقاذ
فحتى متى السكوت وقد جاء يومكم الأسود المترع بالغلاء والفحش والفساد والقنط والجوع
معارضي سودانيز اونلاين : أين بوستاتهم التي كانت تحيل المنبر إلى وهج نضالي متقد ؟
ليس من المعقول أن يختبئ المثقفون وراء يأس الشعب وخوف المواطن العادي ويغرقون المنبر بالغلاط والونسات والخلافات الداخلية

*

31 يناير ..
فرصة أخرى للخلاص
ولا خلاص إلا بالشعب