عبدالباري عطوان || ماذا يريد اردوغان من سواكن؟؟ والعثمانيون والاخوان عائدون !!! فيديو

عبدالباري عطوان || ماذا يريد اردوغان من سواكن؟؟ والعثمانيون والاخوان عائدون !!! فيديو


12-31-2017, 09:12 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=499&msg=1514707923&rn=1


Post: #1
Title: عبدالباري عطوان || ماذا يريد اردوغان من سواكن؟؟ والعثمانيون والاخوان عائدون !!! فيديو
Author: Yasir Elsharif
Date: 12-31-2017, 09:12 AM
Parent: #0

08:12 AM December, 31 2017

سودانيز اون لاين
Yasir Elsharif-Germany
مكتبتى
رابط مختصر




Post: #2
Title: Re: عبدالباري عطوان || ماذا يريد اردوغان من سو�
Author: Asim Ali
Date: 12-31-2017, 11:23 AM

مبدئيا الامر متوقع حتى قبل زياره اردوغان والوجود التركى بمختلف اشكاله الشركه التى نفذت كبرى المكنمرر ومول عفرا وهلمجرا .
القارب بين نظامى الاخوان فى السودان وتركيا واتفاقيه سواكن ليست الا مزيد من التمكين الاقليمى للاخوان المسلمين وضع اليد على مساحات جديده فى العمق الافريقى.
بخلاف السودان ..تشاد الان تعيش نفس مرحله السدانبعد مصالحته مع الاخوان ونفاذهم الى مفاصل الدوله والمجتمع مع اضافه الاستفاده من عامل التجربه فى تنفيذ الحاله التشاديه.
تونس جزءمن ثالوث المغرب العربى اختار الاخوان نمط قريب من النمط التركى وجودملحوظ فى مفاصل الحياه والدوله حتى تتسنى فرصه تقلد احكم عبر الصناديق ثم الانقلاب على الديمقراطيه,
باسلوب مشابه للاسلوب الاردوغانى باستدراج او افتعال معركه مع المعارضه لتصفيتها والانقلاب على الديمقراطي باسم حمايه حمايه الديموقراطيه (كما فعل اردوغان ليظل حتى نهايه عشرينيات هذا القرن حتىيجد حيله اخرى للاستمرار,
واستكمال حلم الخلافه الاخوانيه المتكىء على الارث العثمانى بزياده عدد الولايات (اقصد الدول ) الواقعه تحت النفوذ الاردوغانى,
عبر منافذ الاقتصاد والعمل الخيرى والوجود العسكرى والاستخبارى - وحتى التطبيع الفنى من خلال الاعمال السينمائيه والدراميه المدبلجه - فى تلك الولايات (الدول).
الوعى الجماعى وافرى يتطلب مقاومه ومقاطعه اى شكل من اشكال النفاذ التركى الى مجتمعات النفوذ العثمانى سابقا.
مشكلتنا اننا ننسى تحفظاتنا تاريخيا اوسياسيا او ... مع الدول التى للنظام معها مصالح اقتصاديه.
ونستمر فى التجاوب مع حملات النظام تجاه ادول سلبا او ايجابا دون الفصل فى المواقف بين الموقف الوطنى والمواقف الرماديه الداعمه للنظام.
تحياتى اخ ياسر