وزير الخارجية المصري: السودان وتشاد دول غير قادرة على حماية حدوده لعدم وجود سلطة مركزية

05:58 PM December, 25 2017

سودانيز اون لاين
زهير عثمان حمد-السودان الخرطوم
مكتبتى
رابط مختصر

وكالات : خرطوم بوست

حذر وزير الخارجية المصري، سامح شكري من مواجهة ليبيا لخطر التقسيم مشددًا علي ضرورة محافظة الليبيين علي بلدهم.
وقال شكري في تصريحات نقلتها صحيفة الأخبار المصرية، إن الوضع في ليبيا يمثل خطرا على دول الجوار كمصر وتونس والجزائر مؤكدا بان التواصل مستمر بيننا لمعاونة الأشقاء في ليبيا لاعتماد الحل السياسي والحفاظ على أمننا القومي
وكشف وزير الخارجية المصري بان هناك تعاون أمني واستخباراتي بين دول الجوار الليبي للدفاع عن أمننا ومصالحنا فى ضوء وجود العناصر الإرهابية، ومواجهة مخططاتها لاستهداف الدول الثلاث وغيرها من دول الجوار كالسودان وتشاد، والتي يتأثر جميعها بعدم الاستقرار وعدم وجود سلطة مركزية قادرة على حماية الحدود والقضاء على الجريمة المنظمة والهجرة غير الشرعية والتنظيمات الإرهابية واستهدافها لأراض غير خاضعة لأى سيطرة لمؤسسات الدولة وانتشارها من خلال هذه الأراضي الى دول الجوار.
وأوضح شكري بان الجميع يسعى لتزكية الحل السياسي الذي تم التوصل إليه وتنفيذ قرارات الأمم المتحدة ودعم جهود المبعوث الأممى غسان سلامة بان المسئولية النهائية والأكبر تقع على عاتق الليبيين والزعماء الليبيين لدورهم فى الحفاظ على بلدهم من احتمالات التقسيم ومخاطر التنظيمات الإرهابية .
ودعا وزير الخارجية المصري سامح شكري في تصريحات الصحفية كافة القادة والسياسيين في ليبيا للعودة إلى وضع توافقي يلبي طموحات كل أطياف الشعب الليبي ويبعد عنهم خطر التقسيم

اخى العنوان شي والنص شي اخر

صحيح العنوان ماشى الفاشر والموضوع بورسودان

كنت مجهز رد كارب على الوزير لكن كتل الدش فى يدى

زهير!!!....؟؟؟؟
أصحى من النوم, شكلك لمن كتبت العنوان كنت نعسان شديد كأنه مرتين من جامايكا زائدات الوزن جالسات على جفون عيونك الإتنين

(والتي يتأثر جميعها بعدم الاستقرار وعدم وجود سلطة مركزية قادرة على حماية الحدود
والقضاء على الجريمة المنظمة والهجرة غير الشرعية والتنظيمات الإرهابية )

لقد سبقنى الأخ / عثمان الحسن في تبيان انه لايوجد اى تعارض بين العنوان :

Quote: وزير الخارجية المصري: السودان وتشاد دول غير قادرة على حماية حدوده لعدم وجود سلطة مركزية

ومتن الموضوع :

Quote: ومواجهة مخططاتها لاستهداف الدول الثلاث وغيرها من دول الجوار كالسودان وتشاد، والتي يتأثر جميعها بعدم الاستقرار وعدم وجود سلطة مركزية قادرة على حماية الحدود والقضاء على الجريمة المنظمة والهجرة غير الشرعية والتنظيمات الإرهابية واستهدافها لأراض غير خاضعة لأى سيطرة لمؤسسات الدولة وانتشارها من خلال هذه الأراضي الى دول الجوار.

Quote: وكشف وزير الخارجية المصري بان هناك تعاون أمني واستخباراتي بين دول الجوار الليبي للدفاع عن أمننا ومصالحنا فى ضوء وجود العناصر الإرهابية، ومواجهة مخططاتها لاستهداف الدول الثلاث وغيرها من دول الجوار كالسودان وتشاد، والتي يتأثر جميعها بعدم الاستقرار وعدم وجود سلطة مركزية قادرة على حماية الحدود والقضاء على الجريمة المنظمة والهجرة غير الشرعية والتنظيمات الإرهابية واستهدافها لأراض غير خاضعة لأى سيطرة لمؤسسات الدولة وانتشارها من خلال هذه الأراضي الى دول الجوار.

الأخ علاء, كده أقرء الكلام ده كويس, أول شيئ العنوان بقول وزير الخارجية المصري قال السودان وتشاد دول غير قادرة على حماية حدوده. ده العنوان.
نص الكلام بقول في مخططات أرهابية لإستهداف الدول الثلاث وغيرها من دول الجوار كالسودان وتشاد وكلها متأثرة بعدم الإستقرار وده لعدم وجود سلطة مركزية قادرة على حماية الحدود, والسلطة المركزية دي ما قال في السودان وتشاد فقط.

لذلك العنوان لا يعكس ما ورد في الكلام بالصورة المطروحة.

في بعض الناس لا يفهمون وإن أشتريت لهم فهامات من سوق الحمير بقندهار

الخبر يتحدث عن على أن عدم وجود سلطة مركزية في ليبيا يهدد دول الجوار الليبي وهم السودان وتشاد ومصر وتونس والجزائر.

إن الوضع في ليبيا يمثل خطرا على دول الجوار كمصر وتونس والجزائر

هناك تعاون أمني واستخباراتي بين دول الجوار الليبي للدفاع عن أمننا ومصالحنا فى ضوء وجود العناصر الإرهابية، ومواجهة مخططاتها لاستهداف الدول الثلاث (الجزائر وتونس ومصر) وغيرها من دول الجوار كالسودان وتشاد

والتي يتأثر جميعها بعدم الاستقرار وعدم وجود سلطة مركزية(في ليبيا) قادرة على حماية الحدود والقضاء على الجريمة المنظمة والهجرة غير الشرعية والتنظيمات الإرهابية واستهدافها لأراض غير خاضعة لأى سيطرة لمؤسسات الدولة وانتشارها من خلال هذه الأراضي الى دول الجوار.

( في بعض الناس لا يفهمون وإن أشتريت لهم فهامات من سوق الحمير بقندهار )

ياخي الناس بتتناقش بكل أدب واحترام والموضوع لم يكن يحتاج لكل هذا السب واللعن منك ،
انظر لجميع مداخلات الإخوة ، لم يقم فيهم أحد بالسب والشتم وتطويل اللسان على زملاءة ،
هذا إناءك وأنت تغرف منه وكل إناء بما فيه ينضح !!!!

أنا أسف جداً لو أسئت ليك لكن بكل صراحة أنا ما قاصد إنك حمار

يا اخ علاء لو البوست هذا كتبه الاخ فرانكلى لما اعترضت.. لان فرانكلى ليس صحفى محترف. ولكن كصحفى محترف حين تقول وزير خارجية مصر وتحت نقطتين فوق بعض, فيجب ان يكون ما يتبع ذلك نص حديث الوزير. ممكن يكتب رايه الشخصى فى البوست .

علاء سيد احمد كدي اقرا الموضوع برواقة
حتكتشف ان الضمير راجع لي ليبيا

Quote: وزير الخارجية المصرى في العنوان يقول : لعدم وجود سلطة مركزية في السودان وتشاد فانهما غير قادرتين على حماية حدودهما .

الأخ علاء, معليش لكن إنت أسقطت حرف الكاف الواردة في بداية كلمة السودان, ده مقتبس من كلام الوزير المصري "لاستهداف الدول الثلاث وغيرها من دول الجوار كالسودان وتشاد" كالسودان وتشاد معنى ذلك هنالك دول أخرى غير السودان وتشاد.

ركز مع حرف الكاف لأنه حرف واحد يمكن أن يغير المعنى. المهم أنا مقتنع بأنه لغتي العربية ضعيفة جدا لكن شايف حرف الكاف بغير المعنى.

يبدو أن فهامات سوق حمير قندهار غير متوفر اليوم لتدهور سعر الصرف

قراءة أخرى من الصحف التونسية

مع هروب فلول تنظيم الدولة "داعش "من سوريا والعراق بعد انهزامه،باتت الأنظار تتجه نحو ليبيا كأكثر الدول التي يمكن أن ينتقل إليها التنظيم.حيث يمثل تواصل حالة الفوضى وغياب التوافق بين الفرقاء الليبيين،فرصة لتنظيم "داعش"،للتمركز في هذا البلد الممزق،وهو ما يمثل مصدر قلق كبير لدول الجوار التي تخشى أن يستخدم التنظيم الإرهابي الأراضي الليبية كمنصة لتهديد أمنها.

مخاوف دول الجوار تدفعها إلى زيادة التنسيق الأمني فيما بينها لتفادي المخاطر القادمة من الجارة ليبيا،وهو ما كشف عنه الاجتماع التنسيقي الرابع بين دول المنطقة، الذي إحتضنته تونس،الاحد 17 ديسمبر 2017، للتباحث بخصوص الوضع في ليبيا.حيث أكد سامح شكري، وزير الخارجية المصري، خلال لقائه مع الرئيس التونسي، الباجي قائد السبسي، الإثنين،على "أهمية تضافر جهود كل من مصر وتونس والجزائر لمواجهة التحديات الأمنية وأخطار الإرهاب في ليبيا"، مشيراً إلى "ضرورة التحسب لعودة أعداد كبيرة من إرهابيي داعش من سورية والعراق إلى ليبيا والدول المجاورة لها، بعدما تعرض التنظيم لضربات موجعة هناك".

من جانبه،حث الرئيس التونسي الباجي قائد السبسي،على تعزيز التنسيق الأمني وتوسيع المشاورات مع باقي دول جوار ليبيا.وقال بيان صادر عن الرئاسة التونسية إن اللقاء أكد أهمية رفع مستوى التعاون والتنسيق الأمني بين الدول الثلاث، للتصدي للمخاطر التي تحدق بالمنطقة نتيجة عدم الاستقرار في ليبيا، وخاصة الإرهاب والجريمة المنظمة والهجرة غير الشرعية.

آسف يا شباب واشهد على نفسى
اننى قرأت هذا البوست على عجل وبدون تركيز .