Post: #1 Title: خدع " ترامب " اسرائيل مثل ما خدع البشير ( ولن تسمي القدس ابدا اورشليم ) Author: عرفات حسين Date: 12-14-2017, 03:34 PM Parent: #0
02:34 PM December, 14 2017 سودانيز اون لاين عرفات حسين-لندن مكتبتى رابط مختصر رغم اعتراف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالقدس عاصمة لإسرائيل، فإنك لن تجدها على أي خرائط للحكومة الأمريكية ولا وثائق، . يمكنك نسيان رؤية القدس المشار إليها باسم إسرائيل في أي جواز سفر أمريكي في أي وقت قريب، الشيء الوحيد الذي لم يتحقق أنه لم يحسم موقفا حول حدود السيادة الإسرائيلية في القدس أو تسوية الحدود المتنازع عليها. "لم تحدث أي تغييرات بشأن محل الميلاد في التقارير القنصلية ولا في جوازات السفر الأمريكية"، قالت وزارة الخارجية، الخميس، إنها لن تعيد النظر في القرار الذي أيدته المحكمة العليا في عام 2015، وهو ما ينطبق على حوالي 50 ألف مواطن أمريكي ولدوا في القدس.
وتنص السياسة المتبعة حاليًا على أن المواطنين الأمريكيين المولودين في القدس ليس لديهم إلا المدينة كمسقط رأسهم في جوازات السفر، إلا إذا كانوا مولودين قبل إنشاء إسرائيل في عام 1948، ففي هذه الحالات يمكنهم إدراج "فلسطين" كمحل ميلاد لهم، وفقا للتقرير. الخرائط لن يُعاد طبعها، بل تقول وزارة الخارجية الأمريكية إن المسؤولين يبحثون عن طريقة لتحديد القدس كعاصمة على الخرائط، مثل تغليظ الأحرف أو وضع خط تحتها أو الإشارة إليها بالنجوم على الخرائط. الوثائق الأخرى وزارة الخارجية أو غيرها من الوكالات الفيدرالية لن تغير سياستها التي تنص على "عدم تحديد القدس داخل إسرائيل" فى وثائق مثل وثائق السياسة العامة أو اعلانات السفر أو محاضر المناسبات الرسمية. وكثيرا ما اتبعت الإدارات السابقة حيادًا مدروسًا بشأن المدينة على نحوٍ روتيني لتجنّب الوقوع في حرج إجراء تعديلات على الوثائق، وقال مسؤولون إنه تم مراجعة كل الوثائق منذ إعلان ترامب، وليس هناك أي سياسة جديدة بشأن تغيير وثائق الحكومة، وفقا للصحيفة.
Post: #2 Title: Re: خدع andquot; ترامب andquot; اسرائيل مثل ما خدع البش� Author: عرفات حسين Date: 12-14-2017, 04:07 PM Parent: #1
العام 1967 ومؤتمر الخرطوم
هنا حقيقتين لا بد من ذكرهما
1 - لقد كان لحسين عثمان منصور الدور الاكبر في اقناع الزعيم الازهري لتبني مؤتمر الخرطوم 2 - حسين عثمان منصور اول من ناده بلقب خادم الحرمين للملك فيصل …
كانت هناك حفل كبير في المسرح القومي من اجل المؤتمر , طلب الازهري من حسين عثمان منصور ان يقول قصيده في ذلك الحفل وبهذه المناسبه …. فكتب حسين عثمان منصور قصيده سريعه في المسرح القومي , وقال ان الفنان الوحيد الذي يمكن ان يلقيها هو سيد خليفه, وطلب منه ان يلقي اويغني اي كان … وطلع سيد خليفه الي المنصه … ونزل متجها الي حسين عثمان منصور وقال : اقرائها لي انت لكي اعرف ماذا افعل …. فقراء له حسين منصور القصيده , ثم عاده الي المنصه ( وكان الحفل علي التلفاذ في ذلك الوقت ) وابرع سيد خليفه
القصيد هي القدس او( فلسطين ) - للفنان سيد خليفة
وهذه القصيده انقذة حياة الشاعر حسين عثمان منصور في عام 1979 , عندما ذكره القائد ياسر عرفات بها.... وهذه قصه اخره …. العبره ان القصيده كتبت علي عجل … ولكنها غيرت مجراء التاريخ بالنسبه ل الشاعر حسين عثمان منصور وتقول القصيده :
