Omarosa reportedly 'stormed' the White House after being fired

08:43 AM December, 14 2017

سودانيز اون لاين
Kostawi-USA
مكتبتى
رابط مختصر

JUST IN: Omarosa attempted to enter White House residence, set off alarms after learning she was fired: report

https://twitter.com/i/moments/941158653574381568https://twitter.com/i/moments/941158653574381568

تستاهل. لأنها هي من المساندين لهذا الرجل منذبداية حملته الرئاسية، ورئيس كبار الموظفين ده واضح جدا أنو زول عنصري، وطبعا لن يستحمل أي زول اسود يكون مقرب من الرئيس.

الذي يحدث في أمريكا اليوم يتطلب مواقف واضحة وصريحة. ومافي منطقة رمادية.

يا كوستا

الرئيس ترمب كتب تويت عبر فيه عن شكره لها وتنمى لها حياة موفقة في عملها القادم.

NEW WH Statement: “Omarosa Manigault Newman resigned yesterday to pursue other opportunities. Her departure will not be effective until January 20, 2018. We wish her the best in future endeavors and are grateful for her service.”

Sources say
General Kelly did the firing and Omarosa is alleged to have acted very vulgar and cursed a lot and said she helped elect President Trump. The word is a General Kelly had it and got rid of her

AprilDRyan‏Verified account
@AprilDRyan
Follow Follow @AprilDRyan

Donald J. Trump‏ @realDonaldTrump

Thank you Omarosa for your service! I wish you continued success.
3:58 PM - 13 Dec 2017

يا أخونا دينق
موضوع البوست واضح
ما عندي مشكلة لو هي جمهورية أو ديمقراطية
و صاح هي ساعدت ترم في حملتو الانتخابية و هذا خيارها.
ولكن أن تعامل بهذه الطريقة هذا مرفوض
و هل هي السبب في فوز الديمقراطي Doug Johns في ولاية ألباما لأنو ال African Americans رجحوا الكفة لفوز دك جونز و لم تستطع أن تقوم بنفس الدور الذي لعبته في حملة ترم in recruding ال Black voters....

بعدين في كم Black Africans في البيت الأبيض أو في إدارة ترم؟
غير دكتور جون هوبكن الضعيف بتاع ال Housing
and Human Resoures
دي إدارة عنصرية
Full Stop

هجام.

عنصرية الإدارة معروفة للجميع.

لكن أنا متابع أمروسا دي من زمن برنامج (the apprentice) الذي كان يقدمه دونالد ترمب. كانت زولة معروفة بأفتعال المشاكل، من أجل جذب ولفت الأنظار اليها، وهي كانت فخورة بذلك، ولقد كانت فعلا (drama queen) وترمب كان مبسوط من سلوكها لأنها كانت بتجذب اليه عدد كبير من المشاهدين. الكلام ده كان في 2004.

الواشنطن بوست عملت عنها قبل حوالي شهر ، تحقيق طويل، وفيه تم زكر أن أمروسا في زواجها أتت بعدد كبير من ضيوفها الى مبنى البيت الابيض من أجل ألتقاط صور تزكارية مع زوجها وضيوفه، وفعلت ذلك من دون أخذ أذن مسبق، مما جعل إدارة البيت الابيض أن يمنعوها من نشر الصور التي التقطتها في البيت الابيض. وفي ذلك التقرير زكر أيضا أن أمروسا كانت بتدخل على الرئيس وهي تحمل صحف ومقالات سلبية كتبت عن الرئيس. يا هجام الزولة دي كانت لدرجة أنها بتجدع جزمها في اركان البيت الابيض، وكأنها في غرفة نومها.

أمروسا زولة متعلمة، وأشتغلت في البيت الابيض ده من قبل في إدارة الرئيس كلينتون عندما كانت ديمقراطية، ولعب دور الضحية الذي تقوم به الان لا أاعتقد بأنها سوف تجد من يتعاطف معها وسط مجتمع الامريكان من أصول أفريقية. واي حاجة بتقول فيها الان من ضمن المقابلات التي تجريها‘ معروفة جيدا بالنسبة للأفريكان أمريكان.

أرجوا منك أن تتابع لقائات الصحفية (April Ryan) في السي ان ان.