الحوثيون في وجه عاصفة مفاجئة...

12:26 PM December, 02 2017

سودانيز اون لاين
عماد حسين-
مكتبتى
رابط مختصر

-
قوات الحرس الجمهوري التابعة لصالح تنجح في استعادة كثير من المواقع والمؤسسات

الحوثيون إنقلبوا إلى طرائد هاربة داخل صنعاء

ياشيخنا ابوهمام السلام عليكم حمدلله علي السلامة ولعلك بخير
قبيل القصة كلها تحالف صالح معهم وسلمهم مفاتيح البلد وبقي
متفرج مع التحالفات السرية اها الحوثي وفرقته الطمع حقهم زاد
فقتلوا واعتقلوا من اتي بهم وتطوروا ووصلوا ابن اخ صالح وصهره
وكانوا ماشين نحو صالح في نفسه فكان لابد له ان يرجع حيث
كان ليس هنالك قوة اكثر منه مع تحالف جديد وفق شروط
جديدة مع حليفته السابقة السعودية

وتبقى لعبة الحرب قائمة والتحالف يتأرجح بين هذا وذاك، والحوثيون بقيادة امامهم الشيعي أحمد البدر كان حليفاً للملكة العربية السعودية التي امدته بالمال والسلاح ورجال في ايام الملك سعود والملك فيصل وضد عبدالله السلال الذي كان يدعو لانقلاب ضد الامام بدعم من عبدالناصر وارسل عبدالناصر جيوشه إلى اليمن في الستينات لتحارب في صف الجمهوريين الذين انتصروا على الامامية الشيعة الزيدية وهم الحوثيون حالياً، وهرب إمامهم بكامل اسرته إلى المملكة وبقى فيها لفترة طويلة ثم انتقل إلى برطانيا.
وقد تم الصلح بين عبدالناصر والملك فيصل في الخرطوم خلال مؤتمر اللآت الثلاث عملاً بالاية التي تظهر في اخر هذا التدخل.
نحن ضحية هؤلاء الحكام الذين يزينون سياساتهم بأنها دفاعاً عن بيضة الاسلام والاسلام منهم براء براءة الذئب من دم ابن يعقوب، ولكن ما زال منا من يحكم بعاطفته الدينية أمثال الشيخ عماد حسين والاخ المسلمي كيداً في الشيعة ناسين أن التشيع قد خرج من ارض الحرمين، وان التشيع ما زال مستوطناً فيها في المنطقة الشرقية من أراضيها
على كلِ كل هذه اشارات لمزيد من نار الحرب لسنوات قادمات
والعاقل من عمل بقول الله تعالى كما جاء في سورة الحجرات:
(وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما فإن بغت إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلى أمر اللّه)
هؤلاء هم المسلمون الحق الذين يهتدون بهدي الله ولا تعيدوا علينا مسرحية افغانستان التي اصبح مجاهدوها الذين طردوا الروس مطلوبين كإرهابيين من الحكومات التي ارسلتهم إلى ارض المعركة وكذا من حارب في البوسنا والهرسك في صفوف المسلمين
كل هذا كان متاجرة بالدين وشراء عاطفة الشباب الجياشة للشهادة والدفاع عن بيضة الاسلام.
وما لنا نذهب بعيداً فقد قدم كثير من شباب السودان لمحرقة الموت في سبيل سودان واحد وعلو كلمة الاسلام في ارض السودان، حتى ان من مات منه جعلهوه شهيداً وزوجوه بحور عين اقيمت حفلاتها في بيوت الشهداء وتحب راعية الترابي والسلطة الحاكمة
وانتهي الامر بفصل الجنوب بقرار سياسي.
فلو علم من ماتوا في جنوب السودان من اجل سودان موحد ان الامر سينتهي إلى ذلك لما ذهبوا إلى الخرطوم جنوب دعك عن الجنوب

Quote: ياشيخنا ابوهمام السلام عليكم حمدلله علي السلامة ولعلك بخير قبيل القصة كلها تحالف صالح معهم وسلمهم مفاتيح البلد وبقي متفرج مع التحالفات السرية اها الحوثي وفرقته الطمع حقهم زاد فقتلوا واعتقلوا من اتي بهم وتطوروا ووصلوا ابن اخ صالح وصهره وكانوا ماشين نحو صالح في نفسه فكان لابد له ان يرجع حيث كان ليس هنالك قوة اكثر منه مع تحالف جديد وفق شروط جديدة مع حليفته السابقة السعودية

سلمك الله يا شيخ محمد

يبدو أن الرجل كان يلعب بذكاء

كافة المعارك كانت تقاد من جانب الحوثيين

وأعتقد أن الرجل كان يحتفظ بقواته، لأنه يعلم نية الغدر عند الحوثي

شكله علي عبدالله صالح حكم صوت العقل وإنحاز إلي مجموعة الشرعية وباع الحوثي,,,,, أني أشتم رائحة بيع للحوثيين وإتفاق بين صالح و قواة التحالف

Quote: شكله علي عبدالله صالح حكم صوت العقل وإنحاز إلي مجموعة الشرعية وباع الحوثي,,,,, أني أشتم رائحة بيع للحوثيين وإتفاق بين صالح و قواة التحالف

تسلم يا aosman


قرأت اليوم أن التحالف أصدر بيان تأييد لما يحدث منجانب الشعب اليمني

الأخ عماد حسين,
تحية عطرة.ا... أنا على قناعة تامة بأن الموضوع فيهو بيع للحوثيين ... وفي تقديري تصرف سليم من علي عبدالله صالح, على الأقل ينقذ ما تبقى من اليمن, لأنه أكبر متضرر من هذه الحرب هم الموطنيين اليمنيين الأبرياء.

اي عمل يوقف الحرب ويعيد اليمنيين لطاولة المفاوضات
فهو خير بعد المعاناة غير المسبوقة لهذا الشعب الكريم.
تحياتي لكم اخ عماد وضيوفه

نهلل لحروب الآخرين وندق الدفون
ونلوّح بأعلام ليس بينها علم بلادنا
وفي ارض ليست ارضنا
ونبذل ( الدم المأجور ) في حروب الاسياد
وبلادنا محتلة وعرق شعبنا مسروق وشباب
بلادنا يهيمون في المنافي وفوق المراكب المهلهلة على صفحة
البحر الابيض المتوسط .... ما اروعنا ... ما اروعنا ....
هب ان مخلوع اليمن عاد السلطة ودانت له البلاد
وانتصر عيال سعود في حربهم على الحوثى
ثم عادوا لخوض حربهم القادمة ضد - العدو الفارسى - فهل
سيجدون غير الدم السودانى الرخيص في ميادين المعارك ؟
لا لشئ لان شباب الخليج خلقوا للحياة وشباب بلادنا خلق للموت نيابة عنهم .

الى حجاج الرياض :
نعم خذهم بلا اجر ووزعم على الثغور
فهم ارخص من ان تدفع ريالا واحدا مقابل الواحد منهم لسفاح الخرطوم .

عندما تتخلى النخب عن النهوض بمسؤولياتها تجاه الوطن المختطف
وتتفرج على ابناء بلادنا يباعون في اسواق النخاسة الخليجية كالانعام
وعندما يموت الضمير وتيبس المشاعر وتنمسخ العقول ويقتات الحاكم
من عرق اطفال الدرداقات وستات الشاى . فهل بإستطاعتكم ياسادتى
ان تسموه هذا - وطن ام مبغى - على حد قول الشاعر العراقى مظفر النواب ؟
نحن لن نخاف من حجاج الرياض الذى روّع الجميع ، ولن نلتفت الى الدعم الاميريكى
والاقليمى الذى يطمع في ثرواته ولن تخيفنا ذراعه الطويلة .
فنحن شعب حر واعظم قدرا وارفع منزلة ، عن عيال سعود انفسهم ، حتى ولو امتلكوا نصف الكرة الارضية بأموالهم .
فكم من طغاة قبله يحدثنا عنهم التاريخ بأنهم كانوا نمور من ورق وكانت قوتهم كخيال المآتة .
عندما يسيل الدم السودانى فوق ارض ليست ارضه
يجب ان ينطمّ اصحاب الحناجر المزيفة والمأجورة
ويفسحوا الفضاء لاصحاب الاصوات الحرة لتسمع بمن في اذنه صمم .

كنت اتوقع ان يكون موضوع هذا الخيط
هو الدعوة الى خروج الجيش السودانى من اليمن
ومن حرب ليست حربه وفي ارض لا يعنينا امرها .

https://www.0zz0.com

هل سألتم انفسكم ، يا سادتى ، ان دولا فقيرة مثل الصومال وموريتانيا وجيبوتى
لماذا لم ترسل جنودها الى حرب اليمن ؟
لماذا جنود بلادنا على وجه التحديد هم الذين يريدهم عيال سعود ليكونوا وقودا لحروبهم ؟
هل انتهى بنا الامر الى هذه الوضاعة والانحطاط ؟
ان البشرية الرخيصة تستحق الاستعباد وان من يرضي لنفسه الهوان
يستحق ان يوصف بالعبد .
ماذا جنينا من حرب اليمن غير هذه الصورة البشعة في عيون الآخرين ؟
هل كنّا نحتاج الى هذا السفه ؟
ستضع حرب اليمن اوزارها
وسنكون نحن اكبر الخاسرين
وستختفى صورة السودانى المعلم الذى ينشر النور والمعرفة
الى صورة المرتزق الرخيص الذى يبيع دمه في مزاد الحروب .

اللهم لك الحمد والشكر .. تمهل ولا تهمل .

نهاية الطغاة ... ما اشبه اليوم بالبارحة
عندما مات القذافي موت الصراصير !

والموضوع موضوع زمن لجميع الطغاة .

وبتمني منك يا عماد وكل السلفين المتابعين
الفساد والمفسدين ان تتقوا الله في انفسكم
وتسيبوا دعم الطغاة والمفسدين لانهم دا
مصيرهم المحتوم !

ربنا اخدوا اخد عزيز مقتدر .. اللهم لك الحمد والشكر .

قضى الامر وقتل صالح وانتهى حزب المؤتمر الوطنى الى الابد
لانه في الاساس حزب سلطة ، خرج من رحمها ورضع من ثديها .
إن مقتل صالح خارج صنعاء يدلل
على ان الرجل كان في حالة هروب . اما الحوثى فقد حرق مراكبه
إما ان ينتصر او يلحق بصالح وفوق كل هذا العبث سيضيع الشعب اليمنى
الذى قدم آلاف الشهداء في سبيل حريته وكان من اوائل الشعوب التى
التى اوقدت شمعة الربيع العربى . والآن تجتمع عليه شتى نوائب الدهر
من عدوان خارجى بأحدث الاسلحة ومليشيات قبلية ثم الفقر والجوع والاوبئة
ومرتزقة السودان .

قلوبنا معكم .......

إيران لن تقف مكتوفة الايدي خاصة وقد طال ذراعها العراق ولبنان وسوريا،
ولها وجود في اليمن لكنه حيي اما الآن فستكشف عن ساقها وانظروا ماذا قلت.
من مشاكلنا اننا دائماً نكتب بعاطفة وليس بواقعية واغتيال علي عبدالله صالح امر متوقع.

لتدخل الايراني الصريح تنبأ به الكنزي منذا أن خرج عبدالله صالح من تحالفه مع الحوثيين

وتبقى لعبة الحرب قائمة والتحالف يتأرجح بين هذا وذاك، والحوثيون بقيادة امامهم الشيعي أحمد البدر كان حليفاً للملكة العربية السعودية التي امدته بالمال والسلاح ورجال في ايام الملك سعود والملك فيصل وضد عبدالله السلال الذي كان يدعو لانقلاب ضد الامام بدعم من عبدالناصر وارسل عبدالناصر جيوشه إلى اليمن في الستينات لتحارب في صف الجمهوريين الذين انتصروا على الامامية الشيعة الزيدية وهم الحوثيون حالياً، وهرب إمامهم بكامل اسرته إلى المملكة وبقى فيها لفترة طويلة ثم انتقل إلى برطانيا.
وقد تم الصلح بين عبدالناصر والملك فيصل في الخرطوم خلال مؤتمر اللآت الثلاث عملاً بالاية التي تظهر في اخر هذا التدخل.
نحن ضحية هؤلاء الحكام الذين يزينون سياساتهم بأنها دفاعاً عن بيضة الاسلام والاسلام منهم براء براءة الذئب من دم ابن يعقوب، ولكن ما زال منا من يحكم بعاطفته الدينية أمثال الشيخ عماد حسين والاخ المسلمي كيداً في الشيعة ناسين أن التشيع قد خرج من ارض الحرمين، وان التشيع ما زال مستوطناً فيها في المنطقة الشرقية من أراضيها
على كلِ كل هذه اشارات لمزيد من نار الحرب لسنوات قادمات
والعاقل من عمل بقول الله تعالى كما جاء في سورة الحجرات:
(وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما فإن بغت إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلى أمر اللّه)
هؤلاء هم المسلمون الحق الذين يهتدون بهدي الله ولا تعيدوا علينا مسرحية افغانستان التي اصبح مجاهدوها الذين طردوا الروس مطلوبين كإرهابيين من الحكومات التي ارسلتهم إلى ارض المعركة وكذا من حارب في البوسنا والهرسك في صفوف المسلمين
كل هذا كان متاجرة بالدين وشراء عاطفة الشباب الجياشة للشهادة والدفاع عن بيضة الاسلام.
وما لنا نذهب بعيداً فقد قدم كثير من شباب السودان لمحرقة الموت في سبيل سودان واحد وعلو كلمة الاسلام في ارض السودان، حتى ان من مات منه جعلهوه شهيداً وزوجوه بحور عين اقيمت حفلاتها في بيوت الشهداء وتحت راعية الترابي والسلطة الحاكمة
وانتهي الامر بفصل الجنوب بقرار سياسي.
فلو علم من ماتوا في جنوب السودان من اجل سودان موحد ان الامر سينتهي إلى ذلك لما ذهبوا إلى الخرطوم جنوب دعك عن الجنوب
توقعوا تدخلاً ايرانياً وحزب الله اللبناني في الايام القادمات
لحدود الدول العربية اصبحت مفتوحة لكل طارق
EmailProfileEditرد على الموضوع
EmailProfileEditرد على الموضوع

وصية علي عبدالله صالح قبل اغتياله للبشير وغيره