( فيديو الترابى العجيب)... اهداء خاص الى تجانى عبدالقادر وعبدالوهاب الافندى والمحبوب ...

10:48 AM November, 16 2017

سودانيز اون لاين
عمر دفع الله-
مكتبتى
رابط مختصر

هل كان منافقا الى هذا الحد !
ما الفرق بينه وبين عبدالله بن سلول؟
هل كان يعى ما يقول ؟
ام انه كان يتعاطى مخدرا للدماغ والاحاسيس ؟
عندما يتحدث من بقي من تلاميذه اليوم عن - الاثر الباقى - بعد رحيلة
فهل بالفعل يجهلون تلك المعانى التى يحملها هذا التسجيل المصوّر ويعرفون عنه ما لا نعرف ؟
لا حول ولا قوة إلا باللله .

قال انه لم يشاهد دولة الاسلام حتى في الخلافة الراشدة
لكنه وجدها عشية استيلاء تلاميذة على عرش السودان
ونحن لا نملك إلا ان نقول :
إن كان الامر كذلك فهذا الشيخ وتلامذته كانوا احق
بأن تتنزل رسالة الاسلام في ارض السودان وبالتحديد في عهدهم
وما حدث قبل 14 قرن كان خطأً في التوقيت .....

لا حول ولا قوة
نفاق ودجل وكذب هو والمعاهو والبرش فيهم
والله ديل بنزين وكبريتة كتيرة عليهم

أوسكار يا فنان يا عظيم

حياك الغمام

الصورة والصوت تحدث أثراً عند من كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد

وأما عميان القلوب ... فمرضهم لا علاج له

أحمد الشايقي

نفاقه معروف من زماااااان يا عمر
المصيبة نفاق مؤذي جدا
اضر بالبلاد والعباد ولازال ضرره مستمر من اتباعه المفلسين تجار الدين
الله لايرحمهم ميتين وحيين

يا عبدالله ياخى حتى لو حرقناهم بالبنزين
وعدمناهم نفاخ النار ، كلو ما بيفيد يا الحبيب .
ما كان كان . ضاع الوطن وضاع الحلم
وقتل الفقر والمرض منّا الملايين وضاعت كرامتنا وتشوّهت
صورتنا في عيون الآخرين وهم يرون عجزنا وخيبتنا
وهزيمتنا امام حثالة من القتلة واللصوص وشذاذ الآفاق.
ان مثل هذا الشيخ سيتكرر وسيجد له تلاميذ واحباب
لان شعبنا يعيش في خراب شامل وكبير ولكى يفيق من غيبوبته هذى
فإن سياسة التجهيل المنظمة ستعقد علينا الخلاص من آثارهم لعقود وعقود .

الاستاذ الفنان الألمعى على دفع الله
كلما أستمع لكلام هذا الدجال اصاب بالغثيان وأعجب كيف استطاع أن يستولى على وطن الجدود بثلة من المهووسين الدينيين وأتذكر كيف خدع السعووديين وشفط منهم مليارات الدولارات بما أسماه بالبنوك الاسلامية بخديعة إقامة الدولة الاسلامية فى افريقيا .. الزول دة لى معه قصص عجيبة من عام 1985 وأنا فى تشاد وفى أمريكا سأحكيها إذا هيأ الله لى وقتا وقوة تمكننى من رصد وتجميع موادها..
* قصة البنوك الاسلامية... بنك فيصل الاسلامي وبنوك العيش
* قصة منظمات الإغاثة الاسلامية والمنظمات الاسلامية فى غرب افريقيا وحلم الترابى فى إقامة دولة الاسلام والإمتداد غربا
* مخطط الاستيلاء على السلطة من منصة جامعة افريقيا العالمية بالخرطوم ومدرسة الصداقة بتشاد (مدرسة نميرى)
انتفاضة ابريل
* نقلى الى تشاد قنصلا عاما بعد انتفاضة ابريل 1985 وزيارة الترابي وزير خارجية السودان فى حكومة الصادق وعبدالماجد حامد خليل وحادث الأسير الليبي واجتياح السفارة السودانية فى انجمينا وخطف الاسير الليبي
* قصة لقائى بوفد الجبهة الاسلامية القومية الزائر لتشاد (يس عمر الامام ومهدى ابراهيم والفاتح عبدون)
* نقلى الى سفارة السودان بواشنطن قبيل انقلاب الجبهة الاسلامية
* انقلاب الجبهة الاسلامية القومية فى السودان وشركات العلاقات العامة للوبي وآخر زيارة للترابي لواشنطن فى مايو 1992 وصفعة الكونجرس له ومظاهرة المعارضين ومحاصرتهم للترابي وتدخل شرطة واشنطن لحمايته وإجلائه بسيارة الشرطة وسفره لكندا وكاراتيه هاشم بدرالدين له فى مطار اوتاوة.
سافرد بوست منفصل للترابي للحوار والاستفادة من ملاحظات وتعليقات القراء.

شكرا يا جميل على كل حال..

حاضر حبيبنا واسف على الخطأ غير المقصود. غدا ان شاء ابعث لك الرابط من الكمبيوتر لانى استعمل الان تابلت وماشى انوم. الله يحيينا

صباح الخير يا استاذ منان
الرجاء سحب اللينك لانو فتل البوست
اكتب ليفقط اسم الفيديو او عنوانه وسأعثر عليه واقوم بتنزيله ..... تحياتي

سلام يا احمد الشايقى ...

تجانى عبدالقادر وصف التجربة في خواتيمها
بأنها قد انتهت الى نهاية كانت على غير توقع منهم
فقد حطت رحالها الى تحالف بين - القبيلة والسوق -
وتساءل د. حيدر ابراهيم ، هل كان يحتاج تجانى وغيرة
الى كل هذا الزمن والخراب ليعلموا ان مشروعهم كان
عصيا على التحقيق وفي الحقيقة فقد كان مشروع الدولة الرسالية
وهما من الاوهام . انتهى المشروع الى عصا غليظة في
يد جنرال جاهل وموتور وانتهى شعبنا الى هذا الحال الماثل ، إما شهيدا او شريد او الى جائع او مريض .....

انه الترابى
والتراب كال خشمنا بغمارزه وماغرسة فينا من تلاميذ

وحشاتي عيونك !
غمزك ولمزك !

من الله خلقني ما شفت لي رجع بعمل حركات
زي هذا الرجل الترابي بذات في الهمز واللمز
والما خفي اعظم !

صباح الخير يا حيدر...

لا ينفع العويل والبكاء على اطلال الوطن
فالجميع امام مسؤوليات جسيمة واكبر المسؤوليات
هي تنظيف الوعي الذى تغبّش خلال عقود من القهر والمظالم
وهي مهمة عسيرة والدليل على ذلك ما نراهم اليوم في هذا الموقع
من ارهاب فكرى وتنامي واسع للتكفيريين وانصاف المتعلمين
والغوغاء الذين يصرفون الناس في قضايا لا تتعلق بمعاشهم وصحتهم وتعليمهم
ويجرونهم جرا الى عهود تجاوزها العصر . نحن لسنا كالتونسيين ، كما يتوهم البعض .
انتشار الامية والفاقد التربوى واختلال ميزان العدل والثروة قد خلق مجتمعا مشوّها
ومثقفا جبانا وشذاذ آفاق يرتعون في دولاب الدولة وفي الاسافير وكما يقول محمود درويش :
ماذا تبقا منّا
غير قصيدة الروح المسيّجة بالدخان
وقيامة بعد القيامة ......

صبحك سعيد يا استاذ منان ...
يا اريت لو تستعجل في الكتابة
فهم يخافون من نبش ماضيهم المعيب وحاضرهم القبيح
وفي ظني ان معظم الاسلاميين قنعوا من خيرا فيها
وافسحوا المجال للسلفيين والتكفيريين للتصدى والدفاع
عن اطلال المشروع الذى تهاوى وهم في الحقيقة يستخدمون السلفيين وغيرهم
كساتر يقيهم شر النهاية والثأرات والاعمال الانتقامية التى تنتظرهم .
في حالة انهيار الدولة بسبب الانهيار الاقتصادى المتوقع ، قد يلجأ
الاخوان الى العصبة القبلية ، زي ما عمل فرح عيديد في الصومال
لابتزاز المجتمع الدولى وتخويفه بعدم الاستقرار في المنطقة .

الحمدلله الذى شغل الخليجيين بأنفسهم
وجعل البشير كأكبر رئيس متسول في العالم
لا يملك حتى قراره وامن نفسه ....