Post: #2
Title: Re: فرض حزب الامه(عبد الله خليل) بقرار الحاكم �
Author: عرفات حسين
Date: 11-12-2017, 01:11 PM
Parent: #1
من هو جيمس روبرتسون؟
هو آخر سكرتير إداري بريطاني بالسودان وآخر حاكم عام بريطاني لنيجيريا .
وقد كان السكرتير الإداري هو أكبر سلطة في البلاد بعد الحاكم العام.
- عمل روبرتسون بالسودان لمدة ثلاثين عاماً.
- إلتحق بالخدمة السياسية في السودان عام 1922م،
وبدأ عمله مساعداً لمفتش مركز - رفاعة والحصاحيصا،
وعمل بعد ذلك في الكاملين والقطينة ومنطقة جبل أوليا والدويم والرصيرص والنهود .
- عمل سكرتيراً إدارياً للسودان منذ العام 1945
حتى تقاعد وغادر البلاد في عام 1953م،
بعد أن أخذ السودان يخطو نحو الاستقلال.
- بعد إنتهاء خدمته بالسودان عمل حاكماً عاماً لنيجيريا قبيل إعلان استقلالها.
- توفي عام 1989م.
|
Post: #3
Title: Re: فرض حزب الامه(عبد الله خليل) بقرار الحاكم �
Author: محمد حمزة الحسين
Date: 11-12-2017, 01:28 PM
يعني ود العمده دا عادي ممكن تقول ليهو يا عميل
:
:
:
:
:
:
:
:
مع التحيات لله الزاكيات
|
Post: #4
Title: Re: فرض حزب الامه(عبد الله خليل) بقرار الحاكم �
Author: عرفات حسين
Date: 11-12-2017, 06:03 PM
Parent: #3
محمد حمزة الحسين
لك التحيه
الغريب شخص غائب عن البلد 20 عام وليس سياسي
ولا يعلم من هو ؟؟؟؟
فجاء سكرتير حزب الامه ؟؟؟؟؟؟
https://www.0zz0.com
https://www.0zz0.com
https://www.0zz0.com
https://www.0zz0.com
https://www.0zz0.com
https://www.0zz0.com
|
Post: #5
Title: Re: فرض حزب الامه(عبد الله خليل) بقرار الحاكم �
Author: عرفات حسين
Date: 11-16-2017, 04:50 PM
Parent: #4
عبد الله خليل يحضر المال من هيلاسلاسي ال عبد الرحمن المهدي
هيلا سلاسي من ابرز من جاهر بمساهمته ودعمه لانفصال السودان عن مصر
اي ساند ودعم حزب الامه والانفصاليين .
اذ جمعت بينه وبين عبد الرحمن المهدي علاقات ود قديمه ترجع لعام 1939م
يوم ان غزت ايطاليا بلاده فجاء للسودان طريدا لاجئا فاحتضنه المهدي واكرمه
ومنحه الشريف يوسف الهندي احد قصوره على شاطئ النيل الازرق ..
وظل المهدي يرعاه لاكثر من عامين حتى سقوط الحكم الايطالي وعاد هيلاسلاسي الى بلاده
ودخل عاصمته وهو يمتطي جواد وعلى راسه قبعة الملك البيضاء وفي يده صولجان
ومن حوله شعبه في مقدمتهم القساوسة والنبلاء واصحاب الياقات البيضاء.
تعمقت العلاقه بين عبد الرحمن المهدي وهيلا سلاسي
وازدات قوة على مر السنين وكان لا يرفض طلبا لعبدالرحمن ردا للجميل
بالاضافه ان هيلا سلاسي لم يكن على وفاق مع مصر والود مفقود بينهما
فكان شعار وحدة مصر والسودان تثيره وتستفزه
لذا كان سخيا في عطائه حتى ان المراقبين لاحظوا عند بداية كل معركه انتخابيه
يهبط جنيه الذهب بسبب تدفق حقائب الامبراطور .
لكن بعد موت عبد الرحمن المهدي عام 1959م انقلب الامبراطور وخرج عن وقاره
وبدأ يطارد ورثة صديقه الذي واساه ساعة الضيق.
وظل يلاحق الورثه عن طريق سفارته في الخرطوم في
غير ما توقف لاسترداد ديونه كما سماها المستحقه على دائرة المهدي التجاريه .
|
|
