سأبدأ بإرسال الدعوات للمشاركة في حوارات الVideo Conference, فهل من مقترحات؟

04:00 PM October, 30 2017

سودانيز اون لاين
Abuzar Omer-الولايات المتحدة
مكتبتى
رابط مختصر

في يوم السبت 28 أكتوبر، قدم البرفسور ميرغني أحمد عبد العزيز -أستاذ الطب بجامعة الخرطوم في العصر الذهبي - محاضرة بعنوان: الموت الدماغي بين الفقه و الطب، شارك فيها جراح المخ الشاب ناصر منصور من شيكاغو. قدمت المحاضرة على الفيديو كونفرانس، و كانت قمة في الروعة، علم غزير و تواضع و أدب العلماء، جعل الحضور مشدود لأكثر من ثلاثة ساعات (سأعود للموضوع لاحقاً).
هذه المحاضرة و طريقة تقديمها حفزتني كثيراً للمضي قدماً في تجربة الفيديو كونفرانس. و ها أنا ذا أتقدم بالدعوة للجميع في المشاركة في التجهيز للقادم، على أن تشمل الاقتراحات المواضيع التي سيتم مناقشتها، و الضيوف من داخل و خارج البورد، بالإضافة لهيكلة الحوار ( الفورمات و توزيع الفرص).
الرغبة في إتاحة الفرصة لظهور الأدباء، العلماء، السياسيين و المهنيين، كل مبدع في مجاله. بالطبع سنحتاج لمقدمين، و ضيوف لإثراء الحوار بالأسئلة، يعني مشاركة الجميع.

تحياتي

سيكون من حق الضيف التحفظ على الأفراد المشاركين في الحوار - يعني عدم رغبته في مشاركة الفرد المعين - دون إبداء أسباب، فما هو رأيكم في هذه النقطة؟ النقاش مفتوح.
أوحى لي أحدهم بذلك حتى لا يتم مضايقة الضيوف من قبل أفراد سبق لهم الاحتكاك بالضيف.

هذه المنصة و التي ستعرض حواراتها على وسائط التواصل و اليوتوب خصوصاً، ستفتح الأبواب لنقل الأفكار و كذلك الدخول لإستوديوهات الفضائيات من أبواب أوسع، لذك أشجع الجميع على المشاكة و كذلك ترشيح الأسماء للمشاركة كمتحدثين أساسيين و نوع المواضيع التي يرغب الأفراد في متابعتها.

تحياتي الأخ أبوذر،

لإثبات عبارة:

"أوحى لي أحدهم بذلك حتى لا يتم مضايقة الضيوف من قبل أفراد سبق لهم الاحتكاك بالضيف."

محتاج للكثير من التحقيق والبحث والتقصي، لأن أمر الإحتكاك قد يكون في الإثنين:
الأسافير وخارجه، وربما في واحد.
-----

دي ولله أفكار ممتازة تشكر عليها وأتمنى أن يتم التشجيع والدعم من البورداب
ويمكن أن تتم دعوة الباشمهندس بكري أبوبكر للتحدث للبورداب لتوضيح أمر اللائحة
والتحديات التي يواجهها المنبر

جزاك الله خيراً أستاذ أبوذر

تحياتي أخي قصي،
أنا قصدت أن الضيف أو المتحدث الرئيسي أو الضيوف، نتيح لهم الاعتراض على بعض المتحاورين، أم لا؟؟
يعني سؤال، نتمنى نسمع رأي الناس. أنا متأكد البعض سيقول، الرجاء إبعاد س من قائمة المتحاورين (طبعاً في الخاص)، و يكون على المنظمون الاستجابة له. السؤال هل نسمح بذلك أم لا؟؟
و الفرصة متاحة لمزيد من الحوار و التشاور.

شكراً على طرح هذه النقطة لمزيد من التوضيح.

تحياتي أخي عبد الصمد،
في البال طبعاً استضافة الباشمهندس بكري أبوبكر، لكن كما تفضلت من المستحسن أن يكون من أول الضيوف، و ربما لعدد من الحلقات. معظم الزملاء يتشوقون لسماعه، مسامرته و بالطبع طرح الأسئلة عليه.
سأفتح بوست بهذا الغرض، أتمنى موافقة بكري و مشاركة الزملاء و الزميلات.
فهذا الرجل جدير بتسليط الضوء عليه و ترشيحه لجوائز الإبداع المتاحة، فإدارة هذا الموقع وحدها تقف شاهداً على الجهد الكبير و الصبر.

شكراً يا حبيب على المقترح النير، الخلاق. هكذا تفكر الأذهان الصافية.

مودتي

أتمنى أن يواصل الأخوة في مقترحات الضيوف و المواضيع.
على الصعيد الشخصي، انتظر قليلاً، لأجل التفرغ نوعاً ما للفيديو كونفرانس، فحالياً مشغول بامور عديدة، لكن لابأس من ترتيب الأفكار و سماع المقترحات.
كنا قريبين!!

من الذين ابتعدوا في الفترة الأخيرة، من تتمنى أن يظهر في حلقات الفيديو كونفرانس؟؟

شكراً يا هندسة
ولله أنا متفائل جداً بنقاش مفيد فيه من طرف ناس قصي وودالشغيل ومن طرف منتصر حسين والشيعة والعلمانيين
في الأدب عايزين نشوف الخواض والبرنس وأبوذر بابكر ومصطفي مدثر وبلة الفاضل وعثمان محمد صالح ومحمد سيداحمد كمال الزين
في السياسة عندك كمال عباس وعادل امين ومحمد سليمان وابوجودة وعادل عبدالعاطي وتاور ومنى عمسيب كبر فضيلي والشامي والمشرف
في الفن قباني الليندي عبير خيري طارق ميرغني الفاتح ميرغني سفيان الموصلي عزيز ونعمات حمود
في الثقافة العامة محمد جمال الدين سناري طلعت فردوس طه جعفر أبوجودة هاشم الحسن ود. محمد حسن والنور حمد
في التقنية محمد مختار حاتم حاتم إبراهيم لو قبل
وكل ما فاتني ذكره

الأخ الحبيب عبد الصمد،

لا أستطيع الثناء على مداخلاتك كما يجب، مهما ذوقت الكلمات. فقط أعدك بعمل الممكن و دعوة من ذكرت و آخرين بإمكانهم الإضافة للساحة السودانية.

لك ودٌ سخٌي، رخٌي، غير مقطوع أو ممنوع

لاباس من خوض التجربة وان كانت تذكرني بالبال توك الذي عزف الناس عنة لكثرة المشاحانات ..
اعتقد افضل استضافة شخص ذو علم في مجال معين وشخص مسؤول من التحكم في الحوار وتوزيع فرص الاسئلة

شكراً يا باشمهندس على المبادرة التقية النقية
في الحقيقة طرحت الفكرة لبشاشا في بوست إقترحه لحوار بيننا
فوافق مبدئياً ولكنه ينتظر عندما يجد متسعاً من الوقت لإنجاز تلك المناظرة
على كل حال أهو حجزنا فرصة في الجدول وسأتصل بك للترتيبات الفنية أول ما استلم رد بشاشا بخصوص الزمان
وبقية الشروط التنظيمية

تحياتي أخي العزيز محمد إبراهيم،

فعلاً، التجربة قريبة من البال توك، لكن بالنسبة للكتاب في الموقع فهم متميزون و أكثر من ذلك نحن نعرف عنهم الكثير من مجال تخصص، و مقدرات، إلى الجوانب التي تخص الtemperament, و بالإمكان التحكم في نوعية الضيوف و نوعية المواضيع. من جهة أخرى الحوار هنا مباشر لقلة قليلة هم المشاركون، و يمكن أن يعُدل قبل عرضه في الوسائط الأخرى.
نعم، التعامل بمسؤولية و حسن الأختيار هي مداخل نجاح التجربة.

دمت بكل خير. و دائماً مقترحاتك تساهم في تبلور الفكرة.

تحياتي أخي العزيز سناري،
سيكون من دواعي سرورنا كقراء و مشاهدين أن نتابع مثل ذاك الحوار. و سأكون على استعداد لجعل ذلك ممكناً حين تسنح ظروفكما.
لاحظت من التجارب السابقة للفيديو كونفرانس، جودة الصوت، لكن الصورة تحتاج لإضاءة إضافية بعض الشئ، لذا أتمنى وضع ذلك الأمر في الاعتبار.

سأحاول أن أدعوا لحلقة تجريبية، و أتمنى أن أراك فيها. ستكون مختصرة و موجزة، تساعد على التعرف على جودة الصورة و الصوت.
أنا في أميركا الشمالية مدينة شيكاغو، و توقيتي سنترال تايم. و في الغالب يكون عندي مرونة في اختيار الوقت المناسب يومي السبت و الأحد. يمكن أن نفتح بوست بهذا الغرض و نتفق و الزملاء.

لك كل الود و التقدير

اخونا ابوذر
مساك الله بالخير
و الله فكرة عظيمة و شكلها ح تكون نقطة تحول في تاريخ المنبر و من يدري فلربما تحولت طريقة التداخل الحالية الي طريقة التفاعل عبر الفيديو... اري ان يكون هنالك تنوع في المواضيع علي ان يخصص كل يوم لمجال كأن يكون حديث الاربعاء للاداب و الفنون و الاحد للعلوم و الجمعة للقضايا الدينية و هكذا.. تحياتي علي هذا البوست لك وضيوفك.

لضبط وإدارة الحوار ارشح اخونا حسن حماد

شكرا أخي أبوذر عمر على هذا المجهود الذي تبذله لأجل تعزيز التواصل بين أعضاء المنبر، ولكن لدي بعض الملاحظات:
1 - هذه التقنية تعتبر قديمة نسبيا وسابقة لشبكات التواصل الاجتماعي الرقمي، ومن خلال تسميتها فهي تناسب الاجتماعات والمقابلات والمحاضرات والمناظرات والندوات والمؤتمرات، وقد لا تناسب الحوار بالطريقة التي تدور في المنبر لأن البوستات تتيح الإمكانية لكافة أعضاء المنبر في الاستراك في التحاور، بينما الفيديو كونفرنس لا يتحمل وجود مئات المتداخلين.
2 - لكي يلتزم التواصل عبر الفيديوكونفرنس بالجوانب العلمية والملكية الفكرية والاقتباس الصحيح، عليه أن يتحول إلى فعالية علمية كاملة الدسم (ندوة - مؤتمر - محاضرة) وهذا يتطلب جهدا علميا يقتضي من المشارك استعدادا يتعدى الاستعداد للتواصل عبر المنبر، ويطرح سؤال: ما مدى صلاحية المادة المقدمة للنشر؟ ومن المستفيد من المادة العلمية الناتجة عن هذه الفعالية؟
3 - من أبرز العقبات التي ستواجه حوارات الفيديو كونفرنس: تباين جودة شبكة الإنترنت بين المشاركين (وعلى رأسهم ناس السودان)، وفارق التوقيت، والمجهود الذي يجب أن يبذله من يدير هذا الحوار.

تحياتي د. محمد بابكر، نأسف لتأخر الردود، لقد كان أسبوع مزدحم فوق العادة.
أتفق معك في مسألة تنوع المواضيع و الضيوف و أتمنى أن نتمكن من تحفيز الجميع على المشاركة.
كفكرة جديدة أرى الكثير من التحفظ في المشاركة، لذلك لا أود أن استعجل التقديم، و أطمع في مزيد من الحماس، و رغبة البعض في المشاركات الأولى.
لك ودي و أحتاج دعمك، لأجل بداية قوية.

تحياتي محمد الأمين،

شكراً على إثارة هذه النقاط المهمة و التي أرى أن الفيديو كونفرانس قادر على التعامل مع تحدياتها بصورة جيدة.
أولاً: الفكرة بصورتها الحالية ليست جديدة (2013, 2014)، لكنها تمثل معالجة للحوار أبعد من الحوار الصوتي، و يمكن أن تساهم بفتح الأبواب أمام قطاعات جديدة من أهل المعارف المتنوعة، مع فرصة كبيرة للتفاعل بين أفراد في أماكن متفرقة من العالم.
النظام يسمح ب100 الى 200 مشارك و هو عدد كبير (حاجة ذي برلمان ممكن أن ينعقد على الفيديو كونفرنس)، و قد أثبت وجوده في عالم الشركات و المناظرات و غيرها. و حتى مثل مشاركاتنا التفاعلية، يكون هنالك متحدث رئيس (صاحب البوست)، محاورون (مع و ضد، بالإضافة لاسهامات البعض في توسيع الحوار و عرض إضافات تثري الحوار). هذه الكيفية و التي تطغى عليها أغلب البوسات، قابلة للتطبيق بكل سهولة.
أما مناقشة أفكار، كتاب، مقال، مشروع و غيرها فهي أسهل. أفراد قليلون (أصحاب الأمر، ربما فرد)، يناقشهم الآخرون بتداخلات قصيرة نسبياً.

ثانياً: الإعداد الجيد للمادة سيكون ضروري جداً، فسيكون من الأفضل مناقشة موضوع أخذ وقته في النقاش في المنبر مثلاً، و يكون عرض الفيديو تلخيص للموضوع. و لك أن تلاحظ سرعة نقل المعلومة سماعياً، إذا قورنت بالقراءة. و هذا الأمر يماثل التطور في عرض المعلومات، مثال لذلك سرعة انتشار الكتاب المسموع، بالإضافة لحفظ المادة في وسيط ميسور كاليوتوب هو محفز حتى للذين لا يحبون القراءة، لا يجدون لها الوقت أو الجو المناسب.
ثالثاً: نعم هنالك تباين في جودة الشبكات، خصوصاً في السودان. الخليج، أوروبا، أميىيكا و بقية العالم الأول و الثاني حظهم أفضل. لكن، حتى جودة الشبكات ستتحسن بصورة كبيرة جداً في الخمسة أعوام القادمة، كما يشاع.
هذه التقنية قادمة لتملأ مساحة أكبر من حياة الناس في شتى المجالات، فلا ضير أن نكون من السباقين.

لك الود و التقدير

تحياتي أخي الفاضلابي،
اقتراح موفق، سيكون في الاعتبار. فأنا على المستوى الشخصي، وقفت على جهده في تجمع نورث أميريكا.
ودي و تقديري لكما.

.

دي مبادرة ممتازة تستحق الإلتفاف حولها ودعمها وأتمنى أن لا يفتر عزم البورداب عن ذلك.

شكرا جزيلا

هذه خطوة في اتجاه زيادة المحتــوى السوداني على الإنتـرنت ومخاطبة قضايا السودانيين بصورة

أكثر تغطية ووصولاً للمشاهد السوداني خاصـة وأن السودانيين مشهورون بثقافة المشافهـة أكثـر

من التدوين والقراءة

قد تقودنا تجربة الفيديو كونفرنس للمزيد من النقاشات حول إمكانية زيادة المنصات الاجتماعية

السودانية على الإنترنت

مع التحية

أحمد الشايقي

الشكر الكثير الأخت الفاضلة عبير، و معك نناشد همة الأخوة و الأخوات للمساهمة و المشاركة. فقطعاً، ستعود التجربة بفوائد عديدة للناس.

تحياتي

لك التحية أستاذ أحمد،
زيادة الوجود و المحتودى السوداني على الشبكة و بشكل نوعي، يشكل دعم كبير للمعرفة و التعريف بالسودان و كل ما هو سوداني.
أيضاً مسألة المشافهة، فهي لا تخص الشعب السوداني، بل كل الوجود أصبح لا يميل للقراءة في عالم اليوم، لعوامل سرعة إيقاع الحياة، عمل أكثر من شئ في ذات الوقت، قوة الاتصال المرئي إذا قورن بغيره و رغبة الجميع في المشاركة في الحوار و أخذ الجانب الإيجابي بالتلقي و المشاركة في صناعة الرأي و الأفكار.
الآن بإمكان عدد من الأفراد المشاركة في أي عمل دون الحوجة للقاء وجهاً لوجه.

لك التحية أستاذي الكريم و نتمنى أن نراك على الفيديو كونفرانس.

الإعلام التفاعلي، إعلام بلا حدود أو قيود، و هو قادم لكل بيت، مكان عام و مكتب، بأسرع من كل التوقعات..

التجارب الجديدة تحتاج للوقت كي تكتمل. منا الصبر و منكم الدعم.