🇺🇲 الشركات الأمريكية آتية والدولار سيصل إلى “5” جنيهات 🇸🇩

🇺🇲 الشركات الأمريكية آتية والدولار سيصل إلى “5” جنيهات 🇸🇩


10-14-2017, 08:34 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=490&msg=1507966444&rn=0


Post: #1
Title: 🇺🇲 الشركات الأمريكية آتية والدولار سيصل إلى “5” جنيهات 🇸🇩
Author: Frankly
Date: 10-14-2017, 08:34 AM

07:34 AM October, 14 2017

سودانيز اون لاين
Frankly-ارض الله ومعمورته
مكتبتى
رابط مختصر

عصام الشيخ صاحب المبادرة الأهلية لإصلاح العلاقة مع أمريكا: الشركات الأمريكية آتية والدولار سيصل إلى “5” جنيهات



يحتفظ الرجل بأرشيف من الصور والفيديوهات، التي توثق لتجربته، يتباهى عصام الشيخ رجل الأعمال المعروف بتلك التجربة، يظهر سعادة بالغة بما تم من إجراءات في رفع العقوبات الأمريكية عن البلاد، ويؤكد أنه صاحب القدح المعلى في تنزيل ملف العلاقات بين البلدين إلى أرض الواقع عبر ما اختطه من طريق أسماه (المبادرة الشعبية)، يستند في ذلك على شهادات سفراء أمريكيين تعاقبوا على الخرطوم كانت له معهم مواقف، لا يخفي عصام حبه لأمريكا ويقول وهو يشير إلى سيارته الـ(جي أم سي) التي تقف أمامه: أنا معجب بالصناعة الأمريكية واشتريت هذه السيارة وجلبتها من أمريكا بالطيارة ووالدي عليه رحمة الله تنبأ بمجيء الأمريكان إلينا”. لم ينته المطاف بالرجل عند ذلك الحد بل يجزم أن مسعاه سيتواصل في إزالة اسم السودان من قائمة الإرهاب، وإعفاء الديون.. في منتجع المحورية الخاص به جنوب شرق الخرطوم يجلس عصام وحوله عشرات الرجال والشباب في خدمته، لا يتواني الرجل في تقديم خدماته للكل، يمزج بين البادية والحضر، التقيناه فكانت هذه حصيلة الحوار:
* في البدء من أين جاءت فكرة اللقاءات والحوارات مع الأمريكان في ما يعرف بالمبادرة الشعبية؟
زارني السفير الأمريكي لأول مرة قبل أربع سنوات في (المحورية) وناقشته في موضوع الزيارة والعلاقة مع السودان، والحصار، واستجاب الرجل جدا ولكن قضى الله تم نقله بعد شهرين، بعده جاء السفير جيري.
* صف لنا اللقاء الأول مع الأمريكان؟
جاءني السفير في زيارة دون مواعيد، وكان يتحدث عربي فصيح.
* إذن، هناك من دله عليك فقصدك؟
لا أدري، هل حدثه شخص عني أم جاء من تلقاء نفسه والله ما عارف لكن جاءني ومعه الحرس الشخصي، فجأة أبلغوني بأن السفير ينتظرني في الباب ويريد مقابلتي، بعدها دعاني في السفارة وفي بيته.
* وكانت بالنسبة لك فرصة للتواصل؟
نعم، بعدها دعوته في منزلي في عد بابكر في بحري وكان الحشد من الطرق الصوفية والإدارة الأهلية حوالي تسع آلاف شخص لاستقباله، وفوجئ بهذا الحدث، الزيارة كانت اجتماعية، طلبنا منه تأشيرات لدخول بلاده، ورحب بالفكرة، ثم جاء السفير جيري وواصل معنا، وتمكنا من السفر برفقة عدد من رجالات الإدارة الأهلية إلى الولايات المتحدة، زرنا كل الجامعات والكنائس في أمريكا وكنا نعقد في اليوم الواحد أكثر من 15 اجتماعا مع مسؤولين في الكونغرس وغيره.
* ثم انطلقتم تبشرون بالفكرة؟
أنا تفاءلت خيراً، ولحسن حظنا كان مدير الأمن العام الأمريكي وهو رجل متشدد جداً تجاه السودان، كانت رسالة الدكتوراة الخاصة به حول الإدارة الأهلية السودانية وكان دعانا للغداء، ولذلك رأى رجالات الإدارة كلهم وقابلهم، وبالتالي حدثت استجابه منه، وأبلغناه بأننا نمثل الشعب وليس الحكومة والشعب تضرر جدا من الحصار، وقلنا له إن السودانيين يموتون بالأمراض التي تحتاج إلى تقنيات من الخارج وأدوية أمريكية، وإن الطيران توقف، فطلب منا إفادة مكتوبة بهذا الكلام وفعلا كلفنا أخونا البروفيسور جمال ممثل البرهانية فقدم له مائة ألف حالة، تأثر الأمريكي بصورة كبيرة، وهذه ساعدت في الحوار.
* هل كنت واثقا بأن جهودك ستثمر أم كان الأمر بالنسبة لك مجرد محاولة؟
نعم كنت واثقا، وأعلنت في احدي الصحف اليومية هنا أن العقوبات سترفع.
* من أين جاءت هذه الثقة؟
لأني تلقيت وعدا من الأمريكان بأن المسالة ستفضي إلى انفراج، وأن الرئيس أوباما لن يغادر السلطة إلا برفع العقوبات.
* ينسب إلى السفير الأمريكي قوله إنك وحدك من ساهم في تحسين العلاقة مع أمريكا، هل هذا صحيح؟
نعم أعلن ذلك في ود النيل أثناء زيارته لي هناك، وهو قال إن عصام الشيخ بمفرده استطاع تحسين العلاقة بين السودان وأمريكا، وهذا حديث تم في لقاء جماهيرى، ومباشر وليس كلام مكاتب أو غيره.
* لكن زيارتكم لأمريكا قوبلت ببعض الرفض من المعارضين للحكومة في أمريكا، كيف قابلتم هذه المسألة؟
لم يتظاهروا ضدنا لكن كان عندهم يوم السبت من كل شهر موعد للتظاهر أمام البيت الأبيض، ونحن قررنا أن نزور البيت الأبيض في نفس اليوم لأنه كان إجازة، فوجدنا التجمعات والمايكرفونات والتظاهرات ضد الحكومة، عندما رأونا بالزي السوداني هتفوا ضدنا (يا كيزان جوعتوا الناس)، لكنهم لم يكونوا يعرفون أننا رجالات إدارة أهلية وصوفية، ناديت على أحد ممن كانوا يهتفون ضدنا وقلت له إنت قبيلتك شنو؟ قال لي أنا محسي، قلت له هذا هو ملك الدناقلة والمحس ففوجئ، وسلم عليه، وقلت لآخر إنت منو؟ قال لي أنا حمري قلت له هذا الناظر منعم منصور فسلم عليه، وقلت لآخر إنت من وين؟ قال لي أنا من جبال النوبة قلت له هذا هو الناظر رحال، حينها تحولت المسألة من ضدنا إلى التصافي، فقالوا لنا سنزوركم في مقر إقامتكم الساعة خمسة لنعتذر لكم، هذه عملت لنا إعلاما لأن الناس في أمريكا علموا بزيارتنا وانتشرت المسألة في مواقع التواصل الاجتماعي.
* وماذا حدث بعد أن زاروكم في الفندق؟
ناس وزارة الخارجية ظنوا أن هؤلاء الناس سيعتدون علينا فتم سحبنا في أقل من ربع ساعة من الفندق، قلنا لهم هؤلاء أبناؤنا لم يكونوا يعلمون بنا والآن عرفوا ونريد مقابلتهم قالوا لنا لا ليس ممكنا، هذه إجراءات أمنية.
* ماذا حملتم في زيارتكم وهل كنتم مترددين؟
كانت النية صادقة وكانت هناك سوابق مثلا الصين تحسنت علاقتها مع أمريكا عن طريق الشعبيين وكذا كوبا، الأمريكان دائما يثقون في الدبلوماسية الشعبية أكثر من الحكومات، نحن دخلنا بعض الجامعات وجدنا أن الطلاب يعتقدون أن السودانيين لا يصافحون لكنهم متشددون لكننا سلمنا عليهم بالأحضان رجالا ونساء، الفهم العام نتيجة لعدم وجود إعلام، نحن أوضحنا لهم الحقائق، فلنا لهم نحن مسلمون وسطيون لا عداء لنا معكم ولا مع اليهود ولا مع غيرهم، وكل لقاءاتنا مع السفراء كانت منقوله مباشرة.
* لديك بعض المواقف الطريفة مع سفراء أمريكيين؟
نعم عندما زارني السفير (بن) في عد بابكر كان صادف زواج ابني محمد، وكان عدد الناس كثيرا جدا وكانوا يستخدمون السلاح الناري في المناسبة فقال لي السفير بعد أيام من اللقاء: “أكثر يوم خفت فيه هو أكثر يوم اطمأنيت فيه”، السفير باسنقا قال لي هذه أكثر دولة آمنة وأطيب وأكرم شعب، الأمريكان كانوا غير فاهمين طبيعة الشعب وكانوا محبوسين في المكاتب، لكننا عرفناهم عن قرب، كنت أجازف بحياتي لأن وقوع أي شيء لهؤلاء السفراء سأكون المسؤول عنه، وهذه مسألة ليست سهلة، لأنك لا تضمن بعض الحاقدين، وهذا كان بالنسبة لي نوع من العزيمة.
* من أكثر اللقاءات الحاشدة التي نظمتها لاستقبال السفراء كان في منطقة أربجي بالجزيرة، ما هي الرسالة من ذلك اللقاء؟
كل لقاءات السفراء كانت منقولة بالأقمار الاصطناعية، بعض السفراء نصحوني أن لا أستقبل السفراء في منزلي لأن الاستقبال الجماهيري يؤدي رسالة.
* تمديد المهلة لفترة ثلاثة اشهر، كيف نظرتم لها؟
كانت عادية بالنسبة لنا في المبادرة لأن لديها أسباب حسب ما علمنا من بينها أن الرئيس ترامب لم يكمل مكاتبه بشأن أفريقيا والسودان، وكان هناك فراغ.
* بعد رفع العقوبات الآن ماذا يعني لكم المستقبل؟
الحمد لله الشركات جاية ولدينا الأراضي الزراعية والذهب، سنسعى في إعفاء الديون عن السودان لأنها عقبة، وسنواصل ذات الدور في المطالبة برفع اسم السودان من قائمة الإرهاب، وحسب التقارير الأمريكية فإن السودان خسر حوالي 500 مليون دولار جراء الحصار.
* هل تلقيتم أي اتصال من الرئيس البشير بعد رفع العقوبات؟
لم يحدث ولا حتى وزير الخارجية لم يوجد اتصال بيننا وبينهم نهائيا.
* هل لمستم حالة رضا عن دوركم؟
مافي زول منعنا من خطنا ولا مارس أحد ضغوطا علينا، نعمل في خط هدفه السودان، همنا الشعب السوداني.
* أنت رجل أعمال هل تتوقع فوائد اقتصادية مرجوة من هذا التحسن؟
طبعا الشركات ستدخل خلال الأسابيع المقبلة، مشروع الجزيرة ستستلمه شركات أمريكية، لدينا مشاريع في الشمالية، والثروة الحيوانية والمعدنية والأراضي الخصبة، لا نحتاج لشيء سنكون أغنى دولة، سنكون سلة غذاء العالم، وهذه حقائق، الآن اتجهنا إلى المشاريع الزارعية، وعائدات الصمغ حاليا تفوق الـ(80) مليون دولار.
* هناك حديث بأنك عميل لأمريكا ومدعوم من قبلها لأجل مصلحة خاصة؟
الحاقدون والحاسدون هم من يقول هذا الحديث ولكني أشهد الله ليست لدي علاقة مصلحة بالحكومة الأمريكية وأزيدك إنني إنسان أمي لا أكتب ولا أقرأ لا عربي ولا إنجليزي واتحدث في المنابر بطلاقة وقد احتار كثيرون من هذا الأمر وهذه نعمة من الله حتى المترجمين احتاروا في ذلك ومن بينهم تونسيون وجزائريون ويختاروني لأتحدث باسم الوفد.. لست عميلا ولست في حاجة إلى الحكومة، نعم أنا لست مؤتمر وطني ولست منظما في حزب ولي صداقة مع المهدي والميرغني والترابي وعلاقاتي جيدة مع كل ألوان الطيف السياسي أنا لم أقابل الرئيس البشير إلا من خلال لقاءات عامة ولم أقصده حتى اليوم ولا حتى تلفونيا، وهنا أتساءل لماذا اختارت أمريكا عصام الشيخ الأمي؟ أما كان لها أن تختار من درس بأمريكا وتم تدريبه؟ أنا لم أزر أمريكا في حياتي إلا في الفترة الأخيرة من خلال المبادرة، إذن كل المؤشرات تشير إلى أن الأمر توفيق إلهي لأن أساعد في حل قضايا الوطن.
وأكرر لا يوجد سبب واحد يجعلني أكون عميلا واصدق القول حتى السفارة هنا في الخرطوم لا أقربها فكيف أكون عميلا وليس لدي لغات؟ أنا (عمدة بلا أطيان)..
* وكيف حققت نجاح في الدبلوماسية؟
هذا ما سألني له السفير الأسبق (بن) وقال لي أنت أمي كيف استطعت أن تخترق السفارة الأمريكية وعندك قبول؟ هذا كسب لنا أن يكون نظار السودان كلهم جاءوا إلى أمريكا من دارفور والشرق والبطانة والشمالية والنيل الأزرق وجبال النوبة والبرعي والصوفية والأدارسة.
* وهل هذا سر النجاح؟
النية سليمة وما عندنا حقد وعندنا قبول لدى المجتمع وأجد احتراما من قبل نظار السودان.
* الملاحظة أن علاقتك ممتدة إلى السفراء الآخرين؟
تجمعني علاقات جيدة بالسفراء استقبل وأودع السفرا الجدد ومرة ساقوني للسفارة ودخلت دهاليزها دون تفتيش وأذكر أنه في عهد (بن) حاولت الدخول بإذن مسبق ورفضت تفتيشي وأقفلت راجعا ولكن (بن) علم بذلك فأرسل من يلحق بي، حياتي كلها مجازفة وهذه المنطقة المحورية كانت خلوية لكن أنا حولتها إلى خضرة جاذبة للناس وأتوكل على الله والحمد لله نيتي صافية.
* كيف بنيت مجدك؟
أيوااا.. كنت مغتربا في السعودية من العام 1981 إلى 87 اشتريت مزرعة ملك حر بـ(20) مليونا وبعتها بـ(700) مليون واشتريت أراضي حوالي 1000 فدان بـ(3) بعت للمشرف وصلاح قاضي والزبير تبقى لي 400 فدان ثم حسنت من صناعية وسكنية وصارت القطعة بمليار، اتهموني بأنو عندي سفلي وشياطين وقالوا تنزيل وغسيل أموال، أنا تخصصت في تجارة الأراضي وأجملها بالزهور والأشجار والشتول والآن اتجهت إلى الزراعة وعندي استثمارات في الشمالية ونهر النيل وأزرع البرسيم للصادر والبطاطس.
* لديك غرام مع الأمريكان؟
معجب بالصناعة الأمريكية منذ وقت طويل واشتريت عربة ماركة (جمس) وأحضرتها بالطائرة من الإمارات أنا معجب بالأمريكان والوالد عليه رحمة الله تنبأ بحضورهم وكان يقول: “ناس كلينتون ما جوا؟” أراد الله أن يدخل السفير الأمريكي بيتنا، أطلقوا علي لقب العربي المجنون لأني أشتري القطع في المواقع الخالية مثل هذه الفلل أشتريتها منذ العام 2004 بـ(6) مليارات وقتها لم تكن توجد أي مواقع سكنية أخي (ود القبائل) قال لي أنت ستذهب إلى المصحة ودارت الأيام جاء اشترى بالقرب مني وعاد وقال لي: “نحنا المجانين وأنت النصيح لأنك سبقت الحكومة بالأفكار”.
* تفكر بتخطيط؟
المعلومة والفكرة أهم من القروش وأنا بتخيل هذا الشغل في خيالي وأخطط لوحدي هذه أفكار لأني أقول للشعب السوداني الدولار سينزل إلى (5) جنيهات وأطالب بنك السودان بتخفيض الجمارك، سنواصل ونطالب بإعفاء الديون والاهتمام بالصمغ العربي.

حوار – آدم محمد أحمد
اليوم التالي

Post: #2
Title: Re: 🇺🇲 الشركات الأمريكية آتية والدولار سيص�
Author: Frankly
Date: 10-14-2017, 10:59 AM
Parent: #1

لا أدري من أين تأتيه تلك الثقة في كلماته ولكن هذه العبارة جاءت بدون "قد" او "احتمال" أو "ممكن"

Quote: طبعا الشركات ستدخل خلال الأسابيع المقبلة، مشروع الجزيرة ستستلمه شركات أمريكية

Post: #3
Title: Re: 🇺🇲 الشركات الأمريكية آتية والدولار سيص�
Author: ادريس خليفة علم الهدي
Date: 10-14-2017, 11:08 AM
Parent: #2

سؤال بالجمبة كده ..

هل تملك الدولة كل أراضي مشروع الجزيرة ؟؟؟

Post: #4
Title: Re: 🇺🇲 الشركات الأمريكية آتية والدولار سيص�
Author: Frankly
Date: 10-14-2017, 12:45 PM
Parent: #3

رد بالجنبة

لست قانونياً لكني احولك لقانون مشروع الجزيرة لسنة 2005


Post: #5
Title: Re: 🇺🇲 الشركات الأمريكية آتية والدولار سيص�
Author: Abureesh
Date: 10-14-2017, 12:59 PM
Parent: #4

رفع العقوبات لا يعنى شيئا بالنسبة للإقتصاد إن لم يكن هناك إنتاج.. لم تكن عقوبات طوال الحقب الماضية وكان الإقتصاد يتدهور عاما بعد عام.
والعلاقة الجيدة مع امريكا تعنى تدهور الجنيه القادم.. سيقوم الامريكان بنصيحة الحكومة بخفض قيمة الجنيه حتى يعكس القيمة الحقيقية التى تقابل جملة الناتج القومى.. كما كانوا يبتزون النميرى. وسيخضهون لهم.
الجنيه السودانى يرفع قيمته القوة الإقتصادية التى خلفه وليست قرارات سياسية.ِ التصدير هو الذى يرفع قيمته وليس استيراد الكاتشوب والماسترد.

تحياتى.

Post: #6
Title: Re: 🇺🇲 الشركات الأمريكية آتية والدولار سيص�
Author: Frankly
Date: 10-14-2017, 01:40 PM
Parent: #5

تحياتي يا أبوريش

رفع العقوبات يعني الكثير للإقتصاد السوداني لكن لا يعني ذلك أن الحالة الإقتصادية ستتحسن في يوم أو يومين شهر أو شهرين ومثله لمعاش الناس

أهميتها للإقتصاد أن من يريد أن ينتج أو يصدر أو يستورد يستطيع ذلك دون قيود أو عقوبات ويكون في نقطة انطلاق متساوية مع دول الجوار والعالم قاطبة.

ورفع العقوبات على المدى المتوسط والطويل يشجع تنوع المنتجات في السوق ما يعزز المنافسة والتي في غالب الأحيان تعود بالفائدة على جيب المواطن.


Post: #7
Title: Re: 🇺🇲 الشركات الأمريكية آتية والدولار سيص�
Author: عمر التاج
Date: 10-14-2017, 03:16 PM
Parent: #6

تحياتي فرانكلي
من الطبيعي أن يكون الدولار اقل من 5 جنيهات سودانية اذا تم استغلال الموارد بجدية وموضوعية وعدالة
ولكن للأسف فان الحكومة الحالية لا تملك إرادة حقيقية تؤهلها للوصول لهذه المرحلة
أغلب التنفيذيين لا تعني لهم رفع العقوبات إلا مزيد من التكويش والنصب والسفريات الخارجية

Post: #8
Title: Re: 🇺🇲 الشركات الأمريكية آتية والدولار سيص�
Author: Frankly
Date: 10-14-2017, 03:51 PM
Parent: #7

تحياتي يا عمر التاج

هناك اختلاف بين ايهما افضل للبلاد المنتجة عملة منخفضة مقابل الدولار أم عملة مرتفعة مقابل الدولار

البعض يقول أن انخفاض سعر العملة المحلية مقابل الدولار يعزز من الصادرات ويجعلها في الأسواق العالمية أكثر تنافسية

بينما يقول البعض أن انخفاض العملة المحلية يضر بالعملية الإنتاجية ويجعل من المنتجات التي تحتاج لمواد خام من الخارج بأنها تأتي بسعر كبير ما يضطر لرفع قيمة المنتج النهائي

ويقول أخرون أن انخفاض العملة المتواصل والطويل الأمد يساعد في خروج الكثير من الرساميل للخارج

مثلا أمريكا كدولة مصدرة يعنيها كثيراً أن تكون عملة الصين اليوان (الرينمينبي) مرتفعة لأن صادرات الولايات المتحدة للصين ستكون بسعر عالي مجز للمنتجين الأمريكان وفي نفس الوقت تستطيع الولايات المتحدة منافسة المنتجات المستوردة من الصين داخل الولايات المتحدة.

بالنسبة للحكومة الحالية لو تمت المعالجات بنفس العقلية السابقة فلن يكون هناك أي استفادة من الوضع الحالي


Post: #9
Title: Re: 🇺🇲 الشركات الأمريكية آتية والدولار سيص�
Author: الزبير بشير
Date: 10-15-2017, 07:18 AM
Parent: #1


فرانكلي

كلية الاقتصاد جامعة الخرطوم تاسست عام 1952 و لسه نحن بناخد الاراء الاقتصادية من تجار الاراضي .

عمك كينز البريطاني كتب في ال price mechanism ما يحير العقول و برضو تقول لي الدولار حا ينزل .

الاخ فرانكلي قليل من احترام العقول و حدد لينا هل نظرية الذهب مقابل صناعة النقود انتهت ام ما زالت قائمه . كتاب عمك ساملسون الامريكي principles of ecomomics في macroeconomics


الزبير الختمي

Post: #10
Title: Re: 🇺🇲 الشركات الأمريكية آتية والدولار سيص�
Author: adil amin
Date: 10-15-2017, 08:15 AM
Parent: #9

Quote: الشركات الأمريكية آتية والدولار سيص�

تعس وانتكس بن عبد الدينار
امريكا والتتار برضه جايين يقلعو النظام ويمسكو السودان بي وضع اليد ويزلو ناسك ديل ترضية للشعب السوداني المسكين العايز الشيطان نفسه يقلعهم
ويا فرانكلي
لا اتغيروا الناس ولا الوعي ولا والسلوك
حينغيير شنو في السودان
وكترة المرض لي الموت
وهسة امريكا بتجي تفتش الدبلوماسي الشرد ده في السودان ليوضع امام القضاء الامريكي لانه المراة الامريكية حتعتبر الامر اهانة لها كمواطنة امريكية
حتودوا وين ؟؟

Post: #11
Title: Re: 🇺🇲 الشركات الأمريكية آتية والدولار سيص�
Author: أحمد الشايقي
Date: 10-15-2017, 08:21 AM
Parent: #10



فرانكلي داعــم (مستمر ومضمون) للانقاذ ومن ميزاته أنه داعــم (مفـتــح)

ليس كالدراويش المصدقين أنه الموضوع (ديــن) وليس كالانتهازية الواعية

ولكنها (غشيمة) من قلة التعليم أو من (البــلم) مع وجود شيء من التعليم

المهــم ليس قدوم الشركات الامريكيـة ولكن المهــم هو الشروط التي تأتي بها

وأمثال فرانكلي لو (سخي) يمكنه أن ينصح جماعتـه بالسعي لتحسين الشروط

على الأقل لحفظ شيء للأجيال القادمــة من (الكيزان)


أحمد الشايقي

Post: #12
Title: Re: 🇺🇲 الشركات الأمريكية آتية والدولار سيص�
Author: Frankly
Date: 10-15-2017, 10:21 AM
Parent: #10

Quote: الا اتغيروا الناس ولا الوعي ولا والسلوكحينغيير شنو في السودان

الناس والوعي والسلوك كلها متغيرات تؤثر في الإقتصاد

متطلبات االإنسان في الحضر ليس كمتطلباته في البوادي والقرى

وإنسان القرى والبوادي عندما يجد خدمات مثلاً الكهرباء يغير سلوكه في المطعم والملبس والمسكن

والتاجر الذي كان ممنوعاً من أن يدخل سوق أمريكي سيمكنه الآن أن يشتري ويبيع على هواه

الأمس ليس كالغد والحاضر ممتد

Post: #13
Title: Re: 🇺🇲 الشركات الأمريكية آتية والدولار سيص�
Author: Frankly
Date: 10-15-2017, 08:15 PM
Parent: #1

Quote: المعلومة والفكرة أهم من القروش

Post: #14
Title: Re: 🇺🇲 الشركات الأمريكية آتية والدولار سيص�
Author: Frankly
Date: 10-16-2017, 08:05 PM
Parent: #13


رجال أعمال أمريكيين يبدون رغبتهم في الاستثمار في السودان
التاريخ : 16-10-2017 - 09:48:00 مساءً
واشنطن 16-10-2017(سونا) - دعا رجال أعمال أمريكيين الحكومة السودانية الي مواصلة تعاونها مع الولايات المتحدة الأمريكية في المجالات الامنيه وتطمين رجال الاعمال حول اموالهم و ارباحهم التي ستستثمر بالسودان لأن ذلك مدعاة لأن تتخذ الادارة الأمريكية خطوات ايجابية اخرى تجاه السودان .

وقال السيد مارك فيشر رجل الأعمال والقانوني الأمريكي الذي يسعى للإستثمار في البلاد في تصريح ل(سونا) إنه سيقود مجموعة من الشركات التي تسعى للاستثمار في مجالات البترول والتعدين والزراعة والاتصالات و البنيات التحتية ، قال إن ما يتمتع به السودان من مزايا كبيرة سوف يدفع المزيد من الشركات للقدوم الى الخرطوم .

وأضاف أن على الحكومة السودانية اذا أرادت جذب وترغيب الشركات الأمريكية أن تبذل الكثير من الجهود لإقناع الشركات والتأكيد بأنها يمكن أن تحول أرباحها وأموالها المكتسبة خارج البلاد في حرية كاملة .

وشدد على أن الولايات المتحدة تعول كثيراً على السودان في المنطقة .

من جانبه قال السيد بيتر وارسن رجل الأعمال الأمريكي لسونا إنه ضمن آلية متعددة الأغراض لنقل الأموال للاستثمار في السودان مضيفاً أن الآلية تتكون من شركات أمريكية وعالمية ولديها شراكات عالمية وأنهم يرغبون في العمل في مجال التنمية والاستثمار في السودان .

وأضاف أنه بعد أن تم رفع العقوبات الاقتصادية الأمريكية عن السودان هناك اشياء يجب أن يتم أزالتها الآن مثل رفع بعض القيود المفروضة على الشركات الأمريكية للعمل في السودان .

وحث رجال الأعمال الأمريكيين بالتحرك نحو السودان مشيراً الى الموارد والثروات الغنية التي لم تستغل بعد نظراً للحصار والعقوبات التي كانت مفروضة عليه مؤكداً استعدادهم للإستثمار في السودان .
ط ف / م ع
خدمات سونا