عبدالرحيم حمدي بضاعة مزجاة

05:37 AM October, 08 2017

سودانيز اون لاين
عبدالحفيظ ابوسن-no where
مكتبتى
رابط مختصر

الفاشلون يتحدثون
ولا يفارقون المسرح رغم انصراف المشاهدين
انه لا يستح
ولا يحس
ولا يفهم

يعود كل مرة كضيف ثقيل
يلتخ بقوله
متناسيا انه كان المنظر والمتحدث الاوحد
وانه من السبب الرئيسي في الكارثة
لم ننس حتي الآن
لا نحتاجك
من جرب المجرب احاطت به الندامة
نقطنا بسكوتك

فَلَمَّا دَخَلُوا عَلَيْهِ قَالُوا يَا أَيُّهَا الْعَزِيزُ مَسَّنَا وَأَهْلَنَا الضُّرُّ وَجِئْنَا بِبِضَاعَةٍ مُّزْجَاةٍ فَأَوْفِ لَنَا الْكَيْلَ وَتَصَدَّقْ عَلَيْنَا ۖ إِنَّ اللَّهَ يَجْزِي الْمُتَصَدِّقِينَ (88)

*عبد الرحيم حمدى : لا تتفاؤلوا برفع العقوبات وكونوا واقعيين حتى لا نصطدم بالنتائج*

أكتوبر 07, 2017


خاص السودان اليوم
فى تعليقه على الخبر الاهم فى الساعات الاخيرة برفع العقوبات الاقتصادية الامريكية على السودان قال الخبير الاقتصادى المعروف والوزير الاسبق الدكتور عبد الرحيم حمدى ان الحكومة يلزم ان تكون واقعية وصادقة مع نفسها وشعبها ، مبينا ان الاسعار لا يمكن ان تنزل وسعر الصرف لن ينخفض بناء على قرارات هنا او هناك وانما يقوم الامر بشكل اساسى على زيادة الانتاج ، وهذا لن يتم الا بفعل حقيقى على الارض وهو التسهيلات الحكومية لعمل حقيقى وواقعى ، منتقدا بشدة القرار الحكومى السابق بتقديم حوافز للمغتربين لاجراء تحويلاتهم عبر النظام المصرفى الرسمى وقال قبل هذا القرار كان المبلغ الذى يتم تحويله فى حدود 150 مليون دولار وبعد تطبيق سياسة الحافز وصلت التحويلات الى 180 مليون دولار اى بزيادة 30 مليون فقط واصفا السياسة هذه بالفاشلة وقال لا حل مطلقا الا بتحرير سعر الصرف وترك التدخل الحكومى فى سعر الدولار ، مبينا ان تحويلات المغتربين سنويا تفوق الستة مليار دولار لذا فان سياسة الحافز التشحيعى لهم لم يجد نفعا ، وقال حمدى ان تدخل الحكومة فى الامر عام 2007 هو الذى جعل الدولار منذ ذلك الزمن لايقترب من العافية
ونبه الدكتور عبد الرحيم حمدى فى حديثه لفضائية سودانية 24 الى انه اشار من قبل اكثر من مرة وبحضور الرئيس البشير الى ان الحديث الكثير عن البشريات برفع العقوبات عن السودان باعتباره سببا مباشرا فى تخفيف الاعباء على الناس ومعاشهم ليس امرا صحيحا ، مبينا ان الناس يلزم ان يضعوا فى اعتبارهم حجم الديون الكبرى المترتبة علينا لصالح الصبن التى ساندتنا وقت الضائقة ووقفت معنا فى المحنة واخرجت لنا البترول وساهمت فى تسويقه ، وان هذه الديون لا يمكن اغفالها ولا تناسيها ومخطئ من يظن ان الصين ستتخلى عن حقها او تعفو عن ديونها علينا ، وقال صحيح ان الصين متفقة معنا سياسيا وليست لها مشكلة معنا فى هذا الجانب لكن من السذاجة ان نتجه كليا لامريكا وننسى ان الصين دائنة لنا بمبالغ طائلة وليست متوفرة لنا الان مما يعنى ان الصين ستبحث عن بدائل واضحة تمكنها من استعادة حقوقها علينا وعلينا ان نسعى جميعا ان لا يكون ذلك خصما على علاقاتنا بامريكا والعودة عبرها الى السوق العالمى وفتح حسابات الضمان الخارجى والتحويلات المصرفية التى تتحكم فيها امريكا بشكل كبير وعبرها تمت محاصرتنا بشكل اساسى كما افاد الخبير الاقتصادى حمدى ، ومن جانب اخر قال الدكتور حمدى ان الاقتصاد محكوم فى كثير من جوانبه بعوامل داخلية لذا لابد من وضع الاعتبارات السياسية التى تساعدنا على الانطلاقة الاقتصادية وتفعيل الموارد الكبرى التى تذخر بها البلد
وخلص الدكتور حمدى الى ان الواقعية مطلوبة والافراط فى التفاؤل يؤدى الى صدمة كبرى وانتكاسة وتأثير سلبى على عموم الناس وهذا ما يلزم ان تنتبه له الجهات الرسمية
منقول

والدي رحمه الله كان يدعو كثيرا ب
اعوذ بالله من البيعة الكاسرة والولدة الخاسرة
اها المثل دة ما عرفتو الا بي الزول دة

ولد دة !!
قال ليك إلا بتحرير سعر الصرف
والصين ورررررر
للعلم المتحدث كان وزيرا للمالية لعدة سنوات
حرر الاسعار وخصخص المؤسسات الحكومية
وموضوع التحويلات دة ناجح مية بالمية في اثيوبيا وبقا من اهم مصادر توفير العملة والدخل القومي
وتحريرسعر الصرف خلا الدولار من 6 ج يقفز ل 22000
وبقول ليك قلت كم مرة بحضور الرئيس
عملت شنو وانت وزير مالية سوى ازاحة الرأسمالية الوطنية لمصلحة الرأسمالية الطفيلية
وتقول انتاج وساهمت سياستك في اغلاق اغلب المصانع وهجر الزراعة من سياستك الجبائية
ياخ نقطنا بسكوتك
ما تازانا تاني

يكفي عبد الرحيم حمدي انه خبير اقتصادي لا يشق له غبار
انا يادوب عرفتا انو دينق قاعد يغرف من وين ؟
:
:
:
:
:
:
مع التحيات لله الزاكيات

الاسمو حمدي دا قطع شك عندو غبينة وحقد وتار مع الشعب السوداني
ولسع ما اتفشى رغم ما فعله من سنة سيئة باقية ...المسماة بتحرير الإقتصاد
الجميع يكرر زيادة الإنتاج هي الحل الوحيد لتحسين وضع الإقتصاد السوداني
لكن لا حمدي ولا غيرو أشاروا لكيفية زيادة الإنتاج وكيف يكون التدريب والتأهيل
والمساعدة والدعم للمنتج لزيادة الإنتاج..
الحل الوحيد لتحسين الإقتصاد بشكل غير عادي هو
صناعة تعليم مدروس وطموح وواقعي وعملي خاصة التعليم العام
قبل الجامعي ...
ليكون هناك منهج عملي وفاعل يخرج طالب ماهر ومنتج
التعليم التقليدي الموجود الأن هو أكبر صانع ومكرس للعطالة .
ومن ضحايا هذا التعليم المدعو حمدي نفسه
شهادات والقاب جوفاء كانت نتاج لتعليم أجوف.

تشكر محمد حمزة
وحبابك
مداخلتك طلعت منها صفر معانا الواحد
مافهمت اقحام دينق هنا ليه

وبالبزعلك بعد دة يا منتصر ليه عين يتكلم
ويفتي
ويسألوهو عن رأيو

سلام ابسن و ضيوفك

و الله الحكومة وصلت لنهاية الطريق المسدود ،

فأما إصلاحات جادة و عاجلة مع شفافية او سيأتي

التغيير بهبة شعبية أو إنقلاب أي بطريقة أو بأخرى .

الشعب وصل الكذاب لغاية باب البيت .

تحياتي يا عبد الحفيظ ..
عبد الرحيم حمدي عراب التحرير
يا اخ ده اكتر منظراتي كيسو فارغ
صحيح من ناحية علم مليان ،
ولكنه لايقرأ الواقع الذي يطبق فيه علمه
سياسة التحرير سياسة سليمة لكنها جاءت في الزمن الخطأ والمكان الآخر
وكذا بقية منظراتية الإنقاذ وقطاع حزبها الاقتصادي
الاقتصادي الوحيد الذي كان من الممكن أن يخدم النظام والبلد
هو المرحوم د. عبد الوهاب عثمان
ولكن سفهاء الإنقاذ لم يمهلوه لأن كان يعلم أن التنمية مغايرة لتوجهات مؤسسات النظام
وأول ما فعله هو الارتكاز على متطلبات الخط القومي بعيدا عن الحزب
وعند أول هزيمة له في هذا الخط تقدم باستقالته وقيل أقيل.

.


سبحان الله، عبد الرحيم حمدي اصبح ينصح الحكومة!؟
متى إختلفت مصالحه السياسية والإقتصادية مع النظام؟
ناس عبد الرحيم حمدي، يحتقرون الشعب لأنهم وللآن يأمنون العقوبة!
وإلا فأي "تخانة" جلد يتمتعون بها، وهم يخرجون على الناس بوجوههم الكالحة وبذاءة السنتهم، ولايتحرجون!

.

يا نعومة بلغ السيل مكامن الوجع وبلغت الروح حد ان كان لابد من الموت .. موت واقف

يا عمر اخوي
اعوذو بالله من علم لا ينفع
العلوم الانسانية مجال تطبيقها ارض الواقع دة .
انه لا يقرأ الواقع وإن قرأه لا يفهمه
وريني قرار واحد طلعو ما انتقدوه الناس فيه . ولكنه صم عقله واذنه كبرياءا وعجرفة وحسب انه يعلو الناس بعد نظر
العلم الاصيل يورث التواضع والرغبة في الاستزاده

مش يا سيف
الزيو حقو يقدم اعتذار مكتوب ومسموع للشعب السوداني ثم يصمت