عثمان محمد صالح: نهاية شبحٍ توكسيك*

عثمان محمد صالح: نهاية شبحٍ توكسيك*


10-07-2017, 05:17 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=490&msg=1507393072&rn=0


Post: #1
Title: عثمان محمد صالح: نهاية شبحٍ توكسيك*
Author: osama elkhawad
Date: 10-07-2017, 05:17 PM

04:17 PM October, 07 2017

سودانيز اون لاين
osama elkhawad-Monterey,california,USA
مكتبتى
رابط مختصر

عثمان محمد صالح: نهاية شبحٍ توكسيك*

ليس عاديّاً الخيط الجاري الذي أفرده أخونا الأكرم جلالدونا، في هذا الموقع، تحت عنوان (حاتم ابراهيم .. بوست تعريفي). كأنّي أسمع، وأنا أطالعه، قرع أجراس كنيسة في الريف تعلن وفاة أحد الرعايا. بتنامي الخيط يُدقُّ آخرُ مسمار في نعش الوجود الاسفيري لشبح يدعى حاتم ابراهيم. يحيا حياته الاسفيرية الغامضة بعوائد كديس الخلاء( منفرداً٬ ليس له رفيق ولاصليح، يلازم مكمنه في البراري الموحشة والأحراش٬ كاظماً زمجراته حتي تحين ساعة المكر والانقضاض دون أن يستثني أحداً، أو يوفِّر أحداً، بمن فيهم أولئك الذين زيّنوا له الأعمال، وأحنوا له الجباه)، مستظلاً باسمه المستعار وهويته المجهولة٬ مبهماً، متنعِّماً بما وصفه أسامة الخواض بامتياز الشبح، وهو وضع يتيح للمتخفِّي القدرة غير المحدودة على إلحاق الأذى بالآخر المكشوف، وهو في حِلّ من تحمّل تبعات الكتابة، آمناً على نفسه من الجزاء.

تشكّل ثلّةٌ من الأعوان المنتفعين بقضيته طوقَ حماية وساتراً لشخص مجهول الهوية، بارع في المراوغة، أدمن استغفال العقول.. أن تكون سنداً وعضداً لمثل هذا الشبح بأن تعاونه على التمادي في الباطل، وتدبّر له المخرج مماهو فيه من الضيق وانسداد الافق، غير متورِّع عن مغالطة الحقيقة الغرّاء جاهداً لحجبها عن الانظار بغربال مهلهل، فانه لا يعني سوى أمر واحد وهو أنك بسلوك مثل هذا تكون قد تنكبت الطريق إلى حيث يتجمهر نظراؤك، ذلك أن مكانك الطبيعي ليس في صفوف المعارضة، بل في خندق سلطة "الانقاذ".
ـهامش:
*هذا الوصف مستعار من الأستاذ مصطفى مدثر.

عثمان محمد صالح،
تِلْبُرُخ - هولندا
E-mail:[email protected]
Mobile:+31-687566744

Post: #2
Title: Re: عثمان محمد صالح: نهاية شبحٍ توكسيك*
Author: osama elkhawad
Date: 10-08-2017, 05:50 AM
Parent: #1

Quote: كأنّي أسمع، وأنا أطالعه، قرع أجراس كنيسة في الريف تعلن وفاة أحد الرعايا.

بتنامي الخيط يُدقُّ آخرُ مسمار في نعش الوجود الاسفيري لشبح يدعى حاتم ابراهيم.

ويقام المأتم في " وكر الخفافيش" ،

الكائن في حارة "الوطاويط"....

Post: #3
Title: Re: عثمان محمد صالح: نهاية شبحٍ توكسيك*
Author: عليش الريدة
Date: 10-08-2017, 06:06 AM
Parent: #2

يا أستاذ أسامة، ليس من الجميل إصراركم على نقل رسائل الاستاذ عثمان لتقرأ في هذا المنبر..
وليس من الجميل أيضا إظهار عثمان بانه مازال محتفظا بالعداوات القديمة...
الاساليب ياعزيزي لديها نفس الاهتمام نفسه الذي نوليه للغايات...
بدلا من ذلك أرى من الأفضل أن تطرح ضرورة إعادة عثمان للمنبر على الجمهور...
مالو،نصوت ونشوف رأي الأغلبية شنو...
بالمجمل،بهذا الإصرار، لااتصور غير أن عثمان يلح عليكم في نشر رسائله،وبالمقابل انتم لاتملكون الجرأة الكافية لرد طلبه وتبصيره بمايليق...
هذا تصوري الخاص للمسألة وقد أكون مخطئا، قد يكون هناك تصورا آخرا،أن تسعوا انتم لاستكتاب عثمان..وهذا امر بعيد عندي...
رجعوا عثمان للمنبر،اخير من ترجعوا المنبر لعثمان
تحياتي

Post: #4
Title: Re: عثمان محمد صالح: نهاية شبحٍ توكسيك*
Author: osama elkhawad
Date: 10-08-2017, 06:33 AM
Parent: #3

Quote: بدلا من ذلك أرى من الأفضل أن تطرح ضرورة إعادة عثمان للمنبر على الجمهور...
مالو،نصوت ونشوف رأي الأغلبية شنو...

أهلاً أستاذ عليش

هل مسألة عثمان كما تقول اللائحة هي مسألة "تصويت"؟؟؟

أرى أن عثمان قد أوقف بما يكفي..

سأخاطب المهندس بكري عبر إيميله، لنرى ما ذا تقول اللائحة.

وهل تم فصل عثمان من المنبر أم "إيقافه"؟؟؟

وبعد ذلك سنرى...

وإن كان "فصلاً"،

-على الأقل- في حالتي سأغادر المنبر نهائياً ،

تضامناً مع عثمان،

ليس كصديق ،

ولكن ككاتب كبير.

Post: #5
Title: Re: عثمان محمد صالح: نهاية شبحٍ توكسيك*
Author: عليش الريدة
Date: 10-08-2017, 06:51 AM
Parent: #4

مافي داعي لأنك تترك المنبر، أفضل نحاول نرجع عثمان بطريقة سلسة...
أنا غايتو بضم صوتي لصوتك وصوت جميع المطالبين بعودتو..
لكن برجاء بسيط ،يخلي الدين في حالو مااستطاع..
ت حياتي

Post: #6
Title: Re: عثمان محمد صالح: نهاية شبحٍ توكسيك*
Author: osama elkhawad
Date: 10-08-2017, 06:55 AM
Parent: #5

Quote: مافي داعي لأنك تترك المنبر، أفضل نحاول نرجع عثمان بطريقة سلسة...

أهلا ًمرة أخرى أستاذ عليش

كلامي حول مغادرة المنبر ، مرتبط بقرار الإدارة :

هل عثمان "موقوف"، أم مفصول نهائياً؟

أرسلت قبل قليل إيميلاً للباشمهندس،

وسألته عن القرار الذي أصدرته المنبر بخصوص عثمان محمد صالح.

وقلت له إذا كان القرار هو "الفصل النهائي"،

فإنني سأغادر المنبر في الحال...