تصويت ... عضوية السودان فى جامعة الدول العربية

04:36 PM September, 24 2017 سودانيز اون لاين
أبوذر بابكر-
مكتبتى
رابط مختصرعطفا وبناءا على خيط الزميل عبد الله عثمان
عن طرح الدكتور النور حمد حول وعن علاقة دولة/سكان السودان ب العرب، وتشابه او مقارنة تلك العلاقة بدول افريقية مشار اليها فى متن الموضوع المعنى
وتحديدا عن جزئية انضمام دولة السودان الى ما يسمى ب جامعة الدول العربية، والواردة فى طرح الدكتور النور حمد
فكرت فى اعتبار اعضاء منبر سودانيزاونلاين دوت كوم كما لو انهم تمثيل نوعى لكل اهل السودان، وهذا بالطبع افتراضا وليس جزما، فكرت فى استقصاء رأى هذه الشريحة المختارةو استخدامها على طريقة اهل الاحصاء Statistics
ويقوموا مقام عينة عشوائية Random Sample
فى التصويت ب نعم او لا مع إبداء وشرح السبب حسب الرغبة والسؤال هو:

هل تؤيد وتوافق على بقاء واستمرار دولة السودان ضمن منظومة جامعة الدول العربية ؟
مع رجاء التصويت وابداء الرأى من جميع الزملاء فى المنبر
والغرض من هذا الموضوع، لاحقا وفى خيط منفصل هو تاسيس حوار جاد حول مفهوم الانتماء والهوية ل اقوام واثنيات دولة السودان، وربما الخروج بتوصيات تقود وتؤدى ربما الى نتائج قد تساهم ولو قليلا، ولم لا، فى حل إشكالية الانتماء والهوية السودانية
مع التنويه الى ان الغرض من هذا الخيط ليس افتراع خط مواز لخيط الزميل المحترم عبد الله انما خلق فضاء جديد لغرض محدد

مع التقدير والاحترام

قبل التصويت أجو إرفاق أسس ومبادئ قبول العضوية في الجامعة العربية

وذلك للإجابة على السؤال الأهم هل الدول العربية الأعضاء في جامعة الدول العربية يجب أن تكون ذات إثنية عربية صرفة (إذا وجد مثل هذا الوصف) أم هنك أسس أخرى؟

ما عندى فكرة او المام بالشروط دى والله يا فرانكلى

شكراً أبوذر على التوضيح

حسب علمي هناك طلبان للانضمام للجامعة العربية من دولة تشاد ودولة جنوب السودان

لذلك كان سؤالي محوري في مسألة الهوية وعلاقتها بالإنتماء لمؤسسة الجامعة العربية

أصوّت بـ نعم
وذلك لأن العالم اليوم يتجّه للتكتلات الإقليمية منها و غيرها حسب مصالح الدولة العليا, و ارى ان السودان كل ما برزت فرصة للإنضمام لتكتل أومنظمة اومجموعة يجب ان يسعى للاستفادة منها فهذه التكتلات نفعها اكبر من ضررها في المحصلة
ولكن شريطة ان يحتفظ السودان بهويته و ثقافته التي تجمع كل اهله, ولا يجامل في ذلك ويجعل الاولوية دائما لمصالحه.

شكرا يا محمد البشرى على المشاركة والتصويت

ما عارف الناس محجمة عن التصويت ليه
بسبب الموضوع ولا لسبب تانى

الله اعلم

فى كلا الحالتين يا فرانكل
الانتماء العرقى او الاثنى
او الانضمام لغرض جيوبوليتيكى
رأيى أنا الشخصى هو انه ما يسمى ب جامعة الدول العربية هى افشل كيان على مستوى الكرة الارضية
وضررها اكبر واشد من نفعها والاهم من ده كمان انها شى غير مشرف ولا جدير بالاهتمام

شكراً أبوذ

رايك الشخصي نحترمه مع نقص المعايير للأحكام

ولكن حتى نكون في الصورة هل لك أن تعدد لنا أضرار عضوية الجامعة العربية؟

بصورة خاصة ما هو الضرر الذي يقع على السودان من عضويته بالجامعة العربية؟

تحياتى يا كمال

الافضل اخلى طرح الرؤى والمفاهيم لوقت تانى
يعنى انا ما بصدد مناقشة الموضوع ككل وبتفاصيله كلها

المطلوب الان التصويت تحديدا وفيما بعد ان شاء الله نناقش ونتقاكر فى الاسباب

تحياتي أبوذر

أنا فقط تطرقت لنقطة مهمة ذكرتها أنت ولم أكن لأخوض فيها لو لم تذكرها

على العموم لا اعتراض لدي على تأجيل النقاش ولك أى أن طرحك لرأيك الشخصي بدون توضيح قد يؤثر على مجرى التصويت

ازيك يا كمال

ان شاء الله ما حيكون فى إشكال فى حال اوجز المشارك فى تفنيد او تعليل تصويته
وحتى وضع تصويتى انا شخصيا، كمفترع لاموضوع، يعتبر ك صوت عادى زى باقى الزملاء
وما اظن يؤثر على مسار و مجرى التصويت

انا فكرت فى تاجيل النقاش باستفاضة ووضعه فى خيط منفصل عشان اهمية الموضوع
ولو ربنا شاء و هون نبحث موضوع الإنتماء والهوية بشكل موسع

الاخ / ابوذر وضيوفك ... سلام
من نعم الله علينا ان السودان له موقع جغرافي مميز
فهو في قلب القارة الافريقية ... ويصنف من ضمن الدول العربية ...
فهو عضو في منظمة الوحدة الافريقة (الاتحاد الافريقي ) ..
وفي نفس الوقت عضو في الجامعة العربية ...
واعتقد ان هذه ميزة حسنة يمكن استغلالها بما يخدم المصالح الاستراتيجية للسودان ..
فلا يجب ان ننحاز الى جهة دون الاخرى ..
خلينا قابضين العصا من النص .. ونستفيد من المنظومتين ...
وهذا رأي المتواضع ..

تحياتي ,,,

=

سُكب الكثير من الحبر يا أبا ذر خلال العقود الماضية عن هذا الموضوع
وأُهدر الكثير من الجهد والوقت، وانصرف الناس عن قضاياهم الأكثر إلحاحاً وركبوا حميرهم بالمقلوب يتسابقون في موضوع الهوية.

نقاشات الهوية وطوال تلك المدة لم تزد مثقفي السودان إلا انقساماً على انقسامهم بين من يتشبث بعروبته على حساب أفريقيته، وبين من يفعل العكس ويُنكر أي وجود أو تأثير للعروبة وبنفس الحِدة في التطرف.

ولا خلاف حول أن أوضاع البلدان العربية في الوقت الراهن مُزرية ومؤسستهم الرسمية (الجامعة) التي تدعونا للتصويت لها أو عليها، أشد بؤساً.

كما أن أحوال الدول الأفريقية تنحدر من السييء إلى الأسوأ ومن الفقر إلى الأوبئة، ومؤسستهم الرسمية (اتحادهم) الذي نوّه إليه الأخ مجيدو، والذي استثنيته أنت يا أبا ذر من تصويتك، لا يقل تفككا وبؤساً وتشرذماً.
ولكن، وحتى إن كان إخوتنا هنا وهناك فقراء وبؤسا فإن ذلك لا يعني أن يفر المرء من أخيه وأمه وأبيه، أو ينسحب ويُفكك منظماته التي تؤويه.

بل يُلاحظ مؤخراً أن البعض منا بلغ درجة من اليأس والتيه أُصيب معها بالحَوّل السياسي وأصبح العدو في نظره هو الشقيق والعكس صحيح.. بل بات البعض وفي بحثه عن هوية زائفة يتشبث حتى بأقدام إسرائيل.

في اعتقادي أن المشكلة الأكبر في السودان والصومال ومصر وتشاد واليمن وسائر أفريقيا والعالم العربي ليست مشكلة هوية، وإنما مشكلة سوء إدارة واستغلال مزدوج من قبل ديكتاتوريات مُسيطرة عشرات السنوات على مصائر الأوطان، ومن ورائهم يقف رعاتهم من رأسماليي الدول الكُبرى ممن تعمل مصانعهم ليل نهار في إنتاج السلاح، وممن يؤججون الفِتن ويلوون أيادي حُكامنا ليُجبرونهم على شراء ذلك السلاح حتى وإن كان على حساب التعليم والصحة والخدمات، وينصرف الجميع عن الإنتاج إلى الفقر والبطالة والاقتتال، أو الانهماك في البيزنطي من الجدال.

وما دام "قانون الغاب العالمي" الذي ترعاه أمريكا قائماً فلا منجاة يا أبا ذر لنا في السودان الذي هو ليس جزيرة معزولة عن محيطه الذي يُعاني نفس الأعراض، فهذه الدول الرأسمالية الكبرى هي الأحرص على بقاء وحماية هذه الديكتاتوريات من أجل مواصلة تشتيت انتباه الشعوب من جهة، ومواصلة حلب ثرواتها من الناحية الأخرى.

وأظن أن المسألة يا مجيدو أكبر من (مسك العصا من الوسط) لأن مشاكل من يعيشون فوق الخرائط العربية/الأفريقية متشابهة، ومصائرهم متشابكة، ولا يوجد حل جذري إلا باستئناف الثورات التي انطلقت وغطت كل المنطقة أعوام (2010- 2013) وعودة الطوفان أشد اندفاعاً ليكنس المنطقة كلها ويُطهرها، ويُعيد إصلاح هذا الاختلال المخيف بين الجنوب الفقير المريض المنهوب المُعدم، وبين الشمال الغني من نهب ثرواتنا والمُتخم.

لك التحية وضيوفك
...
..
.

شكرا يا الصادق على اسهامك تلضافى
ومشاركتنا رؤيتك وتحليلك

وزى ما قلت للزملاء تلاعزاء
اننا حننافش لاحقا كل النقاط تفصيلا

تحياتى يا مجيدو

وتشكر ياخ على المشاركة

ضمنيا طبعا تكون صوت ب نعم

ليك التقدير يا محمد

اصوت بـ لا للعرب و العروبة
خلينا من جامعة عربية هشة
لا تؤدي وظيفة تذكر
أسماء فقط ليس الا
و رغم ان الجامعة العربية لا وظيفة لها
فانها مسيطر عليها من قبل دولتين عربيتين فقط
الاولى مسيطرة رئاسة الأمانة في شخص الامين العام و الذي لا يشغله احد غير هذه الجنسية
و الثانية مسيطرة على الدعم المالي , و كل من يخالف سياستها او من لا يقف معها في سياستها تقطع الدعم المالي عنه

الاتحاد الافريقي و خاصة ما يسمى تجمع دول غرب افريقيا ... و هو تجمع اقتصادي و سياسي له مواقف واضحة و خاصة في ما يختص بالديمفراطية و نظام الحكم في هذه الدول
و هو ضد الانقلابات
و يقوم بالتدخل العسكري لحماية الأنظمة الديموقراطية و لا يعترف بالعسكرية ...
يعني زي انقلاب البشير على الديموقراطية اكن انتهي بدري ...

اصوت بلا .

بغض النظر عن نحن كزيادة عدد للسوء !
في جامعتهم العربية ! نحن لست بعرب .




التحية لك اخي ابا ذر ولضيوفك .

تحياتى يا منى

ومشكورة على المشاركة

شكرا يا عماد الدين المشاركة و التصويت

وتوصيل رأيك

لا

تحياتي ابوذر
يا ريت تكتب موضوع التصويت في العنوان عشان الناس تجي تشارك

تحية وسلام يا ايمن

وشكرا ليك كتير ياخى
اولا على فكرة تعديل العنوان
وهى بالجد والله وفعلا فكرة نيرة ومفيدة

وتانيا على مشاركتك فى التصويت

انا عدلت العنوان زى ما انت اقترحت وفعلا كده بقى دال و واضح

لا

نعم بالبنط العريض.
السودان بوضعه الحالي عقب انفصال الجنوب
به أغلبية سكانية عربية. هذا اذا كان المعيار
الأساسي للانضمام لجامعة الدول العربية
هو عروبة الدم للأغلبية السكانية في الدول
الراغبة في للانضمام لجامعة الدول العربية.
أما إذا كان المعيار هو تحدث الأغلبية
السكانية الراغبة في الانضمام للجامعة العربية،
فالسودان مستوفى هذا الشرط بجدارة، إذ أن
الأغلبية الساحقة في السودان، لعلها فوق ال 99%
، تتحدث العربية، و يشمل ذلك الأعراق السودانية
التي لا تعتبر العربية لسانها الأم. وإذا جاز الحديث
عن الثقافة العربية كمعيار لقبول الانضمام
لجامعة الدول العربية، فإن الثقافة العربية الممزوجة
بقيم الدين الاسلامي الحتيف، و الذي شمل نذرا
غير يسير من مؤثرات الثقافة العربية الإيجابية منها،
هي الطاغية في السودان.
و أثمن حديث الأخ الخضر بأن الانضمام التكتلات
السياسية نفعها يغلب على ضررها. فقط يلزمنا
أن نلعب أدوارا إيجابية في تلكم المنظمات
الإقليمية و الدولية.

خارج النص

و أحب أن أعيد القول بتكذيب فرية أن بعض الدول
العربية و بينها لبنان رفضت، و ربما تحفظت على طلب
انضمام السودان لجامعة الدول العربية. هذه الإشاعة
الكاذبة روج لها نفر من الناس ذو ي عرض يريدون
أن يفرقوا بين السودان و أشقائه العرب. يا جماعة
و الله اللبنانيين والفلسطينيين حسب معاشرتي لهم هنا
في المهجر الأمريكي، في غالبهم ناس ميرين جدا جدا
جدا. و انا بحبهم جدا جدا جدا. قبل كدا في واحد أطلق
الساعة كاذبة و مغرضة عن مغني لبناني مشهور و اتهمه
بالتلفظ بكلام عنصري في حق المرأة السودانية. المشكلة
الأساسية هي حرية التعبير غير المقيدة التي أتاحتها وسائط
التواصل الاجتماعي الحديثة. بس يعني المفروض أن يكون
الناس واعين، سودانيين أم غير سودانيين، أن مثل هذه
الأصوات العنصرية البغيضة لا تمثل الرأي العام الغالب
للشعوب التي ننتمي اليها.

طارق الفزاري
ود زينب

عزيز نا آب ذر سلامات
زمان في البلد كان عندنا اجتماع في النادي . الاجتماع كان عن تخفيض المهور لتشجيع
الشباب علي الزواج . في عز نقاش الناس دخل واحد واقف لط . ورفع اصبعوا عشان
يتكلم . قالو لو اتفضل . قام قال ليهم : والله يا جماعة انا أشجع البرازيل .
دحين يا آب ذر يا اخوي نحنا برازيلاب . هههههه

لا

لا

نعم
حسب اعتقادى تعدد المكونات العرقيه او الثقافيه يوجب ضروره الانتماء للمجموعات الاقليميه المعبره عنه حتى
لو كان نسبه المكون دا فى الدوله لايتجاوز 5% مثلا ...لكن دا من حقه والايكون تهميش لهذا المكون
ولايجب ان نتعامل بعاطفه ورفض الانتماء لهذا التجمع الاقليمى(العربى) كرد فعل لتخلف العرب فى نظرتهم للاخر.
.
**شخصيا انا اعرف نفسى للاخرين اننى افريقى وافتخر لكن احترم المكون العربى حتى لو كان ضئيل ولا اتجاهل وجوده ك (اخر) فى وطنى
.
وشكرا

اصوت بلا علي الرغم من انني عرقيا انتمي الي اثنية العرب

الجامعة العربية ليست تكتل اقتصادي، بل هي تكتل عرقي وثقافي وهذا بدوره يتعارض مع الدولة المدنية التي تحترم الثقافات والاعراق المختلفة والسودان من اهم مشكلاته الحالية ما يعرف بالهوية. وجود السودان في منظومة الجامعة العربية يعتبر حجر عثرة في بناء الدولة الحديثة من دولة مواطنة حقيقية تتساوي فيها جميع الاعراق والثقافات.
عرقيا العرب في السودان هم جزء من اعراق وقوميات عديدة تسكن هذا البلد ، ثقافيا فالامر ايضا يحتاج الي تعريف! السلوك الاجتماعي والاكل وغيرها من الادوات الثقافية لا تجعل من السودان كليا بلد عربي علي الاطلاق وذلك للخلافات الثقافية البينة بين اغلب السودانيين وغيرهم في الجامعة العربية.
معظم الدول التي توجد بها اعراق مختلفة وقوميات داخل منظومة الجامعة العربية تعاني من مشكلات وجودية سببها هو النزعة القومية العربية التي هي في الاساس الدافع لتاسيس الجامعة العربية.
يستطيع السودان ان يحتفظ بعلاقات استراتيجية مع دول المنطقة يكون فيها العامل الاقتصادي وتبادل المنافع وحسن الجوار دون ان يكلف نفسة بالانضمام الي منظومة توجهها الاساسي يتعارض مع تكوينه كدولة فيها قوميات كثيرة وثقافات متعددة ولكن يجمعهم ويعبر عنهم السودان كقطر ووطن.

نعم

اذا خرج السودان من الجامعة ... فعلى حلايب السلام ...سيجد الجار الشمالي (حيث مقر الجامعة ) الدعم الكامل اقتصاديا و سياسيا لضم حلايب له و دون رجعة !

نعم

مشكلتنا ليست في البقاء في الجامعة العربية أو الانسحاب مها

الانتماء لأي تكتل يفرض تحديات ويلقي بواجبات ويحقق منافع

مشكلتنا في الحصول على أكبر منافع ممكنة مع تجنب السلبيات بأكبر قدر ممكن

المشكلة هي أن السياسة الرسمية السودانية ومنذ زمن بعيد كانت هي تحمل

التكاليف والسلبيات والخروج من كل التجمعات المشاركة فيها بدون أية

منافع

كل الأفكار التي حكمت السودان هي أفكار مستوردة من الجارة العربية الشمالية

سواء كانت على أساس عروبي قومي أو على أساس اسلاموي ولم يتضرر

منها سوى المواطن السوداني في تدهور نظام التعليم المرتبط ببريطانيا

وتدهور المقدرات واهدار الطااقات البشرية وتحطيم القطاع الخاص السوداني

وفصل جنوب السودان وغير ذلك مما يعرفه السودانيون ويعانون منه

أحمد الشايقي

تحية وسلام استاذنا احمد الشايقى

وشكرا على رؤيتك

شكرا يا على الكرار على تصويتك

تحياتى يا مازن

وشكرا على الرأى

مشكور يا المعز على ال نعم

تحياتى يا سنوسى

وكل التقدير ليك

اثرت نقطة مهمة ةالله فعلا
وحتكون مدار كلام كتير لاحقا ان شاء المولى

وهى نقطة الانتماء العرقى والاثنى

كيف الحال يا عاصم

واريتك طيب

اكيد بنحتاج ليك لى قدام

مشكور ياخ

يا جمال دنيانا

كيفك

مشكور على التصويت

ازيك يا نصر

شكرا على ال لا الكوستاوية

كلنا برازيلاب

ههههههه

وبى تحت تحت كمان

مكسيكاب

شكرا يا حاج على البسمة

تحياتى يا ود زينب والتقدير

مشكور ياخى على المساهمة و التصويت

وحتما ان شاء الله نستصحب مشاركتك فى التقاش القادم كان الله هون

شكرا يا ابراهيم

ليك التحية

نعم ..........

مدثر صديق

تحية وتقدير وشكر على المشاركة

لا

عمر السلمة

سلام واحترام

ومشكور على المشاركة والتصويت

لا
السبب: ما بشبهونا.

مافى شبه فعلا يا حاتم

شكرا على مشاركتك

أصوت لانسحاب السودان من جامعة الدول العربية

شكرا يا هانى

مع التحية و التقدير

لا

مكرر

لا

نعم

لا

نحن افارقة وليس عرب
وفِي نظر العرب نحن عبيد
خلونا في افريقيا وجامعتهم مبروكة عليهم
بس رجعوا لينا جنوبنا الحبيب

نعم للبقاء في الجامعة فهي تكتل اقليمي منافعه اقل من اضراره
في وقت تحضر فيه دول مثل تركيا اجتماعات الجامعة بصفة مراقب و تنضم دول لا يتحدث فيها شخص واحد بالعربية
مثل جزر القمر للجامعة نسعى نحن الذين لا يعرف اكثرنا لغة غير العربية للانسحاب منها

اندهاشاتي على قول ود هارون

عوض محمد احمد

كل الامتنان ليك على المشاركة الرأى

صلاح حمد

شكرا على الرأى والتصويت

نعم للبقاء في الجامعة فهي تكتل اقليمي منافعه اقل من اضراره
في وقت تحضر فيه دول مثل تركيا اجتماعات الجامعة بصفة مراقب و تنضم دول لا يتحدث فيها شخص واحد بالعربية
مثل جزر القمر للجامعة نسعى نحن الذين لا يعرف اكثرنا لغة غير العربية للانسحاب منها

اندهاشاتي على قول ود هارون

محمد عبد الله الحسين

كل التقدير ليك على المشاركة

علد العظيم عثمان

كلنا لا

شكرا ياخى

شكرا يا منعم

مزيد من الآراء

طارق الفزارى يا شيخ العرب
يعنى انفصال الجنوب وقع ليكم في الجرح !
يا عزيزى الحاجات المتعلقة بحقوق المواطنة المتساوية وحقوق الانسان لا تخضع لاغلبية واقلية !
عندما تقول السودان دولة عربية هذا يعنى بان الاخرين الغير عرب ضيوف على دولتكم العربية حتى لو افترضنا الاخرين ديل يحسبون على أصابع اليد الواحدة !
انا مواطن سودانى غير عربى وحكاية دولة عربية معناها الدولة دى ما بتعبر عنى كمواطن ودى منقصة لحق من حقوقى الأساسية كمواطن
السودان دولة افريقية هذا عنوانها من الخارج ومن الداخل (متعددة الأعراق بلغاتها وثقافاتها )
وعندما أقول افريقية هي افريقية بحكم الجغرافيا مثلما بريطانيا وفرنسا دول اوربية بحكم الجغرافيا رغم اختلاف لغاتهم واثنياتهم وكل الدول الاوربية على هذا الشكل

( الجامعة العربية ليست تكتل اقتصادي، بل هي تكتل عرقي وثقافي وهذا بدوره يتعارض مع الدولة المدنية التي تحترم الثقافات والاعراق المختلفة والسودان من اهم مشكلاته الحالية ما يعرف بالهوية. وجود السودان في منظومة الجامعة العربية يعتبر حجر عثرة في بناء الدولة الحديثة من دولة مواطنة حقيقية تتساوي فيها جميع الاعراق والثقافات. )


شكرا السنوسى بدر
على الحقيقة المرة