بائعة متجولة وتحمل شهادة الماجستير آداب لغة إنجليزية من جامعة الخرطوم

07:55 AM August, 02 2017

سودانيز اون لاين
يوسف الطيب احمد إدريس-
مكتبتى
رابط مختصر

أ. زينب
بائعة متجولة وتحمل شهادة الماجستير آداب لغة إنجليزية من جامعه الخرطوم
وكانت من طلبة البروفيسور عبدالله الطيب
اثناء فتره عمادته لكليه الآداب في جامعه الخرطوم
في عهد الرئيس جعفر نميري
بلد مابتقيم ناسا
ليها كل الحب والود والاحترام
#منقولة

++++++++
في صورة ما قدرت انزلها في البوست

احاول انزلها

السلام عليكم استاذ يوسف
لغة انجليزي وما استفادوا منها ناس first team corner
الله غالب

عشرات اللوحات الاعلانية التي تملأ العاصمة الخرطوم تحتاج الى هذه البائعة المتجولة
لوحات ميتة
كان بامكان هذه البائعة لو تم الاستعانة بها لأعادت لها الحياة
لوحات مكتوبة باللغة العربية
وللأسف تم ترجمتها للغة الانجليزية
وياليتهم لم يترجموها
تجد الترجمة الانجليزية مليئة بالأخطاء
وواضح جدا الاستعانة بعمنا { قوقل } في الترجمة
وقوقل كما هو معلوم يترجم { الركن } من الفريق ركن الى {Team First Corner}
;كما ذكر احد الصحفيين في مؤتمر اطباء العيون
وكثير من اللوحات الدعائية مترجمة على هذا النمط
والله نحن محتاجين لصحوة علمية
للاستفادة من الخبرات المغلقة والغير معروفة
عشان نطور بلدنا
وياريت يكون الوطن هو الهم الأكبر .. الوطن السودان والنيل والأرض
بعيدا عن الانتماءات والولاءات الحزبية والقبلية والعنصرية
قابلت العام الماضي رجلا بحجم البائعة المتجولة هذه
يبيع السجائر بالحبة
وفي شمس حارقة
ليتضح انه كان مترجما في {UN}
مواهب وخبرات بامكانها ان تمنح ترياقا شافيا للوطن

لها كل الاحترام والتقدير

تحية طيبة

عفااااااااارم عليها
9 أعشار الرزق في التجارة
غايتو زول يضوق ربح التجارة الله أعلم يدور على وظيفة تانية

نيل شهادة البكلاريوس او الماجستير او الدكتوراة دي حاجة شخصية
فعشان كده الناس حقو ما تشخصن المواضيع!

9 اعشار الرزق في التجارة
لي سنة بحاول اقنع صاحبتي بالكلام ده بترد علي ما مع الكيزان 😂😂😂😂

ايمن محمود

دعني اختلف معك في قولك لان الحصول على شهادة الماجستير او الدكتوراة

ما حاجة شخصية.....والسودان دولة نامية بل قول من الدول الاقل نموا في العالم

ومن افقرها واذا لم يستفد البلد من الكفاءات العلمية فلن تقوم لها قائمة ولن تتقدم

خطوة للامام ..وللاسف الشديد النظام الحاكم بيعتمد على الولاء قبل الكفاءة

ولذلك نجد كل شخص يعمل في السودان في غير موضعه الطبيعي...

واذا كانوا استفادوا من خبرات وكفاءة هذه البائعة المتجولة ما كانوا كتبوا

تيم فيرست كورنر ويفضحونا مع الاجانب.....زي ما قالت اخلاص..

مع وافر الاحترام والتقدير

الأخ يوسف

أنا أرى أن المشكلة أكبر من بائعة متجولة تحمل شهادة الماجستير في اللغة الإنجليزية. المشكلة تكمن في الكم الهائل من الجامعات التي فتحت وهي أسماء فقط دون مراعاة إلي أبسط مقومات الجامعات. بدأت هذه الجامعات توزع الشهادات من البكالوريوس مرورا بالماجستير إلي الدكتوراة دون قيود أو رقابة أو مراعاة إلي قيمة تلك الشهادات وجزء كبير من هذه الشهادات أن أعتبرها شهادات زور وتمنح مجاملة. عندي مثال لواحد من أبناءنا حامل شهادة البكالوريوس في اللغة الإنجليزية من جامعة جوبا سابقا وعندنا أبن آخر محاسب في شركة وهذا المحاسب كل ما تغلبه كلمة في اللغة الإنجليزية يسأل خريج اللغة الإنجليزية وكل مرة يعتذر عن عدم معرفته عن معنى الكلمة, وحينما تكررت المحاولات قال ليهو: ياخي عشان أريحك والله أنا أخدت الشهادة دي وما عارف أخدتها كيف أنا ما بعرف اي شيئ في اللغة الإنجليزية عشان كده تاني ما تسألني عن معنى أي كلمة.

هذه طبعا من ناحية وليس ذلك تشكيك في كل الشهادات فبكل تأكيد هنالك خريجيين مؤهلين جدا من هذه الجامعات وأنا أعرف منهم جزء كبير وأصبحوا يشاروا إليهم بالبنان ولابد أن لا نظلمهم. عندي مثال رائع لطالب درسته في المرحلة الثانوية وتخرج من طب الفاشر والآن في السعودية كأخصائي ويعمل في مستشفى وفي القسم الذي يعمل فيه معه واحد سعودي, هذا الطبيب السعودي إمتحن للتخصص أكثر من مرة وكل مرة يرسب, ولدنا ده لمن أنضم إلي هذه المستشفى أكتشف بأنه الطبيب السعودي مخطئ في طريقة المذاكرة والمواد التي يقرء منها فقام بتوجييه وتدريسه ويعد ذلك أول إمتحان جلس ليه على طول نجح. الطبيب السعودي أخد أوراق ولدنا الثبوتية من إقامة وجواز وبعد أيام وقف ليهو سيارة شيفورليت جديد أمامه وسلمه المفتاح ودفع ليه جزء كبير من المبلغ وقال ليهو دي هدية مني وتم الباقي ولو واجتهك إي صعوبة في دفع المبلغ أو في اي إجراء إتصل علي. وأمثلة أخرى كثيرة.

هذه البائعة المتجولة يمكن أن تكون مؤهلة جدا وقد تكون فشلت في أيجاد وظيفة لأنه الوساطات مرات كثيرة تلعب دور في الحصول على الوظيف في بلادنا ويمكن أنها إختارت هذه المهنة بمحض إردتها لأنها إقتنعت بأن هذه المهنة تدر لها مبلغ مالي جيد أفضل من الوظيفة ويمكن أن تستغل لغتها في التعامل مع الأجانب. المهم لابد من معرفة السبب الرئيسي الذي جعلها تمتهن هذه المهنة وتبتعد من مهنتها الأساسية.

وفي الختام في تقديري لابد أن تكون هنالك جهة رقابية من الوزارة تنظر في الشهادات التي تمنح من الجامعات السودانية وجودة البرامج التعليمية في الجامعات ومواكبتها لتطورات العصر وعدم إعطاء الجامعات فرص مفتوحة لتوزيع الشهادات كما تشاء. لأن الشهادات التي تمنح دون قيود وشروط وأخلاقيات يمكن أن تضر بأشخاص مؤهلين كثر ويمكن أن تكون من ضمنهم هذه البائعة الجسورة.

طبعا واحده من مشاكلنا ربط الشهاده بالوظيفه
مع انو الهدف من الوظيفه في الغالب مصدر دخل
والاخت دي يمكن اكتشفت انو دخلها من العمل دا اكبر من الوظيفه
لها التحيه والاحترام
وتحياتي الطيب ادريس

الزول دا برضوا قال :

شغلونا معاكم !!! في الخرطوم !!!

الشغل الحلال ما فيه عيب .. لو قدمت على اي مدرسة خاصة او جامعه خاصة كان اخذوها جري ..مدرسة لغة

بس تقريبا لو اتحيت لها فرصه عمل جيده كان اشتغلت في حكومة الهنا دي
على الاقل تترجم ليهم المسمي الوظيفي ....!!!!

مثل هذه الحالة بهذه المؤهلات تحتاج صحيفة تعمل معها مقابلة لكي نعرف المزيد عنها ..

عندنا معلم لغة انجليزيه, من اميز المعلمين فى ولاية جنوب كردفان , الذين درسونا فى المرحله المتوسطه ...... هذا الاستاذ ترك التدريس وعمل كمسنجى ....

=

بحسب موقع الراكوبة الإلكتروني
فإن زينب ساعدها الحظ في شبابها وكانت ضمن من تتلمذوا على يد البروفسير العلاّمة (عبدالله الطيب)



وها هي وقد شاب شعرها يعاندها الحظ في أن تعثر
على الوظيفة اللائقة في هذا البلد القارة الذي يديره المشير البشير
بمساعدة الفريق الركن "كورنر" بكري.
وفي سبيل سد رمق أسرتها لم تجد زينب بُداً من حمل هذه
الصينية لتتجول بها في عز الصيف وفي زمهرير الشتاء.

تحياتي يا يوسف وضيوفكم
...
..
.

طيب إيه رأيكم .. أستاذ اللغة الإنجليزية الذي كان يدرسنا اللغة الإنجليزية بمدرسة كتم الريفية المتوسطة بشمال دارفور .. الآن أستاذ جامعي في إحدى جامعات الولايات المتحدة الأمريكية ..

سلام على كل من مر هنا

الأخت إخلاص
دي سياسة التمكين ودتنا أسفل السافلين

أبو حراز
فضيحة ترجمة فريق ركن فضيحة يندى لها الجبين نقول شنو استقيلو حاسبو دا كلو ما بحصل
الله يكون في العون

محمد عمر إبراهيم
امرأة عظيمة لم تستسلم لتكون تحت رحمة المعونات والصدقات فلها كل التقدير والاحترام

معتصم سليمان
صحيح 9 أعشار الرزق في التجارة ، لكن مثل الخالة دي مكانها في القاعات لتزيل الجهل وتسهم في تقدم البلد وخاصة في مجالها وما بعيد عنك فضيحة (الفريق ركن)

أيمن محمود
مافي زول شخصن قضية الزولة دي قرت واتعلمت على حساب البلد زمن الدنيا بخيرها بالتالي البلد محتاجة ليها عشان ترد الدين العليها
ثانياً لو كان خيارها الشخصي ما كان في حد بتدخل ولا بتكلم لكن سياسة التمكين للجهلة والأرزقية والمنافقين أزاحت مثل هذه العالمة من مكانها الطبيعي فبالتالي وجب علينا - وهذا أضعف الإيمان - ان نعكس قضيتها للناس عسى وعل أن ترد لها مكانتها
المشكلة مشكلة عامة والخالة نموذج بسيط يا أيمن

الأخت امتثال عبد الله
صح لسانك (على قول الخلايجة) وهذا هو الهدف من طرح مشكلة الخالة

الاخ عثمان
اتفق معك تماماً في مشكلة كترة الجامعات والشهادة السمبلا الحايمة ، لكن الخالة دي ما قبل سياسة التمكين واضح انها درست زمن التعليم بخير ، عشان كدا طرح مشكلتها مهم
أما خريجي الزمن دا قول يا لطيف إنجليزي شنو والله العربي في تلتلة ..

الأخ علي محمد الفكي
حياك الله
دعني اختلف معك قليلاً المسألة ما ربط الشهادة بالوظيفة لم يتعلم الواحد ويتخرج ويختار طريق عمله دي خيارات شخصية مافي زول بقدر يتدخل فيها لكن الخالة دي فرض عليها انها تشتغل في السوق وبيع الكسرة ودي مهنة شريفة لكن لا سنها ولا تعليمها بسمح ليها تشتغل شغلانة زي دي الواجب يرد ليها مكانتها عشان البلد محتاجة ليها ولأمثالها ممن شردوا بسياسة التمكين

صلاح حمد
حياك الله .. الله يهون علينا ديل ما اخوان مسلمين ابدا ولا عندهم في الخوة ولا في الاسلام بشيء

أباذر عبد العال
زي ما قلت للشباب فوق ، الشغل مهما كان ما عيب لكن أن يفرض عليك عمل وانت ما عايزو ولا مكانك وبالعكس مكانك قاعدين فيهو ناس أقل منك بكتير دا شيء مؤلم جداً وبذكرنا ببيت الشعر
تموت الأسد في الغابات جوعاً ** ولحم الضأن الكلابا

رحمة فضل المولى
عدما تغير كل شيء وتبدلت المواقع ، فانهار كل شيء والواقع أمامنا بعكسو

الصادق عبد الله
حبابك الف
وفي سبيل سد رمق أسرتها لم تجد زينب بُداً من حمل هذه
الصينية لتتجول بها في عز الصيف وفي زمهرير الشتاء.

كلامك موجع شديد
الله ييسر لنا أمرنا ويحلنا من البشير وعصابته

علي عبد الله الحسن
كلامك دا العايزنو انو الخالة دي تكون في مكانها الطبيعي .. ياخ دي زولة تتلمذت على يد البروفيسور عبد الله الطيب يكفيها فخراً وعلماً وشرفاً

يا رب هون لبلادنا وأقلها من عثرتها