شرطي ألماني مسلم رفض مصافحة زميلته.. التداعيات

03:42 PM July, 22 2017

سودانيز اون لاين
Yasir Elsharif-Germany
مكتبتى
رابط مختصر

أخبار

أخبار

















أخبار

ألمانيا: رفض شرطي مسلم مصافحة زميلته يثير موجة من الجدل

جدل شديد أثارته واقعة رفض شرطي مسلم مد يده بالسلام على زميلته في العمل التي رغبت في تهنئته بالترقية. الواقعة محل تحقيق والعواقب قد تصل إلى الفصل من العمل.

.


Anti-Terror-Razzia bei Mainz (picture-alliance/dpa/F.von Erichsen)



تسبب رفض شرطي مسلم مصافحة زميلة له، في جدل ومناقشات حول تعارض هذا التصرف مع مبادئ العمل الوظيفي. ووفقا لصحيفة "راين تسايتونغ" فقد رفض الشرطي المسلم مد يده بالسلام على زميلته التي كانت ترغب في تهنئته على ترقيته، وذلك خلال احتفالية أقيمت في وحدة تابعة للشرطة نهاية أيار/مايو الماضي.

ووفقا لشتيفان فينر، المتحدث الصحفي لوزارة الداخلية، فإن الشرطي برر هذا التصرف بقناعاته الدينية. وأشار المتحدث إلى أن رفض السلام، يتعارض مع مبادئ الحيادية واللياقة التي يجب على موظفي الهيئات العامة الالتزام بها. ووفقا للمتحدث فإن التحقيقات الجارية حاليا تبحث مدى تأثير هذا التصرف على قواعد العمل الوظيفي وما إذا كان للسلوك الديني تأثيرات على أداء المهام الوظيفية.

ومن الممكن أن تصل العقوبة على خرق هذه القواعد، إلى التسريح من العمل. ويحق لصاحب العمل فرض عقوبات أقل في حال خرق قواعد العمل الوظيفي، من بينها الخصم من الراتب. أما الإجراءات الأكبر من ذلك مثل سحب الرتبة الشرطية أو الفصل من العمل فتتم عن طريق المحكمة.

ونقلت مجلة "فوكوس" في موقعها الالكتروني عن نقابة الشرطة قولها في بيان صحفي: "إذا كان زميلنا سيتعامل مع البشر بطريقة مختلفة على أساس نوعهم، فعليه أن يتخذ قرارا واضحا. الفصل بين الدين والدولة مسألة غير قابلة للتفاوض بالنسبة لنا".

ا.ف/ ع.ج (د.ب.أ)

















أخبار

ألمانيا: رفض شرطي مسلم مصافحة زميلته يثير موجة من الجدل

جدل شديد أثارته واقعة رفض شرطي مسلم مد يده بالسلام على زميلته في العمل التي رغبت في تهنئته بالترقية. الواقعة محل تحقيق والعواقب قد تصل إلى الفصل من العمل.

.


Anti-Terror-Razzia bei Mainz (picture-alliance/dpa/F.von Erichsen)



تسبب رفض شرطي مسلم مصافحة زميلة له، في جدل ومناقشات حول تعارض هذا التصرف مع مبادئ العمل الوظيفي. ووفقا لصحيفة "راين تسايتونغ" فقد رفض الشرطي المسلم مد يده بالسلام على زميلته التي كانت ترغب في تهنئته على ترقيته، وذلك خلال احتفالية أقيمت في وحدة تابعة للشرطة نهاية أيار/مايو الماضي.

ووفقا لشتيفان فينر، المتحدث الصحفي لوزارة الداخلية، فإن الشرطي برر هذا التصرف بقناعاته الدينية. وأشار المتحدث إلى أن رفض السلام، يتعارض مع مبادئ الحيادية واللياقة التي يجب على موظفي الهيئات العامة الالتزام بها. ووفقا للمتحدث فإن التحقيقات الجارية حاليا تبحث مدى تأثير هذا التصرف على قواعد العمل الوظيفي وما إذا كان للسلوك الديني تأثيرات على أداء المهام الوظيفية.

ومن الممكن أن تصل العقوبة على خرق هذه القواعد، إلى التسريح من العمل. ويحق لصاحب العمل فرض عقوبات أقل في حال خرق قواعد العمل الوظيفي، من بينها الخصم من الراتب. أما الإجراءات الأكبر من ذلك مثل سحب الرتبة الشرطية أو الفصل من العمل فتتم عن طريق المحكمة.

ونقلت مجلة "فوكوس" في موقعها الالكتروني عن نقابة الشرطة قولها في بيان صحفي: "إذا كان زميلنا سيتعامل مع البشر بطريقة مختلفة على أساس نوعهم، فعليه أن يتخذ قرارا واضحا. الفصل بين الدين والدولة مسألة غير قابلة للتفاوض بالنسبة لنا".

ا.ف/ ع.ج (د.ب.أ)

الشرطى لم يرفض السلام والتحية، بل رفض أن تشمل المصافحة (شيك هاند)
عزى ذلك لقناعة دينية، وهنالك من يرفض المصافحة لأسباب صحية
خوفا من إنتقال العدوى والمرض .. لا يؤاخذ الأخير بينما تقوم الدنيا ولا تقعد
لأن الأول نسب قناعته لأسباب دينية ينسبها للإسلام! والمجال ليس
مجال مدى صحة فتاوى إسلامية بتحريم المصافحة، بل قناعة لا تضر
الطرف الآخر أو سير ومصلحة العمل ..

والزول دا لحدى ما ترقى ما ختوه فى عربية مع زميلة شرطية (خلوة) ؟
رأيه شنو؟

سلام ياسر ونادر

المشكلة يا نادر ما في عدم المصافحة
المشكلة في التفريق بين الناس حسب النوع أو الجنس أو غيره
ألما بصافح عشان بيقرف من الملامسة ما أظن بفرق بين الناس

Quote: والزول دا لحدى ما ترقى ما ختوه فى عربية مع زميلة شرطية (خلوة) ؟

دا فعلا السؤال المفروض يوجه له ..
تحياتي د. ياسر وزواره الكرام.

الأخ ياسر الشريف

سلام وتحية.

بنفس العقلية التي يحملها هذا الرجل الذي يرفض مصافحة النساء. هل فكر عن الدولة التي يعيش فيها؟

ما هو دستورها؟ وأين تذهب الضرائب التي يدفعها للدولة؟

وهل لديه حساب في بنوك تتعمل بالربا؟

وهل يملك منزلا عن طريق الأقتراض والربا؟؟

ولا القصة بقت فقط في مصافحة النساء؟؟

إعتقد مافي مشكلة إنه قناعاته الدينية تحرّم المصافحة فذلك من حقه
لكن مشكلته كيف يمشي وبقناعات ذي دي يعمل في وظيفة شرطي؟
دا لو ناوه لمسرح جريمة وكانت أنثى عريانة تماماً وبتعتدي على واحدة تانية ولا أطفال هل
نفس القناعات البتمنع المصافحة بتمنع النظر لمرأة عارية دعك من القبض عليها
كيف حيتصرف مع النساء البتقتضي وظيفته القبض عليهن

الاخ ياسر وضيوفه الكرام - سلامات
الاخ عبد الصمد
اولا:كل الاسئله المطروحه من دينق كنموذج (حسب ظنى) برضو مفروض يكون عندو موقف منها كجزء من قناعاته الدينيه
ثانيا :هو يعمل فى جهه تطبيق قانون حسب قناعات متشدد لايصافح ..هو قانون نابع من دستور كافر..هل مكسبه خلال من هذه المهنه (حسب عقليه التشدد)
الا اذا كان موجود كجزء من خلايا النائمه فى بلاد الغرب وتخلى عن حذره فى هذا الموقف ...فهذا اخطر.
افترض لو كان بى قناعات زى دى يتخارج لى السعوديه يتشغل فى الهيئه يكون عندها غى جهه تطبق القانون حسب قناعاته
شكرا

يعكس التيه والضياع والتناقض مع البيئة الذى يعيشه المسلمون فى هذا الزمن.
مفروض يا ياسر الجالية تبادر وتنفى هذا التصرف عن الاسلام.. وما تتفرج ثم تشتكى غدا من ممارسات عنصرية ضدها من شباب المانى متهور.. مثلما حدث فى لندن من دهس لمسلمين فى العيد.. مشكلة المسلمين المعتدلين انهم فى هذه الاوقات يلبدو ويسكتو.. كانما المهووس على حق لكنهم خجلانين يؤيدون.. هذا ما سيفهمه الأوروبيون.. الأوروبيون لا يدخلون قلوب الناس ليقولوا ان هذا وصفى او جمهورى او ان مسلم لا يمانع من السلام على امرأة.. هذا الرجل رئيسه مسيحى ورئيسة دولته امرأة وكمان مسيحية.. رغم ذلك يريد ان يظهر اسلامه المزيف بإهانة زميلته التى اتت تهنئه. لا يستحق الترقية.. يجب ان ينادى المسلمون فى المنطقة بنزع الرتبة منه وتسريحه.

الأعزاء المتداخلون
تحية طيبة
وشكرا لكم على التعليقات.. هذه مادة ذات صلة نشرت في العام الماضي في نفس موقع DW

http://p.dw.com/p/1JC7fhttp://p.dw.com/p/1JC7f

للأسف الروابط تظهر بشكل مزدوج. أرجو نسخ أحدهما ووضعه في محرك البحث.

ياسر

والله يا ياسر ده ضياع ما بعدو ضياع....
هذا الشخص يعيش فى المانيا ردحا من الزمن يعنى زمن طويل نسبيا اتاح له الحصول على الجنسية الالمانية و الحصول على عمل فى سلك الشرطة و الترقي كمان...الترقي هنا يعني انه حتى تلك اللحظة المجنونة كان يعمل وفق سياسة و اتراتيجية الشرطة الالمانية و الكود اوف براكتس بتاعها بانضباط وهمة عالية!!!!!

و حري عن القول ان الجميع يعلم هنا كم موقف محرج جدا لأى مسلم متشدد او قل متزمت مثله كان يدعوه لفراق الشرطة الالمانية فراق الطريفي لجمله......و انا متاكد جدا ان هذه المواقف كانت اشد بكتير من مصافحة امرأة من عدمها....

هذه حالة تستحق الدراسة و اظن انك هناك سبب ما مخفي لا نعرفه تسبب فى هذا التصرف الاهوج و الغبي فى نفس الوقت

الأخ هشام المجمر

سلام وتحية.

التفسير الوحيد لتصرفات هذا الشرطي هي أنه بدأ يعتنق أفكار متشددة ومتطرفة، وواضح جدا بأنه في السابق لم يكن بمثل هذا التطرف والتشدد، لأنه أن كان كذلك فلا أعتقد بأنه كان سيحصل على مثل هذه الوظيفة ويترقى فيها أبضا.

الأن هذا المتطرف عليه أن يحدد رايه في بقية الأشياء والأمور التي زكرتها أنا في اعلى الصفحة.

Quote: الفصل بين الدين والدولة مسألة غير قابلة للتفاوض بالنسبة لنا".

Quote: الفصل بين الدين والدولة مسألة غير قابلة للتفاوض بالنسبة لنا".




الاسلم طبعا فصل مثل هذا المهووس فورا من سلك الشرطة والا كانت العواقب وخيمة

لو افترضنا ان زميلته في العمل قد اصيبت واحتاج ان يحملها او يسعفها مما يعني بالضرورة لمس جسدها...فهل سيمتنع عن ذلك بسبب اعتقاداته؟
او احتاج ملامسة جسد امراة ضحية او متهمة او الخ ..ودا اكيد من صميم عمله كشرطي ...فهل سيمتنع؟

اذكر قبل سنوات توفى عدد من التلميذات باحدى المدارس بالسعودية...نشب حريق هائل بالمدرسة...فاسرع رجال الهيئة بمنع الرجال والمارة وحتى منسوبي الدفاع المدني المختصين من دخول المدرسة لانقاذ الفتيات بدعوى انه لا يصح لمس الفتيات او حتى مجرد النظر اليهن وهن بمرايل المدرسة او شعورهن مكشوفة (بدون عباية)
وقفلوا الابواب عليهن حتى ماتن حرقا وخنقا بالدخان

دي هي عقلية هؤلاء المهاويس


*تصحيح املاء




<=====